Hamzeh
08-27-2017, 10:17 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/40_71539.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6683) ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 22/04/2016، أسامة القواسمي، نشأت الأقطش، التنسيق الأمني،
برنامج ما وراء الخبر حول "ماذا جنى الفلسطينيون من التنسيق الأمني مع إسرائيل؟".
قال المتحدث باسم حركة فتح أسامة القواسمي:
• إن التصريحات كثيرة والرئيس محمود عباس يتكلم بلغة واحدة أينما ذهب، ويتعامل وفق مصالح الشعب الفلسطيني، وعندما يجتمع مع زعماء العالم فإن هناك لغة ينبغي أن يتحدث بها لأنه يريد حشد الطاقات الدولية من أجل مبادرة السلام الفرنسية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، بمعنى أن هناك هدفا إستراتيجيا وهناك أيضا مناورات.
• أن الرئيس عباس هو من دعا المجلس المركزي للانعقاد ومن ثم اتخاذ قرار إعادة صياغة التنسيق الأمني مع إسرائيل، لكن توقيت تنفيذ هذا القرار يخضع للمصالح العليا للشعب الفلسطيني.
• نرفض أي محاولة للتشكيك في دور السلطة الفلسطينية أو أجهزتها الأمنية، هذه الاجهزة تحمي الثوابت الفلسطينية، وأن كل قيادات هذه الأجهزة قضوا سنوات قيد الاعتقال الإسرائيلي، وأنهم خاضوا الانتفاضة في ظل التنسيق الأمني.
• السلطة مضطرة للتنسيق مع السلطات الإسرائيلية بحكم الواقع، أن أي فلسطيني لا يستطيع مغادرة الضفة الغربية إلا بعد المرور على الحواجز الإسرائيلية، وكذلك الحال بالنسبة للتجارة الفلسطينية.
• قيادات حركة حماس في قطاع غزة تقوم بالتنسيق مع إسرائيل وجهات خارجية أخرى ضد مصالح الفلسطينيين والعرب.
• ان توجه حركة فتح هو تنفيذ قرار المجلس المركزي الفلسطيني بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، لكن الرئيس يتريث حتى لا يأخذ شعبه إلى التهلكة.
أستاذ الإعلام في جامعة بيرزيت نشأت الأقطش:
• إعلان إسرائيل عن تصاعد وتيرة التنسيق الأمني الفلسطيني معها يأتي كأنه "عملية تدجين"، فالسلطة الفلسطينية محاصرة عربيا ودوليا ومنقسمة فلسطينيا، والإسرائيليون يستغلون هذه الحالة لنشر هذه المعلومات بهدف إضعاف الفلسطينيين، كي تصبح عملية التنسيق الأمني قصة عادية.
• أن التصريحات الإسرائيلية تزيد الشارع شعورا باليأس والإحباط وعدم الثقة في القيادة الفلسطينية، ويجب أن يكون هناك حديث صريح وشفاف بخصوص الموضوعات التي يتم التنسيق حولها.
• إن هناك جزءا من الفلسطينيين لم يعد معنيا بالمقاومة، كما أن السلطة الفلسطينية كانت أكثر إحراجا من الأجهزة الإسرائيلية بسبب عملية القدس، متسائلا إن كانت الأجهزة الأمنية الفلسطينية مسؤولة عن حماية أمن إسرائيل؟
• مضى أكثر من عام على قرار المجلس المركزي، ولن يأتي يوم يُطبق فيه هذا القرار، فهو مجرد ورقة تُلوّح بها القيادة الفلسطينية لتبقى لاعبا على الطاولة، أن القرار لا ينص على وقف التنسيق الأمني، وإنما إعادة النظر في العلاقة الأمنية مع إسرائيل، وهو كلام إنشائي، أن نصف كوادر حركة فتح غاضبة بسبب سياسة التنسيق الأمني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6683)
برنامج ما وراء الخبر حول "ماذا جنى الفلسطينيون من التنسيق الأمني مع إسرائيل؟".
قال المتحدث باسم حركة فتح أسامة القواسمي:
• إن التصريحات كثيرة والرئيس محمود عباس يتكلم بلغة واحدة أينما ذهب، ويتعامل وفق مصالح الشعب الفلسطيني، وعندما يجتمع مع زعماء العالم فإن هناك لغة ينبغي أن يتحدث بها لأنه يريد حشد الطاقات الدولية من أجل مبادرة السلام الفرنسية لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، بمعنى أن هناك هدفا إستراتيجيا وهناك أيضا مناورات.
• أن الرئيس عباس هو من دعا المجلس المركزي للانعقاد ومن ثم اتخاذ قرار إعادة صياغة التنسيق الأمني مع إسرائيل، لكن توقيت تنفيذ هذا القرار يخضع للمصالح العليا للشعب الفلسطيني.
• نرفض أي محاولة للتشكيك في دور السلطة الفلسطينية أو أجهزتها الأمنية، هذه الاجهزة تحمي الثوابت الفلسطينية، وأن كل قيادات هذه الأجهزة قضوا سنوات قيد الاعتقال الإسرائيلي، وأنهم خاضوا الانتفاضة في ظل التنسيق الأمني.
• السلطة مضطرة للتنسيق مع السلطات الإسرائيلية بحكم الواقع، أن أي فلسطيني لا يستطيع مغادرة الضفة الغربية إلا بعد المرور على الحواجز الإسرائيلية، وكذلك الحال بالنسبة للتجارة الفلسطينية.
• قيادات حركة حماس في قطاع غزة تقوم بالتنسيق مع إسرائيل وجهات خارجية أخرى ضد مصالح الفلسطينيين والعرب.
• ان توجه حركة فتح هو تنفيذ قرار المجلس المركزي الفلسطيني بوقف التنسيق الأمني مع إسرائيل، لكن الرئيس يتريث حتى لا يأخذ شعبه إلى التهلكة.
أستاذ الإعلام في جامعة بيرزيت نشأت الأقطش:
• إعلان إسرائيل عن تصاعد وتيرة التنسيق الأمني الفلسطيني معها يأتي كأنه "عملية تدجين"، فالسلطة الفلسطينية محاصرة عربيا ودوليا ومنقسمة فلسطينيا، والإسرائيليون يستغلون هذه الحالة لنشر هذه المعلومات بهدف إضعاف الفلسطينيين، كي تصبح عملية التنسيق الأمني قصة عادية.
• أن التصريحات الإسرائيلية تزيد الشارع شعورا باليأس والإحباط وعدم الثقة في القيادة الفلسطينية، ويجب أن يكون هناك حديث صريح وشفاف بخصوص الموضوعات التي يتم التنسيق حولها.
• إن هناك جزءا من الفلسطينيين لم يعد معنيا بالمقاومة، كما أن السلطة الفلسطينية كانت أكثر إحراجا من الأجهزة الإسرائيلية بسبب عملية القدس، متسائلا إن كانت الأجهزة الأمنية الفلسطينية مسؤولة عن حماية أمن إسرائيل؟
• مضى أكثر من عام على قرار المجلس المركزي، ولن يأتي يوم يُطبق فيه هذا القرار، فهو مجرد ورقة تُلوّح بها القيادة الفلسطينية لتبقى لاعبا على الطاولة، أن القرار لا ينص على وقف التنسيق الأمني، وإنما إعادة النظر في العلاقة الأمنية مع إسرائيل، وهو كلام إنشائي، أن نصف كوادر حركة فتح غاضبة بسبب سياسة التنسيق الأمني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6683)