Hamzeh
03-26-2014, 11:11 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/460_41836.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=968) برنامج ما وراء الخبر، قناة الجزيرة، 10/04/2013، سامي أبو زهري، ناطق بإسم حركة حماس، أحمد مجدلاني، وزير العمل الفلسطيني، ديفيد بولوك، باحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى، زيارة كيري إلى فلسطين، السلام الإقتصادي، الحصار المفروض على غزة، ضد المفاوضات،
برنامج ما وراء الخبر حول زيارة وزير الخارجية الأمريكية جون كيري للأراضي الفلسطينية وإسرائيل.
قال سامي أبو زهري المتحدث بإسم حركة حماس:
• الهدف الأمريكي من طرح مشروع التنمية الإقتصادية هو تبني الموقف الإسرائيلي تحت عنوان السلام الإقتصادي، لذلك كيري جاء ليكرر المشروع الإسرائيلية للتسوية، نحن في حماس نرفض كل قصة المفاوضات.
• التمييز بين الضفة وغزة أمر خطير جداً لأن هذا الكلام تعزيز للإنقسام، دعم الضفة مقابل إبقاء الحصار على غزة يعني تعزيز الإنقسام السياسي بين الضفة وغزة، وهذه محاولة إبتزاز سياسي، كل ما يجري هو دعم إقتصادي مقابل أثمان سياسية وهذا يجب أن يرفض فلسطينياً.
• حماس ترفض المفاوضات مع الإحتلال والسبب واضح أنه هناك 20 عاماً هناك مفاوضات مع الإحتلال لم تسفر عن شيء، سبب المشكلة وسبب التوتر في المنطقة هو الإحتلال الذي يرفض الإعتراف في حقوقنا الوطنية الفلسطينية، كيف يمكن أن نتحدث عن سلام في ظل رفض الإحتلال الإعتراف في حقوقنا.
• نحن لا نتحدث عن شيء جديد، السلطة الفلسطينة جربت المفاوضات 20 عاماً دون شروط مسبقة والنتيجة مزيد من التهويد والإستيطان والأسرى والقتل والحصار والتدمير والتخريب وضياع الأرض.
• الموقف الأمريكي هو موقف منحاز لإسرائيل.
قال د. أحمد مجدلاني وزير العمل الفلسطيني:
• لا يوجد أي خطة هناك أفكار تطرح للنقاش، لا خطة متفق عليها بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي والأمريكي، هناك أفكار أمريكية طرحت في زيارة كيري هذه المرة، وهي تتصل في توفير مناخ للإستئناف عملية السلام، الإدارة الأمريكية تعتقد أن التخفيف في الأوضاع الإقتصادية من شأنه أن يساعد في عملية السلام.
• هذا الكلام بالواقع ليس جوهر القضية، الجوهر أن الفلسطينيون يريد إنهاء الإحتلال والمسألة الرئيسية المطروحة والمطلوب من الدور الأمريكي الأن إن كان لديها جدية ودور فاعل هو حمل إسرائيل على تطبيق ما تم الإتفاق عليه سابقاً وصولاً لإنهاء الإحتلال.
• تحسين وظروف الفلسطينيين في ظل الإحتلال هذا يتقطاع عملياً مع مشروع نتنياهو في الحل الإقتصادي وليس الحل السياسي الذي يفضي للحرية وقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
• التنمية في ظل الإحتلال ليست تنمية الأساس هي إنهاء الإحتلال.
• الأمريكيون لم يبدأوا حفلة الضغوط هم بدأوا في إستكشاف الوضع، لا زالت الهوة واسعه وكبيرة ما بين الموقفين الفلسطيني والإسرائيلي لدينا مطالب محددة ولم نتسلم أجوبة من الجانب الأمريكي الذي تواصل مع الحكومة الإسرائيلية.
• ما لم تتوفر متطلبات لإستئناف المفاوضات الجانب الفلسطيني لن يدخل مفاوضات لمجرد مفاوضات.
