Hamzeh
09-30-2017, 10:46 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/909_11473.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6749) بلا تردد، قناة القدس، 11/05/2016، حسن خريشة، أحمد المدلل، مروان عبد العال، ترتيب البيت الفلسطيني، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، كل فلسطين، تحرير فلسطين، مع المصالحة، ضد المحكمة الدستورية، المحكمة الدستورية، ضد الرئيس، ضد أوسلو،
استضاف برنامج "بلا تردد" كلا من احمد المدلل القيادي في الجهاد الاسلامي و حسن خريشة النائب في المجلس التشريعي و مروان عبد العال القيادي في الجبهة الشعبية وعنوان الحلقة (ترتيب البيت الفلسطيني)
قال احمد المدلل القيادي في الجهاد الاسلامي
المشروع الوطني الفلسطيني تأثر كثيرا واصابه خدوش وضعف نتيجة الانقسام.
علينا ان نتوحد من اجل مواجهة الاجرام الصهيوني.
الوحدة الفلسطينية تحتاج الى ارادة جادة منا نحن الفلسطينيين.
نحن نتحتاج الى منظمة التحرير فلسطينية الذي كانت تدعو الى تحرير فلسطين كل فلسطين وليس الذي وقعت اتفاق اوسلو.
اطالب من محمود عباس الى عقد الاطار القيادي المؤقت لمنطمة التحرير بهدف تفعيلها.
الكل الفلسطيني بحاجة للمصالحة لان الكل مازوم، وحتى الموظفين في غزة هو مواطنون، وهم استطاعوا ان يحموا المؤسسات الفلسطينية في السنوات العجاف الماضية، وتستطيع فتح وحماس ان تحل مشكلتهم لان مشكلتهم تخص كل بيت فلسطيني.
اذا اردنا ان نتوحد علينا ان نواجه العدو الصهيوني، لانه لا يفهم لغة المساومات وانما يفهم لغة القوة فقط.
جربنا المقاومة السلمية ولكن رد علينا العدو الصهيوني بالقتل والرصاص والتهجير، ولكن الانتفاضة الحالية تحبط العدو والمقاومة في غزة دمرت منظومة الرعب الاسرائيلية، والشعب الفلسطيني متفق اليوم على المقاومة المسلحة لمواجهة العدو الصهيوني.
في حالة الوفاق الفلسطيني ستحل مشكلة موظفي غزة، وانا اقول للاخوة العرب لماذا لا تكون مسؤولية هؤلاء الموظفين الذين خدموا لمدة 10 سنوات ان تتبني امورهم، بدلا من ان تاتي سويسرا وتقدم مبادرة لانهاء مشكلتهم.
قال حسن خريشة النائب في المجلس التشريعي
يجب علينا تحقيق المصالحة بهدف خدمة القضية الفلسطينية وخدمة الشعب الفلسطيني.
الاولوية عندنا نحن الفلسطينين تشكيل قيادة جديدة قادرة على حمل الهم الفلسطيني الجديد.
الشعب الفلسطيني لم يعد يكترث من لقاءات المصالحة لانها لم تأتي بجديد للقضية الفلسطينية ولشعبنا وبعدها يخرج علينا احد يعطلها.
اخذ القرارات او الانفراد بالقرار يعزز الانقسام مثل "المحكمة الدستورية".
المطلوب اعادة الاعتبار الى منظمة التحرير وميثاقها لان هناك اغتصاب الى مثاقها.
يجب ان يكون في المنظمة كل من هو مقاوم لفلسطين، وليس لدينا قيادة ولكن لدينا قائد هو الرئيس محمود عباس، وعلى القيادة ان لا تكون دكتاتورية وقائد لكل شيء في فلسطين (قائد للسلطة والجيش والمنظمة وحركة فتح وكل شيء).
كل الضغوط الخارجية على عدم اتمام المصالحة لن تنجح اذا ما امتلكنا الارادة، والغريب في الموضوع الان عندما يخرج المواطنين يطالبون بانهاء الانقسام، نتفاجئ ان كل ممثلي الفصائل ينضمون اليهم يطالبون بانهاء الانقسام، وانا اتسائل عن هؤلاء الفصائل لماذا لا تتمون المصالحة طيلة السنوات ال10 الماضية.
هناك اشخاص وقطط سمان مستفيدة من الانقسام وتريد ان يبقى، والعقبات التي تواجه المصالحة هي عقبات تصنع من بعض الاشخاص داخليا.
عزام الاحمد وموسى ابو مرزوق يلتقون منذ 10 سنوات في كل البلدان ولا يتمون المصالحة، فلماذا لا نغير هؤلاء الاشخاص لتتم المصالحة.
