Hamzeh
11-23-2017, 09:54 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/647_45085.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7005) قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 08/08/2016، نجاة أبو بكر، هشام مجدلاوي، صلاح أبو فتلة، ضد حركة، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة فلسطين اليوم، ضد التنسيق الأمني،
ابرز ما قاله كلا من صلاح أبو فتلة القيادي في حركة فتح، و هشام المجدلاوي عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، ونجاة أبو بكر النائب في المجلس التشريعي عن حركة فتح، خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول الإستقالات في حركة فتح، ومشاكل الحركة الداخلية:
قال صلاح أبو فتلة:
يجب أن تعيد فتح مواقعها كحركة وطنية، ونخشى على حركة فتح من قياداتها وليس من أنصارها، لذا يجب أن تكون مسؤولية حركة فتح في أعماقنا جميعا.
هناك جهود كبيرة تجري في توحيد صفوف حركة فتح في هذه المرحلة بالذات خاصة وأننا نوشك على إنتخابات المجالس المحلية.
الإعتقالات والإستقالات في هذه الفترة بالذات لا تخدم حركة فتح على الإطلاق، والكل يستشعر الخطر، خاصة أن الحركة تحيطها مخاطر جمة.
يجب أن نحافظ على مشروع عامود الخيمة الوطنية والثورية إلا وهي حركة فتح، وللأسف أن هناك من قيادات في حركة فتح يريدون للحركة أن تذهب إلى الهاوية.
حركة فتح ذاهبة إلى الإنتخابات بقائمة موحدة رغم الظروف الصعبة التي تعيشها الحركة، لأن هناك قرار فتحاوي على الأرض بأن ننتصر للحركة.
لا بد أن نعيد لحركة فتح مكانتها، ووزنها وقيمتها ويأتي ذلك كله فقط من خلال توحيد صفوف الحركة ونبذ الخلافات من هنا وهناك.
حركة فتح هي حركة الجماهير الفلسطينية وهي حركة وطنية وليست حركة الأجهزة الأمنية، وهي ليست حركة محسوبة على شخص أو آخر، هي حركة الشعب الفلسطيني.
قال هشام المجدلاوي:
ما لحق بحركة فتح بكل حزن وبكل أسف هو عزز إنقسام داخل إنقسام، الشعب اللفسطيني يريد فتح أبو جهاد وأبو إياد.
بعض قيادات حركة فتح ترى بأن الحركة غير جاهزة بالخوض للإنتخابات، وبالتالي يرون أن أمر تأجيل الإنتخابات حتى تجهز فتح بات أمرا ضروريا.
على حركة فتح أن تتجاوز كافة العقبات لأن زمن ووقت الإنتخابات لن ينتظر حركة فتح، لذا يجب على حركة فتح أن يخوضوا نقاشاتهم خلافاتهم في أوقات أخرى غير هذا الوقت بالذات، والذي هو بأمس الحاجة في لملمة شملهم كي يذهبوا إلى الإنتخابات موحدين.
ليست حركة فتح وحدها تتعرض لمآمرة الشعب الفلسطيني كله يتعرض لمآمرة إقليمية، لذا يجب على الكل الفلسطيني أن يوحد الجهود لمجابهة المشروع الصهيوني والأمريكي في تصفية القضية الفلسطينية.
أناشد أصحاب القرار في حركة فتح بأن ينتبهوا جيدا لمعركتين حاصلتين في هذه الفترة بالذات المعركة الأولى هي معركة الأسرى داخل سجون الإحتلال وإضرابهم عن الطعام، ومعركة خوض الإنتخابات والخلافات الداخلية.
أتمنى بأن أن تحدث الإنتخابات في موعدها ولا أعتقد أنها ستجري في موعدها وإن حدثت في موعدها ستكون هنالك مفاجئات كبيرة.
قالت نجاة أبو بكر:
لم يكن جمال محيسن في قواه العقلية عندما أخبرني بأنه تم التوقيع من السيد الرئيس على قرار فصلي من حركة فتح.
أنا لم أمارس أي شيء مخل أو يأثر على حركة فتح أنا من المنادين بأن تظل حركة فتح حركة ثورية وحركة وطنية وحركة ثورية، وأنا دائما أتحدث حول الفساد والمفدسين، وأنا اتحدث حول ما يخدم أبناء الشعب الفلسطيني.
الأجهزة الامنية لا بد لها أن توفر الأمن والسلم الأمني للمواطنين الفلسطينيين ولا أن تقمع المواطنين والإعتداء عليهم خاصة في بلدة اليامون.
حركة فتح يجب أن نفصلها عن الأجهزة الامنية لأنها هي حركة المقاومة وهي الذخيرة الحية التي تدافع عن شعبنا الفلسطيني وهي تحمي الحقوق الفلسطينية، للأسف أن هناك صراعات داخل الأجهزة الامنية من بعض قيادات حركة فتح، تلقي بظلالها على الحركة وتؤثر على الحركة وتسيء للحركة.
أهم وصفة سحرية لحل هذه الأزمة هي أن تذهب حركة فتح بفصل نفسها عن السلطة وفصل نفسها عن موازنة السلطة، وأن تعيد لنفسها الدور الوطني والثوري، لا أن ترتبط بالتنسيق الأمني الذي تخوضه السلطة وأجهزتها الأمنية مع الإحتلال الإسرائيلي.
70% من الموظفين في السلطة هم من حركة فتح لذا لا يستطيعون أن يمارسون دورهم النضالي على الإطلاق لأنهم مربطون في مال ورواتب السلطة.
