Video: قناة الأقصى، نسيم الأقصى، الإجهزة الأمنية، تشن حملة إعتقالات طالت أكثر من 80 من، أنصار حركة حماس، لمى خاطر، إسماعيل الأشقر،
http://archive.mcenter.info/archive0.../592_91962.jpg- برنامج نسيم الأقصى، قناة الأقصى، 09/03/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الأجهزة، لمى خاطر، إسماعيل الأشقر، ضد السلطة، ضد الرئيس، المجلس المركزي،
برنامج نسيم الأقصى حول "حملة الإعتقالات لعناصر حماس في الضفة".
المذيع :"جزء من حملات الإعتقال والمداهمات لمنازل أنصار حركة حماس في الضفة الغربية كان مشتركا للأسف الشديد ما بين أجهزة أمن السلطة والإحتلال الصهيوني"، "وهذا تنسيق أمني على أعلى المستويات وأن قرارت المجلس المركزي لا تساوي الحبر الذي كتبت فيه وأن أبو مازن سيكمل بهذا التنسيق الأمني مهما صرح المجلس المركزي أو غيره"، " ما تقوم به أجهزة أمن السلطة يعبر عن وظيفة هذه الأجهزة ودور هذه الأجهزة تجاه الشعب الفلسطيني ومقاومته".
قالت الكاتبة لمى خاطر:
الإحتلال والسلطة يقومون بعلمية تناوب في مداهمة منزلي.
أفراد أجهزة أمن السلطة قامت بإقتحام منزلي وصادروا كثير من الأجهزة الإلكترونية وقاموا بتكسير الأبواب وتحطيم كافة أدوات المنزل وإعتقلوا زوجي وإبني.
قام أحد أفراد أجهزة أمن السلطة بلواء ذراعي وأخذ هاتفي الجوال بقوة وهذه وحشية لم نراها من قبل الإحتلال.
إذا كان لدى هذه الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة ذرة واحدة من الوطنية والأخلاق لما قاموا بهذه الأعمال، وهذه الأجهزة الأمنية بقيادتها السياسية وعلى رأسهم محمود عباس لا يتعاملو على أن الشعب الفلسطيني كشعب يمد لهم بصلة ويتعاملون مع جمهور المقاومة بعداء كبير جدا.
هناك تنسيق كامل ما بين قوات الإحتلال وأجهزة أمن السلطة للقيام بهذه الحملات الإعتقالية والمداهمات، ومن يعتقل لدى أجهزة السلطة يعتقل لدى الإحتلال لاحقا.
محمود عباس لا ينتمي لهذا الشعب ولا ينتمي للمقاومة وهذا ما قاله بشكل صريح ولا ينتمي للوطنية التي من المفترض أنها قاعدة يجمع عليها الكل الفلسطيني.
ما تقوم به أجهزة أمن السلطة يبين أن هذه الأجهزة ليست مشكلتها مع الإحتلال حتى وإن حجبت الضرائب حتى لو أقامت المستوطنات أو أقامت الحواجز والإنتهاكات، هذه الأجهزة مشكلتها مع هذا الشعب ومع المقاومة الفلسطينية.
قال إسماعيل الأشقر القيادي في حماس:
حملة شرسة ومصعورة من قبل الأجهزة الأمنية، وما تقوم به الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة يدلل على أن هذه الأجهزة مرتبطة إرتباطا وثيقا بالإحتلال وهي بالتالي تأتمر بآوامر من قبل الإحتلال.
الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة تتمرد جعلى قرارت المجلس المركزي الذي أقر بوقف التنسيق الأمني مع الإحتلال بشكل كامل.
الحملة المشتركة وتبادل الأدوار ما بين الإحتلال والأجهزة الأمنية التابعة للسلطة يدلل على أن هذه الأجهزة أصبحت وحدة من وحدات جيش الإحتلال الإسرائيلي والإرهاب الصهيوني.
نطالب فصائل القوى الفلسطينية بأن تتحمل مسؤولية ما تقوم به الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة والتي تتمرد على الكل الفلسطيبني وعلى قرارات المجلس المركزي، وترتبط إرتباطا بالإحتلال.
بات واضح أمام الشعب الفلسطيني من هو يعطل المصالحة وم هو يتمرد على قرارات المجلس المركزي ومن يرتبط مع الإحتلال الصهيوني.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png