احمد استيتيه
09-09-2018, 10:09 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/830_85318.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8324) برنامج نقطة إرتكاز, قناة القدس, 1/3/2017, حماس ضد الحكومة, ضد الحكومة حماس, الإنتخابات المحلية, محمد فرج الغول, سهيل الناطور عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين,
ابرز ما جاء في برنامج نقطة ارتكاز
حول موضوع الانتخابات على الساحة الفلسطينية
قال سهيل الناطور عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين :
• حق الانسان في الانتخاب هو اول الحقوق السياسية التي تكرس له، واذا كنا نعتبر ان لمواطنين له الحق في ان ينتخب ممثليهم من كل المؤسسات حق الانتخاب يجب ان يتم.
• ما دام هناك قانون ومتفق عليه وقد جرب قبلاً وكان هناك استعهداد وتأجلت لاسباب، اذا العودة الى تحريك الموضوع ايضاً في هذا الاطار منطقي.
• الاطار السياسي شي والاطار القانوني شيء والاطار الضروري بنسبة لقضيتنا شيء اخر.
• حق الانتخاب يجب ان يكون "أرغاماً" لكل القيادات التي لا تريد لشعب ان ينتخب ويعبر عن حقه في كل المستويات.
• الجبهة الديقراطية اعلنت انها مع حرية الانتخابات .
• هناك سلطة للامر الواقع اقامتها حماس في قطاع غزة، فهذا الامر بالواقع ادى الى ان المطلوب من السلطة ان تحل مشكلات غزة.
• القوى الفلسطينية بالقضايا السياسية الكبرى لن تنجح بتحقيق طموحات شعبها، ولذلك هناك نوع من الافتراق، هذا الافتراق يؤدي ان صوت الانتخابات قد يتغير بشكل غير متوقع، عندما دخلت حماس الى الانتخابات النيابية لن تكن تتوقع ان تأخذ اغلبية وتتكرس شرعيتها .
• الان نقول اذا كانت حماس لها ثقة بجماهيرها في غزة على الاقل لماذا لا تتيح المجال لانتخابات.
قال محمد فرج الغول النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• حقيقة ان الانتخابات هي حق لكل مواطن فلسطين، ومفروض ان تجري الانتخابات في كل الوطن ولا تجري في مناطق محددة من دون مناطق اخرى .
• المسألة سياسية هي التي ضغط على هذه الانتخابات وتحديدها في هذا الظرف ودون توافق وطني كان الهدف منه واضح ومسيسة لخدمة أجندة معينة، وخاصة انها جاءت بعد الغاء الانتخابات للمجالس المحلية التي كانت مقررة في السنة الماضية، والغيت بدعوى واضحة كانت سياسية وتدخلات في القضاء وفي اللجنة المركزية وتدخلات في الاعدادات وتدخلات في كل شيء يبدو ان السلطة وبذات يتحمل المسؤولية عباس ومن في هذه الحكومة وخاصة انهم في الاصل غير شرعيين .
• من الاصل ان تجري انتخابات بلدية وتشريعي ورئاسة ومجلس وطني ولكن للاسف الشديد يحاول ان يجري انتخابات مضمونة النتائج.
• الاعلان عن انتخابات يجب ان يكون بتوافق الوطني، الحمد الله لا يملك صلاحية في اعلان موعد هذه الانتخابات.
• من المفروض ان تعلن اللجنة المركزية عن الانتخابات حسب القانون.
• أعلان الحكومة باجراء الانتخابات في الضفة دون غزة كان لها اجندة سياسية محددة، وبعد تشكيل محاكم خاصة على المقاس المحدد الذي اراده الحمد الله.
• حكومة الحمد الله تحاول ان تجري انتخابات على المقاس وتدخل سافر في العملية الانتخابية .
• لا يمكن ان نشارك في مسرحية ونحن نعرف ان هذه الانتخابات معد لها مسبقاً ومرتب لها بطريقة تدخلية، والسبب في عدم المشاركة الان هو واضح التدخلات السابقة السافرة في القضاء والتي قامت بتأجيل الانتخابات حتى يتم التدخل من السلطة التنفيذية باجراء تعديلات على قانون وترتيب الاوضاع بطريقة تنتج نتيجة واضحة على المقاس في جهة معينة لتنجح في الانتخابات.
• لا يمكن ان نشارك في مسرحيات ضد الشعب الفلسطيني، يوم ما اعلن عن الانتخابات ووافق على اجراء الانتخابات كانو يظنو ان حماس لن تدخل الانتخابات لذلك فوجىء ان حماس اعلنت الدخول للانتخابات لذلك تعمدو الى تأجيلها وإلى الغاء تلك الانتخابات.
• من الذي يرفض الان اجراء الانتخابات رئاسية وتشريعية ومجلس وطني، بيد من اجراء الانتخابات مش بيد عباس، لذلك حماس مغلوب على امرها في هذا الجانب.
• لا يمكن لحماس ان تدخل في مصرحية في هذا الجانب.
• واضح ان هناك جهات منتفعة تريد ان تضعها في جيوبها وتعلن عن موازنات وميزانيات لها اول وليس لها نهاية ولا تريد ان تخضع الى رقابة في المجلس التشريعي.
• هل التوجه الى ارب ايدل هو الذي يحل المشكلة ووهناك مع المغنيين والاموال الطائلة التي تنفق على المغنيين والمغنيات، الاصل ان يتم التوجه الى الشعب الفلسطيني الى وحدة الشعب الفلسطيني الى تطبيق اتفاقيات القاهرة.
• الحمد الله عندما اعلن عن هذه الانتخابات هو اداة في يد عباس .
