Hamzeh
03-10-2014, 01:37 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/357_94905.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=773) برنامج حوار الأسبوع، قناة فلسطين اليوم، 08/04/2013، رامز مصطفى، مسؤول الجبهة الشعبية القيادة العامة في لبنان، أسامة القواسمي، متحدث بإسم حركة فتح، محمد عوض، نائب رئيس الحكومة السابق في غزة،
برنامج حوار الأسبوع حول المشهد الفلسطيني بين الغضب الشعبي والإنتظار الرسمي.
قال رامز مصطفى مسؤول الجبهة الشعبية القيادة العامة في لبنان :
• اتفاقات أوسلو هي من تظلم الحركة الأسيرة والتوقيع عليها، عندما تجاهلت مسألت الأسرى وعندما وقع الإتفاق لم يتم ملاحظة مسألة الأسرى، لذلك نجد العدو الصهيوني متلفت، وحتى نحن لاحظنا في الكلام عن الحل النهائي العناوين التي طرحت قضية الأسرى لم تذكر فيها.
• قضية الأسرى مسؤولية فلسطينية وبالدرجة الأولى مسؤولية فصائلية، العدو الصهيوني يتمادى ضد أسرانا وفي نفس الوقت لا يوجد رؤيا فلسطينية موحدة تقدم حلاً نحن نفقد نتجية الإنقسام المناعة الحقيقية في مواجهة ذلك.
• لا أقلل من الأخوة في حركة فتح وجهدهم في إتجاه قضية الأسرى.
• المستهدف في نهاية المطاف هي القضية الفلسطينية في كل عناوينها، مفيد ما قاله الرئيس الفلسطيني محمود عباس لكيري اليوم أن المدخل لعملية السلام الأسرى والمستوطنات.
• كيري لا يأتي اليوم للكيان الصهيوني هو يذهب للأخ أبو مازن وكأن الفلسطيني هو المطلوب منه شيء أن يقدمه للكيان الصهيوني، وأن الكيان مسكين، المسألة معكوسة تماماً، لا يمكن أن نواجه هذه التحديات وحالة الإنقسام في الساحة الفلسطينية.
• علينا الخروج من الحسابات الضيقة تجاه المصالح العليا للشعب الفلسطيني، وهي تتحق تجاه أن نذهب جميعاً لمصالحة حقيقية وفق إتفاق القاهرة.
• السلطة الفلسطينية يمارس عليها ضغوط غير بسيطة وخاصة من العرب، هناك بعض الزعماء العرب مارسوا ضغوط على دول أوروبية للمارسة ضغط على السلطة وعلى الرئيس محمود عباس ليتراجع.
• علينا الإستقواء في وحدة وطنية فلسطينية تضع الجميع عند مسؤولياتهم، إن لم نكن موحدين لن يجدينا أي أمر نفعاً.
•
قال أسامة القواسمي المتحدث بإسم حركة فتح:
• حركة فتح تخوض المقاومة الشعبية في كل بسالة وهي تتصاعد هذه الأيام وشهدنا خلال الأسابيع والأشهر الماضية والأيام الماضية هبة جماهيرية من جنوب الخليل لأقصى جنين إستشهد خلالها شابين من حركة فتح بالإضافة إلى ميسرة أبو حمدية الذي إستشهد مكبل الأيدي.
• 70% من الأسرى هم من أبناء حركة فتح، وبالتأكيد كل الأسرى أبنائنا وهم القضية المركزية.
• السيد الرئيس أبو مازن في كل لقاءاته السياسية يؤكد أنه لا يمكن الحديث والإقتراب من أفق لعملية السلام إلا وأول إلتزام إسرائيلي هو الإفراج عن أسرانا البواسل في سجون الإحتلال.
• الكل يعلم أن هناك حملة إسرائيلية رفعت في أوروبا والولايات المتحدة أن السلطة الفلسطينية تدفع مبالغ للأسرى ولعائلاتهم.
• قضية الأسرى في الأشهر الأخيرة أخذت منحى أساسي وهي عنوان جديد من مراحل النضال الوطني الفلسطيني في مواجهة المحتل، ولذلك الكلام عن عدم وجود حاضنة وطنية أؤكد أن فتح وفصائل منظمة التحرير هي حاضنة وطنية.
