فيديو: تلفزيون فلسطين، برنامج حكي على المكشوف، السيد الرئيس، محمود عباس،
http://archive.mcenter.info/archive0.../550_55746.jpg- برنامج حكي على المكشوف، تلفزيون فلسطين، 10/10/2013، السيد الرئيس، محمود عباس، أبو مازن، عملية السلام، المفاوضات، الأمم المتحدة، الإستيطان،
قال السيد الرئيس محمود عباس حفظه الله في لقاء خاص مع تلفزيون فلسطين وقناة الفلسطينية في برنامج على المكشوف :
يجب ان نعلم الخلفية وراء هذا القرار الذي اخذ في 29/11، لم يكن هذا البداية وإنما كان هو التدويج، اما في البداية قررنا نحن الفلسطينيين بعد ان فشلت المفاوضات بيننا وبين الاسرائيليين، المفاوضات الغير المباشرة التي كان يقودها جورج متشل قم المفاوضات التي حاول الاخوة الاردنيون ان ينقذوا بها ما امكن انقذه فيما يسمى في المفاوضات التخريبية نحن في ذلك الوقت قررا ان نلجئ الى الامم المتحدة.
اللجوء الى الامم المتحدة يعني اللجوء الى مجلس الامن للحصول على عضوية كاملة في مجلس الامن.
قبل ان نذهب اخنا موافقة الدول العربية من خلال لجنة المتابعة العربية ووافقت كل الدول العربية بدون استثناء سواء اعضاء لجنة المتابعة او مجلس وزراء الخارجية، وسجل اكثر من مرة بالموافقة على ان نذهب الى مجلس الامن ونحصل على العضوية الكاملة.
الحقيقة الذي كان يعارض هذا بشكل عنيف جداً هي الولايات المتحدة وإسرائيلي بتأكيد،و كانت تمارس ضغطها على جميع دول العالم، نحن في المقابل كنا نعمل في مساعي حثيثة مع دول الاعضاء في مجلس الامن، لأنه كان يهمنا ان نحصل على 9 اصوات، فإذا حصلنا على 9 اصوات تصبح مسجلة لدى مجلس الامن لا يعني هذا اننا اخذنا قراراً وإنما يعني ان مجلس الامن عليه ان يناقش هذا المشروع، وفعلن زرنا القارات الخمس حتى نتمكن من الحصول على 9 لكن مع الاسف ما ستطعنا ان نحصل إلا على 8 اصوات فقط.
كانت تمارس على كل الدول التي ذهبنا اليها بحيث تسبقنا المساعي الامريكية ونحن نعرف ولكن واجبنا ان نعمل كل ما نستطيع لقضيتنا وهم يبحثون عن مصالحهم هذا شيء ربما من وجهة نظرهم مشروع،لكن هذا الذي كان يحصل.
في الوقت المناسب قررنا ان نذهب هنا حاول البعض ان يثنينا عن ذلك، لأنه لا فائدة، أنت تذهب من دون 9 أصوات وبنتيجة ستحصل على فيتو امريكي،لكن نحن قلنا يجب ان نذهب الى مجلس الامن وليكون الفيتو الامريكي، كانت معارك عنيفة جداً وأصوات كثيرة ومحاولات لتهبيط الهمم وتثبيط العزائم ولثنينا عن الذهاب لكن نحن في النهاية قررنا حتى جاءتنا التهديدات الكثيرة بان سنقطع وسنعمل.
ذهبنا الى مجلس الامن ونحن نعلم ان ليس لدينا 9 أصوات ونخشى من الفيتو الامريكي عملنا ما يلزم وألقينا خطاب في مجلس الامن وانتهت الدورة ونحن نعلم بانه لا يوجد امل، مباشرة بعد هذه الجولة بدأنا للبحث عن الجولة الثانية مع الجمعية العامة، الجمعية العامة لا تعطينا عضوية كاملة وانما تعطينا عضو مراقباً في الجمعية العامة عملت الدبلوماسية الفلسطينية عمل غير مسبوق بحيث نريد ان نحصل على اكبر عدد من دول العالم لتؤيدنا وبذات ركزنا على الدول الاوروبية لانهم كانوا يقولون ربما تحصلون على اصوات ولكن ليست اصوات نوعيه، يعني تحصل على بعض الدول الصغيرى وغير المؤثرى كنا حريصين على ان نحصل على تأيد كمن ونوعا مثل اليابان وفرنسا وسويسرا وايطاليا واسبانيا والبرتغال واليونان عملنا معهم جميعاً والبريطانيين والألمان هذه الدول ركزنا عليها وفي نفس الوقت ركزنا على امريكا اللاتينية وإفريقيا والدول الاسلامية بطبيعة الحال هتصوت معنا.
