احمد استيتيه
04-22-2018, 06:17 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/660_37603.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7389) لقاء خاص, قناة الكوفية. 22/10/2016, شأن دحلان, هيثم الحلبي, جهاد طمليه, ضد مستشاري الرئيس, ضد الأجهزة الأمنية
قال هيثم الحلبي عضو المجلس الثوري من نابلس:
اناشد الرئيس من خلال هذا المنبر ان يتوقف ويفكر الى اين ذاهبة الامور، والمتابع للشأن الفلسطيني يلاحظ بأن السلاح الفلسطيني "سلاح السلطة" في هذه المرحلة اصبح لا يرفع الا في وجه الفلسطينيين.
رام الله اليوم كانت ثكنة عسكرية في محاولة منع اجتماع تنظيمي، واذا نظرنا الى هذا الاجتماع من زاوية موقع الرئيس عباس كرئيس للسلطة فهذا يخالف ابسط حقوق الانسان والتي لها علاقة بحرية التعبير.
اذا نظرنا الى الاجتماع من ناحية تنظيمية بإعتباره رئيسا لحركة فتح، ايضا كانت رسالة هذا الاجتماع تدعو الى وحدة الحركة واحترام المبادرة العربية والاخذ بشكل اساسي الاخذ بمتطلبات نجاح المؤتمر السابع لحركة فتح لضمان ان يخرج المؤتمر بفتح موحدة وليس تعميق الإنقسام داخل الحركة.
للاسف الشديد كل وسائل الإعلام شاهدت الاجراءات الامنية الغير مسبوقة التي اتبعتها السلطة الفلسطينية في محاولة لمنع هذا الاجتماع.
اتمنى على الرئيس ان يبتعد قليلا عن مجموعة المستشارين الذين يرسلوننا الى الهاوية ويشاهدوا المشهد الى اين ذاهبين بالضبط.
اصبحت المطالبة بالوحدة على مستوى فتح او على مستوى الوحدة الوطنية خطيئة، وهذا من تداعيات حالة الانهيار التي نعيشها في ظل اداء سيء لقيادة تزج بنا الى الكارثة.
اعلنا اليوم في اجتماعتنا في المجلس الثوري، بأننا شركاء في الدم في هذه الحركة وعضويتنا لا يقررها ولا يلغيها مرسوم.
بالتالي نحن كشركاء من حقنا ان نعلي صوتنا بشكل دائم وان ندافع حركتنا وان نمنع انهيارها.
لا تستطيع لا الاجهزة الامنية ولا كل اشكال التهديد ان تمنعنا من القيام بدورنا وواجبنا في الدفاع عن ثوابتنا.
ان قرارات الفصل ليس لها اي قيمة، وعضويتنا لا يقررها لا مرسوم ولا يلغيها.
اتقدم بالتحية الى الاخ المناضل جهاد طمليه، فإذا قررت القيادة ان تخرجه من مزرعة العبيد فهو باقي في قلوب الاحرار في هذه الحركة.
نحن مستمرين في دورنا، وكل هذه الاجراءات لن تثنينا في الاستمرار في رفع صوتنا عاليا بإتجاه الدفاع عن حركة فتح.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7389)
قال هيثم الحلبي عضو المجلس الثوري من نابلس:
اناشد الرئيس من خلال هذا المنبر ان يتوقف ويفكر الى اين ذاهبة الامور، والمتابع للشأن الفلسطيني يلاحظ بأن السلاح الفلسطيني "سلاح السلطة" في هذه المرحلة اصبح لا يرفع الا في وجه الفلسطينيين.
رام الله اليوم كانت ثكنة عسكرية في محاولة منع اجتماع تنظيمي، واذا نظرنا الى هذا الاجتماع من زاوية موقع الرئيس عباس كرئيس للسلطة فهذا يخالف ابسط حقوق الانسان والتي لها علاقة بحرية التعبير.
اذا نظرنا الى الاجتماع من ناحية تنظيمية بإعتباره رئيسا لحركة فتح، ايضا كانت رسالة هذا الاجتماع تدعو الى وحدة الحركة واحترام المبادرة العربية والاخذ بشكل اساسي الاخذ بمتطلبات نجاح المؤتمر السابع لحركة فتح لضمان ان يخرج المؤتمر بفتح موحدة وليس تعميق الإنقسام داخل الحركة.
للاسف الشديد كل وسائل الإعلام شاهدت الاجراءات الامنية الغير مسبوقة التي اتبعتها السلطة الفلسطينية في محاولة لمنع هذا الاجتماع.
اتمنى على الرئيس ان يبتعد قليلا عن مجموعة المستشارين الذين يرسلوننا الى الهاوية ويشاهدوا المشهد الى اين ذاهبين بالضبط.
اصبحت المطالبة بالوحدة على مستوى فتح او على مستوى الوحدة الوطنية خطيئة، وهذا من تداعيات حالة الانهيار التي نعيشها في ظل اداء سيء لقيادة تزج بنا الى الكارثة.
اعلنا اليوم في اجتماعتنا في المجلس الثوري، بأننا شركاء في الدم في هذه الحركة وعضويتنا لا يقررها ولا يلغيها مرسوم.
بالتالي نحن كشركاء من حقنا ان نعلي صوتنا بشكل دائم وان ندافع حركتنا وان نمنع انهيارها.
لا تستطيع لا الاجهزة الامنية ولا كل اشكال التهديد ان تمنعنا من القيام بدورنا وواجبنا في الدفاع عن ثوابتنا.
ان قرارات الفصل ليس لها اي قيمة، وعضويتنا لا يقررها لا مرسوم ولا يلغيها.
اتقدم بالتحية الى الاخ المناضل جهاد طمليه، فإذا قررت القيادة ان تخرجه من مزرعة العبيد فهو باقي في قلوب الاحرار في هذه الحركة.
نحن مستمرين في دورنا، وكل هذه الاجراءات لن تثنينا في الاستمرار في رفع صوتنا عاليا بإتجاه الدفاع عن حركة فتح.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7389)