احمد استيتيه
11-28-2018, 10:12 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/179_10633.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8974) مؤتمر صحفي, قناة العربية الحدث, 22/5/2017, ترامب, نتنياهو, ترامب نتنياهو في القدس, ترامب عملية السلام, ترامب في القدس, صالح رأفت, عملية السلام,
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صالح رأفت، حول زيارة ترامب:
ان وزير الخارجية الامريكية تحدث عن امكانية عقد لقاء ثلاثي في الصيف وليس الوقت الحالي.
اريد ان اشير ان ترامب حتى هذه اللحظة لم يطرح رؤية امريكية لحل هذا الصراع العربي الإسرئيلي، وجوهره القضية الفلسطينية، ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية، سواء ما جاء في خطابه بالسعودية او في المؤتمر مع نتانياهو او خلال استقباله في المطار.
نحن نتطلع ان يلتزم ترامب كما طلب منه الرئيس ابو مازن في واشنطن، ان يلتزم بمطالبة نتانياهو والحكومة الاسرائيلية بإنهاء الاحتلال الاسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني بإقامة دولة فلسطينية الى جانب دولة اسرائيل على عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
نتانياهو قبل وصول ترامب الى اسرائيل، اعطى تصريح واضح بأنه لا يريد حل لهذا الصراع، فقال ان القدس هي العاصمة الابدية لإسرائيل، وهذا عمليا رسالة لترامب والفلسطينيين والعالم بأن حكومة اسرائيل ليست مستعدة لحل هذا الصراع.
قال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال مؤتمر مشترك مع الرئيس الامريكي دونالد ترامب:
اننا في هذا الموقع الاقدس في الدين اليهودي، نحن نحمي الاماكن المسيحية كما لا يفعل اي احد اخر، ولدينا التزام كبير بكل الاديان.
اقدر لك سيدي الرئيس انك زرت الحائط الغربي، وكنت الرئيس الوحيد الذي فعل ذلك.
لا شك لدي بعملنا معا، فإن التحالف بين بلدينا سينمو بشكل اكثر مما قبل.
نقدر سياستكم الجديدة تجاه إيران، ومستعد للعمل معك لمواجهة كافة المخاطر في الشرق.
ان المخاطر المشتركة، هي بأن نحيل اعدائنا السابقين الى شركاء.
اكثر مرة في حياتي اجد ان فرص السلام متاحة أمامنا.
ان القيادات العربية التي التقيتها امس يمكن ان تساعدنا في تغيير المناخ العام وايجاد الظروف المواتية لسلام حقيقي، هذه كلها اشارات مهمة لزيارتك التاريخية هذه.
قال الرئيس الامريكي دونالد ترامب:
نؤكد اليوم مرة ثانية بالصلة الوثيقة للصداقة بين اسرائيل والولايات المتحدة.
نريد لإسرائيل ان تحظى بالسلام، ونحن اكثر من مجرد اصدقاء، نحن حلفاء ولدينا فرص كثيرة جمعتنا، وستجمعنا.
ان حد تحدياتنا هي دحر النظام الإيراني الذي يهدد امن المنطقة.
خلال هذه الزيارة رأيت الكثير من المؤشرات الايجابية التي تبين على انه يمكن ان نحقق مستقبل امن لهذه المنطقة وكل الشعوب من مختلف الديانات وفي كل انحاء العالم.
في زيارتي للسعودية التقيت الكثير من القيادات من العالمين العربي والاسلامي، منهم الملك سلمان الذي تعامل بشكل سخي ويريد ان يرى كثير من الامور تنجز من اجل العالم، وقد شجعتني كثير من التعهدات في ان نتعاون في محاربة الارهاب، ونحن مع كل الامم التي ستساعدنا في القضاء على العقائد الارهابية.
هناك جهود مجددة لاحلال السلام بين الاسرائيليين والفلسطينين، وانا اشكر رئيس الوزراء "نتانياهو" على التزامه على متابعة عملية السلام وقد عمل بشكل دؤوب عليها، ولدي شعور اننا سنتوصل الى اتفاق في نهاية الامر، وانا أمل في ذلك.
