Hamzeh
10-02-2017, 09:47 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/745_7765.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6757) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 14/05/2016، اللقاء الوطني العاشر، الإنتفاضة طريقنا، ذكرى النكبة ال 68، ذكرى النكبة، محمود الزهار، أحمد بحر، مصطفى البرغوثي، الأب مانويل مسلم، التقسيم الزماني والمكاني، مع إنتفاضة القدس، مع الإنتفاضة، كل فلسطين، فلسطين التاريخية، حق العودة، مع المصالحة، مع المقاومة المسلحة، ضد أوسلو، ضد السلطة، ضد التوجه إلى المنظمات الدولية، نجاة أبو بكر، خالد مشعل، محمد الهندي،
في اللقاء الوطني العاشر" الانتفاضة طريقنا" احياء لذكرى النكبة الـ 68 .
قال محمود الزهار القيادي في حركة حماس رئيس المؤتمر:
نجدد التأكيد بعد السماح بالمساس بالمقدسات الاسلامية.
انتفاضة القدس متواصلة وهي قامت لتؤكد على رفض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الاقصى.
الثوابت الوطنية حق مقدس لابد من الحفاظ عليه.
لن نتنازل عن شبر واحد من فلسطين، فعقيدتنا الذي بدأنا فيها هذا المؤتمر لن تتغير ولن تتبدل.
قال الدكتور النائب الاول للمجلس التشريعي احمد بحر.
شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن تواجده اليوم موحد على حق العودة دون أي تعويض أو انتقاص.
نتذكر المأسي التي تسبب بها الاحتلال الإسرائيلي لأبناء شعبنا أثناء الاحتلال عام 1948 ولا نريد أن تعود تلك الأيام المأساوية.
أرى من خلال هذا الاجتماع الميمون وحدة شعبنا الفلسطيني سواء على مستوى الفصائل أو الوجهاء والمخاتير أو المرأة الفلسطينية التي قدمت الكثير لقضيتنا الوطنية.
هذه الأرض لا يمكن أن تتحرر ولا يمكن لحق العودة أن يعود إلا بتحقيق الوحدة التي تتجلى اليوم في المؤتمر والمقاومة بكافة أنواعها.
المقاومة هي الطريق الثاني بعد الوحدة الوطنية لتحرير أراضينا.
الرسالة التي يجب أن توجه للاحتلال الإسرائيلي ورئيس حكومته بنيامين نتنياهو المجرم هي أن الأرض لنا والمقدسات لنا وسترحلون من هذه الديار.
قال مصطفى البرغوثي امين عام المبارة الوطنية في اتصال هاتفي.
احيكيم جميعاً، واعتذر لعدم قدرتي بأن اكون موجوداً معكم وبينكم في قطاع غزة والسبب كما تعرفون هو الاحتلال ولم نتمكن من الحضور عبر مصر كما فعلنا في المرات السابقة، واشكر الأخوة على دعوتهم لي للمشاركة.
نحن على اعتاب ذكرى النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني والتي ستكون يوم غد ونستذكر ان النكبة التي بدأت في الاربعينات مازالت مستمرة حي انها قامت على فصل الأرض عن السكان وتهجير الفلسطينيين عن ارضهم كما يفعلون الآن.
ثبت اليوم ان المراهنة على امكانية التفاوض مع حكومات اسرائيل هي مراهنة على سراب وان اتفاق اوسلو فشل بالواقع فشل ذريع، وان اسرائيل اسرائيل استخدمت المفاوضات غطاء للتوسع الاستيطاني.
يجب ان نركز انه لا تنازل عن حق الشعب الفلسطيني بالعودة، كما يجب ان نركز على حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني، كما يجب ان لا ننسى حقنا المقدس في مدينة القدس عاصمة لفلسطين وبعدها حقنا المقدس بالمقاومة، ومقاومة الاحتلال امر شرعي ومسموح، كل الضغط الاسرائيلي اليوم موجه لحرماننا من حقنا في المقاومة، المقاومة المسلحة يسمونها ارهاب وحتى المقاومة الشعبية يسمونها ارهاب.
