فيديو: قناة الأقصى، برنامج عين على الضفة، ثائر محاريق، محمد القيق، إستمرار الإعتقالات والإستدعاءات السياسية في الضفة بحق أنصار ومؤيدي حركة حماس.
http://archive.mcenter.info/archive0.../294_34945.jpg- برنامج عين على الضفة، قناة الأقصى، 04/10/2013، ثائر محاريق، محمد القيق، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الأجهزة، الأمن الوقائي، الكتلة الإسلامية،ضد مصر،
قال الطالب ثائر محاريق ممثل الكتلة الإسلامية في جامعة القدس أبو ديس:
• الإعتقالات السياسية في الأونة الأخيرة في جميع الجامعات شديدة جداً سواء المجاح أو بير زيت أو القدس، في جامعة القدس الكتلة تعرضت لتضييق كبير منذ أن أقامت معرض قلم وبندقية حيث كان خلال التجهيزات عند خروجهم من الجامعه للإعتقالات وبعد أن إنتهى المعرض تعرض أخونا الطالب الحافظ لكتاب الله إسماعيل حلبية والذي إعتقل لدى الإحتلال لمدة تصل لأكثر من 4 سنوات تم إعتقاله من قبل الأمن الوقائي وهو الأن محتجزاً في رام الله.
• الكتلة الإسلامية قررت بعد إتخاذ كافة الإجراءات بالتنسيق مع رئيس لجنة الحريات د. خليل عساف وإخبار إدارة الجامعة في أخذ مسؤوليتها تجاه الطلاب ويعد 4 أيام من عدم خروج الطالب من السجن قررت الكتلة إقامة إعتصام داخل الجامعة.
• الكتلة الإسلامية إعتصمت يوم واحد يوم الأربعاء وعدة فعاليات صامته توصل فيها فكرة الإعتقال السياسي ومن ثم بعد خروج كافة الطلبة أقامت خيمة إعتصام لساعة والأجهزة الأمنية عملت كافة إجراءاتها تجاه الإعتصام فدست عناصر غريبة لإفتعال أي إشكالية وإرباك المعتصمين داخل الجامعة.
• أتهم مكتب الخدمات ورئيس الحرس ونحمل المسؤولية لعمادة شؤون الطلبة التي سمحت لنا بالإعتصام.
• إدارة الجامعة تتحمل المسؤولية وعندما يكون هناك أبناء معتصمين في الجامعة أن تحميهم وأن تفتح دورات المياه للوضوء لكن تفاجئنا بمنع الطلاب من الدخول لدورات المياه وبالتالي منع دخول الطعام لأبناء الكتلة الإسلامية وتم إجبارهم للخروج من الجامعه وتم ملاحقتهم من قبل الأجهزة الأمنية.
• أشكر كتلة الوحدة والتغيير الإطار الطلابي للجبهة الديمقراطية على موقفهم الرائع من خلال إعتصامهم ولو لساعه مع أنباء الكتلة الإسلامية.
• الإطار التابع لحركة فتح الشبيبة الطلابية يرفضون الإعتقال السياسي بالقول لا بالفعل.
• الإعتقالات الأمنية وقبلها الإعتقالات من قبل قوات الإحتلال يعكس دور سلبي على الأسرى أو على المتجمع او على الحياة الجامعية للطالب الذي إعتقل سياسياً.
•
قال محمد القيق الكاتب الصحفي:
• الواضح من تتبع سياسة الأجهزة الأمنية بعد إنقلاب مصر الدموي بتصعيد هذه الحملة وبالتالي نربط العلاقة السياسية والأمنية بما يحدث في مصر، خففوا من الإعتقالات إبان حكم الرئيس محمد مرسي، لكن التصعيد الأن يبدو أنه إسناد إقليمي من الإنقلاب في مصر الذي نسأل الله أن يندحر.
• يتزامن ذلك أيضاً بإنطلاق المفاوضات مع الجانب الإحتلال الصهيوني، المواطن الفلسطيني يجب أن يكون لديه نوع من الراحة والحرية أكثر بعد إنطلاق المفاوضات لكن نجد أن اليسار قمع في رام الله وحماس قمعت في الشارع الفلسطيني ممنوع التحرك، العسكر يدخل في الجيبات ويعتدي على المواطن الفارعه يحاصر و مخيم جنين يحاصر لماذا هذه القبضة الأمنية.
