احمد استيتيه
08-25-2018, 11:48 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/318_71524.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8300) برنامج هنا فلسطين, قناة الأقصى, 27/2/2017, التحريض الإعلامي لقناة الأقصى, إسماعيل رضوان, علي بركة, أحمد المدلل, حسين منصور, قوات دولية في غزة, قوة دولية في غزة, ضد السلطة
أبرز ما قاله كلا من إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس، وحسين منصور عضو اللجنة المركزية للبجهة الشعبية، وأحمد المدلل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال برنامج هنا فلسطين، للحديث حول آخر المستجدات السياسية:
قال إسماعيل رضوان:
الإحتلال الصهيوني يتحمل كامل المسؤولية، عن التصعيد الأخير على قطاع غزة، ولن نسمح بتغير الوضع القائم.
نقول للمحتل الصهيوني لا تلعب بالنار ولا تختبر صبر المقاومة الفلسطينية، والمقاومة أثبتت دائما أنها قادرة على أن تكبد الإحتلال الإسرائيلي الخسائر الكبيرة.
الإحتلال الصهيوني يعيش في أزمات داخلية لذا يأتي هذا التصعيد لتصدير أزمات الإحتلال الداخلية إلى قطاع غزة.
ما يصدر عن الإحتلال عبر وكالات الأنباء من إمكانية إرساله للقوات الدولية إلى غزة هذا يعتبر شكل من أشكال الجرائم ضد قطاع غزة، وأن هذا إحتلال جديد.
ما صدر عن حكومة الإحتلال بإرسال قوات دولية إلى غزة، العودة إلى إحتلال الضفة الغربية، يؤكد على أن خيار السلطة الفلسطينية ورهانها على المفاوضات فاشلا، لذا على السلطة الفلسطينية أن تعيد النظر في هذا المسار الخاطئ وأن توقف التنسيق الأمني وضرورة ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي لمواجهة الإحتلال.
نحن سنتعامل مع أي قوة تدخل إلى قطاع غزة سواء أجنبية أو غيرها على أنها قوات إحتلال ومن حق المقاومة وأن تدافع عن نفسها وبالتالي لنقاوم هذا الإحتلال كما قاومنا الإحتلال الصهيوني.
حماس لا تخضع لسياسة التهديد ولا تخوفنا الوعيد بقول رامي الحمد الله أنا حماس عليها أن تحدد موقفها تجاه الإنتخابات الملحية، نحن نقول أن الذي يتحمل مسؤولية إستمرار الإنقسام وتكريسه ووإسرار السلطة وعلى رأسهم محمود عباس إجراء الإنتخابات المحلية في الضفة الغربية دون غزة ودون القدس وتعطيل الإنتخابات هي السلطة الفلسطينية وحكومة رامي الحمد اللهة ومحمود عباس.
قال حسين منصور:
نحن في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نعتقد أن مقترح إرسال قوات دولية إلى قطاع غزة مقترح يعبر عن الفكر الصهيوني، والتخطيط الصهيوني في محاولة الإلتفاف على كافة الشرعيات الدولية وعلى كافة الحقوق الوطنية لشعبنا الفلسطيني.
هذه الأفكار الذي تطرح لقطع الطريق على المقاومة الفلسطينية وللتآمر على شعبنا الفلسطيني تحت غطاء دولي وتحت قوات دولية يمكن لها أن تكون حائل ما بيننا وبين الكيان الصهيوني وكأننا نحن الذين نحارب الكيان الصهيوني.
هكذا مقترحات هي إلتفاف بشكل واضح على حل الدولة الفلسطينية وهذا يؤكد أن الكيان الصهيوني لا يمكن له أن يقبل بقيام دولة فلسطينية مهما كان نوعها ومهما كان حجمها.
قال أحمد المدلل:
مقترح إرسال قوان دولية أمر مرفوض ولن يقبل به أي فلسطيني، ونؤكد أن المقاومة هي حق مشروع للشعب الفلسطيني ولا يمكن لأحد على وجه الأرض ان يوقف خيار المقاومة لدى الشعب الفلسطيني.
هذه المقتراحات والدعوات من قبل نتنياهو عبارة عن فقعات في الهواء والتأكيد على الفشل الذي يعيشه نتنياهو، الذي لم يستطيع أن يكشر إرادة الشعب الفلسطيني.
هذا المقترح يأتي في ظل أن الإحتلال الصهيوني ومستوطنيه لن يستطيعوا العيش تحت الضربات الموجعة التي تقوم بها المقاومة الفلسطينية سواء في الضفة الغربية وغزة على وجه الخصوص.
قال ممثل حركة حماس في لبنان علي بركة تعليقا على أحداث وأوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان وتحديدا مخيم عين الحلوة:
بفضل الله سبحانه وتعالى والجهود والإتصالات التي قامت بها حركة حماس في لبنان مع كافة الفصائل الفلسطينية والوطنية والجهات المعنية تم التوصل إلى وقف إطلاق النار.
اليوم أجرينا إجتماعات فلسطينية فلسطينية سواء على صعيد منظمة التحرير أو الفصائل ووفد من حركة حماس ووفد من حركة فتح برئاسة عزام الأحمد وتم الإتفاق على عقد لقاء آخر يوم كغد بعد الظهر موسع يضم كافة القوى الوطنية والإسلامية في لنان بحضو عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد وسيتم بحث الوضع الأمني في المخيمات الفلسطينية وخصوصا في مخيم عين الحلوة، وسيتم التوصل إلى صيغة عمل مشترك تضبط الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة.
