Hamzeh
10-29-2017, 01:02 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/903_50267.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6885) أخر خبر، قناة الميادين، 26/06/2016، أحمد يوسف، المفاوضات بين تركيا وإسرائيل، الحصار المفروض على غزة، ميناء غزة، ضد السلطة، صفقة وفاء الأحرار، مع مصر، علاقة حركة حماس مع مصر، علاقة حركة حماس مع تركيا،
إستضاف برنامج" أخر خبر" القيادي في حركة حماس أحمد يوسف للحديث حول أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
هذا ما استطاعت تركيا ان تنجزه من مفاوضات متقطعة مع الاسرائيلين في ظل الظرف العربي السيء، والكثير من دول الجوار منها كانت تتأمر على أن يبقى قطاع غزة محاصر وان يشتد هذا الحصار بهدف كسر شوكة المقاومة.
علاقة تركيا مع الطرف الاسرائيلي هي علاقات تاريخية قديمة ليست بجديدة، ولكن تركيا ستبذل كل الجهد في محاولة تقديم كل ما يمكن من أجل تخفيف معاناة اهلنا في قطاع غزة.
تركيا تستطيع ان تعمل المزيد خلال السنوات القادمة لتخفيف الحصارعن قطاع غزة وتسهيل مستقبل بناء ميناء في قطاع غزة ليفتح المجال امامنا وحركة التجارة عبر البحر الابيض المتوسط بحيث نستطيع ان نصل لاي مكان أخر متاح.
نجد تشديد القيود على المعابر كانت وسيلة من وسائل الضغط على قطاع غزة، والكل يسعى لكسر شوكة صمود أهل قطاع غزة وإضعاف الحالة السياسية.
دولنا العربية ودول الجوار كان بإمكانها ان تعيننا في تخفيف هذا الحصار، ولكن للاسف السلطة الفلسطينية من ناحية وبعض دول الجوار من ناحية أخرى كلهم ساهموا في تعزيز وتضيق الحصار على قطاع غزة.
حماس كما ذكرت القسام في أكثر من مناسبة، الامور واضحة يجب ان يتم الافراج عن كل من سبق إعتقاله من صفقة وفاء الاحرار قبل ان يتم فتح هذا الملف والحديث عن كم هو عدد الجنود التي بيد حركة حماس.
الاخوة في حركة حماس قدموا كل ما تريده مصر من معلومات فيما يتعلق بقضية أمن الحدود وايضا في قضية الاستقرار في سيناء، ولكن كانوا واضحين جدا الاخوة في مصر انهم ضد اي توسع لاي عمل إرهابي داخل سيناء او اي تسهيلات يمكن ان تتم من قطاع غزة.
حماس من جهتها غززت وجود الاجهزة الامنية والرقابة الامنية على منطقة الحدود، وتعهدت لمصر بإلا تسمح لاي طرف او اي جهة ان يكون لها علاقة ما يجري من عمليات إرهابية داخل سيناء .
مفاتيح الحل كلها بيد الاخ الرئيس ابو مازن وهو يتسطيع من غدا ان ينهي هذه "القطيعة" وان ينتهي هذا الانقسام ويعود شعبنا الفلسطيني لتشكيل حكومة وحدة وطنية والذهاب الى إنتخابات.
مصر تعلم ان تركيا دولة مهمة مركزية في المنطقة والعلاقة معها هي علاقة إستراتيجية، ويجب حل مشاكل قطاع غزة والعلاقة مع مصر يجب ان تعود.
أراهن ان مصر ستعود لتحمل مسؤوليتها التاريخية إتجاه فلسطين وخاصة قطاع غزة، ونحن لا نريد دولة أخرى غير مصر ان تتولى ملف قطاع غزة.
كل الجهد التي تقوم به قطر وتركيا هو جهد مشكور من باب تخفيف المعاناة مع قطاع غزة، لكن الدولة المركزية التي نحتاج اليها هي مصر.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6885)
إستضاف برنامج" أخر خبر" القيادي في حركة حماس أحمد يوسف للحديث حول أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية:
هذا ما استطاعت تركيا ان تنجزه من مفاوضات متقطعة مع الاسرائيلين في ظل الظرف العربي السيء، والكثير من دول الجوار منها كانت تتأمر على أن يبقى قطاع غزة محاصر وان يشتد هذا الحصار بهدف كسر شوكة المقاومة.
علاقة تركيا مع الطرف الاسرائيلي هي علاقات تاريخية قديمة ليست بجديدة، ولكن تركيا ستبذل كل الجهد في محاولة تقديم كل ما يمكن من أجل تخفيف معاناة اهلنا في قطاع غزة.
تركيا تستطيع ان تعمل المزيد خلال السنوات القادمة لتخفيف الحصارعن قطاع غزة وتسهيل مستقبل بناء ميناء في قطاع غزة ليفتح المجال امامنا وحركة التجارة عبر البحر الابيض المتوسط بحيث نستطيع ان نصل لاي مكان أخر متاح.
نجد تشديد القيود على المعابر كانت وسيلة من وسائل الضغط على قطاع غزة، والكل يسعى لكسر شوكة صمود أهل قطاع غزة وإضعاف الحالة السياسية.
دولنا العربية ودول الجوار كان بإمكانها ان تعيننا في تخفيف هذا الحصار، ولكن للاسف السلطة الفلسطينية من ناحية وبعض دول الجوار من ناحية أخرى كلهم ساهموا في تعزيز وتضيق الحصار على قطاع غزة.
حماس كما ذكرت القسام في أكثر من مناسبة، الامور واضحة يجب ان يتم الافراج عن كل من سبق إعتقاله من صفقة وفاء الاحرار قبل ان يتم فتح هذا الملف والحديث عن كم هو عدد الجنود التي بيد حركة حماس.
الاخوة في حركة حماس قدموا كل ما تريده مصر من معلومات فيما يتعلق بقضية أمن الحدود وايضا في قضية الاستقرار في سيناء، ولكن كانوا واضحين جدا الاخوة في مصر انهم ضد اي توسع لاي عمل إرهابي داخل سيناء او اي تسهيلات يمكن ان تتم من قطاع غزة.
حماس من جهتها غززت وجود الاجهزة الامنية والرقابة الامنية على منطقة الحدود، وتعهدت لمصر بإلا تسمح لاي طرف او اي جهة ان يكون لها علاقة ما يجري من عمليات إرهابية داخل سيناء .
مفاتيح الحل كلها بيد الاخ الرئيس ابو مازن وهو يتسطيع من غدا ان ينهي هذه "القطيعة" وان ينتهي هذا الانقسام ويعود شعبنا الفلسطيني لتشكيل حكومة وحدة وطنية والذهاب الى إنتخابات.
مصر تعلم ان تركيا دولة مهمة مركزية في المنطقة والعلاقة معها هي علاقة إستراتيجية، ويجب حل مشاكل قطاع غزة والعلاقة مع مصر يجب ان تعود.
أراهن ان مصر ستعود لتحمل مسؤوليتها التاريخية إتجاه فلسطين وخاصة قطاع غزة، ونحن لا نريد دولة أخرى غير مصر ان تتولى ملف قطاع غزة.
كل الجهد التي تقوم به قطر وتركيا هو جهد مشكور من باب تخفيف المعاناة مع قطاع غزة، لكن الدولة المركزية التي نحتاج اليها هي مصر.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6885)