Hamzeh
08-27-2017, 10:05 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/803_14564.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6680) تغطية خاصة، قناة القدس، 22/04/2016، خالد مشعل، مهرجان، خالد مشعل، علاقة حركة حماس مع تركيا، الحصار المفروض على غزة، مع تركيا، تركيا،
أبرز ما قاله رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل خلال فعاليات مهرجان تحت عنوان "شكرا تركيا":
شكرا تركيا فما زال في ذاكرتي وذاكرة إخواني يوم هرع الرئيس أردوغان إلى دمشق وإلتقيت به لأول مرة ليقول لأهل فلسطين وإلى أهل غزة وللمقاومة في غزة نحن معكم أثناء الحرب الأولى على غزة.
كنا مع تواصل دائما مع القيادة التركية أثناء الحروب الأخيرة على غزة لوقف العدوان على القطاع ولا زال الإتصال قائم مع تركيا من أجل كسر الحصار الظالم.
لن ننسى موقف أردوغان الشجاع في دافوس، ولا ننسى إسطور الحرية وسفينة مرمرة وشهداء السفينة التركية رحمهم الله وإمتزجت دمائهم على أرض فلسطين، ونستذكر مشاريع الإعمار التركية في غزة والقدس المحتلة.
لا زال شعب تركيا العظيم مسر على أن يكسر الحصار الظالم عن أهل غزة الصامد والمرابط والصابر، لذا لن ننسى هذه المواقف المشرفة والجملية.
تركيا إحتضنت العشرات من الأسرى المحررين في بلدها، وهذه تركيا مع فلسطين لمحات لا يتسع لي المقام أكثر منها، لذا اقول شكرا تركيا.
نجد لتركيا في كل موقف عربي وإسلامي ودولي بصمة في ظل هذا العطش الذي تشعر به الأمة ولا تجد صدرا حاضنا ولا موقفا شجاعا أكثر من تركيا.
يا ممثلي الجاليات والتجمعات العربية والإسلامية في تركيا يحق لنا جميعا نحن وإياكم أن نقول شكرا تركيا، على كافة المواقف الشجاعة والكبيرة.
تسعى تركيا إلى الإرتباط مع العالم شرقا وغربا ومع بيئتها الإقليمية في أوروبا لمصالح شعبها، وفي نفس الوقت تسر على الإنتماء إلى عمقها العربي والإسلامي، في زمن ظن فيه أن تركيا قعت أواصلها مع تاريخها.
شكرا لتركيا التي قدمت النموذج الأوضح لنجاح تجربة الإسلام السياسي في الحكم وفي الديمقراطية والإقتصاد والتنمية والحضارة.
إن ما أصاب تركيا مؤخرا هو ثمن مواقفها الكبيرة، وليس كما يقول المتشمتين أن ما يجري بسبب أخطاء تركيا في سياستها تجاه العالم، وتركيا قيادة وشعبا تستحق الشكر على ما صنعت فعليا.
لقد شكرنا من قبل كل من وقف مع فلسطين وشعبها فلماذا نحرم تركيا من حق الشكر.
اليوم الشبان والشابات في القدس وفي الضفة الغربية يلتحمون معا من أجل أن يحموا المسجد الأقصى المبارك، ليدافعوا عن مسرى نبينا محمد "ص"، وشعار أهل فلسطين اليوم فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين.
غزة العزة تطمإنكم أن فيها أسود لا يمكن لهم أن ينكسروا أمام العدوان الصهيوني، وفي غزة يد تقاوم الإحتلال ويد تبني وتكسر الحصار.
في فلسطين شعب يصر على تحرير أرضه وإستعادة قدسه ومقدساته، والشعب الفلسطيني على العهد في تمسكه بأرضه وإسراره على حقوقه.