في لقاءات اليوم تم الحديث في خطوط عريضة ومبادئ عامة لوقف الألم في المخيمات وهناك تأكيد من قبل الجميع في لبنان على المستوى السياسي والأمني على المحافظة على أمن المخيمات وإستقرارها وعدم قيام أي خطوة منفردة بل بمشاركة الجميع.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8300)
أبرز ما قاله كلا من إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس، وحسين منصور عضو اللجنة المركزية للبجهة الشعبية، وأحمد المدلل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خلال برنامج هنا فلسطين، للحديث حول آخر المستجدات السياسية:
قال إسماعيل رضوان:
الإحتلال الصهيوني يتحمل كامل المسؤولية، عن التصعيد الأخير على قطاع غزة، ولن نسمح بتغير الوضع القائم.
نقول للمحتل الصهيوني لا تلعب بالنار ولا تختبر صبر المقاومة الفلسطينية، والمقاومة أثبتت دائما أنها قادرة على أن تكبد الإحتلال الإسرائيلي الخسائر الكبيرة.
الإحتلال الصهيوني يعيش في أزمات داخلية لذا يأتي هذا التصعيد لتصدير أزمات الإحتلال الداخلية إلى قطاع غزة.
ما يصدر عن الإحتلال عبر وكالات الأنباء من إمكانية إرساله للقوات الدولية إلى غزة هذا يعتبر شكل من أشكال الجرائم ضد قطاع غزة، وأن هذا إحتلال جديد.
ما صدر عن حكومة الإحتلال بإرسال قوات دولية إلى غزة، العودة إلى إحتلال الضفة الغربية، يؤكد على أن خيار السلطة الفلسطينية ورهانها على المفاوضات فاشلا، لذا على السلطة الفلسطينية أن تعيد النظر في هذا المسار الخاطئ وأن توقف التنسيق الأمني وضرورة ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي لمواجهة الإحتلال.
نحن سنتعامل مع أي قوة تدخل إلى قطاع غزة سواء أجنبية أو غيرها على أنها قوات إحتلال ومن حق المقاومة وأن تدافع عن نفسها وبالتالي لنقاوم هذا الإحتلال كما قاومنا الإحتلال الصهيوني.
حماس لا تخضع لسياسة التهديد ولا تخوفنا الوعيد بقول رامي الحمد الله أنا حماس عليها أن تحدد موقفها تجاه الإنتخابات الملحية، نحن نقول أن الذي يتحمل مسؤولية إستمرار الإنقسام وتكريسه ووإسرار السلطة وعلى رأسهم محمود عباس إجراء الإنتخابات المحلية في الضفة الغربية دون غزة ودون القدس وتعطيل الإنتخابات هي السلطة الفلسطينية وحكومة رامي الحمد اللهة ومحمود عباس.
قال حسين منصور:
نحن في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نعتقد أن مقترح إرسال قوات دولية إلى قطاع غزة مقترح يعبر عن الفكر الصهيوني، والتخطيط الصهيوني في محاولة الإلتفاف على كافة الشرعيات الدولية وعلى كافة الحقوق الوطنية لشعبنا الفلسطيني.
هذه الأفكار الذي تطرح لقطع الطريق على المقاومة الفلسطينية وللتآمر على شعبنا الفلسطيني تحت غطاء دولي وتحت قوات دولية يمكن لها أن تكون حائل ما بيننا وبين الكيان الصهيوني وكأننا نحن الذين نحارب الكيان الصهيوني.
هكذا مقترحات هي إلتفاف بشكل واضح على حل الدولة الفلسطينية وهذا يؤكد أن الكيان الصهيوني لا يمكن له أن يقبل بقيام دولة فلسطينية مهما كان نوعها ومهما كان حجمها.
قال أحمد المدلل:
مقترح إرسال قوان دولية أمر مرفوض ولن يقبل به أي فلسطيني، ونؤكد أن المقاومة هي حق مشروع للشعب الفلسطيني ولا يمكن لأحد على وجه الأرض ان يوقف خيار المقاومة لدى الشعب الفلسطيني.
هذه المقتراحات والدعوات من قبل نتنياهو عبارة عن فقعات في الهواء والتأكيد على الفشل الذي يعيشه نتنياهو، الذي لم يستطيع أن يكشر إرادة الشعب الفلسطيني.
هذا المقترح يأتي في ظل أن الإحتلال الصهيوني ومستوطنيه لن يستطيعوا العيش تحت الضربات الموجعة التي تقوم بها المقاومة الفلسطينية سواء في الضفة الغربية وغزة على وجه الخصوص.
قال ممثل حركة حماس في لبنان علي بركة تعليقا على أحداث وأوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان وتحديدا مخيم عين الحلوة:
بفضل الله سبحانه وتعالى والجهود والإتصالات التي قامت بها حركة حماس في لبنان مع كافة الفصائل الفلسطينية والوطنية والجهات المعنية تم التوصل إلى وقف إطلاق النار.
اليوم أجرينا إجتماعات فلسطينية فلسطينية سواء على صعيد منظمة التحرير أو الفصائل ووفد من حركة حماس ووفد من حركة فتح برئاسة عزام الأحمد وتم الإتفاق على عقد لقاء آخر يوم كغد بعد الظهر موسع يضم كافة القوى الوطنية والإسلامية في لنان بحضو عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد وسيتم بحث الوضع الأمني في المخيمات الفلسطينية وخصوصا في مخيم عين الحلوة، وسيتم التوصل إلى صيغة عمل مشترك تضبط الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة.
في لقاءات اليوم تم الحديث في خطوط عريضة ومبادئ عامة لوقف الألم في المخيمات وهناك تأكيد من قبل الجميع في لبنان على المستوى السياسي والأمني على المحافظة على أمن المخيمات وإستقرارها وعدم قيام أي خطوة منفردة بل بمشاركة الجميع.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8300)