فيديو: قناة القدس، برنامج إستوديو القدس، توفيق الطيراوي، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، هاني البسوس،
http://archive.mcenter.info/archive0.../394_42673.jpg- برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 13/10/2013، توفيق الطيراوي، الأزمة في سوريا، الإعتقالات السياسية بالضفة الغربية، ضد الإعتقال السياسي، ياسر عرفات، ضد المفاوضات، هاني البسوس،
"برنامج إستديو القدس".
- قال اللواء توفيق الطيرواي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح:
كل عام وشعبنا بألف خير وإنشاء الله العيد القادم ينتهي الإحتلال الإسرائيلي ومماراساته العدوانية.
دائما الفلسطيني هو الذي يدفع الثمن في كل مكان وفي كل بلد ويدفع ثمن الأوضاع الداخلية في الوطن العربي.
نحن قلنا لن نتدخل في الشأن السوري الداخلي وشعبنا الفلسطيني يعاني كما يعاني مما يجري داخل سوريا.
نحن نتواصل مباشرة مع كل الأطراف من أجل إبعاد شبح القتال عن أبناء شعبنا مما يجري في سوريا.
نتابع أوضاع اللاجئيين الفلسطينيين ونساعدهم قدر الإمكان والشعب الشعب الفلسطيني يعاني معاناة كبيرة في مخيمات اللجوء.
في كل وقت إسرائيل تعتدي على الشعب الفلسطيني ولن يتوقف العدوان ساعة واحدة.
إسرائيل ليست بحاجة أن تكتشف نفقا في غززة حتى تعتدي على أبناء شعبنا في غزة وإسرائيل ليست بحاجة إلى مبررات للإعتداءات المستمرة على الشعب الفلسطيني.
إسرائيل تستعمل كل أساليب القتل والقمع ضد الشعب الفلسطيني لأنها حكومة قائمة على الإحتلال والإستيطان وهي إسرائيل بالتالي مدعومة من قبل الدولة العظمى التي تدعي الديمقراطية وحقوق الإنسان.
لا يهم إسرائيل ما دامت الإدارة الأمريكية تدعم سياستها القمعية.
أنا ضد إي إعتقال سياسي نظرا لإلقاء الرأي لأي فصيل مهما كان.
لا يوجد هناك إعتقال على خلفية الرأي والتعبير، هناك إعتقال تتم على خلفية السلاح وعلى خلفية المتفجرات والأموال وهذا السلاج لا يستخدم ضد الإحتلال الإسرائيلي بل يوجه إلى السلطة لعمل إنقلاب على غرار ما حدث في غزة وهذا ما يقوله دوما القادة في حماس في غزة أننا سنحرر الضفة الغربية كما حررنا غزة.
هناك العديد من أبناء حركة فتح معتقلين في قطاع غزة نظرا لإنتمائهم لحركة فتح.
يوميا هناك عمليات إعتقال للفلسطينيين في الضفة الغربية من قبل الإحتلال الإسرائيلي.
هناك 300 أسير شهريا يتم إعتقالهم من قبل الإحتلال الإسرائيلي.
يجب أن يكون هناك إستراتيجية وطنية يشارك فيها كل الطيف الفلسطيني وهذه الخطة الإستراتيجة يجب أن تكون جامعة للكل الفلسطيني من اجل مقاومة الإحتلال بإستراتيجية واحدة.
لدينا بيانات أن الرئيس عرفات تم تسميمه والذي قام بتسميمه إسرائيل ولكن نحن نبحث عن الدلائل.
نحن ننتظر من المختبرات أن تنتهي من الفحوصات وأن تقول لنا ما هي المادة التي تم قتل فيها ياسر عرفات.
نحن لا بد أن نستمر في التحقيق وكل البيانات تشير إلى أن هناك تسمم ونحن على يقين بان ياسر عرفات قد سمم.
لا يوجد أي ضغوطات داخلية ولا خارجية في تأخر النتائج الموضوع يتعلق بأمور مخبرية طبية.
مطلوب منا كفلسطينيين أن تأتي بدليل ونحاسب إسرائيل في محكمة الجنايات الدولية ويجب معاقبة إسرائيل.
