Hamzeh
10-22-2017, 09:23 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/584_5178.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6846) قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 06/06/2016، هاني ثوابتة، إسماعيل رضوان، أمين مقبول، ضد المبادرة الفرنسية، ضد المفاوضات، ضد تبادل الأراضي، تبادل الأراضي، ضد السلطة، ضد الرئيس، مع المصالحة، مع مصر، علاقة حركة حماس مع مصر،
أبرز ما قاله كلا من إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس، وهاني ثوابته عضو الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأمين مقبول أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول مبادرة فرنسا وعمليات التسوية:
قال إسماعيل رضوان:
ما نشهده من حراك هي محاولة لإفشال إنتفاضة القدس، وتهيئة الأمور للرجوع إلى المفاوضات العبثية، المباشرة ما بين السلطة والإحتلال للتغطية على جرائم الإحتلال ولتجميل صورة الإحتلال.
نتنياهو يريد عودة للمفاوضات العبثية لتكون السلطة سلطة وظيفية لخدمة الإحتلال، لا أكثر ولا أقل، والأمور واضحة جدا في هذا السياق.
أفكار فرنسا هي أفكار صهيونية، وليبرمان قال أن هذه المبادرة يجب أن تحظى بموافقة إسرائيل أي لا يمكن أن تكون هذه المبادرة إلا وخدمة للإحتلال، وللكيان الصهيوني.
حتى من يؤمن بحل الدولتين من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية ترفض هذه المبادرة جملة وتفصيلا لأن هذه المبادرة مرجعيتها الإدارة الأمريكية والإحتلال الإسرائيلي.
المبادرة الفرنسية تتحدث عن عملية تبادل الأراضي فنحن نرفض هذه السياسة ولا نقبل أن نبادل أراضينا بأراضينا، وهذه المبادرة تمس الثوابت.
هذه المبادرات من قبل المجتمع الدولي للمساس بالثوابت والحقوق الفلسطينية ولجعل الفلسطينيين أكثر عن حقوقهم المشروعة.
محمود عباس والسلطة الفلسطينية لا يزلون يتفردون بالقرار السياسي الفلسطيني، وأقول للسلطة ومحود عباس أوقفوا الرهان على عمليات التسوية التي لم تحقق أي شيء للفلسطينيين.
نحن حريصون على إقامة علاقة جيدة مع الشقية مصر ونحن أيضا حريصون على الوصول إلى مصالحة فلسطينية فلسطينية يجهود مصرية.
هذه المبادرة تكرس الإنقسام الفلسطيني ليس فقط ما بين حركة فتح وحماس بل ما بين السلطة الفلسطينية، والشعب اللفسطيني، وهذه المبادرة تأتي في الوقت الذي فيه ضعفاء سواء السطلة الفلسطينية والأمة العربية.
قال هاني ثوابته:
هذه مبادرة وفق المقاس الأمريكي ألبست بالعباءة الفرنسية، وهي محاولة لفرض الإرادة الدولية، وسيكون فيها إلزام الطرف الفلسطيني أكثر من الطرف الإسرائيلي، وهذه المبادرة هي خدمة لإسرائيل أكثر من غيرها من المبادارات، وهي نسخة عن أوسلو.
السلطة قبلت في هذه المبادرة تحت ضغوط بالإضافة إلى أن هناك رهان من قبل السلطة على خيار التسوية وتريد السلطة أن تعود إلى المفاوضات من خلال هذه المبادرة التي لم تحقق أي شيء للفلسطينيين.
هذه المبادرة وغيرها من المبادرات تتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير وإحقاق الحقوق كاملة، فهي مبادرة فارغة من مضمونها.
كافة الفصائل الفلسطينية لم تضع في صلب هذه المبادرة الفرنسية وما وصلنا إلا قلة تسريبات، ونحن في الجبهة الشعبية لم نكن جزءا من المناقشة في هذه المبادرة لأن هناك تفرد واضح وصريح في القرار السياسي الفلسطيني.
من يملك الحق في الحديث في حق العودة هو الشعب الفلسطيني اللاجئ وليس هؤلاء القادة السياسيين، لذا نحن أمام مجموعة من المغالطات من قبل المفاوض الفلسطيني، دون أن يدرك عواقب هذه المغالطات.
قال أمين مقبول:
نحن دعمنا هذه المبادرة بسبب حالة الجمود التي تعيشها العملية السياسية، وجاءت فرنسا للمبادرة في هذه المبادرة لإحراز تقدما في عملية السلام.
قراءات غير دقيقة يتناولها البعض، بما يخص المبادرة الفرنسية وليس فيها أي مساس للثوابت الفلسطينية الوطنية، وهناك إستنتاجات غير دقيقة من قبل البعض، نحن نتعامل مع هذه المبادرة من منطلق قرارات الشرعية الدولية، ولا يمكن لنا أن تنتازل عن حق العودة والثوابت الوطنية الفلسطينية.
فرنسا نجحت نوعا ما في أن تعقد إجتماعا وزاريا هامة لبحث القضية الفلسطينية، ونحن الآن لا نقبل التفرد الأمريكي والإسرائيلي بالقضية الفلسطينية.
أفكار هذه المبادرة لن تتبلور بشكلها النهائي ولا نستطيع ان نقول أن القيادة الفلسطينية قبلت في هذه المبادرة حتى نحاكمها، ولكن ما تريده فرنسا هو لإحياء عملية السلام بجموعة أفكار نحن دعمناها.