• يجب التوجه لمحكمة الجنايات الدولية، السيد الرئيس ابو مازن دعا كل الدول العربية من أجل فلسطين الدولة ولم يأتي أي وزير خارجية عربي لفلسطين، عندما ذهب الرئيس إلى 29 نوفمبر هدد وحوصر وعانينا 6 أشهر حتى بات الوضع الفلسطيني على شفى حفرة ولم تلتزم الدول العربية في الدعم المالي لفلسطين.
• الرئاسة تدرس كل الخيارات بكل جدية، لكن هناك جهود أمريكية وأوروبية الأن وبالتوازي السيد الرئيس يدرس كل الخيارات للتوجه للمؤسسات الدولية ومن بينها محكمة الجرائم الدولية.
• الكل يعلم ماذا يعني الذهاب لمحكمة الجرايم الدولية بالنسبة لإسرائيل والولايات المتحدة وكل من دار في فلكهم.
• نحن بحاجة لموقف فلسطيني صلب نتحمل جميعاً ولا نصطاد في الماء العكر، وبحاجة لقرار عربي.
• الرئيس ابو مازن مؤمن في ربه وشعبه، وجاهز للقرار.
• نحن في حركة فتح بين نارين، بين دعوات حماس لإنتفاضة عارمة في الضفة الغربية وبين تهدئه في غزة تقوم بها حماس.
• هل تريد حماس أن تعيدنا للوراء من أجل إعادة سيناريو قطاع غزة في الضفة الغربية، لذلك نحن بين نارين ما بين النار التي تدفعنا تجاه مقاومة المحتل بكل شراسة وبين عيننا على ما هو برنامج حركة حماس.
• الرئيس أبو مازن وبقرار من اللجنة المركزية لحركة فتح هو قرارنا المواجهة الشعبية.
• إسرائيل تريد أن تذهب في الأمور للفوضى العارمة كي يتم تبديل الأولويات.
•
قال محمد عوض نائب رئيس الحكومة السابق في غزة:
• الإحتلال يرمز إلى قهر الفلسطيني والقضية الفلسطينية وإنهائها بطريقة يريدها وإنهاء التواجد الفلسطيني، معركة الأسرى تمثل إرادة الشعب الفلسطيني في طرد الإحتلال ومجابهته.
• يجب أن نتوجه بالمناشدة للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان.
• لا بد أن نتوجه برسالة واضحة وهي وحدة الصف الفلسطيني التي تكون حاضنة حقيقية لكل الأسرى الفلسطينيين.
• الشعب الفلسطيني يستطيع شرط شروط القوة على الساحة، أخر مرحلة كانت وفاء الأحرار وكان نتيجتها أن خرج فصائل من كل الفصائل الفلسطينية والدول العربية والضفة والقدس وغزة.
• محكمة الجنايات الدولية لا بد من التوجه لها، أدعوا الأخوة في رام الله وفي فتح والأخ أبو مازن أن يقوم في خطوة جرئية تجاه المصالحة وأن يكون هناك وحدة في عهد السيد أبو مازن وبعدها ننطلق في خطوات تمهد الى مرحلة المحكمة الجنائية.
• حياة أسرانا اليوم في خطر ويجب أن لا ننتظر كثيراً لا بد أن يكون هناك خطوات دبلوماسية وأن نسعى لتحقيق الوحدة الوطنية لأنها خطوة دائمة وداعمة للأخ أبو مازن في إطار ذهابة لمحكمة الجنايات.
• الشارع الفلسطيني علم أنه لا يوجد علاقات بين حماس والإحتلال وأن أي أمر تفاوض يتم عبر المخابرات المصرية.
• من يتعامل مع الإحتلال والتنسيق الأمني واضح للمواطن الفلسطيني.
• الأولى أن نوحد جهودنا جميعاً من أجل قضية الأسرى وأن لا نخترع الأكاذيب.
• قضية الأسرى هي قضية توحيد الصف الفلسطيني ولا بد من إتخاذ خطوات واضحة.
