Hamzeh
03-10-2014, 01:45 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/437_25516.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=774) برنامج بانوراما، قناة العربية، 08/04/2013، نمر حماد، مستشار الرئيس للشؤون السياسية، زياد عسلي، رئيس فريق العمل الأمريكي من أجل فلسطين، مجيد عصفور، كاتب ومحلل سياسي، إتفاقية حماية القدس والمقدسات مع الأردن،
قال نمر حماد مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون السياسية:
• عندما أصبحت فلسطين دولة في منظمات تابعة للأمم المتحدة أو دولة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة كان من الضروري أن يتم إعادة صياغة إتفاق رسمي ما بين دولة فلسطين والمملكة الأردنية الهاشمية يثبت الوضع القانوني وهو التنسيق بين الأردن وفلسطين بالنسبة للأوقاف والمقدسات في القدس.
• نحن في هذا الإتفاق إستطعنا أن نقوى وحدة الموقف الأردني الفلسطيني بما يمكنا من إنقاذ المقدسات والقدس رغم كل الصعوبات المعروفة جيداً والتي يعاني منها أهالي القدس والقدس بسبب مشاريع التهويد.
• موضوع السيادة على الأرض هي لدولة فلسطين وهذا ما ثبت في الإتفاق، حتى الموقف الأردني الفلسطيني بحاجة لدعم عربي حقيقي وقوي، نحن نريد إنقاذ القدس وهذا بحاجة لإلتزام عربي وإسلامي.
• نحن أقرينا في المجلس الوطني عام 88 أنه عندما تقوم الدولة ننطلع لقيام كونفدرالية فلسطينية أردنية.
• الرئيس اوباما في رئاسته الثانية قرر أن يعود للتعاطي مع ملف القضية الفلسطينية، اللوبي المتطرف المؤيد لإسرائيل في الولايات المتحدة لا يزال لا يريد أن تدخل الولايات المتحدة في هذه العملية مرة أخرى.
• الإدارة الأمريكي حاولت أن تحرك قوى بما فيها عدد من الشخصيات اليهودية لتقول أن هذا الوقت هو من أجل التقدم في عملية التسوية.
• الشعب الفلسطيني لم يناضل من أجل أن يكون هناك خبر أكثر، هذا أمر إنتهى في وجدان الشعب الفلسطيني وقيادته.
• إدارة أوباما تحاول تحريك المفاوضات والتوصل إلى تسوية.
• دون تقدم في العملية السياسية ويعني أن الإستيطان غير شرعي ولا يمكن أن نتحدث عن مفاوضات في ظل وجود إستيطان، الأن الولايات المتحدة لها القدرة على التعاطي مع الحكومة الإسرائيلية الحالية على أساس أن الإستيطان يمكن أن يجمد، والعودة للمفاوضات بمعنى أن تقبل الحكومة الحالية بما قبلته الحكومات الإسرائيلية السابقة.
• لا أحد يطالبنا بأن نعود للمفاوضات فقط لمجرد العودة للمفاوضات والموقف الفلسطيني مقنع جداً في هذا الإطار.
• ليفني ربما هي الوحدية وحزبها الذين وضعوا شرط واحد له علاقة في عملية التسوية عندما دخلت الحكومة، هي قالت أن الإستيطان يجب أن يتوقف، هي دخلت في مفاوضات جدية مع الجانب الفلسطيني.
• لا أعرف الأن بعد أن أصبحت ليفني وزيرة إلى أي درجة هناك تفويض لها في هذا الملف، هل ستكون مفوضه فعلاً أو أنها ستكون مقيضة.
•
قال د. زياد عسلي رئيس فريق العمل الأمريكي من أجل فلسطين:
• الإتفاق خطوة إيجابية وقد يشجع أمريكا على إعادة الإهتمام بالقضية الفلسطينية.
• الإتفاق تصرف إستباقي لحماية القدس والعاهل الأردني لديه القدرة للعمل دولياً في هذا الإتجاه.
• زيارة كيري تهدف إلى إقناع الفلسطينيين بالعودة إلى المفاوضات.
• الإتفاق يفعل القضية المقدسية عالمياً ونحن بحاجة لجهد عربي في هذا الإتجاه.
قال مجيد عصفور الكاتب والصحفي:
• السلطة الفلسطينية تفوض العاهل الأردني الإشراف على المقدسات في القدس.
• نأمل أن يتم الإيفاء بالإلتزامات حيال صندوق القدس بمبلغ مليار دولار.