• نحن ننتظر أجوبة محددة، وأؤكد أن محاولات الإغراء بتنمية إقتصادية هنا وهناك وتخفيف إجراءات إسرائيلية هذا ليس كافياً.
• يجب وقف الإستيطان وإطلاق سراح الأسرى، وأن تقدم الحكومة الإسرائيلية خارطة جغرافية لإنهاء الإحتلال وإستئناف المفاوضات من النقطة التي توقفت عندها أثناء فترة أولمرت السابقة.
•
قال ديفيد بولوك الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى:
• حماس ترفض المفاوضات المباشرة مع إسرائيل وترفض بشكل عقادئي السلام مع إسرائيل وللأسف لذلك غزة غابت من التحرك الأن.
• هناك فرق أساسي بين وقف الإستيطان من ناحية وإحتمال السلام من ناحية أخرى، شرط تجميد أو وقف الإستيطان هو نوع من التشويش لجوهر المسألة، وهذا الجوهر هو إحتمال السلام، لو كانت مفاوضات مباشرة بين إسرائيل والصف الفلسطيني هناك إحتمال لتنازلات إسرائيلية كبيرة في المستقبل، ممكن أن تتنازل إسرائيل عن إنسحاب 90% من أراضي الضفة كما عرضت إسرائيل مرتين.
• تحسين أو التنمية الإقتصادية هي خطوة من أجل ثقة تؤدي للمفاوضات السياسية والتسوية والسلام السياسي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
• المشكلة الأساسية أعتقد بكل صراحة وإحترام أن ممثل حماس قال أنه يرفض السلام الإقتصادي، أنا شخصياً أرفض السلام الإقتصادي، لكنه هو يرفض السلام كله مع إسرائيل.
• حركة حماس ترفض بالوضوح أي سلام.
• إسرائيل تريد السلام كما يريده الفلسطينيين، لكن هذا طبيعي في كل نزاع دولي سياسي، أنه هناك خلافات بين أراء الصفين الإثنين، ولا مفر من المفاوضات المباشرة، لكسب الحل الوسط والمحترم والمقبول والمعقول لهذه الخلافات في طريق المفاوضات المباشرة.
• إسرائيل هي التي عرضت مرتين الإنسحاب من 90 % من الأراضي المحتلة في الضفة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=968)
برنامج ما وراء الخبر حول زيارة وزير الخارجية الأمريكية جون كيري للأراضي الفلسطينية وإسرائيل.
قال سامي أبو زهري المتحدث بإسم حركة حماس:
• الهدف الأمريكي من طرح مشروع التنمية الإقتصادية هو تبني الموقف الإسرائيلي تحت عنوان السلام الإقتصادي، لذلك كيري جاء ليكرر المشروع الإسرائيلية للتسوية، نحن في حماس نرفض كل قصة المفاوضات.
• التمييز بين الضفة وغزة أمر خطير جداً لأن هذا الكلام تعزيز للإنقسام، دعم الضفة مقابل إبقاء الحصار على غزة يعني تعزيز الإنقسام السياسي بين الضفة وغزة، وهذه محاولة إبتزاز سياسي، كل ما يجري هو دعم إقتصادي مقابل أثمان سياسية وهذا يجب أن يرفض فلسطينياً.
• حماس ترفض المفاوضات مع الإحتلال والسبب واضح أنه هناك 20 عاماً هناك مفاوضات مع الإحتلال لم تسفر عن شيء، سبب المشكلة وسبب التوتر في المنطقة هو الإحتلال الذي يرفض الإعتراف في حقوقنا الوطنية الفلسطينية، كيف يمكن أن نتحدث عن سلام في ظل رفض الإحتلال الإعتراف في حقوقنا.
• نحن لا نتحدث عن شيء جديد، السلطة الفلسطينة جربت المفاوضات 20 عاماً دون شروط مسبقة والنتيجة مزيد من التهويد والإستيطان والأسرى والقتل والحصار والتدمير والتخريب وضياع الأرض.
• الموقف الأمريكي هو موقف منحاز لإسرائيل.
