Video: قناة الأقصى، هنا فلسطين، أحمد بحر، المصالحة، وتفعيل دور، المجلس التشريعي الفلسطيني،

http://archive.mcenter.info/archive0.../956_71617.jpg

• برنامج هنا فلسطين، 06/12/2014، المجلس التشريعي الفلسطيني، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ضد حكومة التوافق، ضد رامي الحمد الله، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضدحركة فتح، ضد عزام الأحمد،
  
  
  برنامج هنا فلسطين
  قال أحمد بحر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني حول "المصالحة وتفعيل دور المجلس التشريعي الفلسطيني":
  • تجاوزنا موضوع أن يعطي المجلس التشريعي الثقة للحكومة قبل أن تسم اليمن الدستوري من أجل وحدة الشعب الفلسطيني، ولكن للأسف لم نرى أي شيء بما يخص خدمة شعبنا الفلسطيني من قبل حكومة رامي الحمد لله.
  • لم يفتح المجلس التشريعي رغما أن الإتفاق ينص على أن بعد تشكيل الحكومة بشهر يتم تفعيل المجلس التشريعي لكن محمود عباس لا يريد لرئاسة المجلس التشريعي على ما هي عليه.
  • يبدو أن هناك قرار أمريكي يقضي بعدم تفعيل دور المجلس التشريعي لأنهم يريدون سلب إرادة الأغلبية في المجلس.
  • رئيس وأعضاء المجلس التشريعي مغيبون بسبب الإعتقال من قبل الإحتلال، وللأسف أن حركة فتح تعتقد أنها الأغلبية في المجلس في ظل غياب الإخوة عن المجلس، بسبب الإعتقال، وهذا ما قاله عزام الأحمد بأن الأغلبية لفتح في المجلس.
  • لا بد بأن نمارس دورنا في المجلس كوننا كمنتخبين من قبل الشعب الفلسطيني وأن نناقش القضايا الفلسطيطنية تحت قبة البرلمان، وندعوا كافة الكتل البرلمانية من أجل نقاش جميع قضايا شعبنا الفلسطيني.
  • يعذرني كافة الإخوة الفتحاويين والإخوة الفلسطينيين بأن الأخ الرئيس إنتهت ولايته، وأما بخصوص المجلس تبقى ولايته حتى يأتي مجلس آخر.
  • لم يفي الرئيس بفتح المجلس التشريعي ولم يفي بالقضايا الأخرى التي تهم المصالحة.
  • رئاسة الحكومة برئيسها رامي الحمد الله لم تقوم بورها الحقيقي في غزة على الإطلاق ولم يرفعوا تلفونا واحدا للإطمأنان على مجريات الأمور في غزة، وهناك قرار من قبل محمود عباس بعدم تفعيل دور الإخوة الوزراء في قطاع غزة.
  • الشرطي في غزة الذي يحرس ليل نهار لم يأخذ راتبه أما الفتحاوي الذي لا يعمل شيء في غزة يأخذ راتبه.
  • نقول لمحمود عباس وللإخوة في فتح تعالوا لنفعل دور المجلس التسريعي حتى تمر الحكومة على المجلس لتنال الثقة، ونريد المصالحة الإستراتيجية ليتوحد الشعب الفلسطيني وكفى تضييعا للوقت.
  • مهاترات على التليفون ما بين رامي الحمد لله وعزام الأحمد تدل على الضعف وتدل على التوتر.
  • حكومة رامي الحمد لله تتحمل المسؤولية الكاملة لما يجري في المستشفيات أمام الله وأمام شعبهم.
  • فك الحصار هي من الامور التي ستكلف بها الحكومة، وهناك من الاشخاص يريدون أن يتآمروا على القضية الفلسطينية وعلى رأسهم الرئاسة بقيادة أبو مازن، والسلطة للأسف الشديد تريد خنق غزة.
  • ما يقوم به الإقليم من خنق لقطاع غزة وحصارهم لشعبنا الفلسطيني للضغط علينا حتى نعترف بإسرائيل وأن نكست على الإنتهاكات الإسرائيلية التي تقوم بها بحق المدينة المقدسة والمسجد الأقصى.
  • نريد حشد كافة الطاقات من أجل دعم لدعم قضيتنا الفلسطينية وفك الحصار الظالم عن غزة وإعادة إعمار ما دمره الإحتلال الصهيوني في غزة، وهناك من يتعاطف معنا ولكن لا يكفي هذا التعاطف نريد حلا عادلا ووقفة جدية من القضية الفلسطينية.
  • نحن لن ننتخلى عن إخوتنا في الضفة الغربية وفي القدس المحتلة وعن الأسرى في سجون الإحتلال الصهيوني وسنعمل سوبا حتى كنس آخر جندي صهيوني عن أرضنا.

http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png