احمد استيتيه
09-16-2018, 10:00 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/536_99028.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8407) نشرة الاخبار, قناة فلسطين اليوم, 12/3/2017, التحريض الإعلامي لقناة فلسطين اليوم, داود شهاب, حازم قاسم, سعد عمر, مهند كراجة, ضد الاجهزة, التنسيق الأمني, الجهاد الإسلامي ضد السلطة, محاكمة باسل الأعرج, باسل الأعرج, الشهيد باسل الأعرج
قال المحامي مهند كراجة خلال تظاهرة احتجاجية امام محكمة صلح رام الله:
هذه المحكمة رسالة لوقف سياسة الاعتقال السياسي، لتكن محاكمة الشهيد باسل الأعرج ورفاقه هي محاكمة ضد ملاحقة النشطاء الفلسطينيين ونشطاء المقاومة.
ان المحكمة اصدرت قرارها بهذا الشأن، وكتبنا في موقف الدفاع انه كان قرارا متناقضا، حيث تحدث فيه عن سياسة الفلتان الامني، وهذا كان ليس مبررا للمحكمة ان تدعي هذا الشأن بقضية باسل الاعرج.
المطلوب ان تكف السلطة القضائية عن ملاحقة النشطاء السياسيين وان لا تكن رهن مواقف الاجهزة الامنية في ملاحقة النشطاء الفلسطينيين.
قال سعد عمر احد المشاركين في التظاهرة:
ما تحاوله السلطة هو افراغ الموضوع من مضمونه بإسقاط التهمة عن الشهيد باسل لوفاته واستشهاده، لكنها لا تتراجع عن الخساءة والدنائة التي تمارسها على المقاومة والخيانة التي ترتكبها بحق ابناء شعبنا.
ما نرسله للسلطة بأننا لن نسكت على التنسيق الامني ولن نسكت على تسليم مقاومينا وملاحقتهم وقتلهم في الشوارع، ولن نسكت على هذه الممارسات.
قال داود شهاب مدير المكتب الاعمي لحركة الجهاد الاسلامي من غزة:
هناك حالة تردي وصلت اليها الاجهزة الامنية من خلال التنسيق الامني وتنفيذ تعليمات مباشرة للاحتلال من ملاحقات وقمع ومحاكمات والعمل على تجريمهم.
هذه المظاهر لا تؤخر سلبا لا على نشطاء الانتفاضة ولا على المقاومين، بدليل ماحدث مع الشهيد باسل الاعرج الذي تم ملاحقته من قبل الاجهزة الامنية.
ان هذا القمع لا تمارسه السلطة الا في مواجهة الاحرار من ابناء الشعب الفلسطيني.
هناك مسؤوليات تقع علينا جميعا حتى القطاعات المهنية ومؤسسات حقوق الانسان، حيث تم الاعتداء على الطوافم الاعلامية وسحل عدد من المراسلين والصحفيين والذين جاؤوا لنقل الصورة والحقيقة، اضافة الى الاعتداء على رموز وطنية "خضر عدنان".
ان السلطة تريد ان توصل رسالة بأن هذه العصا الغليظة تنتظر من يخالفها الرأي او يعارض سياسياتها حتى وان كانت هذه السياسات تعاون او تنسيق امني مع قوات الاحتلال.
يبدو ان هذا النتاج المباشر للمكالمة الهاتفية بين الرئيس ابو مازن ودونالد ترامب.
يجب ان نحمي الوعي الفلسطيني والنسيج الاجتماعي الفلسطيني من هذا التردي الاخلاقي الذي تمارسه هذه الاجهزة الامنية.
قال حازم قاسم المتحدث بإسم حركة حماس من غزة:
ما قامت به الاجهزة الامنية وما تمسى المحاكم في الضفة هي جريمة وطنية مكتملة الاركان، والجرائم تستلزم دائما محاسبة ومعاقبة، ولا يجب ان تمر هذه الحادثة مرور الكرام وكأن شيئا لم يحدث.
هذا ما كنا نحذر منه دائما من ان هذا التنسيق الامني سيوصل شعبنا الفلسطيني الى هذا الصدام الموجود، ويوصل الاجهزة الامنية الى هذا القاع السحيق من العار الوطني والأخلاقي والسياسي.
طالما بقيت السلطة على هذا النهج السياسي وبقيت الاجهزة الامنية على هذا الارتباط المصلحي بالجيش الاسرائيلي، تستمر هذه الاجهزة الامنية وهذه المحكام المربوطة بسلطة اوسلو تستمر في تجاوزها، لذا يجب ان تتنهي هذه الحالة المشوهة في الضفة الغربية.
هناك خلل بنيوي في كل وظائف السلطة الفلسطينية، تحولت الى سلطة وظيفية تحاكم الشهداء والناضلين، ومن ثم تعتدي على اهالي الشهداء.
هذه السلطة بهذا الشكل يجب ان تتوقف عن حدها، ويجب ان يخرج شعبنا من هذه الحالة التي اوقعتها السلطة في الضفة الغربية من ارتهان للاحتلال ومتظلبات اتفاق اوسلو المشؤوم.
اصيب عدد من المتظاهرين واعتقل 4 اخرين بينهم الشيخ خضر عدنان جراء قمع اجهزة امن السلطة تظاهرة احتجاجية امام محكمة صلح رام الله، ونقل والد الشهيد باسل الاعرج الى المستشفى لتلقي العلاج إثر اعتداء اجهزة امن السلطة عليه.