نؤكد على ان التصدي الحازم للأحتلال يكون بتبني استراتيجة وطنية كبيرة وبديلة لما فشل، استراتيجية عمادها المقاومة وتصعيد المقاومة وتصعيد حركة المقاطعة وفرض العقوبات على اسرائيل، كما ويجب تحقيق الوحدة الوطنية لانهاء هذا الانقسام ومن ثم اجراء الانتخابات ليختار الشعب من يمثله، ويجب دعم صمود الناس وبقائهم على ارض وطنهم، ويجب تفعيل التكامل ما بين مكونات الشعب الفلسطيني الثلاث في الأراضي المحتلة بما فيها الضفة وغزة والقدس وفي الداخل في اراضي 48 وفي الخارج والشتات، نحن نعرف ان شعبنا في قطاع غزة يعاني من الحصار الخانق ويعانون من القمع والقتل والعدوان.
احيي ثباتكم في قطاع غزة وتمسكم بهدفكم الوطني، احيي ايمانكم العميق بأهمية الوحدة وأوأكد لكم اننا معكم ولن نسمح لأحد بأن يفصل بيننا.
قال الاب مانويل مسلم عضو الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة المقدسات في الكلمة الموجهة عبر الفيديو كونفرنس.
الشعب الفلسطيني يريد حقوقه كافة فيما يتعلق بالأرض ففلسطين كلها لنا ولن تعود من أنياب الغزاة المحتلين إلا بالمقاومة.
إن سعي السلطة الفلسطينية للوصول إلى المؤسسات الدولية وإقامة مؤتمر للسلام هو اعتراف بوجود إسرائيل على أرض فلسطين وهذا ما يرفضه الشعب.
نقف في نفق مظلم لا نرى طريق النور من خلاله ولا نشاهد قائداً يُنير لنا الطريق لذلك علينا أن ننتزع قرارنا من أيدي قادتنا قبل أن تضيع فلسطين للأبد.
الاحتلال الإسرائيلي منذ احتلاله لفلسطين استطاع أن يهز الأرض والأشجار والأحجار لكنه لم ولن يستطيع أن يهز الأيدي القابضة على الرشاش أو الأيدي التي تحفر الأنفاق.
العدالة في هذا العالم تنتزع انتزاعاً ولا تعطى أو تمنح لأحد.
قالت نجاه ابو بكر النائب في المجلس التشريعي.
اوجه السلام لغزة التي قادت الثورة.
المراة هي من وقفت ضد التوطين والتقسيم وهذه المرأة وقفت كل النساء تصفق لنساء فلسطين .
اكملنا المشوار الطويل واطلقنا للمجتمعات التي لا تؤمن بثقافة المقاومة واثبتت المرأة انها ابقت البندقية قائمة.
نحن اليوم نؤكد على اهمية انهاء الانقسام وكل مخططات الانقسام ستبقي الاحتلال .
احي المراة في الشتات وقالت ان هذه المراة كانت تقول حينما يتم التحقيق معها انها من كل المدافعين عن فلسطين .
المرأة الفلسطينية قالت كلمتها فهي تريد مصالحة وعقيدة ولا تريد اطالة عمر الانقسام لانه من يبقى الاحتلال وهي الاكثر قدرة على التحمل
نحن الان في اصعب محطة من المحطات فالمرأة الفلسطينية تريد المصالحة الوطنية وترفض التسوية الملوثة.
قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس:
اشكر القائمين بهذا المؤتمر على راسهم الاخ د. محمود الزهار.
نحن نذكر بالثوابت، وقد يطرح سؤال بداهي لماذا التذكير بالثوابت وهل هو مختلف عليه، اقول نعم، في هذا الزمن حيث نصارع ابناء فلسطين على بداهيات حقوقنا يلزم التذكير بالثوابت.
الثابت الاول، هو التمسك بفلسطين ووحدة هذه الارض رغم ما صنعه الاحتلال.
الثابت الثاني، التمسك بوحدة شعينا فمهما جرى من تهجير بسبب الاحتلال فهذا لا يغير من حقيقة بأن شعبنا موحد.
يترتيب على هذين الثابتين التمسك بوحدة الارض ووحدة الارض والتمسك بوحدة الشعب الفلسطيني، انه لا يحق لاحد ولا يصح ان تغتزل قضية فلسطين بجزء من الارض وجزء من الشعب وحين نتحدث عن قضية نتحدث عن كل الارض وكل الشعب.