في اللحظات الاخيرة التي وصلنا فيها الى الجمعية العامة كنا نخشى انه يمكن ان تحصل بعض الالاعيب مثلاً ان يفتح باب النقاش ولا يغلق في يوم واحد فتنتهي الدورة او ينتهي وجود الدول، كما قيل لنا انا هناك 50 دولة ستنسحب وقت التصويت فعليك ان تقدر التوتر الذي كنا نعيشه حتى وصلنا الى المرحلة الاخيرة.
بلاشك ان رئيس الجمعية الصربي لعب دورا ًايجابيا بلا شك وقال بانه يسمح بأربع كلامات بعدك ثم اقفل باب النقاش ثم نصوت، ثم سمع اربع كلمات بعد كلمتي كلمة من وزير خارجية تركيا وكلمة من وزير خارجية اندونيسيا ثم كلمة من اسرائيلي وكلمة من كندا يعني كلمتين مؤيدتين وكلمتين معارضتين، خرجت الاصوات على البرد ونحن لا نرها ثم تفجرت القاعة وكان التصويت 138 دول منها عدد كبير من دول اوروبا وشمال النروج الدول ال 6 كلهم باقي الدول الاوروبية عملت تحفظ وهذا التحفظ لصالحنا فكان 41 دولى تتحفظ و9 دول تعترض.
حتى نحصل على اعتراف الجمعية العامة ماذا نريد من هذا الاعتراف الامر الاول المهم هو بان دولتنا عرفت في قرار 181 عرفت في 47 في دولة فلسطين موجود على 45% من اراضي فلسطين هذا التقسيم، لكن شهدت الميلاد لهذه الدولى لم نحصل عليها وضاعت.
اذا تذكرنا التاريخ كله بان تم تحويل قضيتا من قضية سياسية وطنية قومية الى قضية لاجئين وحدود وهدنه، الثانية ان اسرائيل تعتبر ان اراضي 67 اراضي متنازع عليها الان نحن نستطيع ان نقول ان ارضنا ارض دولة تحت الاحتلال بمعنى ما في حد يقول لي انا اريد ان ابني هنا او هنا انا اتكلم عن المستوطنات بصراحة المستوطنات غير شرعية وما كان يبنيها بحجة ارض متنزه عليها ويقول تعال نتفق بعدين اي يبني ثم يقول نريد ان نتفق هذا تم انهاء وأصبحنا دولة ارضها محتلة مثلنا مثل فرنسا في الحرب العالمية مثل النرويج وكوريا ومثل فتنام اليابان كلها كانت اراضي محتلة ونسحب منه الاحتلال.
انا محروم من ان اذهب الى اي مؤسسة من مؤسسات الدولية لا استطيع ن اذهب الى اي دولة، عندما اصبح دولة وهذا لحظناه في الجلية الاخيرة بعد ان اتخذنا القرار وذهبنا اخر مرة شعرنا بان البطاقة التي تعطى للوفد الفلسطيني "دولة فلسطين" اللوحة التي امامنا دولة فلسطين عندما نقوم للخطاب نعامل كدولة وليس كمنظمة.
هذه الامور ثبتت بحقوقنا رسمياً بقي ان ناجذا على ارض الواقع، نتكلم في المفاوضات اذا لم تعطيني في المفاوضات ماذا افعل.
نحن حريصين على ان تنجح المفاوضات فأهلاً وسهلاً فإذا لم تنجح يوجد عندنا وسائل نذهب الها في العالم وهذا من حقنا ان نذهب ولا احد يلومنا عليه.
بعد ما القيت كلمة كنت في حالت توتر عالية جداً وصعب جدا السبب انه ربما يفتح باب النقاش وتضيع الفرصة او يهرب من التصويت 50 دولى.
الدول بدأت تفهم ان الشعب الفلسطيني مظلوم وان الشعب الفلسطيني يرد السلام، وانا الناس فهمت من خلال سفراءنا من خلال وزراءنا من خلال سياسيين في العالم بان نحن طلاب سلام، ما الذي يمنع.
الان نحن في فلسطيني نبني ثقافة السلام ونريد السلام، العالم بدأ يقتنع على ان يجب ان يحصل الفلسطينيون على سلام وعلى دولى من هنا كان القرار وهذا مهم جدا ان قيام دولى فلسطينية مستقلة على حدود 67 عاصمتها القدس.
قبل ان ادخل في موضوع المفاوضات كان لديهم حجه تبدو للعالم قوية ان الفلسطينيون يريدون بشكل احادي ان يذهب ليحصل على الدولى في الامم المتحدة ليهربوا من المفاوضات وهذا الكلام لا يوجد له صحة.
متشل عندما انتها من مهمته قال لي هنا وفشلت، اذن ليس غانا الذي افشلته انت لا تريد مفاوضات ولا تريدني ان اذهب الى الامم المتحدة وتعتبر هذا عمل احادي فكيف بك وأنت كل يوم تبني استيطان في ارض غير ارضك الاستيطان غير شرعي من البداية حتى الان وتقل لي حقي ما هو حقك، انت حقك بني في ارضي وفي بيت وان ليس حقي ان اشكي للعالم بان ينصفني.
