Video: تلفزيون فلسطين، ملف اليوم، فهمي الزعارير، إقتحام موظفي حماس، مجلس الوزراء، غزة،
http://archive.mcenter.info/archive0.../697_92368.jpg- برنامج ملف اليوم، تلفزيون فلسطين، 13/01/2015، فهمي الزعارير، إعتداءات حركة حماس في غزة، مجلس الوزراء، أزمة موظفي حماس،
استضاف برنامج "ملف اليوم" فهمي الزعارير نائب امين سر المجلس الثوري لحركة فتح.
- الذي جرى اليوم ان مسؤولين حماس لم يستجيبوا لاي اتصل من الوزراء المتواجدين في مقر الوزراء في غزة، وحركة حماس وافق وسهلت الاقتحام لمقر مجلس الوزراء.
- كل مجرى في اتفاقات المصالحة هو مجرد (تسليكة) والاصل انه لم يتم سيطرة حكومة التوافق على الارض، والذي جرى انه في قطاع غزة تم العمل تعطيل عمل الحكومة وتقزيم المصالحة، بازمة رواتب.
- حماس وافقت على المصالحة لاجل الانفاق على موظفيها وخروج من ازمتها المالية والسياسية، وانا اقول ايضا ان اركان اتفاق المصالحة كانت هشة، واهمها ان تعترف حماس ان ما حدقث في شهر 6-2007 هو خطأ وحماس تعتبر ما تم في غزة يجب المراكمة عليه، ولم يكن هناك اعتذار عن الانقلاب في غزة وتعهد بعدم تكرار هذه مرة اخرى وهناك من يلوح بالعودة للسيطرة، ولا نية للمصالحة من جانب حماس.
- حركة فتح اعتمدت ان المصالحة ممر اجباري للوصل للتحرر الوطني.
- يجب الذهاب الى انتخابات عامة يتم بموجبها انهاء الحال القائم وليفصل الشعب الفلسطيني.
- هناك لقاءات على المستوى الداخلي في حركة فتح للبحث في ماهية المصالحة والاليات التي يمكن الارتكان اليها لانهاء الوضع القائم في غزة.
- العلاقة الان مع حركة حماس هي الاسوء منذ عام 2007.
- الحرب التي وقعت في غزة لا يمكن اعفاء الاحتلال من المسؤولية عنها، ومن ناحية اخرى تعلم حماس ان عملية اعادة الاعمار تتطلب ان تكون حكومة واحدة تمتلك السيطرة على الارض في غزة، ولكن ما زالت حماس تمتلك اليد العليا هناك، وهذا يأخر الاعمار.
- حماس تعمل على ان يكون هناك حكومة ثالثة في قطاع غزة، وان تعمل هيئة وطنية او مؤتمر وطني عام تسحب شرعية منظمة التحرير.
- المشكلة الان في حركة حماس انها لم تكن صادقة مع ذاتها ولا مع ابنائها ولا مع الشعب الفلسطيني، والذي يحدث الان في غزة هو تمرد على حكومة التوافق، ولاذي يجري في غزة ليس اعتباطي من قبل الناس، وانما هو مدبر من حركة حماس.
- حماس اخطات بالتحاها بقوى اقليمية، وحركة مقاومة اسلامية تتبع تنظيم اممي، ووجودها في فلسطين لتنفيذ مخطط اممي وليس فلسطيني.
- لا يوجد في التاريخ، ات تكون في مرحلة تحرر وطني، اون يكون ان انقلاب مثلما جرى في غزة عام 2006، ولايوجد وصفة سحرية لانهاء الوضع في غزة.
- حماس اجهضت المشروع الديمقراطي الذي اسسته حركة فتح من زمن ياسر عرفات من خلال الانتخابات التشريعية والرئاسية والانتخابات العامة التي جرت منذ عام 1996.
- كل الفصائل الفلسطينية يووبما فيها الجهاد الاسلامي تستطيع التعايش مع حركة فتح، ولكن لماذا لحماس لا تستطيع ، وتخرج حماس وتقول ان ضد اوسلو وتمارس التوغول في ياتي من اوسلو، والفصائل منها الشعبية ترفض اوسلو بشكل او باخر ولكنها تسلم ان الوضع اصبح قائم وهم يشاركون في السلطة.
- المعارضة الحقيقية الاسلامية في الشارع الفلسطيني هي حركة الجهاد الاسلامي، لانها ترفض اوسلو ولا تشارك باي شيء منه، وهذا موقفها الواضح ولكنها تعمل في الاطار الوطني وتقول (فلسطين اولا) ولا يذكر انها اختلفت مع فتح او غيرها من الفصائل.
- محمد دحلان وكل من يرى منه انه مظلوم، نقول لهم ان ان حركة فتح اعز من الجميع، واذا كان محمد دحلان انه مظلوم، فاقوول له " اذا كان الخلاف بينك وبين فتح، فان الشعب الفلسطيني سيختار فتح، ولن يختاروك ولن يختاروا حركة حماي".
- لم يعد لحركة حماس امكانية تحالف مع اي طرف كان لاضعاف حركة فتح، لانها حركة تسير بشكل منسجم مع الشعب الفلسطيني.
- ما يجري في غزة الان هو تجييش والتوجيه لانفجار ضد النظام السياسي الفلسطيني والرئيس الفلسطيني.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png