Hamzeh
03-26-2014, 11:11 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/382_74250.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=966) برنامج حدث وأبعاد، قناة فلسطين اليوم، 10/04/2013، نجاة أبو بكر، قيادي في حركة فتح، ملحم أبو رمضان، كاتب ومحلل سياسي، ضد سلام فياض، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، الدعوة إلى إنعقاد المجلس التشريعي الفلسطيني، المجلس التشريعي الفلسطيني، الوضع المالي للسلطة الفلسطينية،الأزمة المالية،
استضاف برنامج حدث وابعاد في حلقته بعنوان"سلام فياض إقالة أم استقالة؟" كل من النائب عن حركة فتح نجاة ابو بكر من رام الله و الكاتب والمحلل السياسي ملحم ابو رمضان من غزة:
قالت الدكتورة نجاة ابو بكر:
سياسة فياض مدروسة ومبنية على برنامج قائم على 3 محاور تتمثل في تقتيت حلم اقامة الدولة الفلسطينية وتبني الحل الإقتصادي الذي ترعاه المؤسسة الإسرائيلية و الأمريكية، بالإضافة الى ارهاق الشعب الفلسطيني وإغراقه بالديون.
الحل الوحيد لرحيل فياض هو عقد جلسة للمجلس التشريعي وانهاء الإنقسام والعودة الى حجب الثقة وإنهاء حكومة فياض.
على المستوى الشخصي لدى سلام فياض اصدقاء اوروبيين واسرائيليين ولا يمكن ان يضحوا بسلام فياض.
سلام فياض لن يغادر الحكومة لأن مهمته التي جاء من أجلها لم تكتمل بعد.
يجب ان تتبنى منطمة التحرير برنامج مقاوم للشخوص التي تسعى الى إغراق الشعب ابناء الشعب الفلسطيني بالديون، كشخص سلام فياض.
بدء رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض بإقصاء غزة عن الضفة الغربية لترسيخ الإنقسام.
حركة فتح تدفع بقرار سريع لإقالة سلام فياض، وحركة فتح تتمنى ان تنتهي حالة الإنقسام التي اطاحت بالقضية الفلسطينية واحدثت تخثر داخل المنظومة السياسية الفلسطينية.
نسعى الى ممارسة الضغط الشعبي والرسمي على سلام فياض للتعجيل برحيله.
الإحتلال يريد ان يطيح بالنظام السياسي الفلسطيني وبمكوناته، وعلى ذلك يجب انهاء الإنقلاب والإنفصال.
تهدف سياسات سلام فياض الى تفريغ الشارع الفلسطيني من محتواه الوطني.
حركة فتح أخذت موقفها في المجلس الثوري وفي اللجنة المركزية من حكومة سلام فياض، ولا يوجد حل سوى رحيله.
قال المحلل السياسي محسن ابو رمضان:
الأداء الإقتصادي لسلام فياض كان مخيب للآمال، حيث تبخرت الموازنة العامة وغرقت بمديونية سوار من قبل القطاع الخاص والبنوك او من صندوق المعيشات والتأمين التابع للسلطة.
ارتهنت السياسة المالية لحكومة فياض بالقرارات السياسية الخاصة بالمانحين بالدرجة الأساسية.
اصبحت بنية الإقتصاد الفلسطيني راسخة التبعية للإقتصاد الإسرائيلي، وتعمقت هذه المسألة من خلال سياسة الإستهلاك وسياسة القروض.
أكدت ال6 السنوات الفائتة من العمل بين السيد الرئيس وسلام فياض ان هناك حالة تعايش بينهما، حيث لم تسجل اي تناقضات بينهما تتعلق بالمنهجية.
هناك صراع بين بنية حركة فتح من جهة وبين سلام فياض الذي حاول تهميش الحركة في المواقع القيادية والوزارية.
الحل هو الوحدة الوطنية وانهاء الإنقسام وإعادة بناء منظمة التحرير، بدل من التركيز على السلطة الفلسطينية التي تريدها اسرائيل بأن تكون وسيلة لتقديم الخدمات للسكان من اجل رفع العبء عن الإحتلال و جعلها وسيلة للتنسيق الأمني.
تحاول الدول الغربية المانحة إبراز سلام فياض كصمام امان واعتباره القناة الوحيدة لجذب الأموال.
من الممكن استخدام سلام فياض كوسيلة للضغط على القيادة الفلسطينية، من خلال اعتباره بديل لهذه القيادة.