أنا سعيد بوجود التعاون في مواجهة الإرهاب ونحن نتصدر هذه الجهود وهذه الأرض مليئة بالجمال والروعة وتأثرت كثيرا بشعب إسرائيل".http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8974)
قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية صالح رأفت، حول زيارة ترامب:
ان وزير الخارجية الامريكية تحدث عن امكانية عقد لقاء ثلاثي في الصيف وليس الوقت الحالي.
اريد ان اشير ان ترامب حتى هذه اللحظة لم يطرح رؤية امريكية لحل هذا الصراع العربي الإسرئيلي، وجوهره القضية الفلسطينية، ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية، سواء ما جاء في خطابه بالسعودية او في المؤتمر مع نتانياهو او خلال استقباله في المطار.
نحن نتطلع ان يلتزم ترامب كما طلب منه الرئيس ابو مازن في واشنطن، ان يلتزم بمطالبة نتانياهو والحكومة الاسرائيلية بإنهاء الاحتلال الاسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني بإقامة دولة فلسطينية الى جانب دولة اسرائيل على عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية.
نتانياهو قبل وصول ترامب الى اسرائيل، اعطى تصريح واضح بأنه لا يريد حل لهذا الصراع، فقال ان القدس هي العاصمة الابدية لإسرائيل، وهذا عمليا رسالة لترامب والفلسطينيين والعالم بأن حكومة اسرائيل ليست مستعدة لحل هذا الصراع.
قال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال مؤتمر مشترك مع الرئيس الامريكي دونالد ترامب:
اننا في هذا الموقع الاقدس في الدين اليهودي، نحن نحمي الاماكن المسيحية كما لا يفعل اي احد اخر، ولدينا التزام كبير بكل الاديان.
اقدر لك سيدي الرئيس انك زرت الحائط الغربي، وكنت الرئيس الوحيد الذي فعل ذلك.
لا شك لدي بعملنا معا، فإن التحالف بين بلدينا سينمو بشكل اكثر مما قبل.
نقدر سياستكم الجديدة تجاه إيران، ومستعد للعمل معك لمواجهة كافة المخاطر في الشرق.
ان المخاطر المشتركة، هي بأن نحيل اعدائنا السابقين الى شركاء.
اكثر مرة في حياتي اجد ان فرص السلام متاحة أمامنا.
ان القيادات العربية التي التقيتها امس يمكن ان تساعدنا في تغيير المناخ العام وايجاد الظروف المواتية لسلام حقيقي، هذه كلها اشارات مهمة لزيارتك التاريخية هذه.
قال الرئيس الامريكي دونالد ترامب:
نؤكد اليوم مرة ثانية بالصلة الوثيقة للصداقة بين اسرائيل والولايات المتحدة.
نريد لإسرائيل ان تحظى بالسلام، ونحن اكثر من مجرد اصدقاء، نحن حلفاء ولدينا فرص كثيرة جمعتنا، وستجمعنا.
ان حد تحدياتنا هي دحر النظام الإيراني الذي يهدد امن المنطقة.
خلال هذه الزيارة رأيت الكثير من المؤشرات الايجابية التي تبين على انه يمكن ان نحقق مستقبل امن لهذه المنطقة وكل الشعوب من مختلف الديانات وفي كل انحاء العالم.
في زيارتي للسعودية التقيت الكثير من القيادات من العالمين العربي والاسلامي، منهم الملك سلمان الذي تعامل بشكل سخي ويريد ان يرى كثير من الامور تنجز من اجل العالم، وقد شجعتني كثير من التعهدات في ان نتعاون في محاربة الارهاب، ونحن مع كل الامم التي ستساعدنا في القضاء على العقائد الارهابية.
هناك جهود مجددة لاحلال السلام بين الاسرائيليين والفلسطينين، وانا اشكر رئيس الوزراء "نتانياهو" على التزامه على متابعة عملية السلام وقد عمل بشكل دؤوب عليها، ولدي شعور اننا سنتوصل الى اتفاق في نهاية الامر، وانا أمل في ذلك.
أنا سعيد بوجود التعاون في مواجهة الإرهاب ونحن نتصدر هذه الجهود وهذه الأرض مليئة بالجمال والروعة وتأثرت كثيرا بشعب إسرائيل".http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=8974)