• نطالب في اجراء انتخابات تشريعية مجلس وطني رئاسة بلديات بنزاهة وبطريقة شفافة بتوافق وطني وفقاً لم تم الاتفاق عليه في اتفاقية القاهرة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8324)
ابرز ما جاء في برنامج نقطة ارتكاز
حول موضوع الانتخابات على الساحة الفلسطينية
قال سهيل الناطور عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين :
• حق الانسان في الانتخاب هو اول الحقوق السياسية التي تكرس له، واذا كنا نعتبر ان لمواطنين له الحق في ان ينتخب ممثليهم من كل المؤسسات حق الانتخاب يجب ان يتم.
• ما دام هناك قانون ومتفق عليه وقد جرب قبلاً وكان هناك استعهداد وتأجلت لاسباب، اذا العودة الى تحريك الموضوع ايضاً في هذا الاطار منطقي.
• الاطار السياسي شي والاطار القانوني شيء والاطار الضروري بنسبة لقضيتنا شيء اخر.
• حق الانتخاب يجب ان يكون "أرغاماً" لكل القيادات التي لا تريد لشعب ان ينتخب ويعبر عن حقه في كل المستويات.
• الجبهة الديقراطية اعلنت انها مع حرية الانتخابات .
• هناك سلطة للامر الواقع اقامتها حماس في قطاع غزة، فهذا الامر بالواقع ادى الى ان المطلوب من السلطة ان تحل مشكلات غزة.
• القوى الفلسطينية بالقضايا السياسية الكبرى لن تنجح بتحقيق طموحات شعبها، ولذلك هناك نوع من الافتراق، هذا الافتراق يؤدي ان صوت الانتخابات قد يتغير بشكل غير متوقع، عندما دخلت حماس الى الانتخابات النيابية لن تكن تتوقع ان تأخذ اغلبية وتتكرس شرعيتها .
• الان نقول اذا كانت حماس لها ثقة بجماهيرها في غزة على الاقل لماذا لا تتيح المجال لانتخابات.
قال محمد فرج الغول النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني:
• حقيقة ان الانتخابات هي حق لكل مواطن فلسطين، ومفروض ان تجري الانتخابات في كل الوطن ولا تجري في مناطق محددة من دون مناطق اخرى .
• المسألة سياسية هي التي ضغط على هذه الانتخابات وتحديدها في هذا الظرف ودون توافق وطني كان الهدف منه واضح ومسيسة لخدمة أجندة معينة، وخاصة انها جاءت بعد الغاء الانتخابات للمجالس المحلية التي كانت مقررة في السنة الماضية، والغيت بدعوى واضحة كانت سياسية وتدخلات في القضاء وفي اللجنة المركزية وتدخلات في الاعدادات وتدخلات في كل شيء يبدو ان السلطة وبذات يتحمل المسؤولية عباس ومن في هذه الحكومة وخاصة انهم في الاصل غير شرعيين .
• من الاصل ان تجري انتخابات بلدية وتشريعي ورئاسة ومجلس وطني ولكن للاسف الشديد يحاول ان يجري انتخابات مضمونة النتائج.
• الاعلان عن انتخابات يجب ان يكون بتوافق الوطني، الحمد الله لا يملك صلاحية في اعلان موعد هذه الانتخابات.
• من المفروض ان تعلن اللجنة المركزية عن الانتخابات حسب القانون.
• أعلان الحكومة باجراء الانتخابات في الضفة دون غزة كان لها اجندة سياسية محددة، وبعد تشكيل محاكم خاصة على المقاس المحدد الذي اراده الحمد الله.
• حكومة الحمد الله تحاول ان تجري انتخابات على المقاس وتدخل سافر في العملية الانتخابية .
• لا يمكن ان نشارك في مسرحية ونحن نعرف ان هذه الانتخابات معد لها مسبقاً ومرتب لها بطريقة تدخلية، والسبب في عدم المشاركة الان هو واضح التدخلات السابقة السافرة في القضاء والتي قامت بتأجيل الانتخابات حتى يتم التدخل من السلطة التنفيذية باجراء تعديلات على قانون وترتيب الاوضاع بطريقة تنتج نتيجة واضحة على المقاس في جهة معينة لتنجح في الانتخابات.
• لا يمكن ان نشارك في مسرحيات ضد الشعب الفلسطيني، يوم ما اعلن عن الانتخابات ووافق على اجراء الانتخابات كانو يظنو ان حماس لن تدخل الانتخابات لذلك فوجىء ان حماس اعلنت الدخول للانتخابات لذلك تعمدو الى تأجيلها وإلى الغاء تلك الانتخابات.
• من الذي يرفض الان اجراء الانتخابات رئاسية وتشريعية ومجلس وطني، بيد من اجراء الانتخابات مش بيد عباس، لذلك حماس مغلوب على امرها في هذا الجانب.
• لا يمكن لحماس ان تدخل في مصرحية في هذا الجانب.
• واضح ان هناك جهات منتفعة تريد ان تضعها في جيوبها وتعلن عن موازنات وميزانيات لها اول وليس لها نهاية ولا تريد ان تخضع الى رقابة في المجلس التشريعي.
• هل التوجه الى ارب ايدل هو الذي يحل المشكلة ووهناك مع المغنيين والاموال الطائلة التي تنفق على المغنيين والمغنيات، الاصل ان يتم التوجه الى الشعب الفلسطيني الى وحدة الشعب الفلسطيني الى تطبيق اتفاقيات القاهرة.
• الحمد الله عندما اعلن عن هذه الانتخابات هو اداة في يد عباس .
• نطالب في اجراء انتخابات تشريعية مجلس وطني رئاسة بلديات بنزاهة وبطريقة شفافة بتوافق وطني وفقاً لم تم الاتفاق عليه في اتفاقية القاهرة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8324)