• لا بد من وحدة الصف الفلسطيني وإتخاذ كل الإجراءات اللازمة، لابد من إنتفاضة للشعب الفلسطيني في غزة وفي الضفة ولابد أن لا نشتت جهودنا الوحدة الفلسطينية لا بد أن ننطلق منها لكل ما يفتح أبوب قضية الأسرى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=773)
برنامج حوار الأسبوع حول المشهد الفلسطيني بين الغضب الشعبي والإنتظار الرسمي.
قال رامز مصطفى مسؤول الجبهة الشعبية القيادة العامة في لبنان :
• اتفاقات أوسلو هي من تظلم الحركة الأسيرة والتوقيع عليها، عندما تجاهلت مسألت الأسرى وعندما وقع الإتفاق لم يتم ملاحظة مسألة الأسرى، لذلك نجد العدو الصهيوني متلفت، وحتى نحن لاحظنا في الكلام عن الحل النهائي العناوين التي طرحت قضية الأسرى لم تذكر فيها.
• قضية الأسرى مسؤولية فلسطينية وبالدرجة الأولى مسؤولية فصائلية، العدو الصهيوني يتمادى ضد أسرانا وفي نفس الوقت لا يوجد رؤيا فلسطينية موحدة تقدم حلاً نحن نفقد نتجية الإنقسام المناعة الحقيقية في مواجهة ذلك.
• لا أقلل من الأخوة في حركة فتح وجهدهم في إتجاه قضية الأسرى.
• المستهدف في نهاية المطاف هي القضية الفلسطينية في كل عناوينها، مفيد ما قاله الرئيس الفلسطيني محمود عباس لكيري اليوم أن المدخل لعملية السلام الأسرى والمستوطنات.
• كيري لا يأتي اليوم للكيان الصهيوني هو يذهب للأخ أبو مازن وكأن الفلسطيني هو المطلوب منه شيء أن يقدمه للكيان الصهيوني، وأن الكيان مسكين، المسألة معكوسة تماماً، لا يمكن أن نواجه هذه التحديات وحالة الإنقسام في الساحة الفلسطينية.
• علينا الخروج من الحسابات الضيقة تجاه المصالح العليا للشعب الفلسطيني، وهي تتحق تجاه أن نذهب جميعاً لمصالحة حقيقية وفق إتفاق القاهرة.
• السلطة الفلسطينية يمارس عليها ضغوط غير بسيطة وخاصة من العرب، هناك بعض الزعماء العرب مارسوا ضغوط على دول أوروبية للمارسة ضغط على السلطة وعلى الرئيس محمود عباس ليتراجع.
• علينا الإستقواء في وحدة وطنية فلسطينية تضع الجميع عند مسؤولياتهم، إن لم نكن موحدين لن يجدينا أي أمر نفعاً.
•
قال أسامة القواسمي المتحدث بإسم حركة فتح:
• حركة فتح تخوض المقاومة الشعبية في كل بسالة وهي تتصاعد هذه الأيام وشهدنا خلال الأسابيع والأشهر الماضية والأيام الماضية هبة جماهيرية من جنوب الخليل لأقصى جنين إستشهد خلالها شابين من حركة فتح بالإضافة إلى ميسرة أبو حمدية الذي إستشهد مكبل الأيدي.
• 70% من الأسرى هم من أبناء حركة فتح، وبالتأكيد كل الأسرى أبنائنا وهم القضية المركزية.
• السيد الرئيس أبو مازن في كل لقاءاته السياسية يؤكد أنه لا يمكن الحديث والإقتراب من أفق لعملية السلام إلا وأول إلتزام إسرائيلي هو الإفراج عن أسرانا البواسل في سجون الإحتلال.
• الكل يعلم أن هناك حملة إسرائيلية رفعت في أوروبا والولايات المتحدة أن السلطة الفلسطينية تدفع مبالغ للأسرى ولعائلاتهم.
• قضية الأسرى في الأشهر الأخيرة أخذت منحى أساسي وهي عنوان جديد من مراحل النضال الوطني الفلسطيني في مواجهة المحتل، ولذلك الكلام عن عدم وجود حاضنة وطنية أؤكد أن فتح وفصائل منظمة التحرير هي حاضنة وطنية.
