فيديو: قناة العربية، برنامج نقظة نظام، عزام الأحمد، أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في سوريا،

http://archive.mcenter.info/archive0...b/476_3255.jpg

• برنامج نقطة نظام، قناة العربية، 08/11/2013، عزام الأحمد، معاناة اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، الأزمة في سوريا، معاناة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان،
  برنامج نقطة نظام إستضاف عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والمشرف العام على الساحة الفلسطينية في لبنان.
  قال عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والمشرف العام على الساحة الفلسطينية في لبنان:
  • بالنسبة لزيارة عباس زكي نحن نحاول لا يعني أن هناك نتائج فورية ظهرت للزيارة للتخفيف عن معاناة أهلنا في مخيمات سوريا، خاصة أن النظام في سوريا ليس الطرف الوحيد في أزمة مخيماتنا في سوريا.
  • رغم أنه لدينا قرار في القيادة الفلسطينية كل فصائل منظمة التحرير دون إستثناء أن ننأى بأنفسنا أن نكون طرف بالصراع في سوريا وحق الشعب السوري بتحديد خياراته كما يريد نحن مع عدم تجزأة سوريا لكن لا يعني انه لدينا صلة مع النظام السوري بشكل أو بأخر.
  • نقول يترك الشعب السوري والقوى السورية في تحديد الخيارات التي تريد.
  • سوريا تعاني منذ أكثر من سنتين وضعها الداخلي يأخذ كل وقتها، وكلمة ممانعة ومقاومة كنا متهمين في هذا الموضوع ونعتبر أنفسنا كحركة فتح وفصائل تحرير ومقاومة فلسطينية نحن المقاومة الحقيقية والرافضين كل الرضوخ للكيان الصهيوني في فرض ما يريد في المنطقة.
  • من يريد أن يدعم المقاومة والتصدي للمشاريع الإستسلامية في المنطقة المقياس هو موقفه من منظمة التحرير والبرنامج الوطني الفلسطيني، ونحن كنا على سنوات طويلة على خلاف مع النظام في سوريا حول هذا الموضوع.
  • اللجنة التي شكلت لرعاية اللاجئين الفلسطينيين في سوريا تتولى بإشراف السفارة الفلسطينية في دمشق وهي تتشكل من جميع فصائل منظمة التحرير الفلسطينية تتابع شؤون المخيمات أولاً بأول وتتابع الجهود من اجل إنهاء مأساة مخيم اليرموك.
  • نحن لدينا قرار ومستمرين به نقدم مساعدة شهرية ضمن إمكانيات منظمة التحرير وهذا اللجنة هي التي تشرف على توزيع المساعدات سواء المالية أو العينية وتنسق مع جميع الأطراف المعنية حول هذا الموضوع ومخولة بالإتصال مع قوى المعارضة السورية داخل سوريا وتعقد إجتماعات مع قوى المعارضة والنظام في سوريا من أجل تخفيف معاناة أهلنا في المخيمات.
  • نحن كنا نتمنى أن لا تدخل المعارضة قوى المعارضة العسكرية لمخيم اليرموك، مخميم اليرموك كان مثال للتعايش من قبل الجميع وإستقبل أكثر من 50 ألف لاجئ سوري إلا أن دخلت بعض قوى المعارضة ثلاثة أطراف دخلت المخيم كل طرف على حدى لم ينسقوا مع بعضهم البعض إستغلوا موقف مجموعة الأخ أحمد جبريل الجبهة الشعبية القيادة العامة متهمين بأنه يستخدم المخيم في توجيه ضربات لهم، دخلنا في حوار مع قوى المعارضة في داخل سوريا وللأسف وقعنا إتفاق معم للخروج من المخيم وإخلائه لكن لم يتم إخلاء المخيم وهذا أدى لمحاصرة المخيم من النظام السوري.
  • ظروف أهلنا في سوريا الأن وتحديداً في مخيم اليرموك غاية في الصعوبة حتى من خرج من المخيم وأكثر من 150 ألف خرجوا في المخيم داخل سوريا و60 ألف في لبنان 7 ألاف هنا في الأردن، وعدة آلاف في أوروبا وأستراليا، للأسف هذا شيء مؤلم سبل المعيشة قطعت إمكانيات منظمة التحرير محدودة الأنروا تقول لا أملك، المانحين رغم كل محاولات أن يرعوا اللاجئين الفلسطينين الذين خرجوا من سوريا لكنهم لا يفعلون ذلك مع اللاجئين الفلسطينيين لا داخل سوريا ولا خارجها.
