احمد استيتيه
11-12-2018, 09:23 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/162_54578.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8928) تغطية مباشرة, قناة العالم, 15/5/2017, المقاومة, الفصائل المقاومة, ضد أوسلو, ضد المفاوضات, سلطان أبو العينين, خالد البطش, رمزي رباح,
أبرز ما قاله كل من خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي، ورمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية، والقيادي في حركة فتح، سلطان ابو العينين، ضمن" تغطية مباشرة"، حول الذكرى الـ 69 للنكبة :
قال خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي:
المقاومة الفلسطينية إرتبطت بوجود الاحتلال، والشعب الفلسطيني كان يطمح في حياة أمنة مستقرة، ولكن وجود المحتل الصهيوني على أرض فلسطين، وتهجير أبناء الشعب الفلسطيني فرض على هذا الشعب معادلة المقاومة مقابل الاحتلال.
طالما ان هناك الاحتلال ستبقى المقاومة سيف مشرع في وجهه، وبالتالي نؤكد التمسك بإرض فلسطين، وان هذه الارض لا تقبل القسمة على شعبين، ونؤكد رفضنا لاي مشروع للتسوية ينتقص من حقنا في العودة.
المسؤول عن نكبة الشعب الفلسطيني هي الدول العربية، لكن عندما جائت الدول العريبة بجيوشها شعر الفلسطينيون ان جيوش جائت لكي تنهي الصراع مع العدو الصهيوني، وبالتالي إخذوا على عاتقهم المعركة.
التدخل العسكري العربي في فلسطين عام 1948، أدى الى سيطرة الاحتلال الصهيوني على أراضي فلسطين، والحكام العرب بدلا من مواجهة إسرائيل قدموا لها المبادرات.
كل ما يتم ترتيبه اليوم هو من أجل تكريس إسرائيل واقع في الامة، واليوم المفاوضات تبرز يهودية الدولة واعتراف من المجتمع العربي والاسلامي.
ما يتم اليوم من ترتيبات في المنطقة هي على حساب القضية الفلسطينية، وما يقدموه العرب الرسميون اليوم هو حل أقل من الحل 67.
العرب انتقلوا من مرحلة التسوية الى مرحلة الاعتراف الكامل والتطبيع، الى مرحلة توحيد الجيوش وقد نرى توحيد لبعض الجيوش العربية مع إسرائيل في مواجهة المنطقة.
قال رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهةالديمقراطية:
الشعب الفلسطيني اعتبر إن خيار المقاومة هو الخيار الذي يمكن ان يعيد رسم المستقبل الفلسطيني، ويحمي الوجود الفلسطيني.
المقاومة مستمرة بطبيعة الحال، وهذا خيار لا أحد يستطيع ان يسقطه، وخيار المقاومة بكل إشكالها ضد الاحتلال، ودائما اختيار الشكل المناسب بما يتناسب مع طبيعة المرحلة.
المفاوضات والسير وراء أوهام التفاوض للوصول الى الحقوق الوطنية، هو جرب في اوسلو وجرب 22 عام هذا كافن واكثر، الان مطلوب العودة الى الخيارات الوطنية التي تمكن من إعادة بناء موازين القوى التي تسمح بمعادلة جديدة مع الاحتلال.
ما هو مطروح الان هو كيف نواجه الاحتلال، وكيف نتصدى لمخططات الاحتلال، الصراع الان في ذروته مع المشروع الصهيوني الذي يحاول الان ان يفرض وقائع على الارض ويطلب من الاخرين الاستسلام لها، ليس هناك عملية سلام.
اوسلو انتهى لانه كان خيار خاطئ بالاساس، وظالم بحق الفلسطينين، لم يكن لاوسلو إطار سياسي وقانوني، وليس له مرجعية فيما يتعلق بإنهاء الاحتلال وقيام دولة وتقرير المصير.
إعادة صياغة العملية السياسة له طريق واحد، وهو المقاومة لإفشال المشاريع على الارض، والضغط على المجتمع الدولي كي يتحمل مسؤولياته عن تطبيق قراراته التي تقول ان الاستيطان جريمة.
أبرز ما قاله القيادي في حركة فتح سلطان ابو العينين:
الشعب الفلسطيني هو الوحيد الذي لا يزال تحت الاحتلال الاسرائيلي، ويتعرض فوق هذا الاحتلال لابشع أشكال التطهير العرقي والنكيل والقتل، وكل أشكال الهمجية والعدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني.
لا يمكن ان يكون هناك حل سياسي، ونصف الفلسطينين هم من اللاجئين الفلسطينين سواء داخل الوطن او خارجه، واستغرب من يفكر ان تمر اي تسوية سياسية دون حق عودة اللاجئين الى أرضهم وديارهم.
مضى على إضراب الاسرى الفلسطينين 29 وعلينا ان نتوقع بين لحظة واخرى سقوط احدهم شهيدا، وما يجري الان من حركات تضامن محدودة لا ترقى بمستوى تضحيات الاسرى.
ان نبقى بخيم الاعتصامات لا تعزز صمود الاسرى الفلسطينين، وعلينا ان ننتقل من مرحلة الاعتصام الى مرحلة المواجهات اليومية مع الاحتلال الاسرائيلي، بحيث ينتزع الاسرى حقوقهم الانسانية.
