Hamzeh
04-07-2018, 05:03 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/530_16779.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7189) مقابلة، قناة مكملين، 26/09/2016، محمود الزهار، حماس، فتح، ضد أبو مازن، ضد الرئيس، المصالحة، التحلص من أبو مازن
قال محمود الزهار، القيادي بحركة حماس، للتعليق على المكالمة الهاتفية المسربة ما بين اللواء وائل الصفتي مسؤول الملف الفلسطيني بالمخابرات المصرية ومحمد دحلان :
الواضح ان المنطقة العربية بما فيها مصر تريد التخلص من ابو مازن، وانا اعتقد ان الشارع الفلسطيني مل من "حيل والاعيب وتنازلات وتصريحات" ابو مازن، عندما يصف ابو مازن التجسس مع العدو الاسرائيلي والتعاون الامني مقدس، الشارع الفلسطيني ضد هذه القضية.
ابو مازن مضغوط عليه من مصر وغيرها من اجل العمل على المصالحة الفتحاوية الداخلية، ولانه حاول ان "يلعب بهذه العبة كثيرا ورفض وتحايل" لا بد بان يكون موقف المخابرات المصرية منه بهذه الصورة، وبالتالي وائل الصفتي منسجم تماما مع الموقف المصري ومنسجم مع الرباعية العربية ومنسجم مع الكثير من ابناء فتح سواء تيار دحلان او غير تيار دحلان.
ايضا رغبة حماس بأن يخرج محمود عباس بعد "هذه التنازلات" الكبيرة وبعد هذه "الاخفاقات العظيمة" التي حققها لصالح العدو الاسرائيلي، نحن نتفق انه يجب ان يرحل محمود عباس وان يختار الشعب الفلسطيني رئيس عبر الانتخابات.
محمد دحلان معروف انه يلعب بإطار برنامج منظمة التحرير، البرنامج الذي "انحرف" من برنامج لتحرير فلسطيني إلى برنامج "التعاون الامني" مع اسرائيل، ومحمد دحلان هو احد الاشخاص الذي شاركوا في تطبيق السلطة الفلسطينية وقام بإعتقالات، وهو الذي حاول عام 2007 أن ينقلب على نتائج الانتخابات وانهزموا وسموها منذ ذلك الوقت ان حماس انقلبت على الشرعية مع ان حماس هي التي فازت بالانتخابات وكانت هي الشرعية.
محمد دحلان هو برنامج منظمة التحرير لن يختلف عن ابو مازن الا بالاساليب، وهذه الاساليب انه كل ما تم اعتصار زعيم لتحقيق فترة يتم التخلص منه ليأتي غيره، جاء ياسر عرفات شرع السلطة الفلسطينية وشرع "التعاون الامني" وشرع عن التنازل عن جزء من فلسطين، وبعد ذلك جاء ابو مازن ليمكل الدور ليشرع الاستيطان ليصل إلى 60% من الاراضي الفلسطينية للجانب الاسرائيلي الان دوره انتهى وبالتالي ياتوا بشخص ثالث ليستمكل القضاء على القضية الفلسطينية تماما، والعقبة الوحيدة القائمة حتى الان هي قوة المقاومة وقوة حركة حماس التي ارغمت الاحتلال على الهروب من غزة.
اذا تريد ان تسمع كلام ابو مازن لا تقوله "راقصه" بالشوارع، وبالتالي هذا ليس غريب علينا وعلى الشعب الفلسطيني.
مصر لا تدفع لاي من الفصائل الفلسطينية مبالغ مالية، فضائل منظمة التحرير كانت تتلقى ميزانياتها من منظمة التحرير، والان ابو مازن اراد ان يضغط على المنظمات الفلسطينية عن طريق حصصها المالية، وبالتالي عندما قطع عنها هذه المخصصات عندما خرجوا من سيطرة محمود عباس، وبالتالي وصفهم محمود عباس بانهام "ناس مرتزقة"، وبالتالي ما قصدة اللواء وائل الصفتي بانها منظمات لها مواقف مدفوعة الاجر.
معروف ان قطر تساعد الشعب الفلسطيني بالشوارع "تعالوا اتفرجوا على شارع صلاح الدين وشارع الشاطئ" هذا ليس سرا، وهذا ليست مساعدات لحماس انها تضع المال بجيبها، بل ههذ مساعدة للشارع الفلسطيني.
نحن نقبل كل المساعدات الغير المشروطة من اي دولة سواء كانت قطر او غيرها، وبالتالي من يظن ان قرارنا السياسي مدفوع الاجر من جهة ما هو مخطئ لانه نحن موقفنا ضد المواقف السياسية من حولنا.
الصوت الذي سمعناه بالمكالمة المسربة هي للواء وائل الصفتي ونحن نعرفه جيدا.
