احمد استيتيه
08-09-2018, 11:58 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/182_16280.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8146) لقاء خاص, قناة فرنسا 24, 11/2/2017, ناصر القطامي, وكيل وزارة الخارجية الفلسطينية, وزارة الخارجية الفلسطينية, إنقلاب حماس, حماس غزة
أبرز ما قاله وكيل وزارة الخارجية الفلسطيني ناصر القطامي خلال لقاء خاص للحديث حول مسيرته السياسية ما بعد فوز حماس في الإنتخابات العام 2006، وإنقلابها في العام 2007:
إنخرطت في السياسة طيلة عشرة أعوام حتى فازت حماس في الإنتخابات عام 2006، وكان هذا بالنسبة لي عبارة عن علامة فارقة، لأنني كنت دوما أرفض بأن يكون هناك خلط ما بين الدين والسياسة، ومفهوم الدين السياسي بالنسبة لي أمر غير مقبول، في الإطار الفلسطيني أو أي إطار آخر، ولكن كان هذا قدرنا أن تفوز حماس في الإنتخابات.
بسبب تفرق حركة فتح والفصائل الأخرى فازت حركة حماس في الإنتخابات وظهرت في الساحة السياسية، ولكن هذا على مستوى عدد المقاعد وليس على المستوى الشعبي.
أنا أنتقد حركة حماس بشكل كبير من خلال ما تقوم به على الأرض وهذا لفت نظر كبير من القيادات الفلسطينية، بعدم إنخراطها بالشكل المطلوب بمؤسسات المجتمع المدني، من جانب والإنقلاب الذي قامت به في العام 2007 على السلطة الشرعية من جانب آخر.
بعد إنقلاب حماس على السلطة الشرعية جائتني مكالمة من قبل سلام فياض وقال لي أنا أريد أن تكون معي في تحمل المسؤولية في مواجهة ما حدث من إنقلاب من قبل حماس، علما أن كثر طالبهم سلام فياض بأن يتحملوا المسؤولية معه في الحكومة ولكنهم رفضوا ذلك لأنهم لا يردون مواجهة حماس وتحمل الفترة الإنتقالية الخطيرة الفوضوية بحكمها السياسي والأمني لكن أنا تحملت المسؤولية وقلت نعم أنا أريد أن أتحمل المسؤولية.
كافة المؤشرات كات تدل على أن حركة حماس هي ليست حركة ديمقراطية ولا تنتمي إلى الفكر الديمقراطي، والواجب علينا أن تحمي الديمقراطية والوطن.
كثير من المسؤولين من حركة فتح إختبؤوا في فترة إنقلاب حركة حماس ورفضوا أن يظهروا إلى العلن لإنتقاد حركة حماس والسبب في ذلك كانوا يعتقدون أن ظاهرة الإنقلاب لن تدوم طويلا وسوف يعود التصالح والتسامح ما بين الجانبين.
ليس فقط حركة حماس كانت تعارض وجودي في حكومة الإنقاذ بل الجبهة الشعبية أيضا، ولكن إسرار السيد الرئيس على وجودي هو الذي إنتصر، والسيد الرئيس دائما كان يقول أن أفضل وزير خارجية فلسيني تعامل معه هو رياض المالكي وأفضل إنسان مخلص وملتزم لقضيته هو رياض المالكي، وأكثر إنسان إستطاع أن يحقق الكثير من الإنجازات لصالح القضية الفلسطيني خلال وجوده في الحكومة هو رياض المالكي.
مجلس الأمن الدولي عليه أن يتحمل الخرق الواضح من قبل الحكومة الإسرائيلية، لقرار مجلس الأمن لإدانة الإستيطان في تبني زيادة في التشريع بالإستيطان في الضفة الغربية والقدس المحتلة من قبل الحكومة الإسرائيلية.
