Hamzeh
12-17-2017, 10:36 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/744_93785.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7074) هنا فلسطين، قناة الأقصى، 29/08/2016، خليل الحية، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، ضد القيادة الفلسطينية، مع الإنتخابات، ملف الإنتخابات في المصالحة، ضد الأجهزة، الإنتخابات البلدية، إنتخابات المجالس المحلية، ضد حركة فتح، شادي سليمان، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، ضد الأمن الوقائي، الشبح، الضرب، التعري في سجون السلطة، عاري،
أبرز ما قاله عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية خلال لقاء معه ضمن برنامج " هنا فلسطين" للحديث حول عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن الفلسطيني:
حركة حماس وهي تقرا الصورة العامة للحالة الفلسطينية العامة كنا دائما نحرص على امكانية الوصول الى المصالحة وذهبنا الى لكل العواصم ولكن للاسف المراهنات على الواقع الاقليمي والمتغيرات الاقليمية والدولية والمحلية هي كانت ما تعيق كل الجولات.
روح التفرد والاقصاء الذي عشعش في عقول الساسة الفلسطينيين كانت سبب في هذا الواقع.
امام هذه الحالة كنا نحاول ان نقيم حوارات مع الكل الوطني بانه ماذا نفعل، فالكل كان يقول الذهاب الى الانتخابات، وكان من المتعذر علينا الذهاب الى الانتخابات.
لما اعلنت حكومة الحمد لله ولجنة الانتخابات دعوة الانتخابت بدون توافق وطني، نحن ابدينا ملاحظة وبالمناسبة الحمد الله جاء قبل رمضان وتكلم على هامش بأن هنامك تفكير بالذهاب الى الانتخابات، بالتالي التفكير يحتاج الى ارضية من الشراكة والتوافق، فافوجئنا بإعلان الانتخابات.
عملنا لقاءات مع الفصائل لوضع اساس لهذه الانتخاباتـ وبالتالي عندما حصلنا على اجابات من لجنة الانتخابات برئاسة الدكتور حنا ناصر، الذي قال في رسالة نصية انه اخذنا ضمانات من الحكومة والرئاسة وسنقوم باجراء الانتخابات بكل شفافية.
حماس في هذا السياق نظرت الى الحالة الوطنية وما يهم الشارع الفلسطيني، نحن نريد الشراكة السياسية والشراكة في ادارة الكل الفلسطيني وتغيير البية الى حالة من الوفاق.
امام هذه الحالة الوطنية في الضفة والقطاع كان قرار حماس بالترحيب بهذه الانتخابات رغم عدم التوافق الوطني وندعم منجاحها ودعونا الكل الوطني الى عمل قوائم مشتركة كي نعمل مجالس تخرجنا من الحالة الفلسطينية.
لقد عرضنا الشراكة على كل الفصائل الفلسطينية، لكن عندما ذهب الكل لينافس، فقلنا بأننا في حماس سندعم القوائم المهنية الوطنية التي سيتم تشكيلها.
سننظر الى القوائم التي ستعلن وسنحدد القوائم التي سندعمها التي ستكون اقرب الى وجهة حماس.
ان السلطة وكل المراقبين كانوا يتوقعوا الاندفاع نحو انتخابات تجري كما حصل في 2012 وحماس تقاطعها فتتحمل وزر المقاطعة في الضفة وغزة، لان هؤلاء لا يؤمنون بشراكة وبالتالي يعتقدون ان حناس ستبقى في هذا المربع.
هم يريدوا ان يوجهوا السهام بالقول للعالم بان الاسلاميين وان حماس كجزء من الاسلاميين لا يؤمنون بالإنتخابات والديمقراطية، لكن نحن نفاجئ في كل مرة ما يفاجئء الكل والشعب الفلسطيني.
هذه مرة جديدة تؤكد فيها حركة حماس ايمانها بالتداول السلمي على السلطات والعملية الانتخابية في كل مراحلها.
نحن جاهزون لاي عملية انتخابية بشرط ان تتوفر لها الظروف المناسبة لتحقق شراكة سياسية وتفضي الى واقع افضل حتى نحقق واحى جديدة من العمل الوطني المشترك.
سندعم القوائم التي فيها تشكيلات وطنية والمشكلة من العائلات المحترمة، وربما ندعم قوائم ليس لدينا اي احد فيها ولكن قوائم وطنية ربما تكون من اليسار او غيره، المهم اننا نريد ان ندعم القوائم التي تخدم الشارع الفلسطيني.