• الأردن قادر على إتخاذ إجراءات قانونية لحماية القدس ومنع تهويدها.
• الأردن يستطيع أن يضغط على إسرائيل لوقف المضايقات اليومية ضد المقدسيين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=774)
قال نمر حماد مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون السياسية:
• عندما أصبحت فلسطين دولة في منظمات تابعة للأمم المتحدة أو دولة مراقب في الجمعية العامة للأمم المتحدة كان من الضروري أن يتم إعادة صياغة إتفاق رسمي ما بين دولة فلسطين والمملكة الأردنية الهاشمية يثبت الوضع القانوني وهو التنسيق بين الأردن وفلسطين بالنسبة للأوقاف والمقدسات في القدس.
• نحن في هذا الإتفاق إستطعنا أن نقوى وحدة الموقف الأردني الفلسطيني بما يمكنا من إنقاذ المقدسات والقدس رغم كل الصعوبات المعروفة جيداً والتي يعاني منها أهالي القدس والقدس بسبب مشاريع التهويد.
• موضوع السيادة على الأرض هي لدولة فلسطين وهذا ما ثبت في الإتفاق، حتى الموقف الأردني الفلسطيني بحاجة لدعم عربي حقيقي وقوي، نحن نريد إنقاذ القدس وهذا بحاجة لإلتزام عربي وإسلامي.
• نحن أقرينا في المجلس الوطني عام 88 أنه عندما تقوم الدولة ننطلع لقيام كونفدرالية فلسطينية أردنية.
• الرئيس اوباما في رئاسته الثانية قرر أن يعود للتعاطي مع ملف القضية الفلسطينية، اللوبي المتطرف المؤيد لإسرائيل في الولايات المتحدة لا يزال لا يريد أن تدخل الولايات المتحدة في هذه العملية مرة أخرى.
• الإدارة الأمريكي حاولت أن تحرك قوى بما فيها عدد من الشخصيات اليهودية لتقول أن هذا الوقت هو من أجل التقدم في عملية التسوية.
• الشعب الفلسطيني لم يناضل من أجل أن يكون هناك خبر أكثر، هذا أمر إنتهى في وجدان الشعب الفلسطيني وقيادته.
• إدارة أوباما تحاول تحريك المفاوضات والتوصل إلى تسوية.
• دون تقدم في العملية السياسية ويعني أن الإستيطان غير شرعي ولا يمكن أن نتحدث عن مفاوضات في ظل وجود إستيطان، الأن الولايات المتحدة لها القدرة على التعاطي مع الحكومة الإسرائيلية الحالية على أساس أن الإستيطان يمكن أن يجمد، والعودة للمفاوضات بمعنى أن تقبل الحكومة الحالية بما قبلته الحكومات الإسرائيلية السابقة.
• لا أحد يطالبنا بأن نعود للمفاوضات فقط لمجرد العودة للمفاوضات والموقف الفلسطيني مقنع جداً في هذا الإطار.
• ليفني ربما هي الوحدية وحزبها الذين وضعوا شرط واحد له علاقة في عملية التسوية عندما دخلت الحكومة، هي قالت أن الإستيطان يجب أن يتوقف، هي دخلت في مفاوضات جدية مع الجانب الفلسطيني.
• لا أعرف الأن بعد أن أصبحت ليفني وزيرة إلى أي درجة هناك تفويض لها في هذا الملف، هل ستكون مفوضه فعلاً أو أنها ستكون مقيضة.
•
قال د. زياد عسلي رئيس فريق العمل الأمريكي من أجل فلسطين:
• الإتفاق خطوة إيجابية وقد يشجع أمريكا على إعادة الإهتمام بالقضية الفلسطينية.
• الإتفاق تصرف إستباقي لحماية القدس والعاهل الأردني لديه القدرة للعمل دولياً في هذا الإتجاه.
• زيارة كيري تهدف إلى إقناع الفلسطينيين بالعودة إلى المفاوضات.
• الإتفاق يفعل القضية المقدسية عالمياً ونحن بحاجة لجهد عربي في هذا الإتجاه.
قال مجيد عصفور الكاتب والصحفي:
• السلطة الفلسطينية تفوض العاهل الأردني الإشراف على المقدسات في القدس.
• نأمل أن يتم الإيفاء بالإلتزامات حيال صندوق القدس بمبلغ مليار دولار.
• الأردن قادر على إتخاذ إجراءات قانونية لحماية القدس ومنع تهويدها.
• الأردن يستطيع أن يضغط على إسرائيل لوقف المضايقات اليومية ضد المقدسيين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=774)