احمد استيتيه
06-25-2018, 11:13 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/223_86906.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7781) برنامج قلب الحدث, قناة فلسطين, 26/12/2016, قرار 2334, 2334, ترحيب فلسطين, الفصائل الفلسطينية ترحب بقرار 2334, أحمد يوسف, رياض منصور, جميل مزهر, الإستيطان,
أبرز ما قاله كلا من أحمد يوسف قيادي في حركة حماس، وجميل مزهر القيادي في الجبهة الشعبية، ورياض منصور المندوب الدائم في الأمم المتحدة، خلال برنامج قلب الحدث، للحديث حول قرار مجلس الأمن الدولي:
قال أحمد يوسف:
القرار في مجلس الأمن الدولي لا شك أنه رفع في منسوب المعنويات الفلسطينية فأصبح هناك بصيص من الأمل لدى الشارع الفلسطيني، وأصبح هناك مجتمع دولي ليس على طوع السياسة الإسرئيلية.
الإستيطان الإسرائيلي لا بد أن يتوقف حتى تتحقق دولة فلسطينية، وهذا القرار لا بد أن يترجم على الأرض ونأمل بأن يترجم على الأرض.
الكل الفلسطيني أجمع على أن هذا القرار هو عبارة عن إنجاز على الساحة الفلسطينية، وكله يعود إلى نجاح السياسة والدبلوماسية الفلسطينية.
إسرائيل تعيش اليوم في حالة من الجنون من خلال ما شاهدناه في تصريحات نتنياهو والقادة في إسرائيل وخاصة لأول مرة ينصف مجلس الأمن الدولي الفلسطينيين وينجح المشروع الفلسطيني في مجلس الأمن الدولي.
أدركت الولايات المتحدة الأمريكية أن إسرائيل دولة تشكل عبئ وليس مصلحة لها، وأصبحت هناك قناعات من قبل المجتمع الدولي بأن إسرائيل تشكل تهديد للسلم الدولي.
نأمل من المواقف التي تم إتخاذها من قبل الفصائل الفلسطينية في إسناد القرار في مجلس الأمن الدولي أن يجعل المهمة سهلة في أن تلتقي من جديد وأن نستثمر هذا الإنجاز الحقيقي على الأرض وأن نصل إلى مصالحة حقيقية.
قال جميل مزهر:
القرار في مجلس الأمن الدولي لا بد أن نبني عليه، وذلك بوضع الإستراتيجيات الفلسطينية الموحدة والعمل على الوحدة الوطنية الفلسطينية، ولم الشمل الفلسطيني.
خيار القيادة الفلسطينية والسلطة لا زال يراهن على المفاوضات العبثية التي لا جدوى منها، والعودة إلى المفاوضات عبارة عن مكسب حقيقي للحكومة الإسرائيلية إلى مزيد من الوقت لنهب ما تبقى من الأرض الفلسطينية.
المطلوب اليوم هو بتوحيد الموقف الفلسطينية وتأسيس مرجعية مهمة في الدخول في الإشتباك السياسي بعيدا عن مراهنات المفاوضات.
أمريكا تدعم حكومة الإحتلال الفاشية ونخشى ما نخشاه أن تضغط أمريكا على دول العالم في محاولة إفشال هذا القرار.
للأسف الشديد الموقف الفلسطيني ضعيف ولا يوجد موقف فلسطيني موحد ناهيك عن الموقف العربي المتآكل، وهذا كله لا شك فيه يؤثر على قرار مجلس الأمن الدولي في البناء عليه.
القرار في مجلس الأمن الدولي نأمل بأن يشكل حافز وقوة دفع لتوحيد الفلسطينون تحت موقف واحد، لمواجهة حكومة نتنياهو وليبرمان.
قال رياض منصور:
نبني على هذا القرار في مواصلة المتابعة مع مجلس الأمن الدولي، لكي ينفذ هذا القرار على الأرض، وهذه المهة الأولى التي علينا أن نعمل بها.
علينا أن نشكل لجنة وهيئة قيادية فلسطينية على كافة المستويات من أجل أن تتصدى لأي محاولة لإفشال هذا القرار.
العالم أجمع أصبح معنا وأدرك جيدا السياسة الكاذبة الإسرائيلية، والإنحياز الواضح الأمريكي مع تلك السياسة لذا نريد مجتمع دولي ينصف قضيتنا العادلة.
القرار في مجلس الأمن الدولي إتفق الجميع على أنه قرار تاريخي، لذا علينا أن نحول هذا القرار إلى دونوماتيكية فاعلة وأن يتقدم إلى الأمام.
ما حصل في أروقة مجلس الأمن الدولي يساعد على خدمة وتطوير الكفاح الوطني الفلسطيني، والوصول إلى التحرر والإستقلال والخلاص من الإحتلال.