حماس ستذهب بعد الاعلان عن القوائم رسما الى تفحص هذه القوائم واي هذه القوئم اقرب لنا قناعة وطمأنينة سندعمه.
في هذه الانتخابات سنؤكد للناس بأن القوائم التي تدعمها حماس ستكون في مواقع متقدمة.
المضحك المبكي بأن الذين اعلنوا عن الانتخابات هي حركة فتح ممثلة بحكومة الوفاق الوطني والرئاسة ونجد ان الاجهزة الامنية هي من تماس الاقصاء والتهديد والوعيد.
نحن بين ايدينا تقارير مفصلة اكثر من 60 حالى تعرضت للاعتقال والتهديد والاستدعاء والتهديد من الاحتلال تفسه.
ان التهديد في الضفة طال العديد من الناس العاملين على التوافقات، سجن بعضهم واستدعي بعضهم.
ان الاحتلال الصهيوني يدخل بشكل عنيف على العملية الانتخابية خاصة بالخليل ويستدعي بعض المواطنين الذين كانوا يفكرون في تسجيل قائمة متوقعة ان تدعمها حماس، كما ان هناك تهديد لليسار وبالتالي يعض القوتئم اعلنت انسحابها.
هذه الحالة البئيسة المحزنة تدل دلالة واضحة على مدى الخوف والرعب الذي يسكن حركة فتح والرئاسة الفلسطينية والاجهزة الامنية والسلطة وحكومة الحمد الله.
نقول كل الاحترام والتقدير لكل من رفض التهديد والوعيد واطلاق النار وذهبوا الى صناديق الاقتراع في الضفة المحتلة.
فتح تعاني من البرنامج السياسي الذي تحمله الذي وصل الى طريق مسدود، ولم تستطع ان تحافظ على الضفة الغربية التي تحكمها.
لا بد ان تدفع فتح ثمن الاستعلاء والاستخفاف بالشعب الفلسطيني، لا يمكن ان يضغط على الشعب الفلسطيني من خلال الراتب.
حركة فتح في غزة هددت بطرق متعددة من تحت الطاولة، من سأخذون رواتب وبعض الكوادر المحسوبين على بعض الفصائل وربما لم يهددوا بعض الشخصيات المستقلة التي ذهبت لتكون شريكة في بعض القوائم المهنية، هددوا زوجاتهم، فهذا اسفاف واسلوب مشين باستخدام الراتب.
ان غزة واحة من الاستقرار والراحة ونتمنى ان حماس والقوى الوطنية والمستقلة في الضفة الغربية ياخذون ربع ما يأخذوه الناس في غزة من الدعاية الانتخابية.
نحن في حماس اعلمنا الفصائل وبعض مراكز حقوق الانتخابات بالتجاوزات وسنسلمها في غضون يومين مذكرة احتجاج بكل ما نتحدث به من التجاوزات في الضفة او غيرها حتى يرتدع هؤلاء.
لا يمكن ان نقبل باي حال من الاحوال ان تتم هذه الانتخابات في مثل هذه بيئة، ونحن في حماس ماضون الى اخر الانتخابات.
نحن نحذر من الان حركة فتح والرئاسة الفلسطينية ولجنة الانتخابات كامل المسؤوليةعن هذه الانتخابات، لذاك نتمنى من الكل ان يقف عند مسؤولياته لتتم العملية الانتخابية.
نحن نريد جو الانتخابات الذي جرى في 2004 و2005 و2006 ان يعود الى هذه الواجهة والا نحن امام عملية انتخابات مزيفة لان المتفرج فيها الاجهزة الامنية في الضفة الغربية.
نحن نتمنى ان تكون هذه المرحلة الاولى والاخيرة في التدخل الشيء في العملية الانتخابية والا نحن امام حقيقة واقعة سنقف نحن والكل الوطني لمراقبتها وتقديرها لما يحقق المصلحة العامة.
ان تسيس القضاء امر معيب ولا يجوز اطلاقا التدخل في العملية الانتخابية بعد مضي ما يقرب من ثلثيها.
نحن نقول دعوا القضاء بحاله يحكم بمهنيته، لا تخربوا القضاء الفلسطيني بالتدخلات السياسية.
