Hamzeh
09-26-2017, 09:07 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/810_99826.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6714) حال السياسة، تلفزيون فلسطين، 02/05/2016، عزام الأحمد، سلمان الهرفي، المبادرة الفرنسية، جائزة نوبل للسلام، حدود عام 1967، مع المصالحة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،
أبرز ما قاله كلا من عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، سلمان الهرفي سفير دولة فلسطين في فرنسا، خلال برنامج حال السياسة للحديث حول آخر المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية، ورفض إسرائيل للمبادرة الفرنسية كان الحديث الأبرز:
قال عزام الأحمد:
إتفقنا مع اليسار ومع كافة الكتل البرلمانية في الإتحاد الأوروبي والبلجيكي الإنضمام إلى الحملة الدولية لترشيح الأخ مروان البرغوثي لجائزة نوبل للسلام، وهذا الترشيح ليس للأخ مروات فحسب وإنما هو ترشيح لقضية الأسرى كافة، ودعما لنضال الشعب الفلسطيني.
إسرائيل بصدد فرض حقائق على الأرض، وهذه حقيقة السياسة الصهيونية الذي تعتمدها إسرائيل منذ قيامها حتى اليوم، وهي في خلق حقائق على الأرض وتحويلها إلى واقع ومن ثم الإنتقال إلى حقيقة أخرى بعدها هكذا، مثل عرقلة حل الدولتين، وضم القدس وبناء المستوطنات وغيرها، وللأسف أن الصمت الأمريكي عليه أكثر من علامة إستفهام.
المباحثات الأمنية التي جرت مع الجانب الإسرائيلي وصلت إلى طريق مسدود، حول، "إعادة الإعتبار لمناطق "أ".
منذ اللحظة الأولى ومنذ عام إسرائيل رفضت المبادرة الفرنسية قبل أن تبدأ، ومن ثم جاءت تفجيرات باريس فجمدت المبادرة، وإسرائيل لا تريد أي تحرك فيه رائحة دولة فلسطينية مستقلة تقام على الحدود عام 67 بجانب دولة إسرائيل.
لا يمكن أن تتعامل إسرائيل مع المبادرة الفرنسية ما داوم جوهرها دولة فلسطينية مستقلة في إطار حل الدولتين.
حتى الآن الذي يحول دون تنفيذ القرارات الشرعية الدولية القديمة والتي نتطلع إليها حديثا هي الولايات المتحدة الأمريكية، وأمريكا إستخدمت العديد من الفيتو في قرارات تخدم الشعب الفلسطيني.
نأمل بأن يجند المجتمع الدولي في المؤتمر القادم في باريس للضغط على كافة القوى المعنية مثل الولايات المتحدة والأمريكية وغيرها من أجل تطبيق قرارات الشرعية الدولية.
يجب علينا ترتيب أوضاعنا الداخلية، في منظمة التحرير الفلسطينية وفي الوضع الداخلي أيضا لحركة فتح، وهذا جزء من مواجهة التحديات المرحلية القادمة، ولا نستطيع ان نواجه التحديات ونحن في حالة تفكك، وخلاف هنا وتجاذبات إعلامية، لذا لا بد من ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، ولا أقصد هنا الإنقسام لأن الإنقسام قضية مختلفة تماما.
هناك إتفاق على إجتماع ثالث ما بين حركة حماس وفتح ولكننا لم نتفق على الموعد، لذا علينا ألا نجتمع قبل أن تكون الأمور واضحة، وواضح أن حماس لديها مشكلة.
أنا مع إنهاء الإنقسام وبدون إنقسام لا يمكن أن يكون هناك مصالحة، وبالتالي علينا أن ننهي الإنقسام إذا أردنا ان ننهي الإحتلال.
ليس صحيحا أن جامعة بيرزيت مقياسا للمزاج الشعبي الفلسطيني، والجزيرة تتحدث بأن جامعة بيرزيت هي اكبر جامعة والعلم بان جامعة النجاح أكبر بثلاث أضعاف من جامعة بيرزيتن لذا ليس صحيحا بأنها أكبر جامعة وليس تقليلا من شأنها، وهي ليست مقياس سياسي.
وإذا أن خالد مشعل يعتقد أن فوز الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت عبارة عن إستفتاء شعبي ندعوه إلى عمل إنتخابات، ونحن جاهزون فورا.
نحن عرضنا على حماس أمام وزير خارجية قطر إذا لا تريدون حكومة فتعالوا لنعمل إنتخابات مباشرة وبدون أي شيء، وبعدها غيروا القوانين مثلما شئتم إذا فزتم، ولكن أنا رأيي أن حماس لا تمت بالديمقراطية بصلة، وهي لا تتعامل مع الديمقراطية ولها فهم خاص للديمقراطية ليس له علاقة بالعلم.
قال سلمان الهرفي:
بنظر فرنسا أنه لا يوجد رفض إسرائيلي حقيقي للمبادرة الفرنسية وإسرائيل تحاول تحسين مواقفها، وقناعة فرنسا أن إسرائيل لا ترفض وإن ما حصل هو للإستهلاك المحلي الإسرائيلي.
فرنسا منسجمة مع موقفها الداعم والثابت بخصوص عدم شرعية الإحتلال وعدم شرعية ضم الجولان والإستيطان في الضفة الغربية.
فرنسا أصدرت بيان تدين إجتماع الحكومة الإسرائيلية في الجولان، وتدين الإجراءات الإستيطانية في الضفة الغربية.
