Hamzeh
10-11-2017, 09:11 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/97_60649.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6792) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 23/05/2016، طارق أبو زيد، التضامن مع طارق أبو زيد، المخابرات العامة، ضد المخابرات العامة، ضد الإعتقالات السياسية، عماد لفرنجي، سمير أبو محسن، صلاح البردويل، طلال أبو ظريفة، ضد الأجهزة، ضد المخابرات العامة،
أبرز ما قاله مدير دائرة البرامج في فضائية الاقصى سمير أبو محسن ، و طلال ابو ظريفة القيادي في الجبهة الديمقراطية، ورئيس مجلس إدارة شبكة الاقصى الفضائية صلاح البردويل خلال وقفة تضامنية مع الزميل الصحفي طارق ابو زيد المختطف في سجون السلطة:
أبرز ما قاله مدير دائرة البرامج في فضائية الاقصى سمير ابو محسن:
كنا نتمنى ان يكون وقوفنا اليوم احتفاء بإنتهاء زمن الاعتقال السياسي للصحفيين الفلسطينين على أيدي الاجهزة الامنية الفلسطينية، لكن ما يؤسفنا وقوفنا اليوم هنا تضامنا مع الزميل الصحفي القابع خلف سجون الاجهزة الامنية.
لليوم السابع على التوالي ما زال الزميل الصحفي طارق ابو زيد مختطف لدى جهاز المخابرات العامة في الضفة المحتلة بتهمة إثارة النعرات والنيل من هيية الدولة وهي تهم لا نراها الا في قواميس الطغاة.
مطالبنا اليوم لن تكون موجهة للاجهزة الامنية للافراج عن الزميل طارق أو حتى لحكمة الحمد الله، وانما لنقول رسالة الزميل طارق إنه مصمم على تقديم نموذج فريد من نوعه من الصمت والكفاح والجهاد من أجل حرية الكلمة.
إن الزميل طارق يدفع ثمن إصراره على كشف جرائم الاحتلال في الضفة الغربية عبر مايكروفون الحرية، ولن تكن بوصلته يوما موجهة إلا لجرائم الاحتلال ومستوطنيه الذين يواصلون جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني.
لم يكن غريب علينا ان يزج به في سجون السلطة لاننا على يقين سياسي بإن هذه الاجهزة هي أجهزة إنابة عن الاحتلال في ظل التنسيق الامني المقدس.
ندعو كل الصحفيين والشخصيات الاعتبارية الى الوقوف معنا في حملة " كلنا طارق"
أبرز ما قاله طلال أبو ظريفة القيادي في الجبهة الديمقراطية:
من المؤسف ومن المحزن جدا في الفكرة التي يجابه فيها شعبنا الفلسطيني سياسة إسرائيلية منقطعة النظير من خلال حملة إعتقالات واسعة طالت كل فئات ومكونات المجتمع الفلسطيني من النساء والاطفال دون أن تستثني أحد من أبناء الشعب الفلسطيني.
أن نعتقل صحفي فلسطيني على خلفية عمله او إنتمائه السياسي هذه مدانة، والقوى عبرت مرارا وتكرارا عن رفضها لسياسة الملاحقة على اي خلفية كانت تحت عنوان "الاعتقال السياسي" .
علينا أن نغلق هذا الملف ونطلق سراح طارق ابو زيد فورا من سجون السلطة وعلى السلطة ان ترفع يدها عن حرية الصحفي الفلسطيني او عن حرية الرأي والاعلام.
سيبقى الصحفي الفلسطيني وفضائية الاقصى وكل الفضائيات العاملة في فلسطين نبراس يضيء للمقاومة ولشعبنا طريق الحرية وطريق الاستقلال وحتما ستنتصر.
أبرز ما قاله رئيس مجلس إدارة شبكة الاقصى الفضائية صلاح البردويل:
أغرب شيء في قضية إعتقال الاخ طارق أبو زيد إنه يتهم بإنه يثير النعرات وأنه يمس بهيبة الدولة، جميعكم تابع تقارير الاخ طارق لم نرى أبدا انه يثير النعرات على الاطلاق ولكن كل ما يقوم به ان يغطي جرائم الاحتلال.
التهمة الاولى لا وجود لها أما المساس بهيبة الدولة أتحدى اي واحد منكم او من الشعب أن يحدد لي ما هي الدولة؟؟ واين الدولة هي ؟؟ التي مس بهيبتها، إذا كانت الدولة المقصودة هي مجموعات من الاجهزة الامنية الذين يعانون الويل من الاهانة اليومية من قبل الاحتلال لا أفهم ما هي الدولة ولا افهم اننا فعلا قد أقمنا دولة حرة.
