Hamzeh
08-07-2017, 09:18 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/495_4608.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6601) مسارات، قناة القدس، 04/04/2016، الإعتقالات الإسرائيلية في الضفة الغربية، أحمد العوري، أسامة شاهين، هدم منازل الشهداء، ضد الرئيس، ضد التنسيق الأمني، ضد السلطة،
أبرز ما قاله كلا من القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أحمد العوري، مدير مركز دراسات الأسرى في فلسطين، أسامة شاهين خلال برنامج مسارات للحديث حول هدم الإحتلال لثلاث بيوت لعائلات الشهداء في قباطية وحملة الإعتقالات في مدن الضفة الغربية:
قال أحمد العوري:
ما يقوم به الإحتلال اليوم ضد ذوي الشهداء عبارة عن سياسة جديدة قديمة يراد منها تركيع الشعب الفلسطيني، إلا أن إرادة هذا الشعب صلبة وقوية ولا أعتقد ان الإحتلال سينجح بهدم عزيمة هذا الشعب، وأن سياسة العقاب الجماعي التي ينتهججها فاشلة.
الإحتلال يسعى من خلال الإعتقالات التي يقوم بها إلى إجهاض إنتفاضة القدس، والإحتلال دائما يسعى إلى مخططات ممنهجة ولكن دون جدوى.
هناك تضامن شعبي مع عائلات الشهداء، وهناك الحملات والنشاطات في التبرع في إعادة بناء ما هدمه الإحتلال، وهذا الأمر يؤكد أن الشعب الفلسطيني شعب حي وشعب قادر على صنع المستحيل.
السلطة الفلسطينية تسير في عكس التيار الشعبي وعكس المناخ العام الذي يسير فيه الشعب الفلسطيني، والشعب الفلسطيني كله يجمع على دعم الإنتفاضة ويرفض التنسيق الأمني مع الإحتلال.
أبو مازن يصمم على متانة التنسيق الأمني مع الإحتلال، والأولى من أبو مازن والقيادة الفلسطينية أن تعمل على الوحدة الوطنية وإنهاء الإنقسام، وأن تعمل على تقوية هذه الإنتفاضة ودعمها وقطع العلاقات مع الإحتلال.
لا نرى موقف واضح من قبل السلطة الفلسطينية في إنهاء الإنقسام والعودة إلى الوحدة وما تنتهجهه من السير في المفاوضات لا يحقق أي شيء وأثبت فشله طوال السنوات.
قال أسامة:
هذه الإعتقالات تقوم بها قوات الإحتلال لتغييب المواطن الفلسطيني وبعض القيادات الفلسطينية المنتفضة في الساحة الفلسطينية، وحتى لا يقوم بأي عمل مقاوم ضد الإحتلال.
على الرغم من أن الإحتلال يقوم بحملات الإعتقلات اليوميوة والكبيرة إلا أن الشعب الفلسطيني شعب ولاد وصاحب فكر وهناك من يقوم في المقام.
المؤسسات الحقوقية ترصد ممارسات الإحتلال اليومية من إنتهاكات ومن إعتقالات ولكن الدور على السلطة الفلسطينية أن تتوجه إلى المحاكم الدولية ولجان حقوق الإنسان لإحراج هذا العدو ووضعه في الزاوية.
لا تسلم أي قرية ولا أي مدينة من أيدي الإحتلال ومستوطنيه، ولغاية اللحظة لم نجد أي تتطور في ملاحقة قاتلي عائلة الدوابشة، وهذا الأمر يقع على عاتق السلطة الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6601)
أبرز ما قاله كلا من القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أحمد العوري، مدير مركز دراسات الأسرى في فلسطين، أسامة شاهين خلال برنامج مسارات للحديث حول هدم الإحتلال لثلاث بيوت لعائلات الشهداء في قباطية وحملة الإعتقالات في مدن الضفة الغربية:
قال أحمد العوري:
ما يقوم به الإحتلال اليوم ضد ذوي الشهداء عبارة عن سياسة جديدة قديمة يراد منها تركيع الشعب الفلسطيني، إلا أن إرادة هذا الشعب صلبة وقوية ولا أعتقد ان الإحتلال سينجح بهدم عزيمة هذا الشعب، وأن سياسة العقاب الجماعي التي ينتهججها فاشلة.
الإحتلال يسعى من خلال الإعتقالات التي يقوم بها إلى إجهاض إنتفاضة القدس، والإحتلال دائما يسعى إلى مخططات ممنهجة ولكن دون جدوى.
هناك تضامن شعبي مع عائلات الشهداء، وهناك الحملات والنشاطات في التبرع في إعادة بناء ما هدمه الإحتلال، وهذا الأمر يؤكد أن الشعب الفلسطيني شعب حي وشعب قادر على صنع المستحيل.
السلطة الفلسطينية تسير في عكس التيار الشعبي وعكس المناخ العام الذي يسير فيه الشعب الفلسطيني، والشعب الفلسطيني كله يجمع على دعم الإنتفاضة ويرفض التنسيق الأمني مع الإحتلال.
أبو مازن يصمم على متانة التنسيق الأمني مع الإحتلال، والأولى من أبو مازن والقيادة الفلسطينية أن تعمل على الوحدة الوطنية وإنهاء الإنقسام، وأن تعمل على تقوية هذه الإنتفاضة ودعمها وقطع العلاقات مع الإحتلال.
لا نرى موقف واضح من قبل السلطة الفلسطينية في إنهاء الإنقسام والعودة إلى الوحدة وما تنتهجهه من السير في المفاوضات لا يحقق أي شيء وأثبت فشله طوال السنوات.
قال أسامة:
هذه الإعتقالات تقوم بها قوات الإحتلال لتغييب المواطن الفلسطيني وبعض القيادات الفلسطينية المنتفضة في الساحة الفلسطينية، وحتى لا يقوم بأي عمل مقاوم ضد الإحتلال.
على الرغم من أن الإحتلال يقوم بحملات الإعتقلات اليوميوة والكبيرة إلا أن الشعب الفلسطيني شعب ولاد وصاحب فكر وهناك من يقوم في المقام.
المؤسسات الحقوقية ترصد ممارسات الإحتلال اليومية من إنتهاكات ومن إعتقالات ولكن الدور على السلطة الفلسطينية أن تتوجه إلى المحاكم الدولية ولجان حقوق الإنسان لإحراج هذا العدو ووضعه في الزاوية.
لا تسلم أي قرية ولا أي مدينة من أيدي الإحتلال ومستوطنيه، ولغاية اللحظة لم نجد أي تتطور في ملاحقة قاتلي عائلة الدوابشة، وهذا الأمر يقع على عاتق السلطة الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6601)