هذا الاستخدام السياسي للقضاء الفلسطيني هو شكل من اشكال التسلط على المؤسسات القضائية وابقاء اوراق اللعبة في يد جهة ما، واي اخراج امام هذه المحكمة نرفضه ولن نتعاطى معه باي شكل من الاشكال.
فتح والسلطة تريد الناتخابات لتجديد شرعيتها المهترئة وتقول للعالم انا ما زلت امثل الشعب الفلسطيني باغلبية.
ان تفتح هي من اعلنت الانتخابات لان فتح هي الرئاسة وهي الحكومة ومن تقف من وراء المنظظومة، لذلك اذا كانت فتح خائفة من الانتخابات فلتكن صريحة وليتوجه الكل الى صناديق الاقتراع.
علينا مجتمعين انجاح العملية الانتخابية بتكافؤ الفرض وبشفافية ومهنيو ووطنية حتى نمضي الى النهاية.
ان اللعب على المتناقضات والبطون الجائعة والاجساد العارية واغلاق المعابر هذا لعب مكشوف.
نحن نقول لابناء شعبنا انتم امام عملية انتخابية محترمة، امامكم القوائم والفصائل اختاروا من تعتقدون بأنه حريص على وطنكم وامنكم وشعبكم، ندعو الى ممارسة العملية الانتخابية بكل شفافية وحرية.
أبرز ما قاله قال شادي سليمان شقيق المعتقل لدى الاجهزة الامنية الفلسطينية باسل:
بدات فصول الحقد من قبل الاجهوة الامنية على ابننا باسل من خلال التباليغ التي ارسلت له، وكانت جهة نظره بعد الذهاب الى اي تبليغ او مقابلة، لاننا على يقين ان باسل ليس لديه اي مخالفة قانونية.
تم اعتقال باسل من قبل الامن الوقائي خلال تواجده في مطعن في بيرزيت ومن ثم اقتادوه الى مقر الامن الوقائي بالبالوع.
فور وصوله الى مركز الامن الوقائي تعرض باسل للشبح وحرم من الطعام والشراب ومن النوم وحرم من الصلاة، كما تعرض للضرب بطريقة وحشية حتى اغمي عليه.
في احد المرات حينما اغمي عليه مع كل اسف قاموا بخلع ملابسه بالكامل وتصويره وهو عاري، واستمروا بضربه وقاموا بتهديه بنشر هذه الصور بين الطلاب والطالبات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7074)
أبرز ما قاله عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية خلال لقاء معه ضمن برنامج " هنا فلسطين" للحديث حول عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن الفلسطيني:
حركة حماس وهي تقرا الصورة العامة للحالة الفلسطينية العامة كنا دائما نحرص على امكانية الوصول الى المصالحة وذهبنا الى لكل العواصم ولكن للاسف المراهنات على الواقع الاقليمي والمتغيرات الاقليمية والدولية والمحلية هي كانت ما تعيق كل الجولات.
روح التفرد والاقصاء الذي عشعش في عقول الساسة الفلسطينيين كانت سبب في هذا الواقع.
امام هذه الحالة كنا نحاول ان نقيم حوارات مع الكل الوطني بانه ماذا نفعل، فالكل كان يقول الذهاب الى الانتخابات، وكان من المتعذر علينا الذهاب الى الانتخابات.
لما اعلنت حكومة الحمد لله ولجنة الانتخابات دعوة الانتخابت بدون توافق وطني، نحن ابدينا ملاحظة وبالمناسبة الحمد الله جاء قبل رمضان وتكلم على هامش بأن هنامك تفكير بالذهاب الى الانتخابات، بالتالي التفكير يحتاج الى ارضية من الشراكة والتوافق، فافوجئنا بإعلان الانتخابات.
عملنا لقاءات مع الفصائل لوضع اساس لهذه الانتخاباتـ وبالتالي عندما حصلنا على اجابات من لجنة الانتخابات برئاسة الدكتور حنا ناصر، الذي قال في رسالة نصية انه اخذنا ضمانات من الحكومة والرئاسة وسنقوم باجراء الانتخابات بكل شفافية.
حماس في هذا السياق نظرت الى الحالة الوطنية وما يهم الشارع الفلسطيني، نحن نريد الشراكة السياسية والشراكة في ادارة الكل الفلسطيني وتغيير البية الى حالة من الوفاق.