كل دعم مالي وسياسي وكل دعم جماهيري يثمر على أرض فلسطين حريا وتحرير وإنتصار بإذن الله، والإستثمار في فلسطين وإستثمار الرجولة والدعم هو إستثمار ناجح عند الله وفي الدنيا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6680)
أبرز ما قاله رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل خلال فعاليات مهرجان تحت عنوان "شكرا تركيا":
شكرا تركيا فما زال في ذاكرتي وذاكرة إخواني يوم هرع الرئيس أردوغان إلى دمشق وإلتقيت به لأول مرة ليقول لأهل فلسطين وإلى أهل غزة وللمقاومة في غزة نحن معكم أثناء الحرب الأولى على غزة.
كنا مع تواصل دائما مع القيادة التركية أثناء الحروب الأخيرة على غزة لوقف العدوان على القطاع ولا زال الإتصال قائم مع تركيا من أجل كسر الحصار الظالم.
لن ننسى موقف أردوغان الشجاع في دافوس، ولا ننسى إسطور الحرية وسفينة مرمرة وشهداء السفينة التركية رحمهم الله وإمتزجت دمائهم على أرض فلسطين، ونستذكر مشاريع الإعمار التركية في غزة والقدس المحتلة.
لا زال شعب تركيا العظيم مسر على أن يكسر الحصار الظالم عن أهل غزة الصامد والمرابط والصابر، لذا لن ننسى هذه المواقف المشرفة والجملية.
تركيا إحتضنت العشرات من الأسرى المحررين في بلدها، وهذه تركيا مع فلسطين لمحات لا يتسع لي المقام أكثر منها، لذا اقول شكرا تركيا.
نجد لتركيا في كل موقف عربي وإسلامي ودولي بصمة في ظل هذا العطش الذي تشعر به الأمة ولا تجد صدرا حاضنا ولا موقفا شجاعا أكثر من تركيا.
يا ممثلي الجاليات والتجمعات العربية والإسلامية في تركيا يحق لنا جميعا نحن وإياكم أن نقول شكرا تركيا، على كافة المواقف الشجاعة والكبيرة.
تسعى تركيا إلى الإرتباط مع العالم شرقا وغربا ومع بيئتها الإقليمية في أوروبا لمصالح شعبها، وفي نفس الوقت تسر على الإنتماء إلى عمقها العربي والإسلامي، في زمن ظن فيه أن تركيا قعت أواصلها مع تاريخها.
شكرا لتركيا التي قدمت النموذج الأوضح لنجاح تجربة الإسلام السياسي في الحكم وفي الديمقراطية والإقتصاد والتنمية والحضارة.
إن ما أصاب تركيا مؤخرا هو ثمن مواقفها الكبيرة، وليس كما يقول المتشمتين أن ما يجري بسبب أخطاء تركيا في سياستها تجاه العالم، وتركيا قيادة وشعبا تستحق الشكر على ما صنعت فعليا.
لقد شكرنا من قبل كل من وقف مع فلسطين وشعبها فلماذا نحرم تركيا من حق الشكر.
اليوم الشبان والشابات في القدس وفي الضفة الغربية يلتحمون معا من أجل أن يحموا المسجد الأقصى المبارك، ليدافعوا عن مسرى نبينا محمد "ص"، وشعار أهل فلسطين اليوم فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين.
غزة العزة تطمإنكم أن فيها أسود لا يمكن لهم أن ينكسروا أمام العدوان الصهيوني، وفي غزة يد تقاوم الإحتلال ويد تبني وتكسر الحصار.
في فلسطين شعب يصر على تحرير أرضه وإستعادة قدسه ومقدساته، والشعب الفلسطيني على العهد في تمسكه بأرضه وإسراره على حقوقه.
كل دعم مالي وسياسي وكل دعم جماهيري يثمر على أرض فلسطين حريا وتحرير وإنتصار بإذن الله، والإستثمار في فلسطين وإستثمار الرجولة والدعم هو إستثمار ناجح عند الله وفي الدنيا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6680)