لن ترد الحقوق بالمفاوضات والمفاوضات التي نحن فيها فاشلة ونتيجتها الآن صفر لإختلال الموازين بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
هناك عالم منحاز لإسرائيل، وحركة حماس تتحمل مسؤولية إستمرار الإنقسام، والإنقسام هو سبب ضعف الحالة الفلسطينية المتوجهة إلى المفاوضات.
حماس هي المسؤولة عن تعطيل الإنقسام وحماس أضعفت الحالة الفلسطينية.
من كان يتغنى بالمقامة الفلسطينية في غزة أصبح الآن يعتقل المقاومين ويقتل المقاومين من الجهاد الإسلامي في غزة.
أي مفاوض في العالم يفاوض عدو لا بد أن يكون هناك عوامل مساعدة تساعد المفاوض.
هذه المفاوضات أنا برأي كان يجب أن لا نذهب إليها لأن كان هناك ثلاثة إستحقاقات يجب على إسرائيل الإعتراف بها وهي المرجعية ووقف الإستيطان وإطلاق سراح الأسرى.
الذهاب إلى المفاوضات خطأ ولكن الجريمة الكبرى هي إستمرار الإنقسام.
حماس تقول أننا ننسق أمنيا وهي بالتالي تنسق أمنيا.
كل مناحي الحياة عنا للأسف مرتبطة بإسرائيل من معابر ومن مياه ومن كهرباء ومن طب لأننا تحت الإحتلال.
لم أسكت على كلام هاني البسوس وهو حديثه غير صحيح، ومن قتل الشيخ عبد اللطيف في غزة ومن قتل عناصر الجهاد الإسلامي في المسجد.
أوضاع حركة فتح الحمد لله تتفتح 100 زهرة في بستان وكل من يقول رأيه ولدينا آراء مختلفة ولكن نسير خلف رأي واحد.
بدأنا لعملية إستنهاض لحركة فتح بالإنتخابات والتثقيف والتوعية.
في مهرجان حركة فتح في قطاع غزة خرج مليون فلسطيني.
هناك معارك طاحنة في حركة حماس وكل التنظيمات الفلسطينية فيها تباينات في الرأي.
أنا صوتت في اللجنة المركزية ضد المفاوضات ولدينا آراء ولكن في النهاية يحكمنا القرار.
الإتفاق الذي حصل برعاية الإخوان المسلمين والرئيس مرسي في مصر كان كارثة عندما قالوا وقف الأعمال العدائية ضد غزة وضد إسرائيل وساووا بين الطرفين.
أول واحد طرح قضية نائب الرئيس هو الأخ أبو مازن طرحها في 2006 على المجلس التشريعي السابق وقال لهم أطوه الحق له حل المجلس التسريعي وأن يكون هناك نائب رئيس لانه لا أحد يضمن حياته، لكن الإخوان في حركة فتح رفضوا هذا الأمر لأسباب شخصية وذاتية وكان رفضهم خاطئ ونحن الآن نعاني من هذا الأمر.
أنا منذ عام ونصف وأنا أطرح نائب الرئيس وأطالب الرئيس محمود عباس أن يصدر قرار بقانون يتم فيها إستحداث موقع نائب الرئيس على أن يصادق عليه المجلس التشريعي في أول جلسه له.
- قال الكاتب والمحلل السياسي هاني البسوس:
التنسيق الأمني جاء ضمن إتفاقية أوسلو.
واضح من التنسيق الأمني هي تعزيز الأمن حول المستوطنات والمدن الإسرائيلية ومنع أي مقاومة ضدها.
لم يتم إعتقال إي شخصية فلسطينية على خلفية مقاومة في قطاع غزة.
فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة حاليا متفقة وتعمل بحرية تامة والحكومة الفلسطينية أقامت ساحة مناسبة للمقاومة الفلسطينية في غزة.
لا يتم هناك أي إعتقالات سياسية لحركة فتح وكل الدلائل تشير أن هناك من هم في السجون في الحكومة في غزة هم من على خلفيات جنائية.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png