امام هذه الحالة الوطنية في الضفة والقطاع كان قرار حماس بالترحيب بهذه الانتخابات رغم عدم التوافق الوطني وندعم منجاحها ودعونا الكل الوطني الى عمل قوائم مشتركة كي نعمل مجالس تخرجنا من الحالة الفلسطينية.
لقد عرضنا الشراكة على كل الفصائل الفلسطينية، لكن عندما ذهب الكل لينافس، فقلنا بأننا في حماس سندعم القوائم المهنية الوطنية التي سيتم تشكيلها.
سننظر الى القوائم التي ستعلن وسنحدد القوائم التي سندعمها التي ستكون اقرب الى وجهة حماس.
ان السلطة وكل المراقبين كانوا يتوقعوا الاندفاع نحو انتخابات تجري كما حصل في 2012 وحماس تقاطعها فتتحمل وزر المقاطعة في الضفة وغزة، لان هؤلاء لا يؤمنون بشراكة وبالتالي يعتقدون ان حناس ستبقى في هذا المربع.
هم يريدوا ان يوجهوا السهام بالقول للعالم بان الاسلاميين وان حماس كجزء من الاسلاميين لا يؤمنون بالإنتخابات والديمقراطية، لكن نحن نفاجئ في كل مرة ما يفاجئء الكل والشعب الفلسطيني.
هذه مرة جديدة تؤكد فيها حركة حماس ايمانها بالتداول السلمي على السلطات والعملية الانتخابية في كل مراحلها.
نحن جاهزون لاي عملية انتخابية بشرط ان تتوفر لها الظروف المناسبة لتحقق شراكة سياسية وتفضي الى واقع افضل حتى نحقق واحى جديدة من العمل الوطني المشترك.
سندعم القوائم التي فيها تشكيلات وطنية والمشكلة من العائلات المحترمة، وربما ندعم قوائم ليس لدينا اي احد فيها ولكن قوائم وطنية ربما تكون من اليسار او غيره، المهم اننا نريد ان ندعم القوائم التي تخدم الشارع الفلسطيني.
حماس ستذهب بعد الاعلان عن القوائم رسما الى تفحص هذه القوائم واي هذه القوئم اقرب لنا قناعة وطمأنينة سندعمه.
في هذه الانتخابات سنؤكد للناس بأن القوائم التي تدعمها حماس ستكون في مواقع متقدمة.
المضحك المبكي بأن الذين اعلنوا عن الانتخابات هي حركة فتح ممثلة بحكومة الوفاق الوطني والرئاسة ونجد ان الاجهزة الامنية هي من تماس الاقصاء والتهديد والوعيد.
نحن بين ايدينا تقارير مفصلة اكثر من 60 حالى تعرضت للاعتقال والتهديد والاستدعاء والتهديد من الاحتلال تفسه.
ان التهديد في الضفة طال العديد من الناس العاملين على التوافقات، سجن بعضهم واستدعي بعضهم.
ان الاحتلال الصهيوني يدخل بشكل عنيف على العملية الانتخابية خاصة بالخليل ويستدعي بعض المواطنين الذين كانوا يفكرون في تسجيل قائمة متوقعة ان تدعمها حماس، كما ان هناك تهديد لليسار وبالتالي يعض القوتئم اعلنت انسحابها.
هذه الحالة البئيسة المحزنة تدل دلالة واضحة على مدى الخوف والرعب الذي يسكن حركة فتح والرئاسة الفلسطينية والاجهزة الامنية والسلطة وحكومة الحمد الله.
نقول كل الاحترام والتقدير لكل من رفض التهديد والوعيد واطلاق النار وذهبوا الى صناديق الاقتراع في الضفة المحتلة.
فتح تعاني من البرنامج السياسي الذي تحمله الذي وصل الى طريق مسدود، ولم تستطع ان تحافظ على الضفة الغربية التي تحكمها.
لا بد ان تدفع فتح ثمن الاستعلاء والاستخفاف بالشعب الفلسطيني، لا يمكن ان يضغط على الشعب الفلسطيني من خلال الراتب.
حركة فتح في غزة هددت بطرق متعددة من تحت الطاولة، من سأخذون رواتب وبعض الكوادر المحسوبين على بعض الفصائل وربما لم يهددوا بعض الشخصيات المستقلة التي ذهبت لتكون شريكة في بعض القوائم المهنية، هددوا زوجاتهم، فهذا اسفاف واسلوب مشين باستخدام الراتب.