نأمل بأن تستمر فرنسا بجهودها من أجل عقد مؤتمر دولي للسلام، والقيادة الفلسطينية مصرة على أن يعقد المؤتمر الدولي للسلام وهذا الأمر بحاجة إلى جهد وسعي عربي كبير.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6846)
أبرز ما قاله كلا من إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس، وهاني ثوابته عضو الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وأمين مقبول أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول مبادرة فرنسا وعمليات التسوية:
قال إسماعيل رضوان:
ما نشهده من حراك هي محاولة لإفشال إنتفاضة القدس، وتهيئة الأمور للرجوع إلى المفاوضات العبثية، المباشرة ما بين السلطة والإحتلال للتغطية على جرائم الإحتلال ولتجميل صورة الإحتلال.
نتنياهو يريد عودة للمفاوضات العبثية لتكون السلطة سلطة وظيفية لخدمة الإحتلال، لا أكثر ولا أقل، والأمور واضحة جدا في هذا السياق.
أفكار فرنسا هي أفكار صهيونية، وليبرمان قال أن هذه المبادرة يجب أن تحظى بموافقة إسرائيل أي لا يمكن أن تكون هذه المبادرة إلا وخدمة للإحتلال، وللكيان الصهيوني.
حتى من يؤمن بحل الدولتين من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية ترفض هذه المبادرة جملة وتفصيلا لأن هذه المبادرة مرجعيتها الإدارة الأمريكية والإحتلال الإسرائيلي.
المبادرة الفرنسية تتحدث عن عملية تبادل الأراضي فنحن نرفض هذه السياسة ولا نقبل أن نبادل أراضينا بأراضينا، وهذه المبادرة تمس الثوابت.
هذه المبادرات من قبل المجتمع الدولي للمساس بالثوابت والحقوق الفلسطينية ولجعل الفلسطينيين أكثر عن حقوقهم المشروعة.
محمود عباس والسلطة الفلسطينية لا يزلون يتفردون بالقرار السياسي الفلسطيني، وأقول للسلطة ومحود عباس أوقفوا الرهان على عمليات التسوية التي لم تحقق أي شيء للفلسطينيين.
نحن حريصون على إقامة علاقة جيدة مع الشقية مصر ونحن أيضا حريصون على الوصول إلى مصالحة فلسطينية فلسطينية يجهود مصرية.
هذه المبادرة تكرس الإنقسام الفلسطيني ليس فقط ما بين حركة فتح وحماس بل ما بين السلطة الفلسطينية، والشعب اللفسطيني، وهذه المبادرة تأتي في الوقت الذي فيه ضعفاء سواء السطلة الفلسطينية والأمة العربية.
قال هاني ثوابته:
هذه مبادرة وفق المقاس الأمريكي ألبست بالعباءة الفرنسية، وهي محاولة لفرض الإرادة الدولية، وسيكون فيها إلزام الطرف الفلسطيني أكثر من الطرف الإسرائيلي، وهذه المبادرة هي خدمة لإسرائيل أكثر من غيرها من المبادارات، وهي نسخة عن أوسلو.
السلطة قبلت في هذه المبادرة تحت ضغوط بالإضافة إلى أن هناك رهان من قبل السلطة على خيار التسوية وتريد السلطة أن تعود إلى المفاوضات من خلال هذه المبادرة التي لم تحقق أي شيء للفلسطينيين.
هذه المبادرة وغيرها من المبادرات تتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني في العودة وتقرير المصير وإحقاق الحقوق كاملة، فهي مبادرة فارغة من مضمونها.
كافة الفصائل الفلسطينية لم تضع في صلب هذه المبادرة الفرنسية وما وصلنا إلا قلة تسريبات، ونحن في الجبهة الشعبية لم نكن جزءا من المناقشة في هذه المبادرة لأن هناك تفرد واضح وصريح في القرار السياسي الفلسطيني.
من يملك الحق في الحديث في حق العودة هو الشعب الفلسطيني اللاجئ وليس هؤلاء القادة السياسيين، لذا نحن أمام مجموعة من المغالطات من قبل المفاوض الفلسطيني، دون أن يدرك عواقب هذه المغالطات.
قال أمين مقبول:
نحن دعمنا هذه المبادرة بسبب حالة الجمود التي تعيشها العملية السياسية، وجاءت فرنسا للمبادرة في هذه المبادرة لإحراز تقدما في عملية السلام.
قراءات غير دقيقة يتناولها البعض، بما يخص المبادرة الفرنسية وليس فيها أي مساس للثوابت الفلسطينية الوطنية، وهناك إستنتاجات غير دقيقة من قبل البعض، نحن نتعامل مع هذه المبادرة من منطلق قرارات الشرعية الدولية، ولا يمكن لنا أن تنتازل عن حق العودة والثوابت الوطنية الفلسطينية.
فرنسا نجحت نوعا ما في أن تعقد إجتماعا وزاريا هامة لبحث القضية الفلسطينية، ونحن الآن لا نقبل التفرد الأمريكي والإسرائيلي بالقضية الفلسطينية.
أفكار هذه المبادرة لن تتبلور بشكلها النهائي ولا نستطيع ان نقول أن القيادة الفلسطينية قبلت في هذه المبادرة حتى نحاكمها، ولكن ما تريده فرنسا هو لإحياء عملية السلام بجموعة أفكار نحن دعمناها.
نأمل بأن تستمر فرنسا بجهودها من أجل عقد مؤتمر دولي للسلام، والقيادة الفلسطينية مصرة على أن يعقد المؤتمر الدولي للسلام وهذا الأمر بحاجة إلى جهد وسعي عربي كبير.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6846)