الثابت الثالث، لا شرعية للاحتلال ولا شرعية للاستيطان،ولا اعتراف بهذه الشرعية
الثابت الرابع، فلسطين ارض مباركة ويترتب على ذلك لا يصح لاحد ان يصادر حق الاجيال.
الثابت الخامس، مقاومة الاحتلال هو حق مشروع وطريقنا للتحرير فالمقاومة حق ديني وشرعي.
الثابت السادس، حقوق شعبنا وهي تحرير ارضة من الاحتلال، وحق الشعب تحرير القدس، وحق شعبنا بالعودة الى ارضة التي هجر منها، وحق شعببنا تحرير اسراه، واخيرا حق شعبنا اقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة على ارضة.
نحن لسنا جزء من اقليم او منطقة تحكمها المصالح، كما اريد لها بمشروع الشرق الاوسط القديم والجديد.
اريد ان اذكركم برؤية حماس نحو الشأن الفلسطيني الداخلي
ضرورة ترسيخ واستعادة الوحدة انهاء هذا الانقسام البائس الذي فرض علينا.
وحدة النظام السياسي الفلسطيني في اطار السلطة وفي اطار منظمة التحرير معقناعتنا بان السلطة الحقيقية والدولة الحقيقية هي بعد تحرير الارض وليس قبلها
مع وحدة النظام لا بد من وحدة القرار ووحدة القيادة الفلسطينية فلا دولة في غزة دون الضفة ولا دولة في الضفة دون غزة.
ضرورة ترتيب البيت الفلسطيني واعادة بناء مؤسساته ومرجعياته السياسية على اسس ديمقراطية وعلى اساس الانتخابات مع الشراكة فنحن شركاء في المسؤولية وشركاء في المصير وشركاء في تحمل هذه المسؤولية الكبيرة تجاه شعبنا
العمل معا بين جميع القوى والشخصيات في الداخل والخارج وفق استراتيجية وطنية فلسطينية مشتركة قائمة على ثوابت شعبنا وحقوقة المشروعه.
نحن قادرون على ذلك ولدينا قواسم مشتركة عديدة اشتغلنا عليها في السنوات الماضية ووثقناها في اتفاقات ولكن تحتاج الى ارادة و قرار فحماس تمد يدها للجميع في هذا المقام.
قال الدكتور محمد الهندي عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي.
احيي الشعب الفلسطيني المنتفض، والأسرى الأبطال الذين ضحوا من أجل حماية الثوابت، والمقاومة التي تواصل عملها وإعدادها لحماية الثوابت الوطنية.
إسرائيل لن تفلح في كسر صمود المقاومة، وأن الأمة تحتاج المقاومة في فلسطين أكثر من حاجة المقاومة للأمة.
الشرق الإسلامي اليوم تمر فيه أحداث كبيرة حروب ومؤامرات وتغيرات ورسم حدود جديدة، ويتحدثون عن الشرق الأوسط الجديد تكون فيه إسرائيل هي المهيمنة والمسيطرة وفلسطين منسية غائبة.
دور المقاومة في فلسطين هو إعادة الأمة إلى الصواب والحقيقة، وأن الأمة تحتاج المقاومة في فلسطين، أكثر من حاجة المقاومة للأمة.
نشعر بقيمة دورنا ورسالتنا أكثر من أي وقت مضى فقد كتب لنا شرف أن نواجه العدو المركزي للامة إسرائيل بشرف في كل حال من الأحوال، ويجب أن نواجه هذا العدو في كل المراحل كنا ضعفاء أو أقوياء فلا عزة لنا إذا لم نواجه إسرائيل.
عندما تدخل الأمة في دوامة الدين بنزاعاتها الطائفية والمذهبية تحتاج إلى من يصوب لها البوصلة، ويؤكد لها على العدو المركزي للأمة وهي إسرائيل.
الأمة تحتاجكم أنتم أكثر من احتياجكم للأمة، تحتاج شعب فلسطين ومقاومة فلسطين وانتفاضة فلسطين، وإذا تخلى العرب والمسلمون عن القضية الفلسطينية فسيكونون هم أول الخاسرين.
أن الشعب الفلسطيني شعب صغير بإمكانيات ضعيفة وشعب محاصر يتنكر له القريب والبعيد، لكنه يشعر بالعناية الإلهية في وطنه فيواجه المحتل ويحقق انتصارات.