انا يوجد عندي دولة فلسطينية حسب قرار 181 لكن ضيعوها ذهبت لكي احصر شهادة الميلاد الدولة فكانت النتيجة الاعتراض وتحفظوا وهاجموا، قال الامريكان بعد ذلك نحن نريد ان نعود الى المفاوضات فقلت اهلاً وسهلاً وتم الاتفاق وأريد ان اوضح نقطة نحن اتفاقنا على المفاوضات اساسها حدود 67،لكن يوجد قضية ثانية يوجد بها لبس في تناولها وهي ان نذهب او لا نذهب للمنظمات الدولية لنطلب عضويتها وهي 63 منظمة وكعاهدة واتفاق هذات لا يوجد له علاقة في المفاوضات نهائياً.
بعد الانتهاء من الاتفاق على الذهاب او العودة للمفاوضات بحث موضوع الاسرى ما قبل 1993 رغم كان اتفاق فيهم الاتفاق مع عدد من رؤساء الحكومات الاسرائيلية،لكن السيد نتنياهو رفض ان يطلق سراحهم، بنسبة لنا هم عزيزان علينا جداً اقل شخص قضى 25 سنة لأنهم قبل 1993، 104 اسرى بالاسم.
قالت ان لا يوجد عندي مانع بان اجمد ذهاب الى منظمات الامم المتحدة ل 9 اشهر، مقابل الافراج عن أسرى ما قبل أوسلو والبالغ عددهم 104 أسرى.
لن نتنازل عن حدود 1967 كحدود لدولتنا الفلسطينية، ولا سلام دون القدس عاصمة لها.
أن المفاوضات الجارية حاليا بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي قائمة على مبدأ حدود الرابع من حزيران عام 1967، مع إمكانية دراسة تبادل نسبة محدودة جدا بالقيمة والمثل للأراضي، والدولة اليهودية ليست شأننا.
أن قضية الانضمام إلى المنظمات والهيئات والمواثيق الدولية غير مرتبط بعملية المفاوضات، ولم نقبل أن نذهب إلى المفاوضات مقابل وقف الانضمام إلى هذه الهيئات، وهذا الموضوع طرح بعد الاتفاق على العودة إلى طاولة المفاوضات.
أن اتفاق اطلاق سراح أسرى ما قبل أوسلو الـ104، ينفذ من خلال الافراج عن 26 اسيرا كل ثلاثة أشهر، وإذا اخل الجانب الاسرائيلي بالتنفيذ، فهذا يلغي الاتفاق حول تأجيل الانضمام إلى المنظمات الدولية، وأن المفاوضات ستبقى جارية حسب المدة المتفق عليها مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري وهي تسعة أشهر.
أن رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاعتراف بدولة فلسطين على حدود عام 1967، وتأكيده أن القدس هي العاصمة الابدية لدولة إسرائيل، وإصراره على اعترافنا بيهودية إسرائيل، يدل على أنه لا يريد استمرار المفاوضات.
في حال التوصل لأي اتفاق مع الجانب الإسرائيلي سيعرض على الاستفتاء العام، فالشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده هو الذي يقرر قبوله أو رفضه.
إن عدم وجود دعم مادي للقدس، وعدم تنفيذ القرارات الصادرة عن القمم العربية، ودعوة البعض لعدم زيارة القدس، يضر بصمود أبناء شعبنا في القدس.
لا يحق للجانب الاسرائيلي تقسيم المسجد الأقصى زمانيا أو مكانيا، وأن القدس الشرقية للفلسطينيين، وإذا كانوا يريدون السلام فليبتعدوا عن هذه الأفعال، نحن نريد السلام عبر طريق المفاوضات الجارية والتي حددت مدتها بتسعة أشهر.
أن ما يحصل الان من انتهاكات اسرائيلية خطير جدا، وأن ما يجري في القدس في منتى الخطورة، وأن المستوطنين يدخلون يوميا ويقتلون ويعتدون على المواطنين، والجيش الإسرائيلي لا يحرك ساكنا بل يقف يحميهم، وهذا قد ينسف كل شيء في المنطقة، والجهود الدولية المبذولة لتحقيق السلام، وقد حذرنا الجانب الإسرائيلي والأميركي، ونحن الآن بصدد التفكير بالذهاب إلى مجلس الأمن.
اذا كنتم تريدون السلام فأعطونا حقنا بإقامة دولتنا المستقلة على حدود عام 1967.
