Hamzeh
04-26-2017, 09:20 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/785_86447.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6386) مسارات، قناة القدس، 20/02/2016، إسماعيل رضوان، محمد القيق، عملية التسوية، المبادرة الفرنسية، مع المصالحة، ضد السلطة، ضد التنسيق الأمني، ضد المفاوضات،
أبرز ما قاله القيادي في حركة حماس إسماعيل رضوان خلال برنامج مسارات للحديث حول الأسير المضرب عن الطعام في سجون الإحتلال محمد القيق، وحول إستئناف المفاوضات والمبادرة الفرنسية للتسوية:
نوجه التحية للأسير محمد القيق الذي كسر جبروت السجان في أطول مدة إضراب قام بها وهو مصمم على المواصلة على الإضراب ولن تنكسر إرادته، وهذا يعد صمود إستوري.
نحمل الإحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير البطل محمد القيق، وإرادة الصمود التحدي للشعب الفلسطيني ستنتصر على السجان، وإرادة محمد القيق لن ولم تنكسر.
محمد القيق أصبح اليوم يمثل الشعب الفلسطيني بكافة فصائله لأن معركة محمد القيق هي معركة الشعب الفلسطيني، وندعوا كافة أبناء شعبنا الفلسطيني بأن يدعموا ويطعاطفوا مع الأسير البطل محمد القيق، في معركته مع السجان الصهيوني.
الإحتلال الصهيوني يمارس جرائم الحرب ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، والمطلوب الآن تواصل الفعاليات المناصرة لمحمد القيق لفضح سياسة الإحتلال.
نطالب كافة المؤسسات الدولية الحقوقية والإننسانية في الضغط على الإحتلال الصهيوني، للإفراج عن الأسير المضرب عن الطعام محمد القيق.
محمد القيق أصبح يمثل رمزا للحرية ورمزا لمعركة الأمعاء الخاوية، لذا على الكل الفلسطيني أن يقدم الدعم اللازم لهذا الأسير البطل، حتى نحقق أهداف شعبنا الفلسطيني.
السلطة الفلسطينية وقعت مع الكيان الصهيوني إتفاقيات هزيلة نحن نرفضها، عليها أن تقدم شكوى لمحكمة الجنايات الدولية لممارسات الإحتلال، وعلى السلطة الفلسطينية أن توقف التنسيق الأمني والمفاوضات العبثية مع الإحتلال، وأن تستعيد الوحدة الوطنية الفلسطينية على أساس برنامج المقاومة.
مطلوب من الحركة الأسيرة رفع مستووى التنسيق ما بين كافة الحركات في السجون الصهيونية، لدعم الأسير المضرب عن الطعام وللضغط على إدارة السجون المجرمة التي لا تعرف لغة الإنسانية للجمها عن إنتهاكاتها وسياساتها القمعية ضد المعتقلين الفلسطينيين.
إعادة مسار التسوية الهالك والفاشل لن يأتي بشيئ جديد وكل الإتفاقيات العبثية مع الإحتلال الصهيوني لن تحقق أي شيء بل كان كارثة على السشعب الفلسطيني ورسخت الإنقسام.
محك المفاوضات العبثية محك خطير جدا ويجب التوقف عن هذا المسار الواهم والفاشل وهذا السراب الذي لن يحقق أي شيء.
كيري يأتي إلى المنطقة من أجل إنقاذ المحتل الصهيوني من ورتطه لأنه قد تورط في إنتفاضة القدس، وإنتفاضة القدس عصية على الإنكسار والإجهاض، وأنها مستمرة، وشكلت ضربة لما يسمى بالأمن الصهيوني.
تأتي مبادرة التسوية لحرف الأنظار عن جرائم العدو الحصهيوني ولمحاولة لوقف إنتفاضة القدس وإنهائها، ونحن نقول أن هذه المدحاولات فاشلة وندعوا السلطة الفلسطينية إلى عدم العودة إلى المفاوضات العبثية أو إلى مربع التنسيق الأمني والأصل الحرص على تحقيق المصالحة.
العودة إلى المفاوضات العثية هي مطالب أمريكية لمحاولة طمس الإنتفاضة ومحاولة لبيع الوهم، وكلما نأتي إلى عقد حوارات من أجل المصالحة تأتي الرباعية والإدارة الأمريكية لتعيد الوهم للمفاوضات لإفشال المصالحة والقضاء على الإنتفاضة.