قال د. أحمد مجدلاني وزير العمل الفلسطيني:
• لا يوجد أي خطة هناك أفكار تطرح للنقاش، لا خطة متفق عليها بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي والأمريكي، هناك أفكار أمريكية طرحت في زيارة كيري هذه المرة، وهي تتصل في توفير مناخ للإستئناف عملية السلام، الإدارة الأمريكية تعتقد أن التخفيف في الأوضاع الإقتصادية من شأنه أن يساعد في عملية السلام.
• هذا الكلام بالواقع ليس جوهر القضية، الجوهر أن الفلسطينيون يريد إنهاء الإحتلال والمسألة الرئيسية المطروحة والمطلوب من الدور الأمريكي الأن إن كان لديها جدية ودور فاعل هو حمل إسرائيل على تطبيق ما تم الإتفاق عليه سابقاً وصولاً لإنهاء الإحتلال.
• تحسين وظروف الفلسطينيين في ظل الإحتلال هذا يتقطاع عملياً مع مشروع نتنياهو في الحل الإقتصادي وليس الحل السياسي الذي يفضي للحرية وقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
• التنمية في ظل الإحتلال ليست تنمية الأساس هي إنهاء الإحتلال.
• الأمريكيون لم يبدأوا حفلة الضغوط هم بدأوا في إستكشاف الوضع، لا زالت الهوة واسعه وكبيرة ما بين الموقفين الفلسطيني والإسرائيلي لدينا مطالب محددة ولم نتسلم أجوبة من الجانب الأمريكي الذي تواصل مع الحكومة الإسرائيلية.
• ما لم تتوفر متطلبات لإستئناف المفاوضات الجانب الفلسطيني لن يدخل مفاوضات لمجرد مفاوضات.
• نحن ننتظر أجوبة محددة، وأؤكد أن محاولات الإغراء بتنمية إقتصادية هنا وهناك وتخفيف إجراءات إسرائيلية هذا ليس كافياً.
• يجب وقف الإستيطان وإطلاق سراح الأسرى، وأن تقدم الحكومة الإسرائيلية خارطة جغرافية لإنهاء الإحتلال وإستئناف المفاوضات من النقطة التي توقفت عندها أثناء فترة أولمرت السابقة.
•
قال ديفيد بولوك الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى:
• حماس ترفض المفاوضات المباشرة مع إسرائيل وترفض بشكل عقادئي السلام مع إسرائيل وللأسف لذلك غزة غابت من التحرك الأن.
• هناك فرق أساسي بين وقف الإستيطان من ناحية وإحتمال السلام من ناحية أخرى، شرط تجميد أو وقف الإستيطان هو نوع من التشويش لجوهر المسألة، وهذا الجوهر هو إحتمال السلام، لو كانت مفاوضات مباشرة بين إسرائيل والصف الفلسطيني هناك إحتمال لتنازلات إسرائيلية كبيرة في المستقبل، ممكن أن تتنازل إسرائيل عن إنسحاب 90% من أراضي الضفة كما عرضت إسرائيل مرتين.
• تحسين أو التنمية الإقتصادية هي خطوة من أجل ثقة تؤدي للمفاوضات السياسية والتسوية والسلام السياسي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
• المشكلة الأساسية أعتقد بكل صراحة وإحترام أن ممثل حماس قال أنه يرفض السلام الإقتصادي، أنا شخصياً أرفض السلام الإقتصادي، لكنه هو يرفض السلام كله مع إسرائيل.
• حركة حماس ترفض بالوضوح أي سلام.
• إسرائيل تريد السلام كما يريده الفلسطينيين، لكن هذا طبيعي في كل نزاع دولي سياسي، أنه هناك خلافات بين أراء الصفين الإثنين، ولا مفر من المفاوضات المباشرة، لكسب الحل الوسط والمحترم والمقبول والمعقول لهذه الخلافات في طريق المفاوضات المباشرة.
• إسرائيل هي التي عرضت مرتين الإنسحاب من 90 % من الأراضي المحتلة في الضفة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=968)