احمد استيتيه
07-17-2018, 11:23 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/854_36256.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7915) برنامج بلا تردد, قناة القدس, 11/1/2017, علي بركة, خليل عساف, المصالحة الفلسطينية, المصالحة الوطنية, إنهاء الإنقسام, المجلس الوطني, منظمة التحرير,
استضاف برنامج بلا تردد كل من ممثل حماس في لبنان في حماس علي بركة ورئيس تجمع الشخصيات المستقلة خليل عساف وكان عنوان الحلقة دور واهمية الحوار الداخلي على انجاح المصالحة الفلسطينية.
ابرز ما قاله علي بركة:
• هناك خلف في الساحة الفلسطينية حول الاساليب التي من الممكن ان تتبع لتحقيق اهداف الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال والعوددة، وهناك نهج جاء بعد اتفاق اوسلو واعترف بالكيان الصهيوني واختار المفاوضات وهناك نهج انطلق مجدداً يريد المقاومة وهنا حصل الخلاف.
• نحن بحاجة الى حوار فلسطيني من اجل ان نتفق على اهداف واضحة ومحددة من اجل الوصول الى اتفاق وتنفيذه على ارض الواقع، وفيما سبيق وصلنا الى حوار من اجل ترتيب منظمة التحرير في 2005 ولم يستكمل وفازت حماس في تلك الفترة ولم يسمح لها بتولي القيادة وادراة الحكومة.
• اسباب عدم اتمام الصالحة متعددة ومنها الاحتلال او الاقليم العربي من الممكن ان يكون منزعج من تطبيق المصالحة وهذه اسباب من الممكن ان تحول دون المصالحة ونحن شاهدنا الضغوط على الرئيس محمود عباس من اجل عدم اتمام الصالحة مع حماس اضافة الى ان فتح لم تتقبل حتى اليوم فكرة ان حماس شريك قوي في الساحة الفلسطينية وتعتبر حماس مثلها مثل الفصائل الاخرى مجرد عدد يضاف للفصائل رغم انها تقبلت نتائج انتخابات 2005 الا ان الاجهزة الامنية انقلبت عليها، ولذلك حصل اتفاق مكة.
• نحن في حركة حماس ننتظر ترتيب البيت الداخلي الفتحاوي من اجل الذهاب للمصالحة الفلسطينية وهذا ما ابلغونا به منذ المؤتمر السابع لهم.
• بعد تشكيل حكومة الوفاق الوطني عام 2014 لم ينعقد الاطار القيادي الموحد لمنظمة التحرير رغم الدعوات التي وجهت لعقده والرئيس يرفض دعوة هذا الاطار.
• الذي يرفض الان توسعة الاطار القيادي لمنظمة التحرير هو الرئيس محمود عباس ويجب ان تكون جلست لحوار الفلسطيني على مستوى الكل الفلسطيني وبحضور الجميع.
• سبق ان تم جمع الوفدين في قطر والرئيس تنصل من الحل عندما قال ان الحل بيد عزام الاحمد وسارسل لكم عزام وكان هناك ضغط على الرئيس بان لا يوقع اتفاق مصالحة وذلك بسبب الخلافات العربية مع الدوحة.
• لا يجوز لاي فصيل فلسطيني ان يستفرد بقرار الشعب الفلسطيني، وهناك حديث حول انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في يناير 2017 وحتى الان لم تتسلم حماس الدعوة رغم ان الاخ عزام الاحمد صرح ان هناك دعوات وجهت للجهاد وحماس، ونحن ضد ان يعقد المجلس الوطني تحت الاحتلال.
• نحن مع حكومة وحدة وطنية جديدة اما الحالية فقدت ميزتها وتم اجراء التعديل لها وكان من المفترض ان تكون لمدة سنة منذ عام 2014 ونحن الان في عام 2017
•
ابرز ما قاله خليل عساف
• نحن لسنا بحاجة للمزيد من الحوارات ونريد ان نكون شركاء في الوطن ونريد تطبيق ما تم الاتفاق عليه وما توصلنا عليه من اتفاقيات شكلت مرجعاً للكل الفلسطيني .
• هناك حالة من عدم الصدق لدى القيادة الفلسطينية من كل فصائله ولا استثني احد هنا لان الامور خارجة عن الاردة اصبحت في الوضع الحالي والبعض له مصالح شخصية او حزبية يهدف لتحقيققها على حساب المصلحة الوطنية.
• اصحاب الادامة الكبرى للانقسام هو الامن سواء في الضفة الغربية او قطاع غزة، ولا يمكن ان تكون هناك مقاومة للاحتلال ونحن منقسمون.
• في عام 2011او 2012 كان هناك حراك لانهاء الانقسام وتعامل معها الامن بشكل مخجل وتوغل في هذا الحراك وكانهم فايروسات وكذلك نفس الحالة في غزة وهذه الفكرة لم تجنح رغم انها كانت شريفة.
• طالبنا كثيراً عبر الاعلام كل من حماس وفتح بان يكون هناك شريكاً لهم في جلسات الحوار ولكنهم كانو يرفضوا وكانو يخرجوا لنا امام الكمرات مبتسمين ويبعثو بالامل للشعب ولكن دون جدوى .
• لو كانت حماس تقبل بان يكون اي من الفصائل الاخرى في جلسات الحوار الفلسطيني لرفضت ان تكون جلسات الحوار الاخيرة في قطر بمعزل عن بقية الفصائل الفلسطينية.
• المشكلة الان عند الرئيس ويجب عقد الاطار لقيادي لمنظمة التحرير الفلسطينية وذلك حسب ما تم الاتفاق عليه، ونحن لسنا بحاجة للمزيد من الحوارات.