الأصوات داخل حركة فتح التي ترفض سلام فياض ليست جديدة، و على هذا من الممكن ان يبقى سلام فياض على رأس حكومته، لأن الغرب معني بسلام فياض في هذه المرحلة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=966)
استضاف برنامج حدث وابعاد في حلقته بعنوان"سلام فياض إقالة أم استقالة؟" كل من النائب عن حركة فتح نجاة ابو بكر من رام الله و الكاتب والمحلل السياسي ملحم ابو رمضان من غزة:
قالت الدكتورة نجاة ابو بكر:
سياسة فياض مدروسة ومبنية على برنامج قائم على 3 محاور تتمثل في تقتيت حلم اقامة الدولة الفلسطينية وتبني الحل الإقتصادي الذي ترعاه المؤسسة الإسرائيلية و الأمريكية، بالإضافة الى ارهاق الشعب الفلسطيني وإغراقه بالديون.
الحل الوحيد لرحيل فياض هو عقد جلسة للمجلس التشريعي وانهاء الإنقسام والعودة الى حجب الثقة وإنهاء حكومة فياض.
على المستوى الشخصي لدى سلام فياض اصدقاء اوروبيين واسرائيليين ولا يمكن ان يضحوا بسلام فياض.
سلام فياض لن يغادر الحكومة لأن مهمته التي جاء من أجلها لم تكتمل بعد.
يجب ان تتبنى منطمة التحرير برنامج مقاوم للشخوص التي تسعى الى إغراق الشعب ابناء الشعب الفلسطيني بالديون، كشخص سلام فياض.
بدء رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض بإقصاء غزة عن الضفة الغربية لترسيخ الإنقسام.
حركة فتح تدفع بقرار سريع لإقالة سلام فياض، وحركة فتح تتمنى ان تنتهي حالة الإنقسام التي اطاحت بالقضية الفلسطينية واحدثت تخثر داخل المنظومة السياسية الفلسطينية.
نسعى الى ممارسة الضغط الشعبي والرسمي على سلام فياض للتعجيل برحيله.
الإحتلال يريد ان يطيح بالنظام السياسي الفلسطيني وبمكوناته، وعلى ذلك يجب انهاء الإنقلاب والإنفصال.
تهدف سياسات سلام فياض الى تفريغ الشارع الفلسطيني من محتواه الوطني.
حركة فتح أخذت موقفها في المجلس الثوري وفي اللجنة المركزية من حكومة سلام فياض، ولا يوجد حل سوى رحيله.
قال المحلل السياسي محسن ابو رمضان:
الأداء الإقتصادي لسلام فياض كان مخيب للآمال، حيث تبخرت الموازنة العامة وغرقت بمديونية سوار من قبل القطاع الخاص والبنوك او من صندوق المعيشات والتأمين التابع للسلطة.
ارتهنت السياسة المالية لحكومة فياض بالقرارات السياسية الخاصة بالمانحين بالدرجة الأساسية.
اصبحت بنية الإقتصاد الفلسطيني راسخة التبعية للإقتصاد الإسرائيلي، وتعمقت هذه المسألة من خلال سياسة الإستهلاك وسياسة القروض.
أكدت ال6 السنوات الفائتة من العمل بين السيد الرئيس وسلام فياض ان هناك حالة تعايش بينهما، حيث لم تسجل اي تناقضات بينهما تتعلق بالمنهجية.
هناك صراع بين بنية حركة فتح من جهة وبين سلام فياض الذي حاول تهميش الحركة في المواقع القيادية والوزارية.
الحل هو الوحدة الوطنية وانهاء الإنقسام وإعادة بناء منظمة التحرير، بدل من التركيز على السلطة الفلسطينية التي تريدها اسرائيل بأن تكون وسيلة لتقديم الخدمات للسكان من اجل رفع العبء عن الإحتلال و جعلها وسيلة للتنسيق الأمني.
تحاول الدول الغربية المانحة إبراز سلام فياض كصمام امان واعتباره القناة الوحيدة لجذب الأموال.
من الممكن استخدام سلام فياض كوسيلة للضغط على القيادة الفلسطينية، من خلال اعتباره بديل لهذه القيادة.
الأصوات داخل حركة فتح التي ترفض سلام فياض ليست جديدة، و على هذا من الممكن ان يبقى سلام فياض على رأس حكومته، لأن الغرب معني بسلام فياض في هذه المرحلة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=966)