Hamzeh
11-22-2017, 10:20 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/841_64420.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6987) هنا فلسطين، قناة الأقصى، 02/08/2016، لمى خاطر، حسام بدران، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، الإنتخابات البلدية، إنتخابات المجالس المحلية، ضد السلطة، ضد الرئيس،
هنا فلسطين
حول الاعتقال السياسي
قال حسام بدران المتحدث باسم حركة حماس :
• من اتخذ قرار اجراء الانتخابات المحلية في هذه المرحلة ومن يقف خلفه لعله يعلم ان حركة حماس ستعارض هذه الخطوة وتقاطعها وربما تمنعها في قطاع غزة، كما كان يتوقعون جاء قرار الحركة الحكيم و المدروس والواعي والنابع من ارادة بان تتحرك القضية الفلسطينية على المستوى الداخلي واعادة تجديد الشرعيات جاء هذا القرار مفاجىء لتلك الجهات وبتالي نحن نرى حالة كثيرة من الارباك.
• نحن نرى تحرك في الميدان بذات من الاجهزة الامنية الفلسطينية في الضفة الغربية وما نراه من اعتقالات.
• الاعتقالات السياسية التي انتهجتها السلطة طوال السنوات الماضية هي حالة مرفوضة جماهيرياً وشعبياً ووطنياً، وايضاً مخالفة للقانون الفلسطيني.
• لا شك عندما نتحدث عن الاعتقالات في الايام القليلة الماضية والاستدعاءات التي شملت شخصيات قيادية، نحن نتحدث عن الاخ عبد الله اشتيه والاخ نادر صوافطة وعلي خريوش واخرون مما تم استدعائهم.
• غالبيت الحديث الذي دار لدى الاجهزة الامنية حول دور حماس في الانتخابات القادمى وما الذي تريدون القيام به وكيف ستشاركون.
• بلا شك هذه الاعتقالات ليست بعيدة عن اجواء الانتخابات، وانا قلت ان هناك اطراف في السلطة الفلسطينية وفي مقدمتها الاجهزة الامنية وقيادة هذه الاجهزة هي لا ترغب في اي حال من الاحوال ان يحدث اي تقدم في المشروع الوطني الفلسطيني لا في موضوع المصالحة ولا في موضوع حتى اجراء الانتخابات قد تكون شفافة ونزيها وموضوعية تدفع الشعب الفلسطيني الى انتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني، وهذا ما لا تريده هذه الاطراف لانها ترى في تقدم داخل لشعب الفلسطيني وهي ترى خطورة على وضعها او على الاقل دورها الوظيفي.
• نحن نعتقد ان هذه الانتخابات نقطة مهمة في اعادة الشرعيات الفلسطينية رغم ان القرار كان فردياً ولم يكن القرار مبني على توافق وطني الا انه اذا تمت هذه الانتخابات بطريقة موضوعية ونزيه وشفافه واعطيت كل الاطراف ذات الفرصة في التحرك والدعاية وفي الترشح فنحن نعتقد ان هذه الخطوة ستفيد المشروع الوطني الفلسطيني ككل ونحن نعتقد اننا احرص الناس على هذا المشروع وهذه القضية.
قالت لمى خاطر الكاتب والمحلل السياسي :
• اقرار اجراء هذه الانتخابات بتحديد موعدها جاء بقرار مفاجىء وانفرادي، هذا القرار لم يأتي نتيجة توافق بين السلطة وحركة حماس، او بين السلطة وبقيت الفصائل.
• نحن الان نلاحظ ان الاجهزة الامنية تتصرف وكانه لا يوجد هناك حدث وطني يفترض ان يجمع كل الفلسطيني عليه.
• السياسية التي تتبعها السلطة في ملاحقة حماس ما زالت كما هي، ولكن هذه المرة على خلفيت النشاط الانتخابي تتناوب هي والاحتلال في كل من يعتقل.
• اذا انتقلنا الى مربع الانتخابات التشريعية والرئاسية فانا اتوقع ان تزيد الحالة الفلسطينية بان تزيد عدد العوامل التي تؤدي الى زيادة الاحتقان في الساحة الفلسطينية.