فرنسا مستمرة في إتصالاتها ومشاوراتها حول عقد مؤتمرا للسلام، وسينعقد إجتماع في الثلاثين من مايو المقبل على المستوى الوزاري.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6714)
أبرز ما قاله كلا من عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، سلمان الهرفي سفير دولة فلسطين في فرنسا، خلال برنامج حال السياسة للحديث حول آخر المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية، ورفض إسرائيل للمبادرة الفرنسية كان الحديث الأبرز:
قال عزام الأحمد:
إتفقنا مع اليسار ومع كافة الكتل البرلمانية في الإتحاد الأوروبي والبلجيكي الإنضمام إلى الحملة الدولية لترشيح الأخ مروان البرغوثي لجائزة نوبل للسلام، وهذا الترشيح ليس للأخ مروات فحسب وإنما هو ترشيح لقضية الأسرى كافة، ودعما لنضال الشعب الفلسطيني.
إسرائيل بصدد فرض حقائق على الأرض، وهذه حقيقة السياسة الصهيونية الذي تعتمدها إسرائيل منذ قيامها حتى اليوم، وهي في خلق حقائق على الأرض وتحويلها إلى واقع ومن ثم الإنتقال إلى حقيقة أخرى بعدها هكذا، مثل عرقلة حل الدولتين، وضم القدس وبناء المستوطنات وغيرها، وللأسف أن الصمت الأمريكي عليه أكثر من علامة إستفهام.
المباحثات الأمنية التي جرت مع الجانب الإسرائيلي وصلت إلى طريق مسدود، حول، "إعادة الإعتبار لمناطق "أ".
منذ اللحظة الأولى ومنذ عام إسرائيل رفضت المبادرة الفرنسية قبل أن تبدأ، ومن ثم جاءت تفجيرات باريس فجمدت المبادرة، وإسرائيل لا تريد أي تحرك فيه رائحة دولة فلسطينية مستقلة تقام على الحدود عام 67 بجانب دولة إسرائيل.
لا يمكن أن تتعامل إسرائيل مع المبادرة الفرنسية ما داوم جوهرها دولة فلسطينية مستقلة في إطار حل الدولتين.
حتى الآن الذي يحول دون تنفيذ القرارات الشرعية الدولية القديمة والتي نتطلع إليها حديثا هي الولايات المتحدة الأمريكية، وأمريكا إستخدمت العديد من الفيتو في قرارات تخدم الشعب الفلسطيني.
نأمل بأن يجند المجتمع الدولي في المؤتمر القادم في باريس للضغط على كافة القوى المعنية مثل الولايات المتحدة والأمريكية وغيرها من أجل تطبيق قرارات الشرعية الدولية.
يجب علينا ترتيب أوضاعنا الداخلية، في منظمة التحرير الفلسطينية وفي الوضع الداخلي أيضا لحركة فتح، وهذا جزء من مواجهة التحديات المرحلية القادمة، ولا نستطيع ان نواجه التحديات ونحن في حالة تفكك، وخلاف هنا وتجاذبات إعلامية، لذا لا بد من ترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، ولا أقصد هنا الإنقسام لأن الإنقسام قضية مختلفة تماما.
هناك إتفاق على إجتماع ثالث ما بين حركة حماس وفتح ولكننا لم نتفق على الموعد، لذا علينا ألا نجتمع قبل أن تكون الأمور واضحة، وواضح أن حماس لديها مشكلة.
أنا مع إنهاء الإنقسام وبدون إنقسام لا يمكن أن يكون هناك مصالحة، وبالتالي علينا أن ننهي الإنقسام إذا أردنا ان ننهي الإحتلال.
ليس صحيحا أن جامعة بيرزيت مقياسا للمزاج الشعبي الفلسطيني، والجزيرة تتحدث بأن جامعة بيرزيت هي اكبر جامعة والعلم بان جامعة النجاح أكبر بثلاث أضعاف من جامعة بيرزيتن لذا ليس صحيحا بأنها أكبر جامعة وليس تقليلا من شأنها، وهي ليست مقياس سياسي.
وإذا أن خالد مشعل يعتقد أن فوز الكتلة الإسلامية في جامعة بيرزيت عبارة عن إستفتاء شعبي ندعوه إلى عمل إنتخابات، ونحن جاهزون فورا.
نحن عرضنا على حماس أمام وزير خارجية قطر إذا لا تريدون حكومة فتعالوا لنعمل إنتخابات مباشرة وبدون أي شيء، وبعدها غيروا القوانين مثلما شئتم إذا فزتم، ولكن أنا رأيي أن حماس لا تمت بالديمقراطية بصلة، وهي لا تتعامل مع الديمقراطية ولها فهم خاص للديمقراطية ليس له علاقة بالعلم.
قال سلمان الهرفي:
بنظر فرنسا أنه لا يوجد رفض إسرائيلي حقيقي للمبادرة الفرنسية وإسرائيل تحاول تحسين مواقفها، وقناعة فرنسا أن إسرائيل لا ترفض وإن ما حصل هو للإستهلاك المحلي الإسرائيلي.
فرنسا منسجمة مع موقفها الداعم والثابت بخصوص عدم شرعية الإحتلال وعدم شرعية ضم الجولان والإستيطان في الضفة الغربية.
فرنسا أصدرت بيان تدين إجتماع الحكومة الإسرائيلية في الجولان، وتدين الإجراءات الإستيطانية في الضفة الغربية.
فرنسا مستمرة في إتصالاتها ومشاوراتها حول عقد مؤتمرا للسلام، وسينعقد إجتماع في الثلاثين من مايو المقبل على المستوى الوزاري.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6714)