احمد استيتيه
10-23-2018, 12:40 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/535_49584.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8765) لقاء خاص, إذاعة مونت كارلو الدولية, 21/4/2017, رياض المالكي, السيد الرئيس لقاء ترامب, السيد الرئيس ترامب, فرنسا فلسطين, فلسطين فرنسا, الأسرى, المصالحة, عملية السلام
قال رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني في حديث خص به "مونت كارلو الدولية":
إن المحادثات التي أجراها في باريس مع وزير الخارجية الفرنسي جاك مارك إيرولت تطرقت إلى عدة ملفات لديها علاقة بالحقوق والمطالب الفلسطينية المشروعة ومنها أساسا ملف إضراب الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية وملف سياسة الاستيطان الإسرائيلية ومسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية والمبادرة الفرنسية في هذا الاتجاه.
حول إضراب الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، قال إنه " أرسل إلى كل سفراء فلسطين في كل دول العالم رسائل للبدء في حراك على كل المستويات " لإطلاع الرأي العام الدولي على أوضاعهم الهشة وحث هذه الدول على المساهمة في حمل إسرائيل على الاعتراف بمطالبهم " العادلة والمحقة". بل هي دون الحد الأدنى الذي تقره القوانين الدولية". وإن لفرنسا دورا كبيرا في هذا الشأن وفي مساع كثيرة أخرى.
إن السلطة الوطنية الفلسطينية لديها قناعة بأن "السياسة الفرنسية الخارجية ثابتة وواضحة " تجاه القضية الفلسطينية بصرف النظر عن الحكومات الفرنسية المتعاقبة في إشارة إلى الحكومة التي ستشكل بعد الانتخابات الرئاسية المقبلة.
السلطة الوطنية الفلسطينية ترغب في أن تسارع فرنسا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أسرع وقت ممكن خصوصا وأنها اتخذت مبادرة في هذا الشأن تجسدت على سبيل المثال عبر عقد مؤتمر دولي حول السلام في الشرق الأوسط في باريس في منتصف شهر كانون الثاني الماضي، و هذا المؤتمر طالب بالإعداد لمؤتمر ثان قبل نهاية هذا العام.
الرئيس محمود عباس سيمر على باريس بعد لقائه الشهر المقبل في واشنطن مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وسيُطلع الرئيس الفرنسي على نتائج هذا اللقاء.
اللقاءات التي أجراها عدد من القادة العرب مع الرئيس الأمريكي ولاسيما العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من شأنها تسهيل مهمة الرئيس محمود عباس في واشنطن والمساهمة في توجيه " الموقف الأمريكي " في الطريق الصحيحة.
بشأن الجهود القطرية الرامية إلى إرساء مصالحة وطنية داخلية فلسطينية، فهي لا تحل محل الجهود المصرية بهذا الخصوص بل تساندها. وجامعة الدول العربية هي التي عهدت لمصر في "قيادة هذا الملف".
قطر قدمت مقترحات بشأن المصالحة الوطنية الفلسطينية تعاملت معها الحكومة الفلسطينية " بشكل إيجابي". ولكن للأسف حماس لا تتعامل معها ومع الجهود المبذولة لإرساء هذه المصالحة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8765)
قال رياض المالكي وزير الخارجية الفلسطيني في حديث خص به "مونت كارلو الدولية":
إن المحادثات التي أجراها في باريس مع وزير الخارجية الفرنسي جاك مارك إيرولت تطرقت إلى عدة ملفات لديها علاقة بالحقوق والمطالب الفلسطينية المشروعة ومنها أساسا ملف إضراب الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية وملف سياسة الاستيطان الإسرائيلية ومسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية والمبادرة الفرنسية في هذا الاتجاه.
حول إضراب الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، قال إنه " أرسل إلى كل سفراء فلسطين في كل دول العالم رسائل للبدء في حراك على كل المستويات " لإطلاع الرأي العام الدولي على أوضاعهم الهشة وحث هذه الدول على المساهمة في حمل إسرائيل على الاعتراف بمطالبهم " العادلة والمحقة". بل هي دون الحد الأدنى الذي تقره القوانين الدولية". وإن لفرنسا دورا كبيرا في هذا الشأن وفي مساع كثيرة أخرى.
إن السلطة الوطنية الفلسطينية لديها قناعة بأن "السياسة الفرنسية الخارجية ثابتة وواضحة " تجاه القضية الفلسطينية بصرف النظر عن الحكومات الفرنسية المتعاقبة في إشارة إلى الحكومة التي ستشكل بعد الانتخابات الرئاسية المقبلة.
السلطة الوطنية الفلسطينية ترغب في أن تسارع فرنسا إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أسرع وقت ممكن خصوصا وأنها اتخذت مبادرة في هذا الشأن تجسدت على سبيل المثال عبر عقد مؤتمر دولي حول السلام في الشرق الأوسط في باريس في منتصف شهر كانون الثاني الماضي، و هذا المؤتمر طالب بالإعداد لمؤتمر ثان قبل نهاية هذا العام.
الرئيس محمود عباس سيمر على باريس بعد لقائه الشهر المقبل في واشنطن مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وسيُطلع الرئيس الفرنسي على نتائج هذا اللقاء.
اللقاءات التي أجراها عدد من القادة العرب مع الرئيس الأمريكي ولاسيما العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من شأنها تسهيل مهمة الرئيس محمود عباس في واشنطن والمساهمة في توجيه " الموقف الأمريكي " في الطريق الصحيحة.
بشأن الجهود القطرية الرامية إلى إرساء مصالحة وطنية داخلية فلسطينية، فهي لا تحل محل الجهود المصرية بهذا الخصوص بل تساندها. وجامعة الدول العربية هي التي عهدت لمصر في "قيادة هذا الملف".
قطر قدمت مقترحات بشأن المصالحة الوطنية الفلسطينية تعاملت معها الحكومة الفلسطينية " بشكل إيجابي". ولكن للأسف حماس لا تتعامل معها ومع الجهود المبذولة لإرساء هذه المصالحة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8765)