نحن مطالبين الان ان نذهب الى مواجهة يومية مكلفة للاحتلال الاسرائيلي من جهة مقدمة لعصيان مدني بذلك يستطيع الاسرى ان ينتصروا على جلادهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8928)
أبرز ما قاله كل من خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي، ورمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية، والقيادي في حركة فتح، سلطان ابو العينين، ضمن" تغطية مباشرة"، حول الذكرى الـ 69 للنكبة :
قال خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي:
المقاومة الفلسطينية إرتبطت بوجود الاحتلال، والشعب الفلسطيني كان يطمح في حياة أمنة مستقرة، ولكن وجود المحتل الصهيوني على أرض فلسطين، وتهجير أبناء الشعب الفلسطيني فرض على هذا الشعب معادلة المقاومة مقابل الاحتلال.
طالما ان هناك الاحتلال ستبقى المقاومة سيف مشرع في وجهه، وبالتالي نؤكد التمسك بإرض فلسطين، وان هذه الارض لا تقبل القسمة على شعبين، ونؤكد رفضنا لاي مشروع للتسوية ينتقص من حقنا في العودة.
المسؤول عن نكبة الشعب الفلسطيني هي الدول العربية، لكن عندما جائت الدول العريبة بجيوشها شعر الفلسطينيون ان جيوش جائت لكي تنهي الصراع مع العدو الصهيوني، وبالتالي إخذوا على عاتقهم المعركة.
التدخل العسكري العربي في فلسطين عام 1948، أدى الى سيطرة الاحتلال الصهيوني على أراضي فلسطين، والحكام العرب بدلا من مواجهة إسرائيل قدموا لها المبادرات.
كل ما يتم ترتيبه اليوم هو من أجل تكريس إسرائيل واقع في الامة، واليوم المفاوضات تبرز يهودية الدولة واعتراف من المجتمع العربي والاسلامي.
ما يتم اليوم من ترتيبات في المنطقة هي على حساب القضية الفلسطينية، وما يقدموه العرب الرسميون اليوم هو حل أقل من الحل 67.
العرب انتقلوا من مرحلة التسوية الى مرحلة الاعتراف الكامل والتطبيع، الى مرحلة توحيد الجيوش وقد نرى توحيد لبعض الجيوش العربية مع إسرائيل في مواجهة المنطقة.
قال رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهةالديمقراطية:
الشعب الفلسطيني اعتبر إن خيار المقاومة هو الخيار الذي يمكن ان يعيد رسم المستقبل الفلسطيني، ويحمي الوجود الفلسطيني.
المقاومة مستمرة بطبيعة الحال، وهذا خيار لا أحد يستطيع ان يسقطه، وخيار المقاومة بكل إشكالها ضد الاحتلال، ودائما اختيار الشكل المناسب بما يتناسب مع طبيعة المرحلة.
المفاوضات والسير وراء أوهام التفاوض للوصول الى الحقوق الوطنية، هو جرب في اوسلو وجرب 22 عام هذا كافن واكثر، الان مطلوب العودة الى الخيارات الوطنية التي تمكن من إعادة بناء موازين القوى التي تسمح بمعادلة جديدة مع الاحتلال.
ما هو مطروح الان هو كيف نواجه الاحتلال، وكيف نتصدى لمخططات الاحتلال، الصراع الان في ذروته مع المشروع الصهيوني الذي يحاول الان ان يفرض وقائع على الارض ويطلب من الاخرين الاستسلام لها، ليس هناك عملية سلام.
اوسلو انتهى لانه كان خيار خاطئ بالاساس، وظالم بحق الفلسطينين، لم يكن لاوسلو إطار سياسي وقانوني، وليس له مرجعية فيما يتعلق بإنهاء الاحتلال وقيام دولة وتقرير المصير.
إعادة صياغة العملية السياسة له طريق واحد، وهو المقاومة لإفشال المشاريع على الارض، والضغط على المجتمع الدولي كي يتحمل مسؤولياته عن تطبيق قراراته التي تقول ان الاستيطان جريمة.
أبرز ما قاله القيادي في حركة فتح سلطان ابو العينين:
الشعب الفلسطيني هو الوحيد الذي لا يزال تحت الاحتلال الاسرائيلي، ويتعرض فوق هذا الاحتلال لابشع أشكال التطهير العرقي والنكيل والقتل، وكل أشكال الهمجية والعدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني.
لا يمكن ان يكون هناك حل سياسي، ونصف الفلسطينين هم من اللاجئين الفلسطينين سواء داخل الوطن او خارجه، واستغرب من يفكر ان تمر اي تسوية سياسية دون حق عودة اللاجئين الى أرضهم وديارهم.
مضى على إضراب الاسرى الفلسطينين 29 وعلينا ان نتوقع بين لحظة واخرى سقوط احدهم شهيدا، وما يجري الان من حركات تضامن محدودة لا ترقى بمستوى تضحيات الاسرى.
ان نبقى بخيم الاعتصامات لا تعزز صمود الاسرى الفلسطينين، وعلينا ان ننتقل من مرحلة الاعتصام الى مرحلة المواجهات اليومية مع الاحتلال الاسرائيلي، بحيث ينتزع الاسرى حقوقهم الانسانية.
نحن مطالبين الان ان نذهب الى مواجهة يومية مكلفة للاحتلال الاسرائيلي من جهة مقدمة لعصيان مدني بذلك يستطيع الاسرى ان ينتصروا على جلادهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8928)