Hamzeh
12-10-2017, 11:02 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/249_68581.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7049) ملفات، قناة الأقصى، 22/08/2016، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، صلاح البردويل، المختطفين الغزيين في مصر، المختطفين الأربعة في مصر، إعدام أحمد حلاوة، أحمد حلاوة، أبو العز، ضد الأجهزة، ضد حركة فتح، الإنتخابات البلدية، إنتخابات المجالس المحلية، ضد الأمن المصري، ضد الجيش المصري، ضد المخابرات المصرية، ضد مصر،
قال صلاح البردويل ضمن برنامج ملفات .
الملف الاول ، اعدام احمد حلاوة ابو العز.
نحن هنا لا نتحدث ولا ننحاز لطرف على حساب طرف ولكن نحن هنا نتحدث عن مبدأ.
ما يجري يؤكد حقيقة غياب القانون في الضفة الغربية
نؤكد حقيقة غياب القانون في الضفة وتغول الهمجية في التعامل عقب ما جرا مؤخرا في نابلس.
الذي يجري في نابلس خطير جدا جدا.
في نابلس صرح مسؤول في اجهزة امن السلطة انه من يقوم بمواجهة اجهزة الامن سنقتلة والقانون ينص على اعتقالة وتقديمة للمحاكمة العادلة.
هل بالبساطة ان تعبر الاجهزة الامنية عن غضبها وتقتل الناس بعد اعتقالهم كما حدث لاحمد حلاوة.
اتسأل لماذا الاجهزة الامنية في نابلس الناس بالشوارع ونشخى ان يتحول ذلك لمزيد من الدماء.
الاعلان من مسؤولي في السلطة عن تشكيلة لجنة تحقيق وعن ان الاعدام كان خارج القانون هو امر جيد وهذا استدراك جيد، ولكن بمواكبة مع هذه اللجنة يتم اعتقال كل الاطراف المشاركة.
لا بد ان تشكل لجنة تحقيق نزيهة وجادة في الوصول الى نتائج فهؤلاء الاشخاص لا بد وان مسؤول كبير وراء هذا التصرف.
الملف الثاني، نحن مقبلون على الانتخابات ومن المفترض ان تهيئ الاجواء لها فكيف حماس تنظر للأمر.
ربما يروق للبعض ان يحدث هذه الفوضة حتى لو راح فيها دماء من اجل الغائها لانه غير جاهز لهذه الانتخابات فهذه مشكلة عويصة جدا، ونتمنى ان لايكون ذلك.
الانتخابات لا تهمنا من الاساس ولا قطرة دم واحدة فلسطينية اكبر بكثير من نتائج انتخابات بلدية وغيرها ولذلك اذا كان ثمة مشاكل فيما يتعلق بتشكيل قوائم فتح لذا على حركة فتح ان لا تغطي على جريمة السلطة فهذا موقف وحركة فتح مطالبة اليوم ان لا تعطي غطاء لا جريمة تحدث من الاجهزة الامنية ضد اي شخص من ابناء شعبنا.
قبل اسبوع ما جرى في نابلس كان هناك اشتباكات كنا نأمل ان يكون هناك تحقيق في الامر ويحاكم وليس ان يعتقل من بيته وقتيادة الى السجن ثم يعدم .
على حركة فتح ان تسكت وتغطي على جريمة الاجهزة الامنية فعليها ان يكون لها موقف تاريخي ضد هذه الجريمة.
الملف الثالث حل لغز المختطفين الاربع في القاهرة.
نحن لسنا بحجة لصور لكي نثبت بان الشبان الاربعة تحت مسؤولية الامن والجيش المصري.
نحن نعلم علم اليقين ان هؤلاء الشبان لم يخرجوا عن سيطرة الجيش المصري والمخابرات المصرية.
اهالي الشبان الصور موجودة لديهم وتعرفوا على ابنائهم ولا يريدون الافصاح عن مصدرهم والان هل بقي كلام.
نحن نعلم اين هم ونرأينا من اين اختطفوا وبادرنا في اتصالات مع الطرف المصري ولكن حتى اللحظة الجانب المصري لا يدلي بكلمة " نعم او لا " فمن الواضح انه يريد ثمن فهو يطلب مطالب من حماس لا تستطيع تلبيتها.
الملف الرابع، ذكرى احراق المسجد الاقصى.
الاصعب من احراق المسجد الاقصى ان تتم عملية حرق قيمة الاقصى من قلوب المسلمين.
الخوف على الاقصى ليس على حجارته ولكن الخوف على حرقة من قلوب المسلمين والقادة العرب.
الملف الخامس، استمرار التصعيد الاسرائيلي على القطاع.
التهدئة رعاها الجانب المصري بحضور كل الفصائل الفلسطينية في عام 2014 ولكن الجانب الصهيوني من خلال قيادته الجديدة ان يتقدم على الجانب الفلسطيني في موضوع الردع وان بإمكانه ان يفعل ما يريد ولكن هذا المرة الاولى التي يبالغ فيها بالرد.
نقول الحسبة اكبر بذلك بكثير واذا ظنت القيادة الاسرائيلية بأنه بهذه الطريقة يطمئنون جانبهم ويخفوننا فهم مخطئون كثيرا.
