احمد استيتيه
06-04-2018, 11:17 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/286_84864.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7685) برنامج قلب الحدث, قناة فلسطين اليوم, 12/12/2016, المبادرة الفرنسية, عملية السلام, فايز أبو عيطة, إسماعيل رضوان, هشام مجدلاوي عضو اللجنة المركزية للجبة الشعبية, الإستيطان, الأسرى الدفعة الرابعة, الجبهة الشعبية ضد المفاوضات, المفاوضات العبثية, حماس ضد المفاوضات,
أبرز ما قاله كلا من فايز أبو عيطة عضو المجلس الثوري لحركة فتح، وهشام مجدلاوي عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، وإسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس، خلال برنامج قلب الحدث، للحديث حول آخر المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية، والمبادرة الفرنسية:
قال فايز أبو عيطة:
فرنسا تتحرك بعنوان المؤتمر الدولي للسلام وهذا المؤتمر عريق وفرنسا قلقة على حل الدولتين، وحل الدولتين هي مصلحة للجميع، والمبادرة الفرنسية يمكن لها أن تمثل حلا لحل الدولتين.
الإستيطان يستمر في الأرض الفلسطينية وإذا إستمر هذا الإستيطان، فإنه يقوض حل الدوليتن، لذا نترك الباب مفتوح للمجتمع الدولي حتى تصبح إسرائيل ليست فقط في مواجهة الفلسطينيين فقط بل أيضا في مواجهة المجتمع الدولي.
حركة فتح لن تقبل بأي علمية تفاوضية في ظل هذه الظروف الحالية، إستيطان، وعمليات قتل وهدم وتهويد لميدنة القدس المحتلة، ودون الإفراج عن الدفعة الرابعة للأسرى في سجون الإحتلال.
الشعب الفلسطيني يحقق إنجازات، والإنتفاضة الثالثة أثبتت نجاحها ونحن بدرونا في حركة فتح بنينا عليها، ويجب على الجميع أن يدرك تماما أن القيادة الفلسطينية لا يمكن لها العودة إلى المفاوضات وفق التجربة السابقة.
نحن إستلمنا مبادرة حركة الجهاد الإسلامي وقمنا بدراستها وبنينا عليها، ونأمل بحوار فلسطيني شامل لحل إشكالات القضية الفلسطينية.
أريد أن أرد على من يقول أن المبادرة الفرنسية تنتقص من حققو الشعب الفلسطيني أقول له أي مبادرة تنتقص من حقوق شعبنا الفلسطيني لا يمكن لنا أن نقبل بها، ولا نريد أن نستعجل الأمور كثيرا.
نحن نريد أن نمنح فرصة للجهود الدولية، ونعتبر الجهود الدولية هي نصرة لقضيتنا الفلسطينية في ظل وضعنا الحالي، ونأمل من هذه الجهود أن تؤتي أوكلها.
الرئيس أبو مازن لن يدين أي عملية من علميات إتتفاضة القدس، وهذه الإنتفاضة قمنا بالبناء عليها سياسيا.
قال هشام مجدلاوي:
المبادرة الفرنسية هي عبارة عن ملهاه، ولا يوجد على أجنداتها قرار إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، والمبادرة الفرنسية في جوهرها هو العودة إلى مفاوضات لا منفعة منها ومضيعة للوقت لا أكثر ولا أقل.
المبادرة الفرنسية هي غطاء للإحتلال الإسرائيلي على ممارسة سياساته التعسفية والبناء الإستيطاني وسرقة مزيدا من الأرض الفلسطينية.
المطلوب من الفلسطينيين بدلا من الذهاب إلى مبادرات لا قيمة لها، هو الوحدة الوطنية الفلسطينية، وتوحيد صفوف كافة الفلصائل في سبيل مواجهة الإحتلال وسياسياته القمعية.
العمليات البطولية الجريئة التي قام بها الشبان الفلسطينيين وضعت العالم إلى أتخاذ رؤية جديدة لحل القضية الفلسطينية، وللأسف جاءت المبادرة الفرنسية لوأد الإنتفاضة الفلسطينية التي قادها الشباب.
أنا أشارك الأخ فايز أبو عيطة بأن السيد الرئيس لن يدين أي عملية من عمليات إنتفاضة المقدس وهذا الشيء متطور ومتقدم جيدا.