إسرائيل التي يظن البعض أنها بوابتهم لواشنطن لا تستطيع أن تحمي نفسها من فتيان وفتيات الانتفاضة العزل.
واجبنا هو الحفاظ على فلسطين وأن يستمر شعبنا في المقاومة والانتفاضة رغم الجراح، وأن تستعيد الوحدة على أساس الحفاظ على المقاومة والثوابت والاتفاق على استراتيجية وطنية ترشدنا لمواجهة العدو، بعد فشل خيار المفاوضات التعيس.
من الضرورة دعم شعب الانتفاضة والأسر الفقيرة والمحتاجة.
شعبنا قادر على تجاوز كل الصعاب ومستعد للتضحية رغم كل اختلال القوى وانعدام المصير.
نحن في حركة الجهاد الإسلامي فلسطين واجبنا وتكليفنا، وبوصلتنا تشير نحو القدس، وأوراقنا على هذا الأساس ولا أساس غيره، مهما كلفنا من تداعيات، وهذا واجبنا الشرعي والوطني، تجاه أمتنا وشعبنا.
البيان الختامي للمؤتمر الوطني للحفاظ على الثوابت الفلسطينية القاه، خالد البطش القيادي في الجهاد الاسلامي
أكد على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بما كفلته كافة القوانين الدولية والأديان السماوية بكافة سبل المقاومة.
نحن الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجدنا نؤكد على عدم التنازل عن حق العودة أو أنه لا يحق لأي فرد أن يتنازل عن شبر من تراب فلسطين ومن يتنازل عن حق العودة لا يمثلنا وليس منا.
المقدسات الإسلامية والمسيحية ملك لشعبنا ولا تنازل عن حقنا كافة وسنحميها وسنحرسها ومن حقنا أن نستردها بكل المقاومة المشروعة.
دعا المؤتمر الوطني للحفاظ على الثوابت قادة الأمة العربية والإسلامية والشعوب إلى إنهاء الحصار عن قطاع غزة وفتح المعابر وتعزيز صمود أبناء شعبنا بالقدس المحتلة ودعم أهلنا في الشتات.
دعا بيان المؤتمر الأمتين العربية والإسلامية للتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية والتوجه لدعم المقاومة الفلسطينية.
وأكد المؤتمر على أهمية استعادة الوحدة الوطنية لترتيب البيت الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6757)
في اللقاء الوطني العاشر" الانتفاضة طريقنا" احياء لذكرى النكبة الـ 68 .
قال محمود الزهار القيادي في حركة حماس رئيس المؤتمر:
نجدد التأكيد بعد السماح بالمساس بالمقدسات الاسلامية.
انتفاضة القدس متواصلة وهي قامت لتؤكد على رفض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الاقصى.
الثوابت الوطنية حق مقدس لابد من الحفاظ عليه.
لن نتنازل عن شبر واحد من فلسطين، فعقيدتنا الذي بدأنا فيها هذا المؤتمر لن تتغير ولن تتبدل.
قال الدكتور النائب الاول للمجلس التشريعي احمد بحر.
شعبنا الفلسطيني في كافة أماكن تواجده اليوم موحد على حق العودة دون أي تعويض أو انتقاص.
نتذكر المأسي التي تسبب بها الاحتلال الإسرائيلي لأبناء شعبنا أثناء الاحتلال عام 1948 ولا نريد أن تعود تلك الأيام المأساوية.
أرى من خلال هذا الاجتماع الميمون وحدة شعبنا الفلسطيني سواء على مستوى الفصائل أو الوجهاء والمخاتير أو المرأة الفلسطينية التي قدمت الكثير لقضيتنا الوطنية.
هذه الأرض لا يمكن أن تتحرر ولا يمكن لحق العودة أن يعود إلا بتحقيق الوحدة التي تتجلى اليوم في المؤتمر والمقاومة بكافة أنواعها.
المقاومة هي الطريق الثاني بعد الوحدة الوطنية لتحرير أراضينا.
الرسالة التي يجب أن توجه للاحتلال الإسرائيلي ورئيس حكومته بنيامين نتنياهو المجرم هي أن الأرض لنا والمقدسات لنا وسترحلون من هذه الديار.