نحن لا تحتاج التنسيق الأمني الذي يمس حياة الناس وحياة المناضلين، وهذا الأمر ربما يعيب حركة فتح ونحن دائما نقول في حركة فتح أننا لا نريد أن نكون في هذه الدائرة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7005)
ابرز ما قاله كلا من صلاح أبو فتلة القيادي في حركة فتح، و هشام المجدلاوي عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، ونجاة أبو بكر النائب في المجلس التشريعي عن حركة فتح، خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول الإستقالات في حركة فتح، ومشاكل الحركة الداخلية:
قال صلاح أبو فتلة:
يجب أن تعيد فتح مواقعها كحركة وطنية، ونخشى على حركة فتح من قياداتها وليس من أنصارها، لذا يجب أن تكون مسؤولية حركة فتح في أعماقنا جميعا.
هناك جهود كبيرة تجري في توحيد صفوف حركة فتح في هذه المرحلة بالذات خاصة وأننا نوشك على إنتخابات المجالس المحلية.
الإعتقالات والإستقالات في هذه الفترة بالذات لا تخدم حركة فتح على الإطلاق، والكل يستشعر الخطر، خاصة أن الحركة تحيطها مخاطر جمة.
يجب أن نحافظ على مشروع عامود الخيمة الوطنية والثورية إلا وهي حركة فتح، وللأسف أن هناك من قيادات في حركة فتح يريدون للحركة أن تذهب إلى الهاوية.
حركة فتح ذاهبة إلى الإنتخابات بقائمة موحدة رغم الظروف الصعبة التي تعيشها الحركة، لأن هناك قرار فتحاوي على الأرض بأن ننتصر للحركة.
لا بد أن نعيد لحركة فتح مكانتها، ووزنها وقيمتها ويأتي ذلك كله فقط من خلال توحيد صفوف الحركة ونبذ الخلافات من هنا وهناك.
حركة فتح هي حركة الجماهير الفلسطينية وهي حركة وطنية وليست حركة الأجهزة الأمنية، وهي ليست حركة محسوبة على شخص أو آخر، هي حركة الشعب الفلسطيني.
قال هشام المجدلاوي:
ما لحق بحركة فتح بكل حزن وبكل أسف هو عزز إنقسام داخل إنقسام، الشعب اللفسطيني يريد فتح أبو جهاد وأبو إياد.
بعض قيادات حركة فتح ترى بأن الحركة غير جاهزة بالخوض للإنتخابات، وبالتالي يرون أن أمر تأجيل الإنتخابات حتى تجهز فتح بات أمرا ضروريا.
على حركة فتح أن تتجاوز كافة العقبات لأن زمن ووقت الإنتخابات لن ينتظر حركة فتح، لذا يجب على حركة فتح أن يخوضوا نقاشاتهم خلافاتهم في أوقات أخرى غير هذا الوقت بالذات، والذي هو بأمس الحاجة في لملمة شملهم كي يذهبوا إلى الإنتخابات موحدين.
ليست حركة فتح وحدها تتعرض لمآمرة الشعب الفلسطيني كله يتعرض لمآمرة إقليمية، لذا يجب على الكل الفلسطيني أن يوحد الجهود لمجابهة المشروع الصهيوني والأمريكي في تصفية القضية الفلسطينية.
أناشد أصحاب القرار في حركة فتح بأن ينتبهوا جيدا لمعركتين حاصلتين في هذه الفترة بالذات المعركة الأولى هي معركة الأسرى داخل سجون الإحتلال وإضرابهم عن الطعام، ومعركة خوض الإنتخابات والخلافات الداخلية.
أتمنى بأن أن تحدث الإنتخابات في موعدها ولا أعتقد أنها ستجري في موعدها وإن حدثت في موعدها ستكون هنالك مفاجئات كبيرة.
قالت نجاة أبو بكر:
لم يكن جمال محيسن في قواه العقلية عندما أخبرني بأنه تم التوقيع من السيد الرئيس على قرار فصلي من حركة فتح.
أنا لم أمارس أي شيء مخل أو يأثر على حركة فتح أنا من المنادين بأن تظل حركة فتح حركة ثورية وحركة وطنية وحركة ثورية، وأنا دائما أتحدث حول الفساد والمفدسين، وأنا اتحدث حول ما يخدم أبناء الشعب الفلسطيني.
الأجهزة الامنية لا بد لها أن توفر الأمن والسلم الأمني للمواطنين الفلسطينيين ولا أن تقمع المواطنين والإعتداء عليهم خاصة في بلدة اليامون.
حركة فتح يجب أن نفصلها عن الأجهزة الامنية لأنها هي حركة المقاومة وهي الذخيرة الحية التي تدافع عن شعبنا الفلسطيني وهي تحمي الحقوق الفلسطينية، للأسف أن هناك صراعات داخل الأجهزة الامنية من بعض قيادات حركة فتح، تلقي بظلالها على الحركة وتؤثر على الحركة وتسيء للحركة.
أهم وصفة سحرية لحل هذه الأزمة هي أن تذهب حركة فتح بفصل نفسها عن السلطة وفصل نفسها عن موازنة السلطة، وأن تعيد لنفسها الدور الوطني والثوري، لا أن ترتبط بالتنسيق الأمني الذي تخوضه السلطة وأجهزتها الأمنية مع الإحتلال الإسرائيلي.
70% من الموظفين في السلطة هم من حركة فتح لذا لا يستطيعون أن يمارسون دورهم النضالي على الإطلاق لأنهم مربطون في مال ورواتب السلطة.
نحن لا تحتاج التنسيق الأمني الذي يمس حياة الناس وحياة المناضلين، وهذا الأمر ربما يعيب حركة فتح ونحن دائما نقول في حركة فتح أننا لا نريد أن نكون في هذه الدائرة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7005)