Hamzeh
10-02-2017, 12:51 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/996_91757.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6766) إستوديو الإنتفاضة، قناة الأقصى، 16/05/2016، ربحي حلوم، عاطف عدوان، ذكرى النكبة، ضد القيادة، ضد السلطة، ضد المفاوضات، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد منظمة التحرير، ضد السفارات الفلسطينية، ضد صائب عريقات، ضد الرئيس،
أبرز ما قاله كلا من عاطق عداون النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، ود. ربحي حلوم السفير الفلسطيني السابق والمحلل السياسي، خلال برنامج ستديو الإنتفاضة للحديث حول النكبة.
قال عاطف عدوان:
المفاوضات تعبر عن حالة عجز من قبل الجهة المفاوضة، وهناك خشية من القيادة الفلسطينية في السلطة مواجهة العدو الصهيوني في أي عمل مقاوم فهم يلجؤون إلى المفاوضات.
كل شعوب الغرب تحررت بالقوة وإستطاعت أن تقهر عدوها المقاومة والسلاح ومن خلال الإسرار على القتال، والآن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة عندما يشعر أن الخسائر أكثر من الأرباح لذا فهو يلجأ إلى الرحيل، وتجربة غزة هي أكبر دليل وبرهان عندما خرج أرئيل شارون من قطاع غزة بفعل المقاومة وصواريخ المقاومة.
منظمة التحرير قصرت إلى حدا ما بالشعب الفلسطيني وإستخدمت المنظمة كآداء من أدوات كبح جناح الشعب الفلسطيني في أن ينطلق إلى الأمام.
بعض الأنظمة العربية لا زالت تؤمن بالكيان الإسرائيلي فهي تقوم بدعم الكيان الإسرائيلي من خلف الستار سواء بالمال وأو بالدعم السياسي أو بالتهرب من دعم القضية الفلسطينية.
هناك من يريد من منظمة التحرير الفلسطينية أن تكون كالبقرة الحلوب يأخذ منها ما يحقق مصالحه الذاتية والخاصة، ومنظمة التحرير ليست هي فقط الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني لأن هناك ليس عليها إجماع من قبل الأطر والمنظمات الفلسطينية.
لدينا 100 سفارة فلسطينية في العالم وللأسف أنها لا تمثل مصالح الشعب الفلسطيني ولا المقاومة الفلسطينية بل أنها لا تمثل إلا نفسها، وهي تمثل مصالح السفراء والقناصل لا أكثر ولا أقل، وهي تعيش في فسادا في المناطق التي هي فيها.
قال د. ربحي حلوم:
قيادتنا في السلطة الفلسطينية وقيادات في الأنظمة العربية للأسف الشديد تتآمر على القضية الفلسطينية، وهي لا تؤمن بالعمل المقاوم، باللإعتراف والتحاور والصلح والمفاوضات مع العدو.
لا خلاص لنا إلا وأن تعود القيادات الفلسطينية والعربية إلى ضمائرها وإلى أحضان شعبها، وأن تدرك جيدا خطورة إستمرار الحال المأساوي "المفاوضات".
محمود عباس وصائب عريقات مصممون على المفاوضات وعلى تهميش المقاومة وشل المقاومة، ولكننا نقول لا خلاص إلا بالمقاومة والمقاومة وحدها.
الكفاح والمقاومة هما الطريق الوحيد لتحرير فلسطين وعودة الفلسطينيين غلى ديارهم التي شردوا منها.
القيادة الفلسطينية قيادة منخرطة في القضاء على القضية الفلسطينية، والحفاظ على أمن الإحتلال، وسلطة رام الله يلاحقون المقاومين الفلسطينين.
إنتفاضة القدس أكبر دليل على أن طاقات الشباب الفلسطينيين حية وستبقى حية ولا بقاء لهؤلاء القادة التابعين للسطلة الفلسطينية على أرضنا.
بعض سفراء السلطة حضروا إحتفالات السفارات الصهيونية، بالإحتفال بإقامة دولة الإحتلال فهذه كارثة الكوارث، والبعض منهم في العواصم العربية ذهبوا إلى بيوت سفراء الكيان الصهيوني، بمشاركتهم بذبح شعبهم وإحتلال وطنهم.