ان غزة واحة من الاستقرار والراحة ونتمنى ان حماس والقوى الوطنية والمستقلة في الضفة الغربية ياخذون ربع ما يأخذوه الناس في غزة من الدعاية الانتخابية.
نحن في حماس اعلمنا الفصائل وبعض مراكز حقوق الانتخابات بالتجاوزات وسنسلمها في غضون يومين مذكرة احتجاج بكل ما نتحدث به من التجاوزات في الضفة او غيرها حتى يرتدع هؤلاء.
لا يمكن ان نقبل باي حال من الاحوال ان تتم هذه الانتخابات في مثل هذه بيئة، ونحن في حماس ماضون الى اخر الانتخابات.
نحن نحذر من الان حركة فتح والرئاسة الفلسطينية ولجنة الانتخابات كامل المسؤوليةعن هذه الانتخابات، لذاك نتمنى من الكل ان يقف عند مسؤولياته لتتم العملية الانتخابية.
نحن نريد جو الانتخابات الذي جرى في 2004 و2005 و2006 ان يعود الى هذه الواجهة والا نحن امام عملية انتخابات مزيفة لان المتفرج فيها الاجهزة الامنية في الضفة الغربية.
نحن نتمنى ان تكون هذه المرحلة الاولى والاخيرة في التدخل الشيء في العملية الانتخابية والا نحن امام حقيقة واقعة سنقف نحن والكل الوطني لمراقبتها وتقديرها لما يحقق المصلحة العامة.
ان تسيس القضاء امر معيب ولا يجوز اطلاقا التدخل في العملية الانتخابية بعد مضي ما يقرب من ثلثيها.
نحن نقول دعوا القضاء بحاله يحكم بمهنيته، لا تخربوا القضاء الفلسطيني بالتدخلات السياسية.
هذا الاستخدام السياسي للقضاء الفلسطيني هو شكل من اشكال التسلط على المؤسسات القضائية وابقاء اوراق اللعبة في يد جهة ما، واي اخراج امام هذه المحكمة نرفضه ولن نتعاطى معه باي شكل من الاشكال.
فتح والسلطة تريد الناتخابات لتجديد شرعيتها المهترئة وتقول للعالم انا ما زلت امثل الشعب الفلسطيني باغلبية.
ان تفتح هي من اعلنت الانتخابات لان فتح هي الرئاسة وهي الحكومة ومن تقف من وراء المنظظومة، لذلك اذا كانت فتح خائفة من الانتخابات فلتكن صريحة وليتوجه الكل الى صناديق الاقتراع.
علينا مجتمعين انجاح العملية الانتخابية بتكافؤ الفرض وبشفافية ومهنيو ووطنية حتى نمضي الى النهاية.
ان اللعب على المتناقضات والبطون الجائعة والاجساد العارية واغلاق المعابر هذا لعب مكشوف.
نحن نقول لابناء شعبنا انتم امام عملية انتخابية محترمة، امامكم القوائم والفصائل اختاروا من تعتقدون بأنه حريص على وطنكم وامنكم وشعبكم، ندعو الى ممارسة العملية الانتخابية بكل شفافية وحرية.
أبرز ما قاله قال شادي سليمان شقيق المعتقل لدى الاجهزة الامنية الفلسطينية باسل:
بدات فصول الحقد من قبل الاجهوة الامنية على ابننا باسل من خلال التباليغ التي ارسلت له، وكانت جهة نظره بعد الذهاب الى اي تبليغ او مقابلة، لاننا على يقين ان باسل ليس لديه اي مخالفة قانونية.
تم اعتقال باسل من قبل الامن الوقائي خلال تواجده في مطعن في بيرزيت ومن ثم اقتادوه الى مقر الامن الوقائي بالبالوع.
فور وصوله الى مركز الامن الوقائي تعرض باسل للشبح وحرم من الطعام والشراب ومن النوم وحرم من الصلاة، كما تعرض للضرب بطريقة وحشية حتى اغمي عليه.
في احد المرات حينما اغمي عليه مع كل اسف قاموا بخلع ملابسه بالكامل وتصويره وهو عاري، واستمروا بضربه وقاموا بتهديه بنشر هذه الصور بين الطلاب والطالبات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7074)