اوجه رسالة عتب للجبهة الشعبية عندما خرجوا للشوارع يعترضوا على قطع مخصصاتهم، وللاسف لم نراهم في السنوات الماضية يخرجون ليحتجوا على عدم توفير الرواتب للاطباء في الحروب الماضية وتلبية حاجاتهم.
من يتحدث عن المقاومة السلمية يريد ان يبقي على مصالحه.
يمكن ان تكون وثيقة الوفاق الوطني مرجعية حالية لتخرنا من هذا المأزق.
الفلسطيني بالنشأة والفطرة يدعم المقاومة ويتوحد خلفها ويؤييد كل اشكالها ما دامت موجه نحو الاحتلال
للاسف للسيد الرئيس الكثير من المستشارين يريدون ان يأخذوا مكان المجلس التشريعي، ومنذ الاتفاق منذ 3 سنوات لم يجتمع المجلس التشريعي، وتم الخروج علينا المشروع الدستوري وقانون الضمان الاجتماعي، وهذا كله في تغيب المجلس التشريعي.
يجب ان يحاسب من اتخذ قرار اجلاس الموظفين في غزة في منازلهم ليستنكفوا عن العمل ويجب ان يكافئ من ملا الفراغ الذي ترك في غزة وخاصة انهم عملوا باخلاص وقت الحروب الثلاثة الماضية على غزة.
الكلام عن عدم توفر المال لدى السلطة غير صحيح، فهناك اموال كثيرة لو ان السلطةة ترشد الانفاق.
مروان عبد العال القيادي في الجبهة الشعبية
اراء الشارع الفلسطيني واعي اتجاه العقبات الفعلية التي تعطل المصالحة، وفعلا من مشاكل استمرار الانقسام هم الفصائل.
اقل ما نقدمه للشهداء الذين ارتقوا وهم في عمر الورد ان نتم المصالحة، فهم قدموا ارواحهم للتحرر الوطني ويذكرونا في ذلك.
اذا اردنا ان نتحدث عن مشروع وطني يجب ان نعرف ما تعني كلمة السلطة وعليها ان تعرف ما دورها.
احد اهداف الحروب الاسرائيلية على غزة ابقاء الانقسام الفلسطيني، واسرائيل لها دور كبير في الانقسام.
اوسلو خلق طبقة اجتماعية توسعت اكبر ما نتوقع، وهي متنفذة ومتفرعة في كل المؤسسات، وهناك مصالح للتشابك.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6749)
استضاف برنامج "بلا تردد" كلا من احمد المدلل القيادي في الجهاد الاسلامي و حسن خريشة النائب في المجلس التشريعي و مروان عبد العال القيادي في الجبهة الشعبية وعنوان الحلقة (ترتيب البيت الفلسطيني)
قال احمد المدلل القيادي في الجهاد الاسلامي
المشروع الوطني الفلسطيني تأثر كثيرا واصابه خدوش وضعف نتيجة الانقسام.
علينا ان نتوحد من اجل مواجهة الاجرام الصهيوني.
الوحدة الفلسطينية تحتاج الى ارادة جادة منا نحن الفلسطينيين.
نحن نتحتاج الى منظمة التحرير فلسطينية الذي كانت تدعو الى تحرير فلسطين كل فلسطين وليس الذي وقعت اتفاق اوسلو.
اطالب من محمود عباس الى عقد الاطار القيادي المؤقت لمنطمة التحرير بهدف تفعيلها.
الكل الفلسطيني بحاجة للمصالحة لان الكل مازوم، وحتى الموظفين في غزة هو مواطنون، وهم استطاعوا ان يحموا المؤسسات الفلسطينية في السنوات العجاف الماضية، وتستطيع فتح وحماس ان تحل مشكلتهم لان مشكلتهم تخص كل بيت فلسطيني.
اذا اردنا ان نتوحد علينا ان نواجه العدو الصهيوني، لانه لا يفهم لغة المساومات وانما يفهم لغة القوة فقط.
جربنا المقاومة السلمية ولكن رد علينا العدو الصهيوني بالقتل والرصاص والتهجير، ولكن الانتفاضة الحالية تحبط العدو والمقاومة في غزة دمرت منظومة الرعب الاسرائيلية، والشعب الفلسطيني متفق اليوم على المقاومة المسلحة لمواجهة العدو الصهيوني.
في حالة الوفاق الفلسطيني ستحل مشكلة موظفي غزة، وانا اقول للاخوة العرب لماذا لا تكون مسؤولية هؤلاء الموظفين الذين خدموا لمدة 10 سنوات ان تتبني امورهم، بدلا من ان تاتي سويسرا وتقدم مبادرة لانهاء مشكلتهم.