قال مصطفى البرغوثي امين عام المبارة الوطنية في اتصال هاتفي.
احيكيم جميعاً، واعتذر لعدم قدرتي بأن اكون موجوداً معكم وبينكم في قطاع غزة والسبب كما تعرفون هو الاحتلال ولم نتمكن من الحضور عبر مصر كما فعلنا في المرات السابقة، واشكر الأخوة على دعوتهم لي للمشاركة.
نحن على اعتاب ذكرى النكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني والتي ستكون يوم غد ونستذكر ان النكبة التي بدأت في الاربعينات مازالت مستمرة حي انها قامت على فصل الأرض عن السكان وتهجير الفلسطينيين عن ارضهم كما يفعلون الآن.
ثبت اليوم ان المراهنة على امكانية التفاوض مع حكومات اسرائيل هي مراهنة على سراب وان اتفاق اوسلو فشل بالواقع فشل ذريع، وان اسرائيل اسرائيل استخدمت المفاوضات غطاء للتوسع الاستيطاني.
يجب ان نركز انه لا تنازل عن حق الشعب الفلسطيني بالعودة، كما يجب ان نركز على حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني، كما يجب ان لا ننسى حقنا المقدس في مدينة القدس عاصمة لفلسطين وبعدها حقنا المقدس بالمقاومة، ومقاومة الاحتلال امر شرعي ومسموح، كل الضغط الاسرائيلي اليوم موجه لحرماننا من حقنا في المقاومة، المقاومة المسلحة يسمونها ارهاب وحتى المقاومة الشعبية يسمونها ارهاب.
نؤكد على ان التصدي الحازم للأحتلال يكون بتبني استراتيجة وطنية كبيرة وبديلة لما فشل، استراتيجية عمادها المقاومة وتصعيد المقاومة وتصعيد حركة المقاطعة وفرض العقوبات على اسرائيل، كما ويجب تحقيق الوحدة الوطنية لانهاء هذا الانقسام ومن ثم اجراء الانتخابات ليختار الشعب من يمثله، ويجب دعم صمود الناس وبقائهم على ارض وطنهم، ويجب تفعيل التكامل ما بين مكونات الشعب الفلسطيني الثلاث في الأراضي المحتلة بما فيها الضفة وغزة والقدس وفي الداخل في اراضي 48 وفي الخارج والشتات، نحن نعرف ان شعبنا في قطاع غزة يعاني من الحصار الخانق ويعانون من القمع والقتل والعدوان.
احيي ثباتكم في قطاع غزة وتمسكم بهدفكم الوطني، احيي ايمانكم العميق بأهمية الوحدة وأوأكد لكم اننا معكم ولن نسمح لأحد بأن يفصل بيننا.
قال الاب مانويل مسلم عضو الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة المقدسات في الكلمة الموجهة عبر الفيديو كونفرنس.
الشعب الفلسطيني يريد حقوقه كافة فيما يتعلق بالأرض ففلسطين كلها لنا ولن تعود من أنياب الغزاة المحتلين إلا بالمقاومة.
إن سعي السلطة الفلسطينية للوصول إلى المؤسسات الدولية وإقامة مؤتمر للسلام هو اعتراف بوجود إسرائيل على أرض فلسطين وهذا ما يرفضه الشعب.
نقف في نفق مظلم لا نرى طريق النور من خلاله ولا نشاهد قائداً يُنير لنا الطريق لذلك علينا أن ننتزع قرارنا من أيدي قادتنا قبل أن تضيع فلسطين للأبد.
الاحتلال الإسرائيلي منذ احتلاله لفلسطين استطاع أن يهز الأرض والأشجار والأحجار لكنه لم ولن يستطيع أن يهز الأيدي القابضة على الرشاش أو الأيدي التي تحفر الأنفاق.
العدالة في هذا العالم تنتزع انتزاعاً ولا تعطى أو تمنح لأحد.
قالت نجاه ابو بكر النائب في المجلس التشريعي.
اوجه السلام لغزة التي قادت الثورة.
المراة هي من وقفت ضد التوطين والتقسيم وهذه المرأة وقفت كل النساء تصفق لنساء فلسطين .
اكملنا المشوار الطويل واطلقنا للمجتمعات التي لا تؤمن بثقافة المقاومة واثبتت المرأة انها ابقت البندقية قائمة.