من أهم ركائز الدولة ومن ركائز هيبة الدولة أن تحافظ على أبنائها ان تحافظ على حرية الصحافة ان تحافظ على حرية الرأي السياسي، فلذلك هيبة الدولة من هيبة أبنائها.ش
"إذا كان الاحتلال وألاذلال اليومي هو خمر يشربه ربان السلطة وأجهزته الامنية فمن العار ان يسقيه لشعبه، نحن لا نقبل ذلك نحن شعب عزيز كريم لا يقبل الاهانة".
أين المصالحة الفلسطينية اين الاستعداد لحوار وطني كل ذلك يضيع حينما يشعر المسؤول ان عليه ان يقدم للاحتلال قربان يتقرب به من المعابر والحواجز ويتقرب به من الامتيازات الشخصية هذا هو ملخص للوطن أن تكون المصلحة الشخصية هي التي تقودنا؟؟.
قال عضو مجلس كتلة الصحفي الفلسطيني إسماعيل الثوابتة:
"ندين هذا الصمت المخزي مدفوع الأجر لنقابة الصحفيين عن جريمة اختطاف الزميل طارق أبو زيد".
نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الزميل الصحفي طارق أبو زيد المختطف لدى مخابرات السلطة.
نطالب المؤسسات والأجسام الصحفية العربية والدولية بالوقوف أما مسؤولياتهم بالدفاع عن الصحفيين من جرائم الاحتلال والسلطة في القدس والضفة المحتلتين.
قال مركز "حماية" لحقوق الإنسان وسيم الشنطي :
اختطاف أبو زيد، يؤكد على حجم الانتهاكات التي تمارسها أجهزة السلطة، واستهتارها بحرية الإعلام.
حرية الصحافة مكفولة في القانون الفلسطيني، وهي حق ملزم للسلطة الفلسطينية، ولا يجوز اعتقال صحفي والتحقيق معه على خلفية تغطيته الصحفية، حتى وإن كانت الفعالية التي يغطيها "غير مرخصة".
نطالب بالإفراج الفوري عن أبو زيد، ونؤكد على حرمة الاعتقال السياسي والحق في حرية الصحافة والتعبير.
قال رئيس منتدى الصحفيين الفلسطينيين عماد الإفرنجي:
نستغرب من استمرار أجهزة السلطة في ملاحقة الصحفيين في الوقت الذي يعتقل فيه الاحتلال عدداً من الصحفيين لا سيما المرضى والفتيات منهم.
أستهجن مسارعة السلطة ونقابة الصحفيين لإدانة منع صحفي "دخيل على المهنة" ويسيء لغزة من دخولها، وتغمض عينها عن الاعتداءات عمن ينقل جرائم وإرهاب الاحتلال في الضفة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6792)
أبرز ما قاله مدير دائرة البرامج في فضائية الاقصى سمير أبو محسن ، و طلال ابو ظريفة القيادي في الجبهة الديمقراطية، ورئيس مجلس إدارة شبكة الاقصى الفضائية صلاح البردويل خلال وقفة تضامنية مع الزميل الصحفي طارق ابو زيد المختطف في سجون السلطة:
أبرز ما قاله مدير دائرة البرامج في فضائية الاقصى سمير ابو محسن:
كنا نتمنى ان يكون وقوفنا اليوم احتفاء بإنتهاء زمن الاعتقال السياسي للصحفيين الفلسطينين على أيدي الاجهزة الامنية الفلسطينية، لكن ما يؤسفنا وقوفنا اليوم هنا تضامنا مع الزميل الصحفي القابع خلف سجون الاجهزة الامنية.
لليوم السابع على التوالي ما زال الزميل الصحفي طارق ابو زيد مختطف لدى جهاز المخابرات العامة في الضفة المحتلة بتهمة إثارة النعرات والنيل من هيية الدولة وهي تهم لا نراها الا في قواميس الطغاة.
مطالبنا اليوم لن تكون موجهة للاجهزة الامنية للافراج عن الزميل طارق أو حتى لحكمة الحمد الله، وانما لنقول رسالة الزميل طارق إنه مصمم على تقديم نموذج فريد من نوعه من الصمت والكفاح والجهاد من أجل حرية الكلمة.
إن الزميل طارق يدفع ثمن إصراره على كشف جرائم الاحتلال في الضفة الغربية عبر مايكروفون الحرية، ولن تكن بوصلته يوما موجهة إلا لجرائم الاحتلال ومستوطنيه الذين يواصلون جرائمهم بحق الشعب الفلسطيني.
لم يكن غريب علينا ان يزج به في سجون السلطة لاننا على يقين سياسي بإن هذه الاجهزة هي أجهزة إنابة عن الاحتلال في ظل التنسيق الامني المقدس.