علينا أن نعود إلى إتفاق القاهرة وتنفيذ ما أتفق عليه والكرة لا زلت في ملعب الرئيس محمود عباس في دعوة الإطار القيادي في منظمة التحرير للإجتماع.
قال إسماعيل رضوان:
بعد 24 عاما من التجربة العبثية التفاوضية لازالت حركة فح والسلطة الفلسطينية يراهنون على المجتيمع الدولي ويظنون أنه سينصف القضية الفلسطينية لذا على حركة فتح والقيادة الفلسطينية أن تعيد حساباتها من جديد وأن تعود إلى حضن الشعب الفلسطيني.
المبادرة الفرنسية لن تعطي شيئا للعشب الفلسطيني وهي تمثل سياسة الإحتلال وتعطي الإحتلال الغطاء للقتل والتهويد وبناء المزيد من المستوطنات.
على ماذا يراهن المفاوض الفلسطيني في ظل الهجمة الشرسة للاحتلال الصهيوني ولا أعتقد أن الإحتلال الصهيوني سيعطي للفلسطينيين شيئ لذا ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة.
المسار التفاوضي أو المبادرات هي مسارات خاطئة لن تقدم شيئا للشعب الفلسطيني ولن تجدي نفعا بل هي مزيدا للتنازل وللتنسيق الأمني.
محمود عباس هدد كثيرا أنه سيراجع علاقاته مع العدو الصهوني ولكن لا شيئا تحقق على الأرض، بل ضل يراهن على المفاوضات وعلى المبادرات.
المبادرة الفرنسية هي تزيد الشعب الفلسطيني تشرذما وخلافا ولا قيمة لها على الإطلاق، والأولوية الأن في المصالحة والوحدة الوطنية الفلسطينية.
كفى تفردا بالقرارات الفلسطينية ونقول لا يمكن أن للسلطة الفلسطينية أن تبقى على سياسىة التنسيق الامني وعلى المفاوضات العبثية.
لسنا بحاجة إلى لقاءات جديدة ولا حوارات جديدة المطلوب الآن هو تنفيذ ما أتفقنا عليه وآن الآوان إلى اعادة ترتيب البيت الفلسطيني من جديد، ولا بد من اعادة ترتيب منظمة التجرير الفلسطينية وأعادة بنائها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7685)
أبرز ما قاله كلا من فايز أبو عيطة عضو المجلس الثوري لحركة فتح، وهشام مجدلاوي عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية، وإسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس، خلال برنامج قلب الحدث، للحديث حول آخر المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية، والمبادرة الفرنسية:
قال فايز أبو عيطة:
فرنسا تتحرك بعنوان المؤتمر الدولي للسلام وهذا المؤتمر عريق وفرنسا قلقة على حل الدولتين، وحل الدولتين هي مصلحة للجميع، والمبادرة الفرنسية يمكن لها أن تمثل حلا لحل الدولتين.
الإستيطان يستمر في الأرض الفلسطينية وإذا إستمر هذا الإستيطان، فإنه يقوض حل الدوليتن، لذا نترك الباب مفتوح للمجتمع الدولي حتى تصبح إسرائيل ليست فقط في مواجهة الفلسطينيين فقط بل أيضا في مواجهة المجتمع الدولي.
حركة فتح لن تقبل بأي علمية تفاوضية في ظل هذه الظروف الحالية، إستيطان، وعمليات قتل وهدم وتهويد لميدنة القدس المحتلة، ودون الإفراج عن الدفعة الرابعة للأسرى في سجون الإحتلال.
الشعب الفلسطيني يحقق إنجازات، والإنتفاضة الثالثة أثبتت نجاحها ونحن بدرونا في حركة فتح بنينا عليها، ويجب على الجميع أن يدرك تماما أن القيادة الفلسطينية لا يمكن لها العودة إلى المفاوضات وفق التجربة السابقة.
نحن إستلمنا مبادرة حركة الجهاد الإسلامي وقمنا بدراستها وبنينا عليها، ونأمل بحوار فلسطيني شامل لحل إشكالات القضية الفلسطينية.
