Video: قناة القدس، إستوديو القدس، حسام بدران، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،
http://archive.mcenter.info/archive0.../414_48734.jpg- برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 06/01/2015، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد الرئيس، ضد الأجهزة، القدس المحتلة، المسجد الأقصى،
استضاف برنامج "ستوديو القدس" حسام بدران الناطق باسم حركة حماس في الخارج، وتحدث عن المستجدات في الساحة الفلسطينية.
- اقتحام الاقصى يوميا للمسجد الاقصى هو ممنهج من قبل الاحتلال، وسبب الاقتحام هو ضعف المقاومة والتي تحاربها السلطة.
- زيارة أمين عام المؤتمر الاسلامي هي تطبيع واعتراف بالواقع الحقيقي ان الاحتلال هو المتحكم.
- كيف نبرر للعالم ان الفلسطينيين في الضفة وغزة والداخل ممنوعون من زيارة القدس بينما يأتي المسلمين من الغير المسلمين من دخول الاقصى.
- الجهتان الشعبية والديمقراطية يعارضون العودة لمجلس الامن، ونحن نبارك هذا الموقف ونؤيده، وندعو الى اكثر من ذلك، فاذا كانت الفصائل الاساسية في منظظمة التحرير ترفض الذهاب وحتى من حركة فتح لا يؤيدون الذهاب، فندعو الى التوقف عن التفرد بالقرار.
- نفتخر بالبطل المجاهد "بسام القواسمي" المتهم بخطف الجنود الثلاثة بالخليل وقتلهم والذي حكم بالمؤبدات الثلاثة، ونقول للاحتلال احكم كما تشاء على اسرانا، فعهد على حماس وكافة فصائل المقاومة ان تبقى قضية الاسرى على راس سلم الاولويات، وما هي الا فترة وسنرى كل اسرائنا في الخارج.
- ذريعة ان خطف الجنود الثلاثة في الخليل وقتلهم انها هي من اشعل الحرب في غزة، هذه الذريعة لسحب الذرائع من الاحتلال، فالمقاومة الفلسطينية حق مشروع في الشرائع الدولية، ووجود الاحتلال يعطينا حق المقاومة، فكيف وان الاحتلال يمارس كل انواع الاعتداءات، والاحتلال كان لديه قرار بالهجوم على غزة، وعملية في الخليل مجرد ذريعة.
- اجهزة السلطة تعتقل انصار حماس، وانا لست متفائل بان ينتهي هذا المسلسل من قبل السلطة، وهناك جزء من السلطة وهم خارج الاجماع الوطني.
- نحن نرفض الاعتقال السياسي من السلطة بحق انصار حماس على المستوى السياسي والاعلامي وندعو شبابنا في الضفة الغربية ليرفضوا الاستجابة واستدعاءات الاجهزة الامنية، وان يرفضوا تسليم انفسهم لهم.
- وضع الضفة الغربية افضل من السابق برفض الاعتقال السياسي عن السابق، والمزيد من الضغط على السلطة من خلال العمل الجماهيري ووفوق الفصائل التي يعتقل بعض انصارها للاعتقال السياسي، والتحرك السياسي والاجماع السياسي سيخفف الجهمة المسعورة من الاجهزة الامنية على الشعب الفلسطيني.
- الاهم ان يضرب الاحتلال في الضفة الغربية بقوة من المقاومة، ووقتها يصبح عمل الاجهزة الامنية لا قيمة له حتى يزول الاحتلال.
- يحيى عياش وبعد مرور كل السنوات نهجه في المقاومة ما زال حيا، وهو ابن الضفة الغربية التي تكسر شكة الاحتلال.