ندعو كل الصحفيين والشخصيات الاعتبارية الى الوقوف معنا في حملة " كلنا طارق"
أبرز ما قاله طلال أبو ظريفة القيادي في الجبهة الديمقراطية:
من المؤسف ومن المحزن جدا في الفكرة التي يجابه فيها شعبنا الفلسطيني سياسة إسرائيلية منقطعة النظير من خلال حملة إعتقالات واسعة طالت كل فئات ومكونات المجتمع الفلسطيني من النساء والاطفال دون أن تستثني أحد من أبناء الشعب الفلسطيني.
أن نعتقل صحفي فلسطيني على خلفية عمله او إنتمائه السياسي هذه مدانة، والقوى عبرت مرارا وتكرارا عن رفضها لسياسة الملاحقة على اي خلفية كانت تحت عنوان "الاعتقال السياسي" .
علينا أن نغلق هذا الملف ونطلق سراح طارق ابو زيد فورا من سجون السلطة وعلى السلطة ان ترفع يدها عن حرية الصحفي الفلسطيني او عن حرية الرأي والاعلام.
سيبقى الصحفي الفلسطيني وفضائية الاقصى وكل الفضائيات العاملة في فلسطين نبراس يضيء للمقاومة ولشعبنا طريق الحرية وطريق الاستقلال وحتما ستنتصر.
أبرز ما قاله رئيس مجلس إدارة شبكة الاقصى الفضائية صلاح البردويل:
أغرب شيء في قضية إعتقال الاخ طارق أبو زيد إنه يتهم بإنه يثير النعرات وأنه يمس بهيبة الدولة، جميعكم تابع تقارير الاخ طارق لم نرى أبدا انه يثير النعرات على الاطلاق ولكن كل ما يقوم به ان يغطي جرائم الاحتلال.
التهمة الاولى لا وجود لها أما المساس بهيبة الدولة أتحدى اي واحد منكم او من الشعب أن يحدد لي ما هي الدولة؟؟ واين الدولة هي ؟؟ التي مس بهيبتها، إذا كانت الدولة المقصودة هي مجموعات من الاجهزة الامنية الذين يعانون الويل من الاهانة اليومية من قبل الاحتلال لا أفهم ما هي الدولة ولا افهم اننا فعلا قد أقمنا دولة حرة.
من أهم ركائز الدولة ومن ركائز هيبة الدولة أن تحافظ على أبنائها ان تحافظ على حرية الصحافة ان تحافظ على حرية الرأي السياسي، فلذلك هيبة الدولة من هيبة أبنائها.ش
"إذا كان الاحتلال وألاذلال اليومي هو خمر يشربه ربان السلطة وأجهزته الامنية فمن العار ان يسقيه لشعبه، نحن لا نقبل ذلك نحن شعب عزيز كريم لا يقبل الاهانة".
أين المصالحة الفلسطينية اين الاستعداد لحوار وطني كل ذلك يضيع حينما يشعر المسؤول ان عليه ان يقدم للاحتلال قربان يتقرب به من المعابر والحواجز ويتقرب به من الامتيازات الشخصية هذا هو ملخص للوطن أن تكون المصلحة الشخصية هي التي تقودنا؟؟.
قال عضو مجلس كتلة الصحفي الفلسطيني إسماعيل الثوابتة:
"ندين هذا الصمت المخزي مدفوع الأجر لنقابة الصحفيين عن جريمة اختطاف الزميل طارق أبو زيد".
نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الزميل الصحفي طارق أبو زيد المختطف لدى مخابرات السلطة.
نطالب المؤسسات والأجسام الصحفية العربية والدولية بالوقوف أما مسؤولياتهم بالدفاع عن الصحفيين من جرائم الاحتلال والسلطة في القدس والضفة المحتلتين.
قال مركز "حماية" لحقوق الإنسان وسيم الشنطي :
اختطاف أبو زيد، يؤكد على حجم الانتهاكات التي تمارسها أجهزة السلطة، واستهتارها بحرية الإعلام.
حرية الصحافة مكفولة في القانون الفلسطيني، وهي حق ملزم للسلطة الفلسطينية، ولا يجوز اعتقال صحفي والتحقيق معه على خلفية تغطيته الصحفية، حتى وإن كانت الفعالية التي يغطيها "غير مرخصة".
نطالب بالإفراج الفوري عن أبو زيد، ونؤكد على حرمة الاعتقال السياسي والحق في حرية الصحافة والتعبير.
قال رئيس منتدى الصحفيين الفلسطينيين عماد الإفرنجي:
نستغرب من استمرار أجهزة السلطة في ملاحقة الصحفيين في الوقت الذي يعتقل فيه الاحتلال عدداً من الصحفيين لا سيما المرضى والفتيات منهم.
أستهجن مسارعة السلطة ونقابة الصحفيين لإدانة منع صحفي "دخيل على المهنة" ويسيء لغزة من دخولها، وتغمض عينها عن الاعتداءات عمن ينقل جرائم وإرهاب الاحتلال في الضفة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6792)