احمد استيتيه
09-09-2018, 10:37 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/658_86003.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8328) برنامج بلا حدود, قناة الجزيرة, 2/3/2017, سلمان أبو ستة, مؤتمر اسطنبول, مؤتمر فلسطيني الخارج, ضد السلطة, ضد أوسلو, ضد منظمة التحرير, ضد المجلس الوطني, المجلس الوطني,
من برنامج "بلا حدود"، قال رئيس الهيئة العامة لمؤتمر فلسطينيي الخارج سلمان أبو ستة الذي عقد في إسطنبول مؤخرا.
انتقد بشدة اتفاقية أوسلو واعتبرها أخطر على الشعب الفلسطيني من وعد بلفور، والمؤتمر سيطالب في مجلس العموم البريطاني بالاعتذار عنه.
اتفاقية أوسلو كانت أكبر كارثة على الشعب الفلسطيني "ووضعتنا رهائن وعبيدا للاحتلال، وقلصت فلسطين وقزمتها إلى خُمس فلسطين، وقتلت منظمة التحرير الفلسطينية التي تمثل 13 مليون فلسطيني وأنشأت السلطة الفلسطينية التي تحكم تحت الاحتلال مليوني فلسطيني".
نحن لا نعترف بأوسلو وتوابعها، ونؤكد أنه لا توجد اتفاقية أبدية أو مقدسة، ويمكن إسقاطها عن طريق كيان قانوني بعد قيام تمثيل حقيقي وكامل للشعب الفلسطيني في منظمة التحرير.
فيما يتعلق بمؤتمر إسطنبول:
إن كل الذين شاركوا فيه جاؤوا ليعبروا عن حقهم في أن يكونوا أعضاء في المجلس الوطني الفلسطيني حسب النظام الأساسي لمنظمة التحرير.
اعتبر أن مؤتمر إسطنبول سيكون له موقعه في القضية الفلسطينية حيث أيقظها من سبات 40 عاما.
اتمن على كل فلسطيني الانضمام إلى المؤتمر ولجانه والمساهمة في استعادة الوطن المسلوب، فنحن شعب له وطن ويجب أن يكون لنا مجلس وطني.
وحول الرعب من مؤتمر إسطنبول على كل المستويات في السلطة الفلسطينية، إن الرعب جاء من السلطة الفلسطينية التي دمرت منظمة التحرير ويسوؤها عودة المنظمة إلى الحياة.
فيما يتعلق بالمجلس الوطني:
المجلس الوطني الفلسطيني الذي لم ينعقد في بلد حر منذ عام 1988.
إن المجلس الوطني الحالي ليست له شرعية وهو الذي يفترض أن يجتمع سنويا كما ينص على ذلك دستوره، وهو يضم اتحادات لم تعقد انتخابات منذ 30 عاما، وقمت بالاتصل برئيس المجلس الوطني سليم الزعنون ودعاه إلى تفعيله.
نحن لسنا كيانا بديلا عن منظمة التحرير، وبرنامجنا هو برنامج المنظمة.
سنعمل على ذلك من خلال تأكيد وجودنا في كل بلاد العالم وتكوين لجان للعمل تملأ الفراغ الذي خلفه غياب منظمة التحرير، وزيادة عدد المشاركين معنا في الداخل والخارج، والقيام بضغط عربي وأوروبي وأممي من أجل أن يكون لكل فلسطيني الحق الطبيعي في عضوية المنظمة وأن يَنتخب ويُنتخب.
وبشأن تمويل مؤتمرهم، ليست لدينا الملايين وكل المؤتمرات التي عقدناها منذ 20 عاما ممولة بجهود وتبرعات شخصية من بيننا، وكل من جاء إلى مؤتمر إسطنبول دفع ثمن تذكرته.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8328)
من برنامج "بلا حدود"، قال رئيس الهيئة العامة لمؤتمر فلسطينيي الخارج سلمان أبو ستة الذي عقد في إسطنبول مؤخرا.
انتقد بشدة اتفاقية أوسلو واعتبرها أخطر على الشعب الفلسطيني من وعد بلفور، والمؤتمر سيطالب في مجلس العموم البريطاني بالاعتذار عنه.
اتفاقية أوسلو كانت أكبر كارثة على الشعب الفلسطيني "ووضعتنا رهائن وعبيدا للاحتلال، وقلصت فلسطين وقزمتها إلى خُمس فلسطين، وقتلت منظمة التحرير الفلسطينية التي تمثل 13 مليون فلسطيني وأنشأت السلطة الفلسطينية التي تحكم تحت الاحتلال مليوني فلسطيني".
نحن لا نعترف بأوسلو وتوابعها، ونؤكد أنه لا توجد اتفاقية أبدية أو مقدسة، ويمكن إسقاطها عن طريق كيان قانوني بعد قيام تمثيل حقيقي وكامل للشعب الفلسطيني في منظمة التحرير.
فيما يتعلق بمؤتمر إسطنبول:
إن كل الذين شاركوا فيه جاؤوا ليعبروا عن حقهم في أن يكونوا أعضاء في المجلس الوطني الفلسطيني حسب النظام الأساسي لمنظمة التحرير.
اعتبر أن مؤتمر إسطنبول سيكون له موقعه في القضية الفلسطينية حيث أيقظها من سبات 40 عاما.
اتمن على كل فلسطيني الانضمام إلى المؤتمر ولجانه والمساهمة في استعادة الوطن المسلوب، فنحن شعب له وطن ويجب أن يكون لنا مجلس وطني.
وحول الرعب من مؤتمر إسطنبول على كل المستويات في السلطة الفلسطينية، إن الرعب جاء من السلطة الفلسطينية التي دمرت منظمة التحرير ويسوؤها عودة المنظمة إلى الحياة.
فيما يتعلق بالمجلس الوطني:
المجلس الوطني الفلسطيني الذي لم ينعقد في بلد حر منذ عام 1988.
إن المجلس الوطني الحالي ليست له شرعية وهو الذي يفترض أن يجتمع سنويا كما ينص على ذلك دستوره، وهو يضم اتحادات لم تعقد انتخابات منذ 30 عاما، وقمت بالاتصل برئيس المجلس الوطني سليم الزعنون ودعاه إلى تفعيله.
نحن لسنا كيانا بديلا عن منظمة التحرير، وبرنامجنا هو برنامج المنظمة.
سنعمل على ذلك من خلال تأكيد وجودنا في كل بلاد العالم وتكوين لجان للعمل تملأ الفراغ الذي خلفه غياب منظمة التحرير، وزيادة عدد المشاركين معنا في الداخل والخارج، والقيام بضغط عربي وأوروبي وأممي من أجل أن يكون لكل فلسطيني الحق الطبيعي في عضوية المنظمة وأن يَنتخب ويُنتخب.
وبشأن تمويل مؤتمرهم، ليست لدينا الملايين وكل المؤتمرات التي عقدناها منذ 20 عاما ممولة بجهود وتبرعات شخصية من بيننا، وكل من جاء إلى مؤتمر إسطنبول دفع ثمن تذكرته.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8328)