قال حسن خريشة النائب في المجلس التشريعي
يجب علينا تحقيق المصالحة بهدف خدمة القضية الفلسطينية وخدمة الشعب الفلسطيني.
الاولوية عندنا نحن الفلسطينين تشكيل قيادة جديدة قادرة على حمل الهم الفلسطيني الجديد.
الشعب الفلسطيني لم يعد يكترث من لقاءات المصالحة لانها لم تأتي بجديد للقضية الفلسطينية ولشعبنا وبعدها يخرج علينا احد يعطلها.
اخذ القرارات او الانفراد بالقرار يعزز الانقسام مثل "المحكمة الدستورية".
المطلوب اعادة الاعتبار الى منظمة التحرير وميثاقها لان هناك اغتصاب الى مثاقها.
يجب ان يكون في المنظمة كل من هو مقاوم لفلسطين، وليس لدينا قيادة ولكن لدينا قائد هو الرئيس محمود عباس، وعلى القيادة ان لا تكون دكتاتورية وقائد لكل شيء في فلسطين (قائد للسلطة والجيش والمنظمة وحركة فتح وكل شيء).
كل الضغوط الخارجية على عدم اتمام المصالحة لن تنجح اذا ما امتلكنا الارادة، والغريب في الموضوع الان عندما يخرج المواطنين يطالبون بانهاء الانقسام، نتفاجئ ان كل ممثلي الفصائل ينضمون اليهم يطالبون بانهاء الانقسام، وانا اتسائل عن هؤلاء الفصائل لماذا لا تتمون المصالحة طيلة السنوات ال10 الماضية.
هناك اشخاص وقطط سمان مستفيدة من الانقسام وتريد ان يبقى، والعقبات التي تواجه المصالحة هي عقبات تصنع من بعض الاشخاص داخليا.
عزام الاحمد وموسى ابو مرزوق يلتقون منذ 10 سنوات في كل البلدان ولا يتمون المصالحة، فلماذا لا نغير هؤلاء الاشخاص لتتم المصالحة.
اوجه رسالة عتب للجبهة الشعبية عندما خرجوا للشوارع يعترضوا على قطع مخصصاتهم، وللاسف لم نراهم في السنوات الماضية يخرجون ليحتجوا على عدم توفير الرواتب للاطباء في الحروب الماضية وتلبية حاجاتهم.
من يتحدث عن المقاومة السلمية يريد ان يبقي على مصالحه.
يمكن ان تكون وثيقة الوفاق الوطني مرجعية حالية لتخرنا من هذا المأزق.
الفلسطيني بالنشأة والفطرة يدعم المقاومة ويتوحد خلفها ويؤييد كل اشكالها ما دامت موجه نحو الاحتلال
للاسف للسيد الرئيس الكثير من المستشارين يريدون ان يأخذوا مكان المجلس التشريعي، ومنذ الاتفاق منذ 3 سنوات لم يجتمع المجلس التشريعي، وتم الخروج علينا المشروع الدستوري وقانون الضمان الاجتماعي، وهذا كله في تغيب المجلس التشريعي.
يجب ان يحاسب من اتخذ قرار اجلاس الموظفين في غزة في منازلهم ليستنكفوا عن العمل ويجب ان يكافئ من ملا الفراغ الذي ترك في غزة وخاصة انهم عملوا باخلاص وقت الحروب الثلاثة الماضية على غزة.
الكلام عن عدم توفر المال لدى السلطة غير صحيح، فهناك اموال كثيرة لو ان السلطةة ترشد الانفاق.
مروان عبد العال القيادي في الجبهة الشعبية
اراء الشارع الفلسطيني واعي اتجاه العقبات الفعلية التي تعطل المصالحة، وفعلا من مشاكل استمرار الانقسام هم الفصائل.
اقل ما نقدمه للشهداء الذين ارتقوا وهم في عمر الورد ان نتم المصالحة، فهم قدموا ارواحهم للتحرر الوطني ويذكرونا في ذلك.
اذا اردنا ان نتحدث عن مشروع وطني يجب ان نعرف ما تعني كلمة السلطة وعليها ان تعرف ما دورها.
احد اهداف الحروب الاسرائيلية على غزة ابقاء الانقسام الفلسطيني، واسرائيل لها دور كبير في الانقسام.
اوسلو خلق طبقة اجتماعية توسعت اكبر ما نتوقع، وهي متنفذة ومتفرعة في كل المؤسسات، وهناك مصالح للتشابك.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6749)