Hamzeh
05-07-2017, 10:55 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/437_50187.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6470) تغطية خاصة، قناة الميادين، 06/03/2016، حزب الله، حسن نصر الله، علي فياض، علاء البوسنة، الشأن السوري، الشأن الفلسطيني، الشأن الإسرائيلي،
أبرز ما قاله حسن نصر الله الامين العام لحزب الله في كلمة له في مهرجان تكريم القيادي في المقاومة الشهيد علي فياض المعروف بـ"علاء البوسنة":
أن الأنظمة التي ستطبع مع إسرائيل ستسقط معها، كما ونرحب بالمواقف المتضامنة مع المقاومة من كل البلدان سواء رسمية وغير رسمية خص بالشكر تونس حكومة وشعباً وبرلماناً حيث اننا نوصف الموقف التونسي بـ"الكبير والمشكور جداً".
و في هذا الإطار إن هذه المواقف مؤشر على حضور المقاومة والقضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي بقوة، كما أن "السعودية قد لا تسامح الذين رفضوا قرارها بتصنيف حزب الله إرهابياً".
إن ردود الأفعال الشعبية تحديداً هي جواب الشعوب العربية للإسرائيليين بأنه لا يمكن في هذا العالم العربي والإسلامي أن يأتي يوم يكون فيه وجودكم طبيعياً وستظلون أعداء، لن يستطيع أي نظام عربي أن يطبع مع إسرائيل، ونشير على سبيل المثال إلى خطوة البرلمان المصري بإسقاط عضوية النائب توفيق عكاشة لاستقباله السفير الإسرائيلي.
إن كلام وزير الخارجية السعودي من وصول الهبة العسكرية التي كانت مخصصة للبنان إلى حزب الله هو حجج واهية. ونعتبر أن كل ما تقوم به السعودية اليوم هو نتيجة فشل رهاناتها في كل من سوريا واليمن والبحرين ولبنان.
أن "أميراً سعودياً كان يدير عمليات المسلحين في سوريا لتحقيق أهدافهم لكنهم فشلوا" كما أن الرياض "تدفع أثماناً باهظة نتيجة حربها في اليمن حيث تسمح لمنظمات إرهابية بالسيطرة على مناطق الجنوب".
قاتلنا في البوسنة ونقاتل في العراق تحت قيادة الحشد الشعبي
نقول أن حزب الله قاتل ولا يزال يقاتل في العراق تحت قيادة الحشد الشعبي والقيادة العراقية تنظيم "داعش" الإرهابي انطلاقاً من واجب أخلاقي وإنساني وقومي.
إنه لولا الحشد الشعبي لكان داعش في قصور وعروش الأنظمة العربية، ونتسائل كيف يمكن لتحالف إسلامي أن يقاتل داعش تحت قيادة أميركية؟، أن الشهامة العربية تقتضي أن يذهب كل العرب إلى العراق للدفاع عن كل العراقيين بكل مكوناتهم.
لقد كان لحزب الله دورا في البوسنة مطلع التسعينيات حيث أرسل بالتعاون مع الحكومة البوسنية آنذاك مقاتلين نقلوا تجربة المقاومة وأقاموا مخيمات تدريب حيث أن المنطلق كان إنسانياً للدفاع عن "المسلمين من أهل السنة وحماية وطننا من الفتنة". ولقد سقط شهيد للحزب في البوسنة هو رمزي مهدي.
لو "انتظرنا استراتيجية عربية واحدة وجامعة وجيوشاً عربية واحدة لكانت إسرائيل ما زالت في أرضنا" وأن "لا نظاماً عربياً باستثناء النظام السوري يجرؤ على تقديم السلاح والإمكانيات للمقاومة ليس في لبنان وإنما في فلسطين أيضاً".http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6470)
أبرز ما قاله حسن نصر الله الامين العام لحزب الله في كلمة له في مهرجان تكريم القيادي في المقاومة الشهيد علي فياض المعروف بـ"علاء البوسنة":
أن الأنظمة التي ستطبع مع إسرائيل ستسقط معها، كما ونرحب بالمواقف المتضامنة مع المقاومة من كل البلدان سواء رسمية وغير رسمية خص بالشكر تونس حكومة وشعباً وبرلماناً حيث اننا نوصف الموقف التونسي بـ"الكبير والمشكور جداً".
و في هذا الإطار إن هذه المواقف مؤشر على حضور المقاومة والقضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي بقوة، كما أن "السعودية قد لا تسامح الذين رفضوا قرارها بتصنيف حزب الله إرهابياً".
إن ردود الأفعال الشعبية تحديداً هي جواب الشعوب العربية للإسرائيليين بأنه لا يمكن في هذا العالم العربي والإسلامي أن يأتي يوم يكون فيه وجودكم طبيعياً وستظلون أعداء، لن يستطيع أي نظام عربي أن يطبع مع إسرائيل، ونشير على سبيل المثال إلى خطوة البرلمان المصري بإسقاط عضوية النائب توفيق عكاشة لاستقباله السفير الإسرائيلي.
إن كلام وزير الخارجية السعودي من وصول الهبة العسكرية التي كانت مخصصة للبنان إلى حزب الله هو حجج واهية. ونعتبر أن كل ما تقوم به السعودية اليوم هو نتيجة فشل رهاناتها في كل من سوريا واليمن والبحرين ولبنان.
أن "أميراً سعودياً كان يدير عمليات المسلحين في سوريا لتحقيق أهدافهم لكنهم فشلوا" كما أن الرياض "تدفع أثماناً باهظة نتيجة حربها في اليمن حيث تسمح لمنظمات إرهابية بالسيطرة على مناطق الجنوب".
قاتلنا في البوسنة ونقاتل في العراق تحت قيادة الحشد الشعبي
نقول أن حزب الله قاتل ولا يزال يقاتل في العراق تحت قيادة الحشد الشعبي والقيادة العراقية تنظيم "داعش" الإرهابي انطلاقاً من واجب أخلاقي وإنساني وقومي.
إنه لولا الحشد الشعبي لكان داعش في قصور وعروش الأنظمة العربية، ونتسائل كيف يمكن لتحالف إسلامي أن يقاتل داعش تحت قيادة أميركية؟، أن الشهامة العربية تقتضي أن يذهب كل العرب إلى العراق للدفاع عن كل العراقيين بكل مكوناتهم.
لقد كان لحزب الله دورا في البوسنة مطلع التسعينيات حيث أرسل بالتعاون مع الحكومة البوسنية آنذاك مقاتلين نقلوا تجربة المقاومة وأقاموا مخيمات تدريب حيث أن المنطلق كان إنسانياً للدفاع عن "المسلمين من أهل السنة وحماية وطننا من الفتنة". ولقد سقط شهيد للحزب في البوسنة هو رمزي مهدي.
لو "انتظرنا استراتيجية عربية واحدة وجامعة وجيوشاً عربية واحدة لكانت إسرائيل ما زالت في أرضنا" وأن "لا نظاماً عربياً باستثناء النظام السوري يجرؤ على تقديم السلاح والإمكانيات للمقاومة ليس في لبنان وإنما في فلسطين أيضاً".http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6470)