• يجب التوجه لمحكمة الجنايات الدولية، السيد الرئيس ابو مازن دعا كل الدول العربية من أجل فلسطين الدولة ولم يأتي أي وزير خارجية عربي لفلسطين، عندما ذهب الرئيس إلى 29 نوفمبر هدد وحوصر وعانينا 6 أشهر حتى بات الوضع الفلسطيني على شفى حفرة ولم تلتزم الدول العربية في الدعم المالي لفلسطين.
• الرئاسة تدرس كل الخيارات بكل جدية، لكن هناك جهود أمريكية وأوروبية الأن وبالتوازي السيد الرئيس يدرس كل الخيارات للتوجه للمؤسسات الدولية ومن بينها محكمة الجرائم الدولية.
• الكل يعلم ماذا يعني الذهاب لمحكمة الجرايم الدولية بالنسبة لإسرائيل والولايات المتحدة وكل من دار في فلكهم.
• نحن بحاجة لموقف فلسطيني صلب نتحمل جميعاً ولا نصطاد في الماء العكر، وبحاجة لقرار عربي.
• الرئيس ابو مازن مؤمن في ربه وشعبه، وجاهز للقرار.
• نحن في حركة فتح بين نارين، بين دعوات حماس لإنتفاضة عارمة في الضفة الغربية وبين تهدئه في غزة تقوم بها حماس.
• هل تريد حماس أن تعيدنا للوراء من أجل إعادة سيناريو قطاع غزة في الضفة الغربية، لذلك نحن بين نارين ما بين النار التي تدفعنا تجاه مقاومة المحتل بكل شراسة وبين عيننا على ما هو برنامج حركة حماس.
• الرئيس أبو مازن وبقرار من اللجنة المركزية لحركة فتح هو قرارنا المواجهة الشعبية.
• إسرائيل تريد أن تذهب في الأمور للفوضى العارمة كي يتم تبديل الأولويات.
•
قال محمد عوض نائب رئيس الحكومة السابق في غزة:
• الإحتلال يرمز إلى قهر الفلسطيني والقضية الفلسطينية وإنهائها بطريقة يريدها وإنهاء التواجد الفلسطيني، معركة الأسرى تمثل إرادة الشعب الفلسطيني في طرد الإحتلال ومجابهته.
• يجب أن نتوجه بالمناشدة للأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان.
• لا بد أن نتوجه برسالة واضحة وهي وحدة الصف الفلسطيني التي تكون حاضنة حقيقية لكل الأسرى الفلسطينيين.
• الشعب الفلسطيني يستطيع شرط شروط القوة على الساحة، أخر مرحلة كانت وفاء الأحرار وكان نتيجتها أن خرج فصائل من كل الفصائل الفلسطينية والدول العربية والضفة والقدس وغزة.
• محكمة الجنايات الدولية لا بد من التوجه لها، أدعوا الأخوة في رام الله وفي فتح والأخ أبو مازن أن يقوم في خطوة جرئية تجاه المصالحة وأن يكون هناك وحدة في عهد السيد أبو مازن وبعدها ننطلق في خطوات تمهد الى مرحلة المحكمة الجنائية.
• حياة أسرانا اليوم في خطر ويجب أن لا ننتظر كثيراً لا بد أن يكون هناك خطوات دبلوماسية وأن نسعى لتحقيق الوحدة الوطنية لأنها خطوة دائمة وداعمة للأخ أبو مازن في إطار ذهابة لمحكمة الجنايات.
• الشارع الفلسطيني علم أنه لا يوجد علاقات بين حماس والإحتلال وأن أي أمر تفاوض يتم عبر المخابرات المصرية.
• من يتعامل مع الإحتلال والتنسيق الأمني واضح للمواطن الفلسطيني.
• الأولى أن نوحد جهودنا جميعاً من أجل قضية الأسرى وأن لا نخترع الأكاذيب.
• قضية الأسرى هي قضية توحيد الصف الفلسطيني ولا بد من إتخاذ خطوات واضحة.
• لا بد من وحدة الصف الفلسطيني وإتخاذ كل الإجراءات اللازمة، لابد من إنتفاضة للشعب الفلسطيني في غزة وفي الضفة ولابد أن لا نشتت جهودنا الوحدة الفلسطينية لا بد أن ننطلق منها لكل ما يفتح أبوب قضية الأسرى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=773)