نحن اليوم نؤكد على اهمية انهاء الانقسام وكل مخططات الانقسام ستبقي الاحتلال .
احي المراة في الشتات وقالت ان هذه المراة كانت تقول حينما يتم التحقيق معها انها من كل المدافعين عن فلسطين .
المرأة الفلسطينية قالت كلمتها فهي تريد مصالحة وعقيدة ولا تريد اطالة عمر الانقسام لانه من يبقى الاحتلال وهي الاكثر قدرة على التحمل
نحن الان في اصعب محطة من المحطات فالمرأة الفلسطينية تريد المصالحة الوطنية وترفض التسوية الملوثة.
قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس:
اشكر القائمين بهذا المؤتمر على راسهم الاخ د. محمود الزهار.
نحن نذكر بالثوابت، وقد يطرح سؤال بداهي لماذا التذكير بالثوابت وهل هو مختلف عليه، اقول نعم، في هذا الزمن حيث نصارع ابناء فلسطين على بداهيات حقوقنا يلزم التذكير بالثوابت.
الثابت الاول، هو التمسك بفلسطين ووحدة هذه الارض رغم ما صنعه الاحتلال.
الثابت الثاني، التمسك بوحدة شعينا فمهما جرى من تهجير بسبب الاحتلال فهذا لا يغير من حقيقة بأن شعبنا موحد.
يترتيب على هذين الثابتين التمسك بوحدة الارض ووحدة الارض والتمسك بوحدة الشعب الفلسطيني، انه لا يحق لاحد ولا يصح ان تغتزل قضية فلسطين بجزء من الارض وجزء من الشعب وحين نتحدث عن قضية نتحدث عن كل الارض وكل الشعب.
الثابت الثالث، لا شرعية للاحتلال ولا شرعية للاستيطان،ولا اعتراف بهذه الشرعية
الثابت الرابع، فلسطين ارض مباركة ويترتب على ذلك لا يصح لاحد ان يصادر حق الاجيال.
الثابت الخامس، مقاومة الاحتلال هو حق مشروع وطريقنا للتحرير فالمقاومة حق ديني وشرعي.
الثابت السادس، حقوق شعبنا وهي تحرير ارضة من الاحتلال، وحق الشعب تحرير القدس، وحق شعبنا بالعودة الى ارضة التي هجر منها، وحق شعببنا تحرير اسراه، واخيرا حق شعبنا اقامة الدولة الفلسطينية ذات السيادة على ارضة.
نحن لسنا جزء من اقليم او منطقة تحكمها المصالح، كما اريد لها بمشروع الشرق الاوسط القديم والجديد.
اريد ان اذكركم برؤية حماس نحو الشأن الفلسطيني الداخلي
ضرورة ترسيخ واستعادة الوحدة انهاء هذا الانقسام البائس الذي فرض علينا.
وحدة النظام السياسي الفلسطيني في اطار السلطة وفي اطار منظمة التحرير معقناعتنا بان السلطة الحقيقية والدولة الحقيقية هي بعد تحرير الارض وليس قبلها
مع وحدة النظام لا بد من وحدة القرار ووحدة القيادة الفلسطينية فلا دولة في غزة دون الضفة ولا دولة في الضفة دون غزة.
ضرورة ترتيب البيت الفلسطيني واعادة بناء مؤسساته ومرجعياته السياسية على اسس ديمقراطية وعلى اساس الانتخابات مع الشراكة فنحن شركاء في المسؤولية وشركاء في المصير وشركاء في تحمل هذه المسؤولية الكبيرة تجاه شعبنا
العمل معا بين جميع القوى والشخصيات في الداخل والخارج وفق استراتيجية وطنية فلسطينية مشتركة قائمة على ثوابت شعبنا وحقوقة المشروعه.
نحن قادرون على ذلك ولدينا قواسم مشتركة عديدة اشتغلنا عليها في السنوات الماضية ووثقناها في اتفاقات ولكن تحتاج الى ارادة و قرار فحماس تمد يدها للجميع في هذا المقام.
قال الدكتور محمد الهندي عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي.
احيي الشعب الفلسطيني المنتفض، والأسرى الأبطال الذين ضحوا من أجل حماية الثوابت، والمقاومة التي تواصل عملها وإعدادها لحماية الثوابت الوطنية.