أريد أن أرد على من يقول أن المبادرة الفرنسية تنتقص من حققو الشعب الفلسطيني أقول له أي مبادرة تنتقص من حقوق شعبنا الفلسطيني لا يمكن لنا أن نقبل بها، ولا نريد أن نستعجل الأمور كثيرا.
نحن نريد أن نمنح فرصة للجهود الدولية، ونعتبر الجهود الدولية هي نصرة لقضيتنا الفلسطينية في ظل وضعنا الحالي، ونأمل من هذه الجهود أن تؤتي أوكلها.
الرئيس أبو مازن لن يدين أي عملية من علميات إتتفاضة القدس، وهذه الإنتفاضة قمنا بالبناء عليها سياسيا.
قال هشام مجدلاوي:
المبادرة الفرنسية هي عبارة عن ملهاه، ولا يوجد على أجنداتها قرار إلى حل عادل للقضية الفلسطينية، والمبادرة الفرنسية في جوهرها هو العودة إلى مفاوضات لا منفعة منها ومضيعة للوقت لا أكثر ولا أقل.
المبادرة الفرنسية هي غطاء للإحتلال الإسرائيلي على ممارسة سياساته التعسفية والبناء الإستيطاني وسرقة مزيدا من الأرض الفلسطينية.
المطلوب من الفلسطينيين بدلا من الذهاب إلى مبادرات لا قيمة لها، هو الوحدة الوطنية الفلسطينية، وتوحيد صفوف كافة الفلصائل في سبيل مواجهة الإحتلال وسياسياته القمعية.
العمليات البطولية الجريئة التي قام بها الشبان الفلسطينيين وضعت العالم إلى أتخاذ رؤية جديدة لحل القضية الفلسطينية، وللأسف جاءت المبادرة الفرنسية لوأد الإنتفاضة الفلسطينية التي قادها الشباب.
أنا أشارك الأخ فايز أبو عيطة بأن السيد الرئيس لن يدين أي عملية من عمليات إنتفاضة المقدس وهذا الشيء متطور ومتقدم جيدا.
علينا أن نعود إلى إتفاق القاهرة وتنفيذ ما أتفق عليه والكرة لا زلت في ملعب الرئيس محمود عباس في دعوة الإطار القيادي في منظمة التحرير للإجتماع.
قال إسماعيل رضوان:
بعد 24 عاما من التجربة العبثية التفاوضية لازالت حركة فح والسلطة الفلسطينية يراهنون على المجتيمع الدولي ويظنون أنه سينصف القضية الفلسطينية لذا على حركة فتح والقيادة الفلسطينية أن تعيد حساباتها من جديد وأن تعود إلى حضن الشعب الفلسطيني.
المبادرة الفرنسية لن تعطي شيئا للعشب الفلسطيني وهي تمثل سياسة الإحتلال وتعطي الإحتلال الغطاء للقتل والتهويد وبناء المزيد من المستوطنات.
على ماذا يراهن المفاوض الفلسطيني في ظل الهجمة الشرسة للاحتلال الصهيوني ولا أعتقد أن الإحتلال الصهيوني سيعطي للفلسطينيين شيئ لذا ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة.
المسار التفاوضي أو المبادرات هي مسارات خاطئة لن تقدم شيئا للشعب الفلسطيني ولن تجدي نفعا بل هي مزيدا للتنازل وللتنسيق الأمني.
محمود عباس هدد كثيرا أنه سيراجع علاقاته مع العدو الصهوني ولكن لا شيئا تحقق على الأرض، بل ضل يراهن على المفاوضات وعلى المبادرات.
المبادرة الفرنسية هي تزيد الشعب الفلسطيني تشرذما وخلافا ولا قيمة لها على الإطلاق، والأولوية الأن في المصالحة والوحدة الوطنية الفلسطينية.
كفى تفردا بالقرارات الفلسطينية ونقول لا يمكن أن للسلطة الفلسطينية أن تبقى على سياسىة التنسيق الامني وعلى المفاوضات العبثية.
لسنا بحاجة إلى لقاءات جديدة ولا حوارات جديدة المطلوب الآن هو تنفيذ ما أتفقنا عليه وآن الآوان إلى اعادة ترتيب البيت الفلسطيني من جديد، ولا بد من اعادة ترتيب منظمة التجرير الفلسطينية وأعادة بنائها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7685)