احمد استيتيه
10-14-2018, 09:26 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/150_1092.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8615) لقاء خاص, قناة الميادين, 2/4/2017, أحمد يوسف, حماس, وثيقة حماس, حماس المقاومة السلمية, المقاومة السلمة حماس, حماس المفاوضات, حماس 67, حماس 1967
أبرز ما قاله أحمد يوسف القيادي في حركة حماس، خلال لقاء خاص، للحديث حول وثيقة حماس الجديدة:
الوثيقة عملت عليها حركة حماس منذ 4 سنوات، وهناك مراجعات لبعض المواقف والسياسات عبرت الحركة عنها من خلال هذه الوثيقة الجديدة.
للأسف الشديد أن إسرئيل لا زالت تعبئ الشارع الغربي ضد حركة حماس في محاولة لإتهامها بالتطرف والإرهاب، لذا قامت حماس بتوضيح الأمور للعالم من خلال هذه الوثيقة.
حماس تريد أن تضع النقاط على الحروف، في الوقت الذي تريد أن تخترق إسرائيل بعض الثغرات لتتخذ منها ذرائع لتشويه صورة الحركة ومحاولة شيطنتها.
في الوثيقة هناك كثير من الإجابات للأسئلة التي كانت تصل الحركة، وقدمت رؤية متوازنة لن تمس الثوابت الفلسطينية ولكن في مواقف معينة تم إضاح أمور عدة، لم يريد أن يحصل على إجابة.
المقاومة حق مشروع كفلته الشرائع السماوية والقوانين الدولية، ما دام الشعب تحت الإحتلال من حقنا أن نقاوم بكافة الوسائل المتاحة، لذلك المقاومة خيار سواء كانت المقاومة المسلحة أو المقاومة اللاعنفية كلها أدوات يعطيها المجتمع الدولي الحق في ممارستها، وحماس تستطيع أن تقدر الموقف والظرف أيهما تعمل على تفعيل المقاومة المسلحة أو المقاومة اللاعنفية بحيث تستطيع أن تحافظ على زخم الدعم الإقليمي أو الدولي في مرحلة الصراع مع إسرائيل، ونحن لا نريد أن نعطي لإسرائيل مبررات.
في الحكومة السابقة وعندما كنت إحدى أعضائها توافقنا على أن المقاومة حق مشروع ومن حق الرئيس أبو مازن أن يذهب إلى المفاوضات وإن نحج في مفاوضاتة فلا داعي للمقاومة، وإن فشل الرئيس أبو مازن في مفاوضاته من حقها المقاومة أن تعود للساحة من جديد، لتضع النقاط على الحروف.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8615)
أبرز ما قاله أحمد يوسف القيادي في حركة حماس، خلال لقاء خاص، للحديث حول وثيقة حماس الجديدة:
الوثيقة عملت عليها حركة حماس منذ 4 سنوات، وهناك مراجعات لبعض المواقف والسياسات عبرت الحركة عنها من خلال هذه الوثيقة الجديدة.
للأسف الشديد أن إسرئيل لا زالت تعبئ الشارع الغربي ضد حركة حماس في محاولة لإتهامها بالتطرف والإرهاب، لذا قامت حماس بتوضيح الأمور للعالم من خلال هذه الوثيقة.
حماس تريد أن تضع النقاط على الحروف، في الوقت الذي تريد أن تخترق إسرائيل بعض الثغرات لتتخذ منها ذرائع لتشويه صورة الحركة ومحاولة شيطنتها.
في الوثيقة هناك كثير من الإجابات للأسئلة التي كانت تصل الحركة، وقدمت رؤية متوازنة لن تمس الثوابت الفلسطينية ولكن في مواقف معينة تم إضاح أمور عدة، لم يريد أن يحصل على إجابة.
المقاومة حق مشروع كفلته الشرائع السماوية والقوانين الدولية، ما دام الشعب تحت الإحتلال من حقنا أن نقاوم بكافة الوسائل المتاحة، لذلك المقاومة خيار سواء كانت المقاومة المسلحة أو المقاومة اللاعنفية كلها أدوات يعطيها المجتمع الدولي الحق في ممارستها، وحماس تستطيع أن تقدر الموقف والظرف أيهما تعمل على تفعيل المقاومة المسلحة أو المقاومة اللاعنفية بحيث تستطيع أن تحافظ على زخم الدعم الإقليمي أو الدولي في مرحلة الصراع مع إسرائيل، ونحن لا نريد أن نعطي لإسرائيل مبررات.
في الحكومة السابقة وعندما كنت إحدى أعضائها توافقنا على أن المقاومة حق مشروع ومن حق الرئيس أبو مازن أن يذهب إلى المفاوضات وإن نحج في مفاوضاتة فلا داعي للمقاومة، وإن فشل الرئيس أبو مازن في مفاوضاته من حقها المقاومة أن تعود للساحة من جديد، لتضع النقاط على الحروف.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8615)