فيديو: قناة الأقصى، لقاء خاص، أحمد بحر، أخر المستجدات في عملية المصالحة،

http://archive.mcenter.info/archive0.../755_73386.jpg

• لقاء خاص، قناة الأقصى، 20/09/2014، أحمد بحر، إتفاق الشاطئ، المصالحة المجتمعية، مع المصالحة، ضد السلطة، ضد الرئيس، ضد رامي الحمد الله، ضد الأجهزة، نزع سلاح المقاومة، مع المقاومة المسلحة،
  
  
  
  قال أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي في لقاء خاص حول المصالحة:
  • الشعب الفلسطيني إستبشر خيرا في إتفاق الشاطئ بعدما أعلن المحاورون أن الإنقسام إنتهى.
  • الأصل أن تأخذ الحكومة الفلسطينية الجديدة "حكومة الوفاق الوطني"، الثقة من المجلس التشريعي ومن ثم تقسم اليمن عند الرئيس لكننا تجاوزنا هذا الأمر على أن يتم إستكمال ملف المصالحة.
  • بعد أن أقسمت الحكومة اليمين أعلن الرئيس أن هذا الحكومة حكومته وتمشي على سياسته وقال رامي الحمد لله بالقول أن هذه الحكومة هي حكومة السيد عباس ونحن تجاوزنا هذا الأمر أيضا.
  • لا إطار قيادي ولا قضية المصالحة المجتمعية ولا قضية الأمن طرحت لغاية اللحظة بعد تشكيل حكومة الوفاق.
  • من ناحية وطنية ومن ناحية أخلاقية أن يتم إستكمال ملف المصالحة بعد تشكيل الحكومة.
  • لم يتصلوا أي من الوزراء في حكومة التوافق بغزة خلال الحرب وقبل الحرب وبعد الحرب، ولم يطمأنوا على وضع الشعب الفلسطيني في غزة.
  • ناشدنا حكومة الوفاق الوطني بأن تهتم في غزة ولم تفعل ذلك على الإطلاق، وهذه تعتبر جريمة سياسة كبرى.
  • أما على رئيس السلطة ورئيس الوزراء أن يخدموا غزة وإما أن يستقيلوا، وهذه أمانه أخلاقية ووطنية ومن لا يريد أن يخدم غزة فأقول له "يعطيه العافيه".
  • هناك قرار أمريكي بأنه لا طالما بأن في رئاسة مجلس التسريعي قيادات في حماس فإنه لن يعقد المجلس.
  • في إعتقال الإحتلال النواب يريدون بذلك ان يبعدوا نواب المجلس عن المجلس التشريعي.
  • إذا لم يتم أخذ حكومة رامي الحمد لله مباشرة عملها سنقوم بعمل ذلك، وسنباشر عملنا في عقد الجلسات في المجلس التشريعي وسندعو الجميع للمشاركة في جلسات المجلس التشريعي وربما بعد العيد سنقوم بعقد الجلسات.
  • نحن لن ننسف إتفاق مخيم الشاطئ والذي دمر هذا الإتفاق هو رئيس السلطة ورئيس الوزراء رامي الحمد لله.
  • النواب في المجلس التشريعي مستهدفين من قبل الإحتلال وللأسف الشديد مستهدفين أيضا من الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة.
  • الإتفاقيات السياسية لا بد أن يكون المجلس التسريعي مطلع عليها ولكن للأسف هناك من لا يريد ذلك.
  • نحن نريد أن يكون هناك شفافية في قضية إعمار قطاع غزة، ولا نريد حديث دون فعل على الأرض.
  • نريد لسلاح المقاومة حتى بقي الإحتلال على الأرض وحتى بعد زوال الإحتلال نريد أن يبقى السلاح لأنه سيدافع عن الأمة الإسلامية والعربية.
  • 20 عاما في التسوية ولأكن كله بلا نتيجة الإستيطان إزداد والتهويد إزداد والمصادرة إزدادت فعلى الرئيس محمود عباس أم يلتحم مع المقاومة وأن يلتحم مع الشعب الفلسطيني.
  • إذا رفض السيد محمود عباس التخلي عن مستنقع التسوية، فعليه أن ينهي مشروعه السياسي.

http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png