احمد استيتيه
12-15-2018, 11:31 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/850_1365.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=9117) برنامج بانوراما, قناة روسيا اليوم, 30/6/2017, نبيل عمرو, دحلان, محمد دحلان, مصر فلسطين, فلسطين مصر, حماس دحلان, انور العشقي
قال نبيل عمرو عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير، خلال برنامج بانوراما، حول موضوع "عصر التطبيع ونهاية الحلم الفلسطيني":
لقد التقيت السيد انور عشقي، ولديه وجه نظر لا يختلف عن التحليل الفلسطيني الرسمي، وهو انه اذا ما وافقت اسرائيل على الميادرة العربية للسلام، فهذا يعني ان يتم التطبيع مع جميع الدلول العربية والاسلامية كون هذا المبادرة لم تعد سعودية فقط وانما عربية واسلامية، اذا هذا منطلق سياسي تقليدي.
ان الذي يجري الحديث عنه الان، هل هناك مبادرة امريكية تجمع مل العناصر السابقة التي شكلت المشهد السياسي واالتفاوضي والاتصالات بيت العرب واسرائيل وبين الفلسطينيين واسرائيل، فحتى الان لا احد متأكد من ذلك وهنا يكمن اللغز.
حتى الان لا يوجد مؤشر على ان العرب سيذهبون مع اسرائيل الى موضوع التطبيع قبل الحل مع الفلسطينيين، ما زال متمسكين كما قال الدكتور انور عشقي بان الحل مع الفلسطينيين اولا يليه التطبيع.
محمد دحلان موجود في المشهد منذ زمن، بالتالي لا جديد في امر اعادة الحديث حول وضعه في غزة وتفاهماته مع حماس وخلافاته مع الرئيس محمود عباس، كل هذا اصبح نمطيا ومعروفا.
حكاية حكومة في غزة برئاسة دحلان، هذه مسألة يرفضها دحلان وترفضها حماس وترفضها السلطة ومصر والعالم والاقليم، بالتالي هي طرح غير واقعي وغير عملي.
ان القيادة الفلسطينية اصبح لها تقليد في الاختيار، من مستوى الرئيس الى مستوى الممثلين الشرعيين للشعب الفلسطيني، والاختيار يتم عبر صندوق الاقتراع.
ان الزعامة الفلسطينية تتغذى على الشرعية دائما، ولا يمكن ترتيبها بطرق غير ذلك.
اسرائيل بصيغة تبدو في ظاهرها ايجابية تريد تثبيت السيطرة المطلقة لها على قطاع غزة، من خلال مشروع اسرائيل كاتس.
فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية المترابطة فرص اقامتها ابتعدت ولا اقول انتهت، نظرا لزعزعة الموقف الامريكي منها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=9117)
قال نبيل عمرو عضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير، خلال برنامج بانوراما، حول موضوع "عصر التطبيع ونهاية الحلم الفلسطيني":
لقد التقيت السيد انور عشقي، ولديه وجه نظر لا يختلف عن التحليل الفلسطيني الرسمي، وهو انه اذا ما وافقت اسرائيل على الميادرة العربية للسلام، فهذا يعني ان يتم التطبيع مع جميع الدلول العربية والاسلامية كون هذا المبادرة لم تعد سعودية فقط وانما عربية واسلامية، اذا هذا منطلق سياسي تقليدي.
ان الذي يجري الحديث عنه الان، هل هناك مبادرة امريكية تجمع مل العناصر السابقة التي شكلت المشهد السياسي واالتفاوضي والاتصالات بيت العرب واسرائيل وبين الفلسطينيين واسرائيل، فحتى الان لا احد متأكد من ذلك وهنا يكمن اللغز.
حتى الان لا يوجد مؤشر على ان العرب سيذهبون مع اسرائيل الى موضوع التطبيع قبل الحل مع الفلسطينيين، ما زال متمسكين كما قال الدكتور انور عشقي بان الحل مع الفلسطينيين اولا يليه التطبيع.
محمد دحلان موجود في المشهد منذ زمن، بالتالي لا جديد في امر اعادة الحديث حول وضعه في غزة وتفاهماته مع حماس وخلافاته مع الرئيس محمود عباس، كل هذا اصبح نمطيا ومعروفا.
حكاية حكومة في غزة برئاسة دحلان، هذه مسألة يرفضها دحلان وترفضها حماس وترفضها السلطة ومصر والعالم والاقليم، بالتالي هي طرح غير واقعي وغير عملي.
ان القيادة الفلسطينية اصبح لها تقليد في الاختيار، من مستوى الرئيس الى مستوى الممثلين الشرعيين للشعب الفلسطيني، والاختيار يتم عبر صندوق الاقتراع.
ان الزعامة الفلسطينية تتغذى على الشرعية دائما، ولا يمكن ترتيبها بطرق غير ذلك.
اسرائيل بصيغة تبدو في ظاهرها ايجابية تريد تثبيت السيطرة المطلقة لها على قطاع غزة، من خلال مشروع اسرائيل كاتس.
فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية المترابطة فرص اقامتها ابتعدت ولا اقول انتهت، نظرا لزعزعة الموقف الامريكي منها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=9117)