• الكثير من الفصائل تريد ان يستمر الى مالى نهاية وستختفي بعض الفصائل بعد المصالحة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7915)
استضاف برنامج بلا تردد كل من ممثل حماس في لبنان في حماس علي بركة ورئيس تجمع الشخصيات المستقلة خليل عساف وكان عنوان الحلقة دور واهمية الحوار الداخلي على انجاح المصالحة الفلسطينية.
ابرز ما قاله علي بركة:
• هناك خلف في الساحة الفلسطينية حول الاساليب التي من الممكن ان تتبع لتحقيق اهداف الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال والعوددة، وهناك نهج جاء بعد اتفاق اوسلو واعترف بالكيان الصهيوني واختار المفاوضات وهناك نهج انطلق مجدداً يريد المقاومة وهنا حصل الخلاف.
• نحن بحاجة الى حوار فلسطيني من اجل ان نتفق على اهداف واضحة ومحددة من اجل الوصول الى اتفاق وتنفيذه على ارض الواقع، وفيما سبيق وصلنا الى حوار من اجل ترتيب منظمة التحرير في 2005 ولم يستكمل وفازت حماس في تلك الفترة ولم يسمح لها بتولي القيادة وادراة الحكومة.
• اسباب عدم اتمام الصالحة متعددة ومنها الاحتلال او الاقليم العربي من الممكن ان يكون منزعج من تطبيق المصالحة وهذه اسباب من الممكن ان تحول دون المصالحة ونحن شاهدنا الضغوط على الرئيس محمود عباس من اجل عدم اتمام الصالحة مع حماس اضافة الى ان فتح لم تتقبل حتى اليوم فكرة ان حماس شريك قوي في الساحة الفلسطينية وتعتبر حماس مثلها مثل الفصائل الاخرى مجرد عدد يضاف للفصائل رغم انها تقبلت نتائج انتخابات 2005 الا ان الاجهزة الامنية انقلبت عليها، ولذلك حصل اتفاق مكة.
• نحن في حركة حماس ننتظر ترتيب البيت الداخلي الفتحاوي من اجل الذهاب للمصالحة الفلسطينية وهذا ما ابلغونا به منذ المؤتمر السابع لهم.
• بعد تشكيل حكومة الوفاق الوطني عام 2014 لم ينعقد الاطار القيادي الموحد لمنظمة التحرير رغم الدعوات التي وجهت لعقده والرئيس يرفض دعوة هذا الاطار.
• الذي يرفض الان توسعة الاطار القيادي لمنظمة التحرير هو الرئيس محمود عباس ويجب ان تكون جلست لحوار الفلسطيني على مستوى الكل الفلسطيني وبحضور الجميع.
• سبق ان تم جمع الوفدين في قطر والرئيس تنصل من الحل عندما قال ان الحل بيد عزام الاحمد وسارسل لكم عزام وكان هناك ضغط على الرئيس بان لا يوقع اتفاق مصالحة وذلك بسبب الخلافات العربية مع الدوحة.
• لا يجوز لاي فصيل فلسطيني ان يستفرد بقرار الشعب الفلسطيني، وهناك حديث حول انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني في يناير 2017 وحتى الان لم تتسلم حماس الدعوة رغم ان الاخ عزام الاحمد صرح ان هناك دعوات وجهت للجهاد وحماس، ونحن ضد ان يعقد المجلس الوطني تحت الاحتلال.
• نحن مع حكومة وحدة وطنية جديدة اما الحالية فقدت ميزتها وتم اجراء التعديل لها وكان من المفترض ان تكون لمدة سنة منذ عام 2014 ونحن الان في عام 2017
•
ابرز ما قاله خليل عساف
• نحن لسنا بحاجة للمزيد من الحوارات ونريد ان نكون شركاء في الوطن ونريد تطبيق ما تم الاتفاق عليه وما توصلنا عليه من اتفاقيات شكلت مرجعاً للكل الفلسطيني .
• هناك حالة من عدم الصدق لدى القيادة الفلسطينية من كل فصائله ولا استثني احد هنا لان الامور خارجة عن الاردة اصبحت في الوضع الحالي والبعض له مصالح شخصية او حزبية يهدف لتحقيققها على حساب المصلحة الوطنية.
• اصحاب الادامة الكبرى للانقسام هو الامن سواء في الضفة الغربية او قطاع غزة، ولا يمكن ان تكون هناك مقاومة للاحتلال ونحن منقسمون.
• في عام 2011او 2012 كان هناك حراك لانهاء الانقسام وتعامل معها الامن بشكل مخجل وتوغل في هذا الحراك وكانهم فايروسات وكذلك نفس الحالة في غزة وهذه الفكرة لم تجنح رغم انها كانت شريفة.
• طالبنا كثيراً عبر الاعلام كل من حماس وفتح بان يكون هناك شريكاً لهم في جلسات الحوار ولكنهم كانو يرفضوا وكانو يخرجوا لنا امام الكمرات مبتسمين ويبعثو بالامل للشعب ولكن دون جدوى .
• لو كانت حماس تقبل بان يكون اي من الفصائل الاخرى في جلسات الحوار الفلسطيني لرفضت ان تكون جلسات الحوار الاخيرة في قطر بمعزل عن بقية الفصائل الفلسطينية.
• المشكلة الان عند الرئيس ويجب عقد الاطار لقيادي لمنظمة التحرير الفلسطينية وذلك حسب ما تم الاتفاق عليه، ونحن لسنا بحاجة للمزيد من الحوارات.
• الكثير من الفصائل تريد ان يستمر الى مالى نهاية وستختفي بعض الفصائل بعد المصالحة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=7915)