المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : Video: قناة فلسطين اليوم، قلب الحدث، إسماعيل رضوان، فيصل أبو شهلا، التطبيع مع إسرائيل، الإنتخابات المحلية،



Hamzeh
11-16-2017, 10:47 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/609_1777.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6964) قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 25/07/2016، إسماعيل رضوان، التطبيع، التطبيع مع إسرائيل، فيصل أبو شهلا، الإنتخابات المحلية، الإنتخابات البلدية، مع المصالحة،




أبرز ما قاله كلا من إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس، وفيصل أبو شهلا القيادي في حركة فتح، وعبد العليم دعنا قيادي في الجبهة الشعبية، خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول التطبيع مع إسرائيل، والإنتخابات البلدية والملحية:
قال إسماعيل رضوان:
يجب ان لا ننساق خلف المخططات الإسرائيلية التي تريد أن تتطبع العلاقات مع الدول العربية، الإحتلال الإسرائيلي يريد أن يلمع صورته امام الدو العربية.
العدو الصهيوني هو العدو المركزي للقضية الفلسطينية ولا اعتقد أنه سيتحول من عدو إلى صديق، وأي إقامة علاقة تطبيع من قبل الإخوة العرب مع إسرائيل هي مرفوضة من قبل شعبنا الفلسطيني وهي تشجع الإحتلال على إرتكاب المزيد من الجرائم ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
اليوم الأولى أن يدعم العرب شعبنا ومقاومتنا ومقدساتنا لا أي يقوموا بالتطبيع مع إسرائيل لأن إسرائيل هي تعد الخطر الأكبر للأمة العربية والإسلامية.
الداعاية الإسرائيلية تريد ان تروج وان تشجع التطبيع على حساب القضية الفلسطينية، نحن نرفض التطبيع بكافة أشكاله المتعددة.
الإحتلال الصهيوني هو الأخطر على الأمة ولا أعتقد ان إسرائيل ستقدم أي من المصالح للأمة العربية.
حماس ليست ضد الإنتخابات البلدية والمحلية فهي حريصة على إجراء الإنتخابات من أجل تحمل العبء الوطني معا ولمواجهة الإحتلال وتقديم الخدمات للفلسطينيين.
نحن في حماس جاهزون للإنتخابات سواء البلدية والمحلية أو التشريعية والرئاسية أو المجلس الوطني، ونريد هذه الإنتخابات كبوابة لترتيب البيت الفلسطيني وللوصول إلى إنهاء الإنقسام.

قال فيصل أبو شهلا:
نحن موجودين في أرضنا الفلسطينية وندافع عن شعبنا الفلسطيني، وسنواجه الإحتلال بكافة السبل المتاحة ما بقي الإحتلال.
الرئيس أبو مازن أدان التطبيع العربي مع إسرائيل قبل إنهاء الإحتلال مع إسرائيل، لذا على الإخوة العرب بان يدركو جيدا للمخططات الإسرائيلية وأن لا يقعوا في الفخ الإسرائيلي.
نحن ندين الزيارة التي قامت بها السعودية لإسرائيل، ونرفض أي زيارة عربية لإسرائيل، وهذه الزيارات تعطي مظلة للإحتلال في توجيه فكرنا ومواقفنا تجاه القضية الفلسطينية.
نحن لسنا أعداء مع حركة حماس، وأنا أعتز بالصداقة القديمة مع الدكتور إسماعيل رضوان وربما نختلف قليلا ولكننا لن ننجر إلى أن نكون أعداء.
لا بد أن يكون هناك نهاية للحالة الشاذة ألا وهي حالة الإنقسام، ولا بد ان يكون هناك وحدة وطنية حقيقية.
إنتخابات البلدية والمحلية هي البداية والعنوان لأن نسارع في الإنتخابات التشريعية والرئاسية، ويجب أن نعود للمواطن الفلسطيني ولأنه هذا هو الطريق الوحيد لحل الإنقسام.
إذا حصلت الإنتخابات لا بد ان نحترم نتائج الإنتخابات وأن نحترم خيار الشعب الفلسطيني، ونحن في فتح ملتزمين في نتائج الإنتخابات أي كانت.
قال عبد العليم دعنا:
الإنتخابات سواء محلية أو تشريعية أو رئاسية هي بمثابة التوصل إلى الوحدة الوطنية وتطبيق ما تم الإتفاق عليه في إتفاقيات المصالحة.
آن الآوان لوضع حد لعملية الإنقسام الذي دمر أبناء شعبنا الفلسطيني والإحتلال إستغله في أن يتفاوض مع الفلسطينيين كلا على حدا.
لا بد أن يكون هناك قيادة فلسطينية موحدة من خلال الوحدة الوطنية وإنهاء الإنقسام، ولا بد ان نواجه الإحتلال الإسرائيلي موحدين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6964)