  • القيادي الفتحاوي محمود عيسى كان ضابط صغير، هو شاب جيد منح 3 رتب عسكرية خلال أقل من سنة بشكل إستثنائي على أساس أننا نسعى لتجديد شباب قواتنا، وأنا مسؤول عن ترقيته الأخيرة حتى نؤله ويصبح قائد الكفاح المسلح، هو لم يكن قائد في فتح أحد ضباط فتح، نحن نريد تجديد شباب القوات، وأنا تحديداً حملت هذا الشعار عندما رأيت أنه شاب صغير قلت يمنح فرص، لكن يبدو أن الغرور أصابه وبعض الأوساط من خارجنا الفلسطينية وبعضها فلسطينية تريد التجنح قاموا بإجراء إتصالات معه، نحن قمنا بتحذيره عدة مرات لكنه تمادى ولم يعد يلتزم رغم أنه ساهم في كتابة مشروع التوحيد بدأ أول شخص يهاجم التوحيد هو.
  • أنا قمت كمسؤول ساحة بتجميد محمود عيسى وأنا في لبنان حتى التجميد يوازي الفصل لكن الفصل من صلاحيات اللجنة المركزية، هو فصل فيما بعد بقرار وتبلغ بقرار من اللجنة المركزية لحركة فتح كتنظيمياً من فتح وكعسكرياً من الرئيس محمود عباس بصفته القائد الأعلى لقوات الأمن الفلسطيني هناك نظام تتشكل لجنة من مجموعة من الضباط هي التي تتولى دراسة الملف وهذا ما تم ولا نعطي الفعل أكبر من حجمه، الإتهامات التي أصدرها في بيانه لا تستحق النقاش، كما قلت جهات خارجية تجنحات مطامح غير شروعه تخريبية وهناك كثير من القوى في لبنان تعمل على إستغلال المخيم الفلسطيني لربطه بالصراعات اللبنانية اللبنانية والصراعات في سوريا وهذا ما نتصدى.
  • نحن شعارنا نقبل المساعدات وبالطريقة التي يحددها مرسلوها لكن أي محاولة لتسيس هذا المساعدات نرفضها ونتصدى لها.
  • ليس صحيحاً أن السفارة الفلسطينية في بيروت هي سفارة لفتح، هناك مقر لفصائل منظمة التحرير مكتب داخل السفارة، وأنا أقبل رأي الفصائل الفلسطينية وكثير من بعض الفصائل لهم كاتب داخل السفارة، هي ليست مقر لفتح على الإطلاق هناك إطار إسمه لجنة فصائل منظمة التحرير تضم جميع فصائل منظمة التحرير يرأسها مسؤول فتح في لبنان فتحي أبو العردات وهناك لجنة أخرى مشتركة بين فصائل منظمة التحرير وما يسمى بفصائل التحالف التي هي على علاقة مباشرة مع النظام في سوريا نظراً لخصوصية وضع الساحة اللبنانية.
  • إذا كانت الحكومة اللبنانية لديها القدرة على حفظ الأمن فلتدخل على المخيمات بإتفاق كامل معنا مثل بقية المخيمات الفلسطينية في الأردن والدول العربية وهذا حقهم نحن ضيوف لديهم.
  • حتى إذا كانوا يريدون السلاح مستعدين لتسليمه، ولو كان هناك سلاح فلسطيني خالصاً لما ظهرت مآساة مخيم نهر البارد، فتح الإسلام عدد اللبنانيين في فتح الإسلام سواء من قتلوا أو إعتقلوا في المخيم إقل شيء الفلسطينيين اللبنانيين أضعاف والسوريين والخليجيين أضعاف من كل الجنسيات، وبالتالي بدأت هناك مجموعات مسلحة داخل المخيم لقوى إقليمية كثيرة تريد تشويه المخيمات الفلسطينية والعمل الفلسطيني وبالتالي لم تعد قدراتنا داخل المخيمات في لبنان مثل ما كانت عليه قبل عام.
  • الإشتباك الأخير بين الجيش اللبناني ومجموعة الأسير في صيدا جرت محاولات من كل الأطراف لإستغلال العنصر الفلسطيني من كلا الجانبين لكننا وقفنا بقوة وقلنا لن نسمح لأحد بتوريط المخيم ونجحنا في ذلك.
  • لم يأتي خطاب إسماعيل هنية بجديد إطلاقاً ولم يحدد جدول زمني، هو تجاهل إعلان الدوحة حكومة التوافق الوطني برأسة الرئيس أبو مازن دعا لتشكيل حكومة وحدة وطنية كرر إدارة مشترك لغزة يريد سلطة رام الله وسلطة غزة أن ننسق في قضايا خارجية، تكلم عن شيء إسمه إطار قيادي مؤقت وهو لا يوجد شيء إسمه إطار قيادي مؤقت بديل عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، هذا دعوة لتكريس الإنقسام لم يأتي بشيء أخر، لذلك نقول عليهم نحن وإياهم الإلتزام بما سبق وتم التوقيع عليه ونعد إلى 18/8 كان هناك إتفاق لتشكيل حكومة توافق وطني وبسبب أحداث مصر حماس تراجعت وتخلت.
  • نحن كما قلنا نحترم خيارات الشعب المصري، إنجز وأصبح الأمور واضحة لذلك أؤيد النظام الحالي وأعتبره أقرب لخدمة القضية الفلسطينية، نحن لم نكن طرف في النزاع.
  • سوريا نفس الشيء، نقول نفس الموقف ننأى بأنفسنا ونحترم خيارات الشعب السوري وهو حر كيف يختار النظام الذي يريد بالطريق التي يريد تحديد خياراته بالشكل الذي يريد، نحن لسنا من نختار لهم وعندما يختار سنهلل لخياراتهم.

http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png