فيديو: قناة فلسطين اليوم، نشرة الأخبار، ردود أفعال، حول، خطاب الرئيس، أمام، الجمعية العامة، نمر حماد، عبد العليم دعنا،
http://archive.mcenter.info/archive0.../315_62995.jpg- نشرة الأخبار، قناة فلسطين اليوم، 26/09/2014، مع الرئيس، عبد العليم دعنا، نمر حماد، التوجه إلى المنظمات الدولية، التوجه إلى الجمعية العامة، التوجه إلى ملجس الأمن،
قال نمر حماد المستشار السياسي لرئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس:
• الولايات المتحدة اعلنت سلفاً عن انها ستسعمل الفيتو، الموضوع الآخر نحن بحاجة لتسع اصوات من اعضاء مجلس الأمن حتى يقبل الطلب الفلسطيني، نحن نعرف ان هذه معركة صعبة لكن معركة سياسية، لا نريد ان تضيع قضية فلسطين وسط هذا الحشد الدولي الكبير الذي كل مرة يخرج بمشكلة معينة ويطالبوا الامريكان بضغط من الاسرائيليين واللوبي المؤيد لهم انه بالامكان تأجيل القضية الفلسطينية وانها ليست قضية عاجلية، لا نريد ان نترك القضية الفلسطينية تضيع في ملفات اخرى، ولذلك نحن نتمنى ان الدولة الاوروبية التي سبق وأعلنت انها تريد التقدم بمبادرة الى مجلس الأمن ان تتبنى الآن المبادرة الفلسطينية والعربية.
• معركة سياسية صعبة ولكن كلام الرئيس كان واضح، لا عودة للمفاوضات بالشكل الذي كانت عليه بالسابق، الولايات المتحدة الآن تحاول ان تكرر وهذا ما حاول ان يكرره بانه لا بديل عن العودة للمفاوضات، الجواب كان المفاوضات بناء على ماذا.
• نحن كفلسطينيين مصلحتنا ان نطرح قضيتنا بشكل لا ينشغل العالم بقضايا اخرى سواء كانت داعش او النصرة، الأمر الآخر لا نريد ان نستمر ان نكون ضحايا لهذا العدوان الاسرائيلي.
• الحل ان يكون هنالك جدول زمني، العالم كله اتفق والفلسطينيين قبلوا بما يمكن ان نسميه بالعدالة الممكنة، منظمة التحرير وأغلبية الفصائل قبلت بدولة فلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967، حتى هذا الآن اصبح غير متوفر.
• اذا اغلق الباب امامنا في مجلس الأمن سنتوجه الى المنظمات الدولية، هذا يعني اننا سنطلب من منظمة دولية لها علاقة بمحاكمة مرتكبي جرائم الحرب ان يقدموا المسؤولين الاسرائيليين للمحاكمة، كما اننا سنطلب حماية دولية من قبل المنظمات الدولية المعنية.
• نحن لا نريد استطدام مع الولايات المتحدة لكن في نفس الوقت لن نتنازل عن حقوقنا اذا كانت الولايات المتحدة مصرة على الاستمرار بالانحياز للجانب الاسرائيلي.
قال د. عبد العليم عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
• خطاب ابو مازن اليوم في الجمعية العامة للأمم المتحدة الى حد ما يعتبر تغير بالنغمة السياسية لأبو مازن رغم ان هنالك انتقادات، زما تحدث به ابو مازن كان من المفترض ان يتحدث به من قبل 20 سنة حيث ان اسرائيل ترغب بأن تكون هذه المفاوضات الى الأبد حتى تخلق من خلال هذه المفاوضات غطاء للاستيطان.
• الخطاب جيد وضد الضغوطات الأمريكية التي تطلب من الفلسطينيين عدم تقديم شكوى الى الأمم المتحدة.
• في خطاب ابو مازن قال حل مشكلة اللاجئين حل عادل ومتفق عليه على اساس القرار 194، نحن نقول مسألة حل عادل يمكن ان تتناقض او ان تختلف عن حق العودة للفلسطينيين وفق القرار 181 وانا اصر على القرار 181 لأن هذا القرار ربط وجود اسرائيل وربط بقائها كعضو في الامم المتحدة بموافقتها على عودة اللاجئين الفلسطينيين.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png