المذيع: هل من المصادفة ان تاتي الذكرى التاسعة عشر لاستشهاد القائد يحيى عياش، وان يكون ابه براء في معتقلات السلطة الفلسطينية، كيف يمكن الربط بين المسألتين، وكيف الناس يمكن ان يتفهموا هذه المسألة؟؟
- الموضوع ليس صدفة، وهناك مجموعة في الاجهزة الامنية يرفضون المقاومة ويحطمون هذا النموذج في قلوب وعقول الاجحيال الفلسطينية.
- ومن يعتقله في هذا التاريخ وهو يعلم انه يتعارض مع السلوك الوطني والحس الاخلاقي، وهذا يؤكد ان هؤلاء الناس خارج الدائرة الفلسطينية ويتصرفون خارج الاجماع الوطني.
- نحن في حماس نريد انهاء ملف الاعتقال السياسي باي شكل من الاشكال السلمية وغير ذلك لا خيار اخر، ويجب ان تنتهي هذه المهزلة والمسؤول عن هذه الاعتقالات هي راس السلطة الفلسطينية.
المذيع: ماذا تبقى من نهج حماس بالنسبة للعمليات الاستشهادية في الضفة والقدس والداخل ال48؟
- النهج لم يتغير ولم يتوقف، وليس لدينا قرار بوقف العمليات الاستشهادية، وهي نوع من انواع المقاومة وليس من الضرورة ان تستخدمها في كل الاوقات.
- كل العمليات الاستشهادية التي نفذتها حماس كانت ردات فعل على جرائم الاحتلال، وكل ادرك اغن هذا الاسلوب هو الذي يؤدب الاحتلال.
- نحن لا نعطي الاحتلال اي قرار بوقف العمليات الاستهادية بشكل مجاني، وما يؤثر عليها هي بعض العوامل المؤثرة، ومنها الجدار العازل.
- لا يوجد في السياسة كلمة احراج او ازعاج، من خلال توجه السلطة الفلسطينية لمجلس الامن، واذا كان نهج السلطة الاحراج والازعاج، فهو وهم واللعب في مشاعر الشعب الفلسطيني ومصيره.
- التوجه الاخير من السلطة الفلسطينية لمجلس الامن، لان السلطة تبنت مشروع المفاوضات لاكثر من عشرين عام، وتقول انه خيار استراتيجي، والنتيجة كانت صفر بشهادة اصحاب المشروع، وهم لا يستطيعون ان يقولون اننا نتبنى المقاومة كما كنا سابقا، واستبدلوا ذلك بالتوجه لمجلس الامن، وهذه الخطوة هي قفزة بالهواء من السلطة الفلسطينية من مشروع التسوية الفاشل.
- نحن لسنا ضد التحرك السياسي والدبلوماسي، ونحن نؤمن بمشروع المقاومة بكل الاشكال والوسائل على راسها العمل المسلح، ولكن لا نستثني العمل السياسي والدبلوماسي وكل اشكال المقاومة.
- لتكون المقاومة ناجحة يجب ان يكون هناك اجماع عليها ضمن خطة استراتيجية، ومن غير المعقول ان يمنى الشعب الفلسطيني بننا سنحصل على دولة من خلالا مجلس الامن، ومن خلالا بضعت اشخاص في قيادة السلطة الفلسطينية، ويقول رئيس السلطة مرة اخرى اننا سنعيد طرح الامر على مجلس الامن، ويخرج بعدها رياض المالكي ويقول لن نعود الى مغامرة اخرى، وحتى هؤلاء العدد القليل الذين اداروا هذه العملية غير متفقين مع انفسهم.
- الانسحاب من غزة ليس من خلال المفاوضات، وما جرى هو انسحاب من غزة بسبب ضربات المقاومة، ولو ان المقاومة استمرت في الضفة كما بداية انتفاضة الاقصى لحققنا شيء على ارض الواقع.
- الاشكالية ان يهزم الانسان من الداخل وان يقبل الانسان بالاحتلال ويقبل بالامر الواقع.