• بتالي قرارات خطيرة مثل هذه لا يجوز ان ينفرد بها محمود عباس الذي بالاصل انتهت شرعيته ينبغي ان تمر عبر القنوات السليمة اما عبر قنوات التوافق او عبر المجلس التشريعي.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6987)
هنا فلسطين
حول الاعتقال السياسي
قال حسام بدران المتحدث باسم حركة حماس :
• من اتخذ قرار اجراء الانتخابات المحلية في هذه المرحلة ومن يقف خلفه لعله يعلم ان حركة حماس ستعارض هذه الخطوة وتقاطعها وربما تمنعها في قطاع غزة، كما كان يتوقعون جاء قرار الحركة الحكيم و المدروس والواعي والنابع من ارادة بان تتحرك القضية الفلسطينية على المستوى الداخلي واعادة تجديد الشرعيات جاء هذا القرار مفاجىء لتلك الجهات وبتالي نحن نرى حالة كثيرة من الارباك.
• نحن نرى تحرك في الميدان بذات من الاجهزة الامنية الفلسطينية في الضفة الغربية وما نراه من اعتقالات.
• الاعتقالات السياسية التي انتهجتها السلطة طوال السنوات الماضية هي حالة مرفوضة جماهيرياً وشعبياً ووطنياً، وايضاً مخالفة للقانون الفلسطيني.
• لا شك عندما نتحدث عن الاعتقالات في الايام القليلة الماضية والاستدعاءات التي شملت شخصيات قيادية، نحن نتحدث عن الاخ عبد الله اشتيه والاخ نادر صوافطة وعلي خريوش واخرون مما تم استدعائهم.
• غالبيت الحديث الذي دار لدى الاجهزة الامنية حول دور حماس في الانتخابات القادمى وما الذي تريدون القيام به وكيف ستشاركون.
• بلا شك هذه الاعتقالات ليست بعيدة عن اجواء الانتخابات، وانا قلت ان هناك اطراف في السلطة الفلسطينية وفي مقدمتها الاجهزة الامنية وقيادة هذه الاجهزة هي لا ترغب في اي حال من الاحوال ان يحدث اي تقدم في المشروع الوطني الفلسطيني لا في موضوع المصالحة ولا في موضوع حتى اجراء الانتخابات قد تكون شفافة ونزيها وموضوعية تدفع الشعب الفلسطيني الى انتخابات تشريعية ورئاسية ومجلس وطني، وهذا ما لا تريده هذه الاطراف لانها ترى في تقدم داخل لشعب الفلسطيني وهي ترى خطورة على وضعها او على الاقل دورها الوظيفي.
• نحن نعتقد ان هذه الانتخابات نقطة مهمة في اعادة الشرعيات الفلسطينية رغم ان القرار كان فردياً ولم يكن القرار مبني على توافق وطني الا انه اذا تمت هذه الانتخابات بطريقة موضوعية ونزيه وشفافه واعطيت كل الاطراف ذات الفرصة في التحرك والدعاية وفي الترشح فنحن نعتقد ان هذه الخطوة ستفيد المشروع الوطني الفلسطيني ككل ونحن نعتقد اننا احرص الناس على هذا المشروع وهذه القضية.
قالت لمى خاطر الكاتب والمحلل السياسي :
• اقرار اجراء هذه الانتخابات بتحديد موعدها جاء بقرار مفاجىء وانفرادي، هذا القرار لم يأتي نتيجة توافق بين السلطة وحركة حماس، او بين السلطة وبقيت الفصائل.
• نحن الان نلاحظ ان الاجهزة الامنية تتصرف وكانه لا يوجد هناك حدث وطني يفترض ان يجمع كل الفلسطيني عليه.
• السياسية التي تتبعها السلطة في ملاحقة حماس ما زالت كما هي، ولكن هذه المرة على خلفيت النشاط الانتخابي تتناوب هي والاحتلال في كل من يعتقل.
• اذا انتقلنا الى مربع الانتخابات التشريعية والرئاسية فانا اتوقع ان تزيد الحالة الفلسطينية بان تزيد عدد العوامل التي تؤدي الى زيادة الاحتقان في الساحة الفلسطينية.
• بتالي قرارات خطيرة مثل هذه لا يجوز ان ينفرد بها محمود عباس الذي بالاصل انتهت شرعيته ينبغي ان تمر عبر القنوات السليمة اما عبر قنوات التوافق او عبر المجلس التشريعي.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6987)