Hamzeh
11-05-2017, 10:49 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/946_35822.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6904) لقاء خاص، قناة الكوفية، 09/07/2016، خضر حبيب، غسان الشكعة، علاقة تركيا مع إسرائيل، الإتفاق التركي الإسرائيلي، ضد التطبيع، ضد تركيا،
أبرز ما قاله القيادي في حركة الجهاد الاسلامي خضر حبييب، وغسان الشكعة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية للحديث خلال لقاء خاص حول" الاتفاق التركي الاسرائيلي":
قال القيادي في حركة الجهاد الاسلامي خضر حبيب:
نحن ضد هذا الاتفاق وضد التطبيع بشكل عام مع اي دولة عربية او اسلامية إتجاه هذا الكيان وهو كيان غاصب وسارق للارض والوطن، وينبغي ان يبقى محاصر من المحيط العربي والاسلامي حتى يتم زواله وتعود فلسطين الى حضنها العربي والاسلامي.
نحن نرفض اي تطبيع مع دولة الكيان لان هذا التطبيع في غير صالح القضية الفلسطينية وفي غير صالح امنتا العريبة والاسلامية.
نحن في حركة الجهاد الاسلامي كنا على ثقة ان اي رهان على غير جهدنا الفلسطيني من خلال اعادة ترتيب البيت الفلسطيني والتوافق على كلمة تجمعنا نحن كفلسطينين، واي رهان خارج هذا الاطار هو رهان غير مضمون.
الاتفاق التركي الاسرائيلي هو اتفاق تطبيع ومصالح من الدرجة الاولى بين دولة الكيان والحكومة التركية، وحقيقة هذا الاتفاق كان مخيب كثيرا للامال.
الرهان الحقيقي في تقديرنا نحو بناء قوة ذاتية ونحو تحصيبن هذا البيت الفلسطيني الذي أصابه الكثير من العطب والفوضى في ظل هذا الانقسام البغيض.
لم ننتظر لحظة من اللحظات ان تقدم تركيا لغزة السلاح او تقدم الدعم المالي، فواضح تماما ان تركيا انحازت لمصالحها على حساب انهاء الحصار المفروض على قطاع غزة.
قال غسان الشكعة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية:
أعتقد الموقف الرسمي الفلسطيني صدرعن بيان اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير في هذا المجال، والطلب ايضا من الجانب التركي التعامل مع الموضوع الفلسطيني من خلال الشرعية الفلسطينية الممثلة بالقيادة والمنظمة.
الاتفاق التركي الاسرائيلي هو اتفاق ما بين الطرفين نتيجة ألاحداث التي حدثت في قطاع غزة، وكان هناك ضغط على الجانب الاسرائيلي لكي ينهي هذا الموضوع والمساهمة والمساعدة في كيفية تخفيف الحصار عن غزة.
كل من يرفع الهم والغم ويخفف الحصار عن اهلنا وشعبنا في قطاع غزة بدون شك نتعامل معها ونساهم فيها ونعمل من أجلها.
قضية الانقسام هو خنجر في خاصرة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ولن يكون هناك مشروع وطني فلسطيني دون وحدة الصف والموقف والارض والشعب بين القطاع والقدس والضفة الغربية.
الجانب الفلسطيني ليس طرف في الاتفاق الاسرائيلي التركي ولا علم له فيه الا من خلال الاعلام، وبالتالي ليس له قوة بالتأثير، ثانيا طلب من الجانب التركي التعامل مع الموضوع الذي يتعلق بقطاع غزة من خلال الشرعية الفلسطينية والرئيس ابو مازن.
لا يستطيع أحد ان ينكر ان قطاع غزة هو جزء لا يتجزئ من الشعب الفلسطيني، والقضية الاخرى ان الاخوة في حماس فصيل فلسطيني له وجود وله تأثير، وبالتالي هناك طريق واحد لانهاء الانقسام هي الانتخابات الشرعية الوحيدة القادرة على حسم الامور.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6904)
أبرز ما قاله القيادي في حركة الجهاد الاسلامي خضر حبييب، وغسان الشكعة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية للحديث خلال لقاء خاص حول" الاتفاق التركي الاسرائيلي":
قال القيادي في حركة الجهاد الاسلامي خضر حبيب:
نحن ضد هذا الاتفاق وضد التطبيع بشكل عام مع اي دولة عربية او اسلامية إتجاه هذا الكيان وهو كيان غاصب وسارق للارض والوطن، وينبغي ان يبقى محاصر من المحيط العربي والاسلامي حتى يتم زواله وتعود فلسطين الى حضنها العربي والاسلامي.
نحن نرفض اي تطبيع مع دولة الكيان لان هذا التطبيع في غير صالح القضية الفلسطينية وفي غير صالح امنتا العريبة والاسلامية.
نحن في حركة الجهاد الاسلامي كنا على ثقة ان اي رهان على غير جهدنا الفلسطيني من خلال اعادة ترتيب البيت الفلسطيني والتوافق على كلمة تجمعنا نحن كفلسطينين، واي رهان خارج هذا الاطار هو رهان غير مضمون.
الاتفاق التركي الاسرائيلي هو اتفاق تطبيع ومصالح من الدرجة الاولى بين دولة الكيان والحكومة التركية، وحقيقة هذا الاتفاق كان مخيب كثيرا للامال.
الرهان الحقيقي في تقديرنا نحو بناء قوة ذاتية ونحو تحصيبن هذا البيت الفلسطيني الذي أصابه الكثير من العطب والفوضى في ظل هذا الانقسام البغيض.
لم ننتظر لحظة من اللحظات ان تقدم تركيا لغزة السلاح او تقدم الدعم المالي، فواضح تماما ان تركيا انحازت لمصالحها على حساب انهاء الحصار المفروض على قطاع غزة.
قال غسان الشكعة عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية:
أعتقد الموقف الرسمي الفلسطيني صدرعن بيان اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير في هذا المجال، والطلب ايضا من الجانب التركي التعامل مع الموضوع الفلسطيني من خلال الشرعية الفلسطينية الممثلة بالقيادة والمنظمة.
الاتفاق التركي الاسرائيلي هو اتفاق ما بين الطرفين نتيجة ألاحداث التي حدثت في قطاع غزة، وكان هناك ضغط على الجانب الاسرائيلي لكي ينهي هذا الموضوع والمساهمة والمساعدة في كيفية تخفيف الحصار عن غزة.
كل من يرفع الهم والغم ويخفف الحصار عن اهلنا وشعبنا في قطاع غزة بدون شك نتعامل معها ونساهم فيها ونعمل من أجلها.
قضية الانقسام هو خنجر في خاصرة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ولن يكون هناك مشروع وطني فلسطيني دون وحدة الصف والموقف والارض والشعب بين القطاع والقدس والضفة الغربية.
الجانب الفلسطيني ليس طرف في الاتفاق الاسرائيلي التركي ولا علم له فيه الا من خلال الاعلام، وبالتالي ليس له قوة بالتأثير، ثانيا طلب من الجانب التركي التعامل مع الموضوع الذي يتعلق بقطاع غزة من خلال الشرعية الفلسطينية والرئيس ابو مازن.
لا يستطيع أحد ان ينكر ان قطاع غزة هو جزء لا يتجزئ من الشعب الفلسطيني، والقضية الاخرى ان الاخوة في حماس فصيل فلسطيني له وجود وله تأثير، وبالتالي هناك طريق واحد لانهاء الانقسام هي الانتخابات الشرعية الوحيدة القادرة على حسم الامور.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6904)