علينا أن نعتمد على الجميع بما فيهم الأشقاء العرب، ولا زلنا نعول على الدور العربي، من خلال القادة والشعوب في أن يقفوا موقف شجاع وقوي في حماية الحقوق الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8146)
أبرز ما قاله وكيل وزارة الخارجية الفلسطيني ناصر القطامي خلال لقاء خاص للحديث حول مسيرته السياسية ما بعد فوز حماس في الإنتخابات العام 2006، وإنقلابها في العام 2007:
إنخرطت في السياسة طيلة عشرة أعوام حتى فازت حماس في الإنتخابات عام 2006، وكان هذا بالنسبة لي عبارة عن علامة فارقة، لأنني كنت دوما أرفض بأن يكون هناك خلط ما بين الدين والسياسة، ومفهوم الدين السياسي بالنسبة لي أمر غير مقبول، في الإطار الفلسطيني أو أي إطار آخر، ولكن كان هذا قدرنا أن تفوز حماس في الإنتخابات.
بسبب تفرق حركة فتح والفصائل الأخرى فازت حركة حماس في الإنتخابات وظهرت في الساحة السياسية، ولكن هذا على مستوى عدد المقاعد وليس على المستوى الشعبي.
أنا أنتقد حركة حماس بشكل كبير من خلال ما تقوم به على الأرض وهذا لفت نظر كبير من القيادات الفلسطينية، بعدم إنخراطها بالشكل المطلوب بمؤسسات المجتمع المدني، من جانب والإنقلاب الذي قامت به في العام 2007 على السلطة الشرعية من جانب آخر.
بعد إنقلاب حماس على السلطة الشرعية جائتني مكالمة من قبل سلام فياض وقال لي أنا أريد أن تكون معي في تحمل المسؤولية في مواجهة ما حدث من إنقلاب من قبل حماس، علما أن كثر طالبهم سلام فياض بأن يتحملوا المسؤولية معه في الحكومة ولكنهم رفضوا ذلك لأنهم لا يردون مواجهة حماس وتحمل الفترة الإنتقالية الخطيرة الفوضوية بحكمها السياسي والأمني لكن أنا تحملت المسؤولية وقلت نعم أنا أريد أن أتحمل المسؤولية.
كافة المؤشرات كات تدل على أن حركة حماس هي ليست حركة ديمقراطية ولا تنتمي إلى الفكر الديمقراطي، والواجب علينا أن تحمي الديمقراطية والوطن.
كثير من المسؤولين من حركة فتح إختبؤوا في فترة إنقلاب حركة حماس ورفضوا أن يظهروا إلى العلن لإنتقاد حركة حماس والسبب في ذلك كانوا يعتقدون أن ظاهرة الإنقلاب لن تدوم طويلا وسوف يعود التصالح والتسامح ما بين الجانبين.
ليس فقط حركة حماس كانت تعارض وجودي في حكومة الإنقاذ بل الجبهة الشعبية أيضا، ولكن إسرار السيد الرئيس على وجودي هو الذي إنتصر، والسيد الرئيس دائما كان يقول أن أفضل وزير خارجية فلسيني تعامل معه هو رياض المالكي وأفضل إنسان مخلص وملتزم لقضيته هو رياض المالكي، وأكثر إنسان إستطاع أن يحقق الكثير من الإنجازات لصالح القضية الفلسطيني خلال وجوده في الحكومة هو رياض المالكي.
مجلس الأمن الدولي عليه أن يتحمل الخرق الواضح من قبل الحكومة الإسرائيلية، لقرار مجلس الأمن لإدانة الإستيطان في تبني زيادة في التشريع بالإستيطان في الضفة الغربية والقدس المحتلة من قبل الحكومة الإسرائيلية.
علينا أن نعتمد على الجميع بما فيهم الأشقاء العرب، ولا زلنا نعول على الدور العربي، من خلال القادة والشعوب في أن يقفوا موقف شجاع وقوي في حماية الحقوق الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8146)