• التزامن الثالث وهو الأهم لدى سلطة الضفة وهو الفشل في الجوانب الأخرى ، نرى حكومة تسير أعمال حكومة واقفة وحكومة قاعدة وحكومة ذاهبة وأخرى قادمة رئيس الوزراء ذاهب وأخر قادم، هناك تخبط سياسي في السلطة إضافة إلى تخبط مالي وإقتصادي، واضح أن القبض الأمنية هي التي تخيف المواطنين والقيام بالإعتقالات.
• منذ إتفاقيات أوسلو للأن هناك أكثر من 1700 اسير من المقاومة الفلسطينية في سجون السلطة في سجون أريحا والخليل ورام الله، حالة الفشل الموجودة حالياً في الساحة يبدو أنها تترجم الأن في الإعتقالات السياسية إعتقال صحفي فلاني إستدعي فلاني، حاصر الطلاب في الجامعة إكبس هنا، الوضع وكأنك داخل مرحلة خطيرة أمنية وهذا خطير على المواطن الفلسطيني الذي سيخرج لاحقاً ويقول ماذا بعد أنت لا تعيشني جيداً الجريمة منتشرة لا يوجد متابعة من الشرطة لقضايا كثيرة في الشارع الفلسطيتي قضايا قتل سرقة النهب الإعتداء التجاوزات مكافحة الفساد كل هذا مشلول في الضفة بإستثناء تحركات مركبات الأمن في الضفة لملاحقة المقاومين تارة وطلبة الجامعات.
• تحولوا في الأونة الأخيرة لمرشدين وواعظين يدللونك على ان السيسي هو ملك هذا الزمان وأنه سيأتي بالدولة بالبراشوط، رجل أمن يأتي لمستوى واعظ يعطيني مواعظ كيف أؤيد السيسي، هناك مشكلة في العقلية الفلسطينية التي تقودها السلطة بالضفة، ما يجري في الضفة من ملاحقات أين نحن، كل العمل النقابي في الجامعات غير ممنوع لماذا كل دقيقة إستدعاءات إعتقالات.
• يبدو أن الخوف داخلي في فتح داخلها لا داعلي من الخوف من الفصائل الأخرى بالضفة الغربية وبالتالي الإبتعاد عن القبضة الأمنية حتى ترهب فتح نفسها أن تذهب لقمع الفصائل هذا أمر مرفوض يجب أن يتوقف لأن هذا سيؤدي لضغط كبير في الشارع الفلسطيني وإن كان هدف السلطة سواء تيار في فتح أن يرهب تيار أخر كي لا يدخل في دوامة سياسية من ضمنها المخططات المحلية أو الإقليمية.
• على مستوى الفصائل الأمر مخجل لا يوجد نوع من التحرك الفعلي للجم هذه السياسة، وبعض الفصائل في الساحة الفلسطينية تشجب وتكفي، كان الأولى بالفصائل أن تذهب لخيارات أوسع وأقوى وتستطيع أن تضغط على السلطة في الضفة الغربية وبعدة وسائل سواء من داخل منظمة التحرير التي هم أصبحوا شكليين فيها وفتح تتزعمها وحدها وبمفردها وبإقصاء الجميع في القرارات وهم فقط يوقعون على الأوراق، عليهم أخذ أدوارهم، وهذه الممارسات إن إستمرت ستأتي نيرانها على الفصائل الأخرى كما حث في كتائب أبو علي مصطفى في نابلس 2008 والأن مايجري في مخيم جنين إستهداف لحركة فتح والجهاد الإسلامي وهذه ديمومة لأي خطة أمنية توضع ليس هدفها المستقبل السياسي للقضية الفلسطينية التي سفق الجميع للدولة التي ولدت.
• قلت للضباط الذين يحققون حول المستقبل أن المستقبل للقضية الفلسطينية وأن الأجهزة الأمنية سوف يتوقف نشاطها إن توقف الإنقلاب الدموي في مصر لأنهم ربطوا أنفسهم في الإنقلاب المستقبل لقضية الفلسطينية والشعب الفلسيطيني الذي سيقول كلمته في المرحلة القادمة وخاصة في ظل التغير الإقليمي المرتقب، وعلى السلطة أن لا تنتحر سياسي وأن تصف إلى جانب السيسي وأن الخيار الوحيد هو السيسي ومن غيره مستحيل هذا إنتحار سياسي.
• العجلة تدور كي لا يكونوا تحت هذه العجلة.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png