الملف السادس، وزير الخارجية المصري " لا يمكن وصف التصعيد الاسرائيلي على القطاع بالارهاب"
ما يلفت نظري في هذا التصريح، ان الزيارة الاخيرة مؤثرة عليه كثيرا الى حد البرود الشديد، حتى الان لم يكتشف ان الجيش الاسرائيلي جيش ارهابي الم يتذكر ماذا فعلوا بالجيش المصري في سيناء .http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7049)
قال صلاح البردويل ضمن برنامج ملفات .
الملف الاول ، اعدام احمد حلاوة ابو العز.
نحن هنا لا نتحدث ولا ننحاز لطرف على حساب طرف ولكن نحن هنا نتحدث عن مبدأ.
ما يجري يؤكد حقيقة غياب القانون في الضفة الغربية
نؤكد حقيقة غياب القانون في الضفة وتغول الهمجية في التعامل عقب ما جرا مؤخرا في نابلس.
الذي يجري في نابلس خطير جدا جدا.
في نابلس صرح مسؤول في اجهزة امن السلطة انه من يقوم بمواجهة اجهزة الامن سنقتلة والقانون ينص على اعتقالة وتقديمة للمحاكمة العادلة.
هل بالبساطة ان تعبر الاجهزة الامنية عن غضبها وتقتل الناس بعد اعتقالهم كما حدث لاحمد حلاوة.
اتسأل لماذا الاجهزة الامنية في نابلس الناس بالشوارع ونشخى ان يتحول ذلك لمزيد من الدماء.
الاعلان من مسؤولي في السلطة عن تشكيلة لجنة تحقيق وعن ان الاعدام كان خارج القانون هو امر جيد وهذا استدراك جيد، ولكن بمواكبة مع هذه اللجنة يتم اعتقال كل الاطراف المشاركة.
لا بد ان تشكل لجنة تحقيق نزيهة وجادة في الوصول الى نتائج فهؤلاء الاشخاص لا بد وان مسؤول كبير وراء هذا التصرف.
الملف الثاني، نحن مقبلون على الانتخابات ومن المفترض ان تهيئ الاجواء لها فكيف حماس تنظر للأمر.
ربما يروق للبعض ان يحدث هذه الفوضة حتى لو راح فيها دماء من اجل الغائها لانه غير جاهز لهذه الانتخابات فهذه مشكلة عويصة جدا، ونتمنى ان لايكون ذلك.
الانتخابات لا تهمنا من الاساس ولا قطرة دم واحدة فلسطينية اكبر بكثير من نتائج انتخابات بلدية وغيرها ولذلك اذا كان ثمة مشاكل فيما يتعلق بتشكيل قوائم فتح لذا على حركة فتح ان لا تغطي على جريمة السلطة فهذا موقف وحركة فتح مطالبة اليوم ان لا تعطي غطاء لا جريمة تحدث من الاجهزة الامنية ضد اي شخص من ابناء شعبنا.
قبل اسبوع ما جرى في نابلس كان هناك اشتباكات كنا نأمل ان يكون هناك تحقيق في الامر ويحاكم وليس ان يعتقل من بيته وقتيادة الى السجن ثم يعدم .
على حركة فتح ان تسكت وتغطي على جريمة الاجهزة الامنية فعليها ان يكون لها موقف تاريخي ضد هذه الجريمة.
الملف الثالث حل لغز المختطفين الاربع في القاهرة.
نحن لسنا بحجة لصور لكي نثبت بان الشبان الاربعة تحت مسؤولية الامن والجيش المصري.
نحن نعلم علم اليقين ان هؤلاء الشبان لم يخرجوا عن سيطرة الجيش المصري والمخابرات المصرية.
اهالي الشبان الصور موجودة لديهم وتعرفوا على ابنائهم ولا يريدون الافصاح عن مصدرهم والان هل بقي كلام.
نحن نعلم اين هم ونرأينا من اين اختطفوا وبادرنا في اتصالات مع الطرف المصري ولكن حتى اللحظة الجانب المصري لا يدلي بكلمة " نعم او لا " فمن الواضح انه يريد ثمن فهو يطلب مطالب من حماس لا تستطيع تلبيتها.
الملف الرابع، ذكرى احراق المسجد الاقصى.
الاصعب من احراق المسجد الاقصى ان تتم عملية حرق قيمة الاقصى من قلوب المسلمين.
الخوف على الاقصى ليس على حجارته ولكن الخوف على حرقة من قلوب المسلمين والقادة العرب.
الملف الخامس، استمرار التصعيد الاسرائيلي على القطاع.
التهدئة رعاها الجانب المصري بحضور كل الفصائل الفلسطينية في عام 2014 ولكن الجانب الصهيوني من خلال قيادته الجديدة ان يتقدم على الجانب الفلسطيني في موضوع الردع وان بإمكانه ان يفعل ما يريد ولكن هذا المرة الاولى التي يبالغ فيها بالرد.
نقول الحسبة اكبر بذلك بكثير واذا ظنت القيادة الاسرائيلية بأنه بهذه الطريقة يطمئنون جانبهم ويخفوننا فهم مخطئون كثيرا.
الملف السادس، وزير الخارجية المصري " لا يمكن وصف التصعيد الاسرائيلي على القطاع بالارهاب"
ما يلفت نظري في هذا التصريح، ان الزيارة الاخيرة مؤثرة عليه كثيرا الى حد البرود الشديد، حتى الان لم يكتشف ان الجيش الاسرائيلي جيش ارهابي الم يتذكر ماذا فعلوا بالجيش المصري في سيناء .http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7049)