عام 1954 كان هناك مشروع بان يتم توسيع قطاع غزة على حساب سيناء والذي افشل هذا المشروع هم "الاسلاميون في غزة والشيوعيين في غزة" وبالتالي رفض هذا المشروع، سيبقى هذا المشروع حلم نتنياهو ويرى في قيادات فلسطينية من طراز منظمة التحرير من يقبل بتوسيع غزه لسيناء، وبالتالي محد دحلان على استعداد بان يقبل بهذا المشروع وعباس مستعد ان يقبل كذلك، لكن نحن بالمقابل لن نتنازل عن شر واحد من فلسطين هذه قضية محسومة لدينا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7189)
قال محمود الزهار، القيادي بحركة حماس، للتعليق على المكالمة الهاتفية المسربة ما بين اللواء وائل الصفتي مسؤول الملف الفلسطيني بالمخابرات المصرية ومحمد دحلان :
الواضح ان المنطقة العربية بما فيها مصر تريد التخلص من ابو مازن، وانا اعتقد ان الشارع الفلسطيني مل من "حيل والاعيب وتنازلات وتصريحات" ابو مازن، عندما يصف ابو مازن التجسس مع العدو الاسرائيلي والتعاون الامني مقدس، الشارع الفلسطيني ضد هذه القضية.
ابو مازن مضغوط عليه من مصر وغيرها من اجل العمل على المصالحة الفتحاوية الداخلية، ولانه حاول ان "يلعب بهذه العبة كثيرا ورفض وتحايل" لا بد بان يكون موقف المخابرات المصرية منه بهذه الصورة، وبالتالي وائل الصفتي منسجم تماما مع الموقف المصري ومنسجم مع الرباعية العربية ومنسجم مع الكثير من ابناء فتح سواء تيار دحلان او غير تيار دحلان.
ايضا رغبة حماس بأن يخرج محمود عباس بعد "هذه التنازلات" الكبيرة وبعد هذه "الاخفاقات العظيمة" التي حققها لصالح العدو الاسرائيلي، نحن نتفق انه يجب ان يرحل محمود عباس وان يختار الشعب الفلسطيني رئيس عبر الانتخابات.
محمد دحلان معروف انه يلعب بإطار برنامج منظمة التحرير، البرنامج الذي "انحرف" من برنامج لتحرير فلسطيني إلى برنامج "التعاون الامني" مع اسرائيل، ومحمد دحلان هو احد الاشخاص الذي شاركوا في تطبيق السلطة الفلسطينية وقام بإعتقالات، وهو الذي حاول عام 2007 أن ينقلب على نتائج الانتخابات وانهزموا وسموها منذ ذلك الوقت ان حماس انقلبت على الشرعية مع ان حماس هي التي فازت بالانتخابات وكانت هي الشرعية.
محمد دحلان هو برنامج منظمة التحرير لن يختلف عن ابو مازن الا بالاساليب، وهذه الاساليب انه كل ما تم اعتصار زعيم لتحقيق فترة يتم التخلص منه ليأتي غيره، جاء ياسر عرفات شرع السلطة الفلسطينية وشرع "التعاون الامني" وشرع عن التنازل عن جزء من فلسطين، وبعد ذلك جاء ابو مازن ليمكل الدور ليشرع الاستيطان ليصل إلى 60% من الاراضي الفلسطينية للجانب الاسرائيلي الان دوره انتهى وبالتالي ياتوا بشخص ثالث ليستمكل القضاء على القضية الفلسطينية تماما، والعقبة الوحيدة القائمة حتى الان هي قوة المقاومة وقوة حركة حماس التي ارغمت الاحتلال على الهروب من غزة.
اذا تريد ان تسمع كلام ابو مازن لا تقوله "راقصه" بالشوارع، وبالتالي هذا ليس غريب علينا وعلى الشعب الفلسطيني.
مصر لا تدفع لاي من الفصائل الفلسطينية مبالغ مالية، فضائل منظمة التحرير كانت تتلقى ميزانياتها من منظمة التحرير، والان ابو مازن اراد ان يضغط على المنظمات الفلسطينية عن طريق حصصها المالية، وبالتالي عندما قطع عنها هذه المخصصات عندما خرجوا من سيطرة محمود عباس، وبالتالي وصفهم محمود عباس بانهام "ناس مرتزقة"، وبالتالي ما قصدة اللواء وائل الصفتي بانها منظمات لها مواقف مدفوعة الاجر.
معروف ان قطر تساعد الشعب الفلسطيني بالشوارع "تعالوا اتفرجوا على شارع صلاح الدين وشارع الشاطئ" هذا ليس سرا، وهذا ليست مساعدات لحماس انها تضع المال بجيبها، بل ههذ مساعدة للشارع الفلسطيني.
نحن نقبل كل المساعدات الغير المشروطة من اي دولة سواء كانت قطر او غيرها، وبالتالي من يظن ان قرارنا السياسي مدفوع الاجر من جهة ما هو مخطئ لانه نحن موقفنا ضد المواقف السياسية من حولنا.
الصوت الذي سمعناه بالمكالمة المسربة هي للواء وائل الصفتي ونحن نعرفه جيدا.
عام 1954 كان هناك مشروع بان يتم توسيع قطاع غزة على حساب سيناء والذي افشل هذا المشروع هم "الاسلاميون في غزة والشيوعيين في غزة" وبالتالي رفض هذا المشروع، سيبقى هذا المشروع حلم نتنياهو ويرى في قيادات فلسطينية من طراز منظمة التحرير من يقبل بتوسيع غزه لسيناء، وبالتالي محد دحلان على استعداد بان يقبل بهذا المشروع وعباس مستعد ان يقبل كذلك، لكن نحن بالمقابل لن نتنازل عن شر واحد من فلسطين هذه قضية محسومة لدينا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7189)