أن الوضع الاقتصادي صعب للغاية، والسبب الرئيس في ذلك هو الاحتلال، فإسرائيل تستغل مواردنا وأراضينا، ما يفاقم أوضاعنا الاقتصادية الصعبة، لذلك علينا تحمل مسؤولياتنا، ضمن القانون.
أننا نعمل على تطوير قدراتنا وخفض نسب البطالة من خلال دعم المشاريع الصغيرة، مشيرا إلى أن صندوق الاستثمار لديه قروض كثيرة لدعم هذه المشاريع وتنميتها لدعم صمود المواطن الفلسطيني فوق أرضه.
أدعوا الفلسطينيين الأغنياء في كل مكان، وأتمنى أن تعمم تجربة التكافل الأسري، فلو تكفل كل غني وأصحاب رؤوس الأموال بأسرة أو فتح مشروعا لها لساهم في حل الأزمة.
أن الأوروبيين أكدوا لنا مرارا وتكرارا أنهم مرتاحون جدا من موقفنا السياسي، وتوصلوا لقناعة وبالإجماع بمقاطعة منتجات المستوطنات، وملتزمون بتنفيذ القرار في 1/1/2014، مؤكدا أنه من حقنا أن نطالب العالم كله بمقاطعة المستوطنات المقامة على أرضنا ومنتجاتها.
أن اصرار إسرائيل على الاحتفاظ بالأغوار والاستيطان فيها ليس لأسباب أمنية وإنما لأسباب اقتصادية فلديهم مشاريع استثمارية ضخمة في الأغوار تدر عليهم أرباحا ضخمة.
لن اسمح بعودة الفوضى والانفلات الأمني إلى الشارع، وأن الشعب كله يرفض الفوضى، نحن قادرون على إنهاء ظاهرة الانفلات الأمني.
أن الإضراب بشكل عام والاستمرار فيه والدعوة إليه هو عمل غير مسؤول، لأن الإمكانيات محدودة، فكيف يطلب منا زيادة على الراتب، أنظروا للبطالة وعشرات ألوف العاطلين عن العمل، يجب أن تكون هناك نظرة شمولية للمجتمع، ونطلب تفهم وضعنا الصعب في ظل الأوضاع المالية الاستثنائية التي نعيشها، وعلى الجميع تحمل مسؤولية مواجهة هذه الظروف.
إن اتفاقي الدوحة والقاهرة ينصان على الذهاب إلى انتخابات وتشكيل حكومة تكنوقراط، لكن حماس في الفترة الماضية بدأت تتحدث عن تشكيل حكومة ومن ثم الذهاب إلى انتخابات، فلماذا، وتعقد ملف المصالحة أكثر بسبب علاقة حماس بالنظام المصري في عهد الرئيس السابق محمد مرسي، وتدخل حماس في الشؤون المصرية الداخلية إذا حصل فهو خطأ كبير.
رغم كل ذلك نحن لا نريد أن نكرس سياسة الانقسام، وحماس جزء من الشعب الفلسطيني ويجب أن تشارك في العملية الديمقراطية.
ضرورة توفير كافة المستلزمات الحياتية لشعبنا هناك عبر الطرق الرسمية، وإغلاق الانفاق التي يستفيد منها البعض لجني الثروات الطائلة على حساب مصالح شعبنا.
إن حصول فلسطين على عضوية الجمعية العامة للأمم المتحدة بصفة دولة 'مراقب' كان تتويجا للجهود الدبلوماسية التي بذلناها لتثبيت الحق الفلسطيني وتحويل الارض الفلسطينية من أرض متنازع عليها، كما كانوا يدعون، إلى أراضي دولة تحت الاحتلال.
أن التصويت غير المسبوق الذي حصلت فلسطين عليه في الامم المتحدة يؤكد أن العالم يقف مع الحق والعدل، وأن العالم بدأ يفهم ويقتنع بأن الشعب الفلسطيني يريد السلام، ويجب رفع الظلم عنه، ويجب ان يحصل على دولة.
لدينا قضية أسمى من كل القضايا، ونتألم لما يحدث من أزمات في الدول العربية، ولكن قضيتنا لا تسمح لنا أن نكون طرفا بهذا، لا نتدخل في هذا الصراع، ونتمنى أن تحل هذه القضايا داخل اطار كل بلد، لأننا لا نقبل أن يتدخل احدا في شؤوننا، ونحن ضد أي تدخل خارجي في شؤون الدول العربية.
أرسلت وفدا فلسطينيا إلى سوريا قابل الرئيس بشار الأسد، لحماية وإنقاذ المخيمات الفلسطينية، هناك 600 ألف فلسطيني نريد حمايتهم، من التدمير والموت والجوع ولذلك نجري اتصالات مع كافة الأطراف هناك.
أهنأ أبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجدهم بحلول عيد الأضحى المبارك، متمنيا أن يعيده الله على شعبنا وقد زال الاحتلال وأقيمت دولتنا المستقلة.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png