يجب علينا أن نسقط هذه السلطة وأن نحتكم إلى المقاومة وأن نعود إلى مواجهة هذا الإحتلال وبغير ذلك لن تكون لنا أي قائمة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6766)
أبرز ما قاله كلا من عاطق عداون النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، ود. ربحي حلوم السفير الفلسطيني السابق والمحلل السياسي، خلال برنامج ستديو الإنتفاضة للحديث حول النكبة.
قال عاطف عدوان:
المفاوضات تعبر عن حالة عجز من قبل الجهة المفاوضة، وهناك خشية من القيادة الفلسطينية في السلطة مواجهة العدو الصهيوني في أي عمل مقاوم فهم يلجؤون إلى المفاوضات.
كل شعوب الغرب تحررت بالقوة وإستطاعت أن تقهر عدوها المقاومة والسلاح ومن خلال الإسرار على القتال، والآن العدو الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة عندما يشعر أن الخسائر أكثر من الأرباح لذا فهو يلجأ إلى الرحيل، وتجربة غزة هي أكبر دليل وبرهان عندما خرج أرئيل شارون من قطاع غزة بفعل المقاومة وصواريخ المقاومة.
منظمة التحرير قصرت إلى حدا ما بالشعب الفلسطيني وإستخدمت المنظمة كآداء من أدوات كبح جناح الشعب الفلسطيني في أن ينطلق إلى الأمام.
بعض الأنظمة العربية لا زالت تؤمن بالكيان الإسرائيلي فهي تقوم بدعم الكيان الإسرائيلي من خلف الستار سواء بالمال وأو بالدعم السياسي أو بالتهرب من دعم القضية الفلسطينية.
هناك من يريد من منظمة التحرير الفلسطينية أن تكون كالبقرة الحلوب يأخذ منها ما يحقق مصالحه الذاتية والخاصة، ومنظمة التحرير ليست هي فقط الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني لأن هناك ليس عليها إجماع من قبل الأطر والمنظمات الفلسطينية.
لدينا 100 سفارة فلسطينية في العالم وللأسف أنها لا تمثل مصالح الشعب الفلسطيني ولا المقاومة الفلسطينية بل أنها لا تمثل إلا نفسها، وهي تمثل مصالح السفراء والقناصل لا أكثر ولا أقل، وهي تعيش في فسادا في المناطق التي هي فيها.
قال د. ربحي حلوم:
قيادتنا في السلطة الفلسطينية وقيادات في الأنظمة العربية للأسف الشديد تتآمر على القضية الفلسطينية، وهي لا تؤمن بالعمل المقاوم، باللإعتراف والتحاور والصلح والمفاوضات مع العدو.
لا خلاص لنا إلا وأن تعود القيادات الفلسطينية والعربية إلى ضمائرها وإلى أحضان شعبها، وأن تدرك جيدا خطورة إستمرار الحال المأساوي "المفاوضات".
محمود عباس وصائب عريقات مصممون على المفاوضات وعلى تهميش المقاومة وشل المقاومة، ولكننا نقول لا خلاص إلا بالمقاومة والمقاومة وحدها.
الكفاح والمقاومة هما الطريق الوحيد لتحرير فلسطين وعودة الفلسطينيين غلى ديارهم التي شردوا منها.
القيادة الفلسطينية قيادة منخرطة في القضاء على القضية الفلسطينية، والحفاظ على أمن الإحتلال، وسلطة رام الله يلاحقون المقاومين الفلسطينين.
إنتفاضة القدس أكبر دليل على أن طاقات الشباب الفلسطينيين حية وستبقى حية ولا بقاء لهؤلاء القادة التابعين للسطلة الفلسطينية على أرضنا.
بعض سفراء السلطة حضروا إحتفالات السفارات الصهيونية، بالإحتفال بإقامة دولة الإحتلال فهذه كارثة الكوارث، والبعض منهم في العواصم العربية ذهبوا إلى بيوت سفراء الكيان الصهيوني، بمشاركتهم بذبح شعبهم وإحتلال وطنهم.
يجب علينا أن نسقط هذه السلطة وأن نحتكم إلى المقاومة وأن نعود إلى مواجهة هذا الإحتلال وبغير ذلك لن تكون لنا أي قائمة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6766)