إسرائيل لن تفلح في كسر صمود المقاومة، وأن الأمة تحتاج المقاومة في فلسطين أكثر من حاجة المقاومة للأمة.
الشرق الإسلامي اليوم تمر فيه أحداث كبيرة حروب ومؤامرات وتغيرات ورسم حدود جديدة، ويتحدثون عن الشرق الأوسط الجديد تكون فيه إسرائيل هي المهيمنة والمسيطرة وفلسطين منسية غائبة.
دور المقاومة في فلسطين هو إعادة الأمة إلى الصواب والحقيقة، وأن الأمة تحتاج المقاومة في فلسطين، أكثر من حاجة المقاومة للأمة.
نشعر بقيمة دورنا ورسالتنا أكثر من أي وقت مضى فقد كتب لنا شرف أن نواجه العدو المركزي للامة إسرائيل بشرف في كل حال من الأحوال، ويجب أن نواجه هذا العدو في كل المراحل كنا ضعفاء أو أقوياء فلا عزة لنا إذا لم نواجه إسرائيل.
عندما تدخل الأمة في دوامة الدين بنزاعاتها الطائفية والمذهبية تحتاج إلى من يصوب لها البوصلة، ويؤكد لها على العدو المركزي للأمة وهي إسرائيل.
الأمة تحتاجكم أنتم أكثر من احتياجكم للأمة، تحتاج شعب فلسطين ومقاومة فلسطين وانتفاضة فلسطين، وإذا تخلى العرب والمسلمون عن القضية الفلسطينية فسيكونون هم أول الخاسرين.
أن الشعب الفلسطيني شعب صغير بإمكانيات ضعيفة وشعب محاصر يتنكر له القريب والبعيد، لكنه يشعر بالعناية الإلهية في وطنه فيواجه المحتل ويحقق انتصارات.
إسرائيل التي يظن البعض أنها بوابتهم لواشنطن لا تستطيع أن تحمي نفسها من فتيان وفتيات الانتفاضة العزل.
واجبنا هو الحفاظ على فلسطين وأن يستمر شعبنا في المقاومة والانتفاضة رغم الجراح، وأن تستعيد الوحدة على أساس الحفاظ على المقاومة والثوابت والاتفاق على استراتيجية وطنية ترشدنا لمواجهة العدو، بعد فشل خيار المفاوضات التعيس.
من الضرورة دعم شعب الانتفاضة والأسر الفقيرة والمحتاجة.
شعبنا قادر على تجاوز كل الصعاب ومستعد للتضحية رغم كل اختلال القوى وانعدام المصير.
نحن في حركة الجهاد الإسلامي فلسطين واجبنا وتكليفنا، وبوصلتنا تشير نحو القدس، وأوراقنا على هذا الأساس ولا أساس غيره، مهما كلفنا من تداعيات، وهذا واجبنا الشرعي والوطني، تجاه أمتنا وشعبنا.
البيان الختامي للمؤتمر الوطني للحفاظ على الثوابت الفلسطينية القاه، خالد البطش القيادي في الجهاد الاسلامي
أكد على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي بما كفلته كافة القوانين الدولية والأديان السماوية بكافة سبل المقاومة.
نحن الشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجدنا نؤكد على عدم التنازل عن حق العودة أو أنه لا يحق لأي فرد أن يتنازل عن شبر من تراب فلسطين ومن يتنازل عن حق العودة لا يمثلنا وليس منا.
المقدسات الإسلامية والمسيحية ملك لشعبنا ولا تنازل عن حقنا كافة وسنحميها وسنحرسها ومن حقنا أن نستردها بكل المقاومة المشروعة.
دعا المؤتمر الوطني للحفاظ على الثوابت قادة الأمة العربية والإسلامية والشعوب إلى إنهاء الحصار عن قطاع غزة وفتح المعابر وتعزيز صمود أبناء شعبنا بالقدس المحتلة ودعم أهلنا في الشتات.
دعا بيان المؤتمر الأمتين العربية والإسلامية للتأكيد على مركزية القضية الفلسطينية والتوجه لدعم المقاومة الفلسطينية.
وأكد المؤتمر على أهمية استعادة الوحدة الوطنية لترتيب البيت الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6757)