- الحرب الاخيرة في غزة تثبت ان الشعوب ممكن ان تنتصر عسكريا على اسرائيل، ولكن عندما نتحدث عن حرب تحرير ونتصار عسكري، فاننا نحتاج الى تغيرات اقليمية ومواقف الدول المحيطة بنا.
- الانضمام الى محكمة الجنايات الدولية، ننظر لها بالمباركة ونؤيدها، ونحن لا نعترض على الخطوات من باب المناكفة السياسية، ونحن لدينا القدرة على مباركة اي خطوة، وبنفس الوقت لنا الحق بالاعتراض على اي شيء ضد مصلحة الشعب الفلسطيني.
- التوجه لمحكمة الجنايات الدولية هو مطلب شعبي فلسطيني منذ فترة طويلة، وكانت حجة السلطة ان حماس لم توقع، ووقعت حماس، ويبدو ان تحت الضغط توجهة السلطة، وما دامت في الاتجاه الصحيح نحن معها.
- نحن لا نخشى من الانضمام لمحكمة الجنايات وان تتم ملاحقة حركة حماس، لاننا حركة تحرر ومقاومة ونحن ملاحقين منذ تاسس حركة حماس.
- لا يوجد اي تغير في العلاقة مع اخواننا في قطر، وعلاقات مستمرة معها، ولا صحة للاحاديث الاعلامية عن نيتها الانتقال لتركيا.
- من حقنا فتح علاقات مع اي دولة تدعم شعبنا، واذا اشتدت العلاقة بين حماس ودولة عربية او اسلامية، فهذا لا يعني ان تفتر العلاقة مع ايران.
- ذهبنا الى المصالحة بمصداقية لمواجهة المصالحة وبنود المصالحة كلها ايجابية باتجاه الشعب الفلسطنية، والاشكالية بالمصالحة كانت بالتنفيذ والتطبيق، وللاسف ان حكومة التوافق تصرفت بصورة تعارض مع ما تم التوقيع عليه بالمصالحة وهي تسير باوامر الرئيس عباس.
- لم نكن في يوم من الايام معطلين للمصالحة، وانما الطرف الاخر هو المعطل، وحكومة التوافق وهي كانت خيار او احد المحاولات لايجاد الحل، واذا استمر الاداء في هذه الطريقة، فاعتقد سيصبح ضرورة بالتفكير بحلول اخرى.
- عودة اسماعيل هنية لتسلم الحكم في غزة مرة اخرى ليس حلا عمليا، ولكننا نبحث عن انجع الاساليب لرفع الظلم والحصار عن شعبنا في غزة.
- لم يعد سرا ان السلطة وعلى راسها الرئيس ابو مازن جرء من استمرار الحصار على غزة وتعطيل استلام المعبر، ونحن ندعوهم لاستلام المعابر وهم لا يريدون استلام العابر.
- نحن نتحدث عن جزء من شعبنا، والقضية لا تحل بالقوة، والخيار الانجع العودة الى كل الفصائل الفلسطينية للضغط على ابو مازن وقف تفرده بالقرار الفلسطيني في الموضوع السياسي او حتى في الشأن الداخلي.
- دخول حماس الانتخابات الاخيرة هو لانتزاع حق المقاومة بتمثيل الفلسطينيين.
- هناك تقصير من حركة حماس في اخراج بعض القادة من سجون الاحتلال.
- يجب ان نبارك كل عمل مقاومة بغض النظر عن الجهة المنفذة او اشخص الذي نفذ.
- هناك ضعف في الرد على اغتيال القادة بالشكل المناسب، كما كان الرد على اغتيال يحيى عياش.
- ليقل ابو مازن ما يشاء، فسلاح المقاومة في غزة غير قابل للنقاش ولا للحوار، لا على المستوى حماس ولا على المستوى الداخلي ولا اقليمي، وهذا السلاح يجب ان يعزز وان تنقل التجربة الى الضفة الغربية وان لم تكن بحذافيرها.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png