القيادة الفلسطينية لا زالت متمسكة بالثوابت الوطنية وأكبر دليل على ذلك هذا النجاح في مجلس الأمن الدولي، وإستطاعت الدبلوماسية الفلسطينية أن تقنع العالم بضرورة إنصاف القضية الفلسطينية، وفضح السياسة الإسرائيلية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7781)
أبرز ما قاله كلا من أحمد يوسف قيادي في حركة حماس، وجميل مزهر القيادي في الجبهة الشعبية، ورياض منصور المندوب الدائم في الأمم المتحدة، خلال برنامج قلب الحدث، للحديث حول قرار مجلس الأمن الدولي:
قال أحمد يوسف:
القرار في مجلس الأمن الدولي لا شك أنه رفع في منسوب المعنويات الفلسطينية فأصبح هناك بصيص من الأمل لدى الشارع الفلسطيني، وأصبح هناك مجتمع دولي ليس على طوع السياسة الإسرئيلية.
الإستيطان الإسرائيلي لا بد أن يتوقف حتى تتحقق دولة فلسطينية، وهذا القرار لا بد أن يترجم على الأرض ونأمل بأن يترجم على الأرض.
الكل الفلسطيني أجمع على أن هذا القرار هو عبارة عن إنجاز على الساحة الفلسطينية، وكله يعود إلى نجاح السياسة والدبلوماسية الفلسطينية.
إسرائيل تعيش اليوم في حالة من الجنون من خلال ما شاهدناه في تصريحات نتنياهو والقادة في إسرائيل وخاصة لأول مرة ينصف مجلس الأمن الدولي الفلسطينيين وينجح المشروع الفلسطيني في مجلس الأمن الدولي.
أدركت الولايات المتحدة الأمريكية أن إسرائيل دولة تشكل عبئ وليس مصلحة لها، وأصبحت هناك قناعات من قبل المجتمع الدولي بأن إسرائيل تشكل تهديد للسلم الدولي.
نأمل من المواقف التي تم إتخاذها من قبل الفصائل الفلسطينية في إسناد القرار في مجلس الأمن الدولي أن يجعل المهمة سهلة في أن تلتقي من جديد وأن نستثمر هذا الإنجاز الحقيقي على الأرض وأن نصل إلى مصالحة حقيقية.
قال جميل مزهر:
القرار في مجلس الأمن الدولي لا بد أن نبني عليه، وذلك بوضع الإستراتيجيات الفلسطينية الموحدة والعمل على الوحدة الوطنية الفلسطينية، ولم الشمل الفلسطيني.
خيار القيادة الفلسطينية والسلطة لا زال يراهن على المفاوضات العبثية التي لا جدوى منها، والعودة إلى المفاوضات عبارة عن مكسب حقيقي للحكومة الإسرائيلية إلى مزيد من الوقت لنهب ما تبقى من الأرض الفلسطينية.
المطلوب اليوم هو بتوحيد الموقف الفلسطينية وتأسيس مرجعية مهمة في الدخول في الإشتباك السياسي بعيدا عن مراهنات المفاوضات.
أمريكا تدعم حكومة الإحتلال الفاشية ونخشى ما نخشاه أن تضغط أمريكا على دول العالم في محاولة إفشال هذا القرار.
للأسف الشديد الموقف الفلسطيني ضعيف ولا يوجد موقف فلسطيني موحد ناهيك عن الموقف العربي المتآكل، وهذا كله لا شك فيه يؤثر على قرار مجلس الأمن الدولي في البناء عليه.
القرار في مجلس الأمن الدولي نأمل بأن يشكل حافز وقوة دفع لتوحيد الفلسطينون تحت موقف واحد، لمواجهة حكومة نتنياهو وليبرمان.
قال رياض منصور:
نبني على هذا القرار في مواصلة المتابعة مع مجلس الأمن الدولي، لكي ينفذ هذا القرار على الأرض، وهذه المهة الأولى التي علينا أن نعمل بها.
علينا أن نشكل لجنة وهيئة قيادية فلسطينية على كافة المستويات من أجل أن تتصدى لأي محاولة لإفشال هذا القرار.
العالم أجمع أصبح معنا وأدرك جيدا السياسة الكاذبة الإسرائيلية، والإنحياز الواضح الأمريكي مع تلك السياسة لذا نريد مجتمع دولي ينصف قضيتنا العادلة.
القرار في مجلس الأمن الدولي إتفق الجميع على أنه قرار تاريخي، لذا علينا أن نحول هذا القرار إلى دونوماتيكية فاعلة وأن يتقدم إلى الأمام.
ما حصل في أروقة مجلس الأمن الدولي يساعد على خدمة وتطوير الكفاح الوطني الفلسطيني، والوصول إلى التحرر والإستقلال والخلاص من الإحتلال.
القيادة الفلسطينية لا زالت متمسكة بالثوابت الوطنية وأكبر دليل على ذلك هذا النجاح في مجلس الأمن الدولي، وإستطاعت الدبلوماسية الفلسطينية أن تقنع العالم بضرورة إنصاف القضية الفلسطينية، وفضح السياسة الإسرائيلية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7781)