على المفاوض الفلسطيني أن يعترف بالفشل وأن يعمل على تعزيز صمود الشعب الفلسطيني بدل الجري والبحث عن السراب الذي لم نحقق منه أي شيءhttp://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6386)
أبرز ما قاله القيادي في حركة حماس إسماعيل رضوان خلال برنامج مسارات للحديث حول الأسير المضرب عن الطعام في سجون الإحتلال محمد القيق، وحول إستئناف المفاوضات والمبادرة الفرنسية للتسوية:
نوجه التحية للأسير محمد القيق الذي كسر جبروت السجان في أطول مدة إضراب قام بها وهو مصمم على المواصلة على الإضراب ولن تنكسر إرادته، وهذا يعد صمود إستوري.
نحمل الإحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير البطل محمد القيق، وإرادة الصمود التحدي للشعب الفلسطيني ستنتصر على السجان، وإرادة محمد القيق لن ولم تنكسر.
محمد القيق أصبح اليوم يمثل الشعب الفلسطيني بكافة فصائله لأن معركة محمد القيق هي معركة الشعب الفلسطيني، وندعوا كافة أبناء شعبنا الفلسطيني بأن يدعموا ويطعاطفوا مع الأسير البطل محمد القيق، في معركته مع السجان الصهيوني.
الإحتلال الصهيوني يمارس جرائم الحرب ضد أبناء شعبنا الفلسطيني، والمطلوب الآن تواصل الفعاليات المناصرة لمحمد القيق لفضح سياسة الإحتلال.
نطالب كافة المؤسسات الدولية الحقوقية والإننسانية في الضغط على الإحتلال الصهيوني، للإفراج عن الأسير المضرب عن الطعام محمد القيق.
محمد القيق أصبح يمثل رمزا للحرية ورمزا لمعركة الأمعاء الخاوية، لذا على الكل الفلسطيني أن يقدم الدعم اللازم لهذا الأسير البطل، حتى نحقق أهداف شعبنا الفلسطيني.
السلطة الفلسطينية وقعت مع الكيان الصهيوني إتفاقيات هزيلة نحن نرفضها، عليها أن تقدم شكوى لمحكمة الجنايات الدولية لممارسات الإحتلال، وعلى السلطة الفلسطينية أن توقف التنسيق الأمني والمفاوضات العبثية مع الإحتلال، وأن تستعيد الوحدة الوطنية الفلسطينية على أساس برنامج المقاومة.
مطلوب من الحركة الأسيرة رفع مستووى التنسيق ما بين كافة الحركات في السجون الصهيونية، لدعم الأسير المضرب عن الطعام وللضغط على إدارة السجون المجرمة التي لا تعرف لغة الإنسانية للجمها عن إنتهاكاتها وسياساتها القمعية ضد المعتقلين الفلسطينيين.
إعادة مسار التسوية الهالك والفاشل لن يأتي بشيئ جديد وكل الإتفاقيات العبثية مع الإحتلال الصهيوني لن تحقق أي شيء بل كان كارثة على السشعب الفلسطيني ورسخت الإنقسام.
محك المفاوضات العبثية محك خطير جدا ويجب التوقف عن هذا المسار الواهم والفاشل وهذا السراب الذي لن يحقق أي شيء.
كيري يأتي إلى المنطقة من أجل إنقاذ المحتل الصهيوني من ورتطه لأنه قد تورط في إنتفاضة القدس، وإنتفاضة القدس عصية على الإنكسار والإجهاض، وأنها مستمرة، وشكلت ضربة لما يسمى بالأمن الصهيوني.
تأتي مبادرة التسوية لحرف الأنظار عن جرائم العدو الحصهيوني ولمحاولة لوقف إنتفاضة القدس وإنهائها، ونحن نقول أن هذه المدحاولات فاشلة وندعوا السلطة الفلسطينية إلى عدم العودة إلى المفاوضات العبثية أو إلى مربع التنسيق الأمني والأصل الحرص على تحقيق المصالحة.
العودة إلى المفاوضات العثية هي مطالب أمريكية لمحاولة طمس الإنتفاضة ومحاولة لبيع الوهم، وكلما نأتي إلى عقد حوارات من أجل المصالحة تأتي الرباعية والإدارة الأمريكية لتعيد الوهم للمفاوضات لإفشال المصالحة والقضاء على الإنتفاضة.
على المفاوض الفلسطيني أن يعترف بالفشل وأن يعمل على تعزيز صمود الشعب الفلسطيني بدل الجري والبحث عن السراب الذي لم نحقق منه أي شيءhttp://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6386)