احمد استيتيه
06-02-2018, 12:27 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/461_82792.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7618) برنامج وراء الحدث, قناة الغد العربي, 30/11/2016, محمد رشيد, مستشار الرئيس ياسر عرفات, ضد الرئيس أبو مازن, ضد السيد الرئيس, ضد اللواء ماجد فرج, ضد المؤتمر السابع,
قال محمد رشيد، المستشار السياسي السابق للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عبر برنامج «وراء الحدث» عن خطاب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أمام المؤتمر السابع لحركة فتح
هذا خطاب مخجل، ولغة الجسد الخاصة به لا تعكس مكانة وجلال الكرسي القيادي الرئاسي الفلسطيني , وهذه طبيعة ابو مازن، وأن الخطاب حمل الكثير من تزوير الحقائق واخفى حقائق وقفز عن بعض الحقائق، واعتبر الخطاب درسا سيئا في التاريخ، ولم يحمل أي جديد، فجاء دون رسائل سياسية إلى العالم، ولم ينقل رسائل فتحاوية قوية للشعب الفلسطيني.
أنه كان ينبغي عقد المؤتمر فى مكان محايد لأن مبني المقاطعة يعد أملاكاً عامة ولا يجب ان يعقد في الاماكن والممتلكات العامة الامر الذي ادى الى ان لا يعطي اي ايحاء بان المؤتمر ذو طابع فتحاوي ولا كان يجب أن يصرف عليه من السلطة الوطنية الفلسطينية بل من الأموال الفتحاوية.
القضايا التي تناولها «أبو مازن» هي قضايا عامة، وليست قضايا للحركة بشكل مباشر.
الوفود التي قدمت، لم تاتي لتكريم ابو مازن ومن جاء للقاعة لا يعرفون ان الموجودين فيها، هل هم من فتح وقوائمها وشرائحها واعمارها المختلفة ام هم مجموعة من الناس جمعهم ابو مازن واولاده ومدير مخابراته ماجد فرج وتم خلطهم ب 200-300 من مناضلين حركة فتح، والكثير من الضيوف شعروا بالصدمة جراء غياب صورة الرئيس الراحل ياسر عرفات من على المنصة، وهو ما يعد عيباً وعاراً.
أنه بعد إعلان الإستقلال عام 1989، اعترفت به عشرات الدول، الا أن اسم فلسطين اسم ساحر، ومقدس يتمتع بالإحترام والتقدير عند شعوب عديدة، فجاءت استجابة الوفود للحضور لهذا الاسم وليس لشخص عباس الذي اخجل كونه رئيس للشعب الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7618)
قال محمد رشيد، المستشار السياسي السابق للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عبر برنامج «وراء الحدث» عن خطاب رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أمام المؤتمر السابع لحركة فتح
هذا خطاب مخجل، ولغة الجسد الخاصة به لا تعكس مكانة وجلال الكرسي القيادي الرئاسي الفلسطيني , وهذه طبيعة ابو مازن، وأن الخطاب حمل الكثير من تزوير الحقائق واخفى حقائق وقفز عن بعض الحقائق، واعتبر الخطاب درسا سيئا في التاريخ، ولم يحمل أي جديد، فجاء دون رسائل سياسية إلى العالم، ولم ينقل رسائل فتحاوية قوية للشعب الفلسطيني.
أنه كان ينبغي عقد المؤتمر فى مكان محايد لأن مبني المقاطعة يعد أملاكاً عامة ولا يجب ان يعقد في الاماكن والممتلكات العامة الامر الذي ادى الى ان لا يعطي اي ايحاء بان المؤتمر ذو طابع فتحاوي ولا كان يجب أن يصرف عليه من السلطة الوطنية الفلسطينية بل من الأموال الفتحاوية.
القضايا التي تناولها «أبو مازن» هي قضايا عامة، وليست قضايا للحركة بشكل مباشر.
الوفود التي قدمت، لم تاتي لتكريم ابو مازن ومن جاء للقاعة لا يعرفون ان الموجودين فيها، هل هم من فتح وقوائمها وشرائحها واعمارها المختلفة ام هم مجموعة من الناس جمعهم ابو مازن واولاده ومدير مخابراته ماجد فرج وتم خلطهم ب 200-300 من مناضلين حركة فتح، والكثير من الضيوف شعروا بالصدمة جراء غياب صورة الرئيس الراحل ياسر عرفات من على المنصة، وهو ما يعد عيباً وعاراً.
أنه بعد إعلان الإستقلال عام 1989، اعترفت به عشرات الدول، الا أن اسم فلسطين اسم ساحر، ومقدس يتمتع بالإحترام والتقدير عند شعوب عديدة، فجاءت استجابة الوفود للحضور لهذا الاسم وليس لشخص عباس الذي اخجل كونه رئيس للشعب الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7618)