حركة الجهاد الاسلامي تدين اعتداء امن السلطة على المشاركين في تظاهرة احتجاجية امام محكمة صلح رام الله.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8407)
قال المحامي مهند كراجة خلال تظاهرة احتجاجية امام محكمة صلح رام الله:
هذه المحكمة رسالة لوقف سياسة الاعتقال السياسي، لتكن محاكمة الشهيد باسل الأعرج ورفاقه هي محاكمة ضد ملاحقة النشطاء الفلسطينيين ونشطاء المقاومة.
ان المحكمة اصدرت قرارها بهذا الشأن، وكتبنا في موقف الدفاع انه كان قرارا متناقضا، حيث تحدث فيه عن سياسة الفلتان الامني، وهذا كان ليس مبررا للمحكمة ان تدعي هذا الشأن بقضية باسل الاعرج.
المطلوب ان تكف السلطة القضائية عن ملاحقة النشطاء السياسيين وان لا تكن رهن مواقف الاجهزة الامنية في ملاحقة النشطاء الفلسطينيين.
قال سعد عمر احد المشاركين في التظاهرة:
ما تحاوله السلطة هو افراغ الموضوع من مضمونه بإسقاط التهمة عن الشهيد باسل لوفاته واستشهاده، لكنها لا تتراجع عن الخساءة والدنائة التي تمارسها على المقاومة والخيانة التي ترتكبها بحق ابناء شعبنا.
ما نرسله للسلطة بأننا لن نسكت على التنسيق الامني ولن نسكت على تسليم مقاومينا وملاحقتهم وقتلهم في الشوارع، ولن نسكت على هذه الممارسات.
قال داود شهاب مدير المكتب الاعمي لحركة الجهاد الاسلامي من غزة:
هناك حالة تردي وصلت اليها الاجهزة الامنية من خلال التنسيق الامني وتنفيذ تعليمات مباشرة للاحتلال من ملاحقات وقمع ومحاكمات والعمل على تجريمهم.
هذه المظاهر لا تؤخر سلبا لا على نشطاء الانتفاضة ولا على المقاومين، بدليل ماحدث مع الشهيد باسل الاعرج الذي تم ملاحقته من قبل الاجهزة الامنية.
ان هذا القمع لا تمارسه السلطة الا في مواجهة الاحرار من ابناء الشعب الفلسطيني.
هناك مسؤوليات تقع علينا جميعا حتى القطاعات المهنية ومؤسسات حقوق الانسان، حيث تم الاعتداء على الطوافم الاعلامية وسحل عدد من المراسلين والصحفيين والذين جاؤوا لنقل الصورة والحقيقة، اضافة الى الاعتداء على رموز وطنية "خضر عدنان".
ان السلطة تريد ان توصل رسالة بأن هذه العصا الغليظة تنتظر من يخالفها الرأي او يعارض سياسياتها حتى وان كانت هذه السياسات تعاون او تنسيق امني مع قوات الاحتلال.
يبدو ان هذا النتاج المباشر للمكالمة الهاتفية بين الرئيس ابو مازن ودونالد ترامب.
يجب ان نحمي الوعي الفلسطيني والنسيج الاجتماعي الفلسطيني من هذا التردي الاخلاقي الذي تمارسه هذه الاجهزة الامنية.
قال حازم قاسم المتحدث بإسم حركة حماس من غزة:
ما قامت به الاجهزة الامنية وما تمسى المحاكم في الضفة هي جريمة وطنية مكتملة الاركان، والجرائم تستلزم دائما محاسبة ومعاقبة، ولا يجب ان تمر هذه الحادثة مرور الكرام وكأن شيئا لم يحدث.
هذا ما كنا نحذر منه دائما من ان هذا التنسيق الامني سيوصل شعبنا الفلسطيني الى هذا الصدام الموجود، ويوصل الاجهزة الامنية الى هذا القاع السحيق من العار الوطني والأخلاقي والسياسي.
طالما بقيت السلطة على هذا النهج السياسي وبقيت الاجهزة الامنية على هذا الارتباط المصلحي بالجيش الاسرائيلي، تستمر هذه الاجهزة الامنية وهذه المحكام المربوطة بسلطة اوسلو تستمر في تجاوزها، لذا يجب ان تتنهي هذه الحالة المشوهة في الضفة الغربية.
هناك خلل بنيوي في كل وظائف السلطة الفلسطينية، تحولت الى سلطة وظيفية تحاكم الشهداء والناضلين، ومن ثم تعتدي على اهالي الشهداء.
هذه السلطة بهذا الشكل يجب ان تتوقف عن حدها، ويجب ان يخرج شعبنا من هذه الحالة التي اوقعتها السلطة في الضفة الغربية من ارتهان للاحتلال ومتظلبات اتفاق اوسلو المشؤوم.
اصيب عدد من المتظاهرين واعتقل 4 اخرين بينهم الشيخ خضر عدنان جراء قمع اجهزة امن السلطة تظاهرة احتجاجية امام محكمة صلح رام الله، ونقل والد الشهيد باسل الاعرج الى المستشفى لتلقي العلاج إثر اعتداء اجهزة امن السلطة عليه.
حركة الجهاد الاسلامي تدين اعتداء امن السلطة على المشاركين في تظاهرة احتجاجية امام محكمة صلح رام الله.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8407)