فيديو: قناة الأقصى، تغطية خاصة، ذو الفقار سويرجو، خالد أبو هلال، إسماعيل الأشقر، عرض عسكري للفصائل الفلسطينية ضد المفاوضات مع الإحتلال،
http://archive.mcenter.info/archive0.../505_10659.jpg- تغطية خاصة، قناة الأقصى، 06/09/2013، ذو الفقار سويرجو، خالد أبو هلال، إسماعيل الأشقر، عرض عسكري، قطاع غزة، ضد المفاوضات، ضد السلطة، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى،
تغطية خاصة حول العرض العسكري الذي قامت به الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة تحت إسم القدس تجمعنا والمؤتمر الصحفي لوزارة الداخلية في غزة والذي عرضت فيه إعترافات لمتعاونين مع الإحتلال يخططون لإثارة الفوضى في غزة.
قال ذو الفقار سويرجو عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية:
• إنسحبنا من هذا العرض العسكري بسبب بعض الخلافات أثناء العرض بسبب عدم إلإلتزام من قبل فصائل المقاومة حول عدم إثارة الخلاف في العرض لكن للأسف البعض أصر على هذا ما أفسد وحدتنا.
• رسالةتنا واضحة إنه عرض عسكري موجه لإسرائيل وأن المقاومة على أعلى درجة من الجهوزية ضد أي عدوان إسرائيلي يقع على غزة، ورسالة للأسرى أن المقاومة قادرة أن تفتح لهم أمال في الحرية ورسالة للمفاوض الفلسطيني نقول له خياراتنا مفتوحة والمفاوضات ليست خيارنا، تبقى المقاومة الحجر الأساس في مواجهة الإحتلال، والرسالة الأخرى نقول للولايات المتحدة أن أي عدوان على سوريا هو عدوان على المقاومة الفلسطينية وعليه سيكون لنا موقف واضح وحاد في حالة مهاجمة الولايات المتحدة وإسرائيل الدولة السورية والشعب السوري.
قال خالد أبو هلال الأمين العام لحركة الأحرار:
• أعتقد أن البيان في الأساس عرض على كل الفصائل وهو موضع إجماع، ربما هناك تباينات في الميدان لإشارات معينة أما البيان والمضمون هي إجماع وطني بتوافق الجميع وهو منذ الأمس عرض على الجميع وتم المصادقة عليه وعكس الموقف الوحدوي للجميع.
• من المهم أن نتحدث فيما يجمعنا، الخلاف أساس من أسس العمل لكنه لا يفسد الود ولا يشتت الشمل.
• الرسائل التي أرسلتها كل أجنحة المقاومة وصلت في كل الإتجاهات سواء لفريق المفاوضات والتعاون والتنسيق الأمني وإلى العدو الصهيوني وإلى شعبنا الفلسطيني في كل مكان وإلى المحيط العربي والإسلامي وتحديداً الدول التي تعيش أزماتها لنقول أن المقاومة الفلسطينية لا يمكن أن تعبث بأي شأن داخلي لأي قطر عربي، هذه نقاط إجماع لكل أبناء العشب الفلسطيني.
• كل أبناء شعبنا تابعو وهناك تصريحات صدرت عن بعض أركان قيادة السلطة وقيادة فتح التنفيذية على رأسهم عزام الأحمد الذين هددوا قطاع غزة واليوم إنتقلنا لمرحلة جديدة عندما أعلنت وزارة الداخلية أن لديها أدلة مادية معتقلين إعترافات أكدت الوزارة على حقيقة مهمة وبالدليل الأن الداخلية تقول أن هناك تقاطع بين الأمن الصهيوني وبين أمن أجهزة التعاون الأمني بالضفة الغربية وتحديداً الوقائي والمخابرات وبين بعض الهاربين من الساحة الفلسطينية وبين محمد دحلان لدينا الأن معلومات قوية تؤكد أن كل هؤلاء يسعون لإستهداف واقع المقاومة في غزة، لأن غزة تمثل الحصن القوي للصمود والمقاومة على الساحة الفلسطينية غزة ملهمة الربيع العربي، وملهمة المقاومة والصمود كسرت أنف الإحتلال وضربت تل أبيب والداخل ووقفت شوكة في حلق العدو الصعهيوني.
• وقع الضفة تعيش إحتلال وفساد وعربدة أجهزة أمنية وقيادات ساقطة ومنحرفة أولادها يتعلمون في أوروبا وهم ينشرون الفساد في الضفة تعيش تهريب مخدرات من المستوطنات وواقع أخلاقي ومحاولات إفساد لأخلاق شعبنا تعيش حالة الملاحقة للمساجد ودور العبادة والمتدينيين، تعيش كل هذا القمع والقهر ثم من يرفع صوته كان إسلامياً أو لا يتم قمعه بقسوة.
• كل هذا الواقع لا يكفي لهؤلاء أن يعلنوا التمرد في وجه الإحتلال، واقع الإحتلال يعجبهم ويعيشون تحت بساطير الإحتلال، نحن نعيش في واقع فيه وحدة وأمن وأمان في قطاع غزة ندفع ضريبة العزة والكرامة لأننا نقاوم ونقول لا للإحتلال الصهيوني، هؤلاء المجانين المعاتيه يريدون أن يعملوا تمرد في غزة لصالح من أن نذبح بعضنا في غزة لصالح من.
• من يقترب من حياة الشعب الفلسطيني في غزة هذه نار، غزة علبة كبريت من يحتك بها يشتعل أقول أن أي عاقل لا يفكر أن يعبث في أمن قطاع غزة لأنه فيها حكومة وداخلية مقاومة وأجنحة مقاومة وشعب رائع ومقاوم وسوف يدوسون بأقدامهم كل من يحاول العبث في أمن غزة وواقع غزة.
• نصيحة لكل أبناء شعبنا الفلسطيني أخص البسطاء والسذج الذين يدفعونهم لإثارة الفوضى في غزة لا تضعوا انفسكم في موقف العداء للشعب الفلسطيني والعميل الذي إستمعنا له وهو يعترف أن العدو الصهيوني كلفه لإفتعال الفوضى في غزة، الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية سوف تسحق أي محاولة للعبث بالأمن الداخلي هذه جبهة مقاومة لا يفكر أحد أن يعبث بجبهة المقاومة
قال إسماعيل الأشقر عضو المجلس التشريعي عن حركة حماس:
• ما ورد في المؤتمر الصفي لوزارة الداخلية حول وجود بعض الأشخاص المتعاونين مع الإحتلال والذين يريدون تخريب الوضع الداخلي الفلسطيني الإحتلال وصل لقناعه أنه لا يمكن عبر القوة العسكرية الوصول على هدفه.
• ما يجرب هو تجربة جربت سابقاً لكن كانت عن طريق الفوضى الخلاقة التي أوجدتها كوندليزا رايس والتي أرادت أن توجد من خلال الشقاق وتمرد الأجهزة الأمنية على السلطة الفلسطينية المنتخبة.
• هدف هؤلاء مشترك هو تقويض حكم حماس لأنها مقاومة وتدافع عن الحق الوطني الفلسطيني وتمثلا لشرعية والحقوق والثوابت الفلسطينية والمحافظة عليها ولذلك كل هؤلاء المتآمرين هدفهم واحد هو ضرب المقاومة وكأن ذلك من خلال أن يقوموا بعمليات تمرد وفوضى وأموال خليجية وبعض الفاشيين الذين يريدون ضرب المقاومة الفلسطينية لكن قدر الله بأن المقاومة عيونها متفتحة بشكل جيد وإستطاعت كشف كل هذه المؤامرات.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png