Video: قناة الأقصى، هنا فلسطين، رامي الحمد الله، وحكومته في، غزة، بعد تجاهلها عدة شهور، طاهر النونو، محمد صيام، ذو الفقار سويرجو،
http://archive.mcenter.info/archive0.../110_38485.jpg- برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 26/03/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، طاهر النونو، ذو الفقار سويرجو، محمد صيام، ضد رامي الحمد الله، زيارة رامي الحمد الله إلى غزة، ملف الإنتخابات، إعادة إعمار غزة، ضد الرئيس، أزمة موظفي حماس،
برنامج هنا فلسطين :
تحت عنوان د. رامي الحمد الله وحكومته في غزة بعد تجاهلعا عدة شهور:
طاهر النونو عضو الدائرة الاعلامية لحركة حماس :
للاسف وصول رئيس د. رامي الحمد الله الى منطقة تابعة لولايته اصبح حديثاً اعلامياً تركز عليه وسائل الاعلام.
هذه الاشكالية الاولى من حيث المبدأ، وان هذه الزيارة الثانية له خلال 6 اشهر، هذا خلل في الاساس.
للاسف رئيس الوزراء لم يقدم اجابات واضحة تعبر عن حلول مشاكل المواطنين في قطاع غزة.
نفس الكلام الذي قاله في وسائل الاعلام او في ظل الغرف المغلقة، ولا يحمل اي خطة واضحة المعالم، لتحقيق اهداف من اجلها انشئات حكومة الوفاق الوطني، وهي اعادة توحيد المؤسسة الفلسطينية او الحكومة في غزة والضفة لم يكن في اي خطوة عملية اتجاه ذلك.
ثانياً : الانتخابات.
ثالثاً : اعادة الاعمار،هو فقط كرر الحديث عن الدعم القطري الذي كان قد وصل وبدأ في الفعل في قطاع غزة.
رئيس الوزراء د . رامي الحمد الله لم يقدم اي جديد في هذه الزيارة سواء تكرار لوعوده السابقة والحديث عن لجان جديدة.
الحلول لا تحتاج الى لجان، بل تحتاج الى رؤية وتحتاج الى ارادة سياسية وهو ما لم يتوفر الى قيادة السلطة حتى هذه اللحظة.
من المفترض ان تقوم هذه الحكومة في التوحيد ما بين هذه الاجهزة الادارية، وضم كل العاملين في الحكومتين في حكومة واحدة، ما حدث انه استثنى قطاع غزة وابقى على الموظفين الذين تم توظيفهم بعد 14-6 في الضفة وحكومة الضفة وعتبر ان غزة ملحق لا لزوم له يبحث له عن بعض مناطق الفراغ ليس هكذا ما تم الاتفاق عليه او التوقيع عليه.
نحن لا نريد ان ندخل الى النوايا، نحن نأمل ان يكون هناك ترجمة حتى بعض الذي تحدث به، وان لا تكون هذه الزيارة الاخيرة وان لا ننتظر بعد 3 او 4 اشهر الزيارة القادمة.
نحن على ابواب قمة عربية جديدة، ويبدوا ان كان من المطلوب إلتقاط بعض الصور لتأكيد ان السلطة تمثل الضفة وقطاع غزة اضافة الى ان بعض المانحين يربطوا تحقيق منحهم ان تكون غير مقتصرة على الضفة الغربية، وانما على الضفة الغربية وقطاع غزة.
حماس لا تسيطر على المعابر ولا تقوم في اي نوع من انواع الجباية، هناك حكومة وموظفون يقومون في الادارة الذاتية لانه لا يتم التعاون معهم من قبل اداراتهم ومن مقبل وزرائهم ومن غير المعقول ان تترك حالة من الفراغ السياسية والفراغ الامني في قطاع غزة، حتى تأتي التعليمات من الضفة، هذا الامر مستحيل.
افتعال ازمة الموظفين جاءت الى التغطية على عدم تطبيق اتفاق المصالحة في شقه السياسي وتحديداً في منظمة التحرير، وموضوع المجلس التشريعي وموضوع الانتخابات.
يوجد حل لجميع هذه القضايا لكن للاسف يوجد عملية اهمال متعمد لقطاع غزة، وان هنالك محاولة تدفيع ثمن لقطاع غزة، جراء المقاومة جراء الانتصار.
هناك محاولة بان يبقى الخيار السياسي الوحيد امام المواطن الفلسطيني هي المفاوضات والتنازلات، وهذا اخطر ما في الامر، يعني ان القضية ليست الكهرباء القضية ليست الموظفين، القضية في بعدها السياسي يجب ان نرى الصورة الحقيقية.
قال ذو الفقار سويرجو عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية عبر اتصال هاتفي من قطاع غزة :
هناك تفاعل حذر مما جرى في الايام السابقة، هي تحريك للمياه الراكده، نستطيع ان نقول اننا تقدمنا خطوة الى الامام، ولكن هذه الخطوة غير محددة الاتجاه حتى اللحظة.
هناك الكثير الكثير من الوعودات نتمنى ان تتم تحقيق تلك الوعودات والبدأ فيها فوراً، خاصة في ما يتعلق في معاناة الناس.
يجب ان نذهب الى حل، في النهاية حماس تسيطر على المعابر، تسيطر على المعابر ولكن اين المخرج من هذه القضية، وكيف يتم حفظ حق الجميع في المعابر.
المواطن الفلسطيني لم يعد ان يحتمل هذه المناورات والمناكفات، وفي النهاية لا تعنينا هذه التفاصيل، اذا لم يكن هناك قرار واضح من كل الاطراف.
الرئيس محمد عباس اكثر من مرة في الاجتماع، قال يجب ان نذهب الى غزة حتى لو نأكل سمك، الرجل كان مصر جداً بذهب الى قطاع غزة، نحن نخشى ان يكون هذا الذهاب هو مجرد مناورة سياسية لكسب الوقت من اجل اعطاء الفرصة لتشكيل الحكومة وتوضيح الموقف الامريكي والتغيرات في المنطقة.
طالما القرارات لم تطبق على الارض يصبح هذا الكلام فارغ لا قيمة له.
نحن نقول الى السيد رامي الحمد الله ان كل ما سمعناه منك، كلام جميل ومعقول وجيد.
نحن قلنا سابقاً ان هناك من يناور سياسياً من اجل كسب الوقت، وخاصة ما تم الاتفاق عليه في الخطوى الاولى وهي دعوة الاطار القيادي المؤقت للمنظمة لوضع استراتيجية حقيقية موحدة لتعامل مع كل الحالة الفلسطيني بالمفهوم السياسي وليس في المفهوم الخدماتي كما يجري الان.
نحن نريد تطبيق على الارض، ولا نريد كلام في كلام.
الاقصى
برنامج هنا فلسطين :
تحت عنوان د. رامي الحمد الله وحكومته في غزة بعد تجاهلعا عدة شهور:
طاهر النونو عضو الدائرة الاعلامية لحركة حماس :
للاسف وصول رئيس د. رامي الحمد الله الى منطقة تابعة لولايته اصبح حديثاً اعلامياً تركز عليه وسائل الاعلام.
هذه الاشكالية الاولى من حيث المبدأ، وان هذه الزيارة الثانية له خلال 6 اشهر، هذا خلل في الاساس.
للاسف رئيس الوزراء لم يقدم اجابات واضحة تعبر عن حلول مشاكل المواطنين في قطاع غزة.
نفس الكلام الذي قاله في وسائل الاعلام او في ظل الغرف المغلقة، ولا يحمل اي خطة واضحة المعالم، لتحقيق اهداف من اجلها انشئات حكومة الوفاق الوطني، وهي اعادة توحيد المؤسسة الفلسطينية او الحكومة في غزة والضفة لم يكن في اي خطوة عملية اتجاه ذلك.
ثانياً : الانتخابات.
ثالثاً : اعادة الاعمار،هو فقط كرر الحديث عن الدعم القطري الذي كان قد وصل وبدأ في الفعل في قطاع غزة.
رئيس الوزراء د . رامي الحمد الله لم يقدم اي جديد في هذه الزيارة سواء تكرار لوعوده السابقة والحديث عن لجان جديدة.
الحلول لا تحتاج الى لجان، بل تحتاج الى رؤية وتحتاج الى ارادة سياسية وهو ما لم يتوفر الى قيادة السلطة حتى هذه اللحظة.
من المفترض ان تقوم هذه الحكومة في التوحيد ما بين هذه الاجهزة الادارية، وضم كل العاملين في الحكومتين في حكومة واحدة، ما حدث انه استثنى قطاع غزة وابقى على الموظفين الذين تم توظيفهم بعد 14-6 في الضفة وحكومة الضفة وعتبر ان غزة ملحق لا لزوم له يبحث له عن بعض مناطق الفراغ ليس هكذا ما تم الاتفاق عليه او التوقيع عليه.
نحن لا نريد ان ندخل الى النوايا، نحن نأمل ان يكون هناك ترجمة حتى بعض الذي تحدث به، وان لا تكون هذه الزيارة الاخيرة وان لا ننتظر بعد 3 او 4 اشهر الزيارة القادمة.
نحن على ابواب قمة عربية جديدة، ويبدوا ان كان من المطلوب إلتقاط بعض الصور لتأكيد ان السلطة تمثل الضفة وقطاع غزة اضافة الى ان بعض المانحين يربطوا تحقيق منحهم ان تكون غير مقتصرة على الضفة الغربية، وانما على الضفة الغربية وقطاع غزة.
حماس لا تسيطر على المعابر ولا تقوم في اي نوع من انواع الجباية، هناك حكومة وموظفون يقومون في الادارة الذاتية لانه لا يتم التعاون معهم من قبل اداراتهم ومن مقبل وزرائهم ومن غير المعقول ان تترك حالة من الفراغ السياسية والفراغ الامني في قطاع غزة، حتى تأتي التعليمات من الضفة، هذا الامر مستحيل.
افتعال ازمة الموظفين جاءت الى التغطية على عدم تطبيق اتفاق المصالحة في شقه السياسي وتحديداً في منظمة التحرير، وموضوع المجلس التشريعي وموضوع الانتخابات.
يوجد حل لجميع هذه القضايا لكن للاسف يوجد عملية اهمال متعمد لقطاع غزة، وان هنالك محاولة تدفيع ثمن لقطاع غزة، جراء المقاومة جراء الانتصار.
هناك محاولة بان يبقى الخيار السياسي الوحيد امام المواطن الفلسطيني هي المفاوضات والتنازلات، وهذا اخطر ما في الامر، يعني ان القضية ليست الكهرباء القضية ليست الموظفين، القضية في بعدها السياسي يجب ان نرى الصورة الحقيقية.
قال ذو الفقار سويرجو عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية عبر اتصال هاتفي من قطاع غزة :
هناك تفاعل حذر مما جرى في الايام السابقة، هي تحريك للمياه الراكده، نستطيع ان نقول اننا تقدمنا خطوة الى الامام، ولكن هذه الخطوة غير محددة الاتجاه حتى اللحظة.
هناك الكثير الكثير من الوعودات نتمنى ان تتم تحقيق تلك الوعودات والبدأ فيها فوراً، خاصة في ما يتعلق في معاناة الناس.
يجب ان نذهب الى حل، في النهاية حماس تسيطر على المعابر، تسيطر على المعابر ولكن اين المخرج من هذه القضية، وكيف يتم حفظ حق الجميع في المعابر.
المواطن الفلسطيني لم يعد ان يحتمل هذه المناورات والمناكفات، وفي النهاية لا تعنينا هذه التفاصيل، اذا لم يكن هناك قرار واضح من كل الاطراف.
الرئيس محمد عباس اكثر من مرة في الاجتماع، قال يجب ان نذهب الى غزة حتى لو نأكل سمك، الرجل كان مصر جداً بذهب الى قطاع غزة، نحن نخشى ان يكون هذا الذهاب هو مجرد مناورة سياسية لكسب الوقت من اجل اعطاء الفرصة لتشكيل الحكومة وتوضيح الموقف الامريكي والتغيرات في المنطقة.
طالما القرارات لم تطبق على الارض يصبح هذا الكلام فارغ لا قيمة له.
نحن نقول الى السيد رامي الحمد الله ان كل ما سمعناه منك، كلام جميل ومعقول وجيد.
نحن قلنا سابقاً ان هناك من يناور سياسياً من اجل كسب الوقت، وخاصة ما تم الاتفاق عليه في الخطوى الاولى وهي دعوة الاطار القيادي المؤقت للمنظمة لوضع استراتيجية حقيقية موحدة لتعامل مع كل الحالة الفلسطيني بالمفهوم السياسي وليس في المفهوم الخدماتي كما يجري الان.
نحن نريد تطبيق على الارض، ولا نريد كلام في كلام